استهلاك منتجات الألبان مع الوجبات، فاستهلاكها مع الأطعمة الأخرى يبطِّء عملية الهضم، الأمر الذي يساهم في تخفيف أعراض عدم تحمل اللاكتوز. اختيار المنتجات التي تحتوي على كميات أقل من اللاكتوز، فبعض أنواع الجبنة تحتوي على كميات قليلة من اللاكتوز مثل جبنة الشيدر، إضافةً إلى كوْن الألبان يمكن تحملها أيضًا، فهي تحتوي على نوع من البكتيريا التي قد تساعد في هضم اللاكتوز. شراء المنتجات الخالية من اللاكتوز أو التي تحتوي على كميات قليلة منه. استشارة الطبيب حول إمكانيّة استخدام حبوب إنزيم اللاكتيز قبل الوجبات. الحرص على التغذية الجيدة، فلا بدّ من البحث عن مصادر بديلة للكالسيوم غير منتجات الألبان، إذْ تحتوي بعض الأطعمة على نسب مرتفعة من الكالسيوم، مثل: البروكلي، والبرتقال، والسبانخ، والمنتجات المدعمة بالكالسيوم، وبدائل الحليب مثل حليب الصويا وحليب الأرز، كما يجب التأكد من الحصول على كمية كافية من فيتامين د من مصادره الطبيعيّة، كالبيض، والكبد، واللبن، أو الأطعمة المدعمة به. المراجع
↑ Brunilda Nazario, MD (7/4/2019), "Foods High in Lactose", webmd, Retrieved 15/2/2021. Edited. جلاكتوز Galactose | مصادر الكيمياء. ↑ Amy Richter, RD (24/3/2020), "Lactose-Free Diet: Foods to Eat and Avoid", healthline, Retrieved 15/2/2021.
- جلاكتوز Galactose | مصادر الكيمياء
- ما هو التخمير في الكيمياء؟
جلاكتوز Galactose | مصادر الكيمياء
ذات صلة أطعمة خالية من اللاكتوز ما هو اللاكتوز
مصادر اللّاكتوز الأساسية
يُنصح المرضى الذين يُعانون من عدم تحمل اللاكتوز تجربة أنواعٍ مُختلفة من الحليب ومنتجاته لمعرفة المناسب لتناوله، إذ إنَّها تُعدُّ مصدراً جيداً للعديد من المُغذيات الأساسية كالكالسيوم، وفيما يأتي بعض المصادر الأساسية لسكر اللاكتوز: [١]
الحليب: يُعدُّ الحليب مصدراً رئيسياً لسكر اللاكتوز في النظام الغذائي، بما في ذلك حليب الأبقار، والماعز، والأغنام،. مُنتجات الألبان: تحتوي المُنتجات التي تُصنع من الحليب كالقِشْدة، والجُبن، واللبن، والمثلجات، والزبدة على سكر اللاكتوز، ولكن تختلف كمية هذا السكر من منتج لآخر، وقد تكون قليلة جداً في بعض الإذية، لذلك يمكن تناولها دون حدوث أي مشاكل.
الأطعمة والمشروبات الأخرى: هناك العديد من المنتجات الي قد تحتوي على الحليب ومنتجاته، نذكر منها ما يأتي:
تتبيلات السلطات، والمايونيز. البسكويت، والشوكولاتة، والكعك. الحلويات المغلية كالسكاكر. بعض أنواع الخبز والمخبوزات. بعض أنواع حبوب الإفطار. الخلطات الجاهزة للمخبوزات، مثل: البان كيك، والبسكويت. بعض اللحوم المصنعة. وبالتالي يُنصح بالتحقّق من جميع مكونات الأطعمة والمشروبات الجاهزة، لأنَّ الحليب أو اللاكتوز غالباً ما تكون مكونات مخفية، ولن يتم إدراج كلمة اللاكتوز بالضرورة بشكلٍ منفصل على الملصق الغذائي، لذلك يجب التحقق من قائمة المكونات والتأكّد من خلوّها من الحليب، ومصل اللبن، والخثارة، ومنتجات الألبان كالجبن، والزبدة ، والقشدة. بعض الأدوية: تحتوي العديد من الأدوية على اللاكتوز، مثل: بعض أنواع حبوب منع الحمل، والأدوية المستخدمة لعلاج الغازات، وأدوية حموضة المعدة، ويمكن استشارة الطبيب أو الصيدلي للتأكد من أنّ الأدوية المتناولة لا تحتوي على اللاكتوز. [٨]
نصائح حول عدم تحمل اللاكتوز
فيما يأتي بعض النصائح المتعلّقة بعدم تحمل اللاكتوز: [٩]
شُرب الحليب بكميات معتدلة، إذ يمكن لمعظم الأشخاص المصابين بهذه الحالة تحمّل ما يقارب 240 مليلتراً من الحليب يومياً، ولكن هناك حاجة لتحديد مستوى التحمل الخاص بالشخص نفسه.
ما هي أقراص الخميرة
تُسمى أيضاً حبوب الخميرة ، وهي من أشهر المكملات الغذائية التي يتناولها الكثير من الناس، وتُستخدم في صناعة المخبوزات بمختلف أنواعها، وأقراص الخميرة تحضر من كائن وحيد الخلية لتصبح على شكل مكمل غذائي مفيد، وتحتوي على قيمة غذائية عالية، وهي عبارة عن كائنات حية صغيرة تسمى بالميكروفلور وهي أيضًا فطر أحادي الخلية. [١] ما هي أنواع الخميرة؟
هنالك عدة أنواع لحبوب الخميرة وتعد أقراص الخميرة مصدر غني بالكروم، والذي قد يساعد الجسم على الحفاظ على مستويات السكر الطبيعية في الدم كما أنها مصدر للفيتامينات ب كالثيامين، الريبوفلافين، النياسين، حمض البانتوثنيك، البيريدوكسين، حمض الفوليك، والبيوتين، وتحتوي الخميرة على البروبيوتيك الذي يستخدم للمساعدة على الهضم، كما أنها غنية بالعناصر الغذائية الأخرى التي تعود على الصحة بالنفع، فهي تحتوي على البروتين، السيلينيوم، البوتاسيوم،الحديد،الزنك، المغنيسيوم. [١]
وتوجد الخميرة بعدة أشكال، كأقراص تحتوي على مواد سائلة أو أقراص بودرة أو بشكل حبوب والكثير من الناس يتسألون حول فوائد أقراص الخميرة، وإذا كان لتناولها أضرار جانبية، فما هي فوائد أقراص الخميرة؟.
ما هو التخمير في الكيمياء؟
[١]
ما هي فوائد أقراص الخميرة؟
لعبت الخميرة دورًا مهمًا في النظام الغذائي البشري لآلاف السنين، وفي السنوات الأخيرة، بدأ الكثير من الناس في استهلاك الخميرة، إما الخميرة الغذائية أو الخميرة على شكل مكملات غذائية نظرًا لمحتواها الغذائي العالي، فقد تزيد الخميرة من طاقة الشخص، وتدعم جهاز المناعة ، وتقدم فوائد صحية عديدة، مع العلم أن هنالك فرق بين الخميرة الغذائية والخميرة التي تستخدم كمكمل غذائي.
وتؤكد التجارب أن جرعة من الخميرة تكفي لإمداد الجسم بحاجته من الطاقة والحيوية ليبدو رشيقا ومتفاعلا مع المحيط، ومن خلال تأثيرها في الجهاز العصبي تزود الجسم بالشعور بالارتياح والسعادة، ولكن الخبراء يحذرون من أن كثرة وجود الصوديوم في الخميرة يجعلها غير محببة للأشخاص المصابين بارتفاع الضغط، ذلك أنها تعمل على مفاقمة المشكلة.