Ser valorado por contribuir con aportes que cambian la vida y la visión de las personas en todo el mundo es una gran satisfacción", expresó Zaldivar يقود الطبيب الأرجنتيني معهد زالديفار الذي أنشأه والده روجر إليازر زالديفار في عام 1959. المؤسسة، مع دمج ابنه روجر زالديفار، تم إعادة اختراع وتحديث وتحسين لمدة ثلاثة أجيال، لمدة ثلاثة أجيال، وقد تم باستمرار إعادة اختراع وتحديث وتحسين نفسها من أجل تحقيق نتائج أكثر دقة من أي وقت مضى وتكون في طليعة الأحدث في طب العيون. تتمثل رؤية معهد زالديفار في أن يكون منظمة نموذجية في طب العيون في العالم، لتحسين نوعية حياة جميع الناس. طبيب عيون اطفال. في أكثر من 60 عامًا من الخبرة، والابتكار في التكنولوجيا الجراحية، أجرى أكثر من 150،000 عملية جراحية. وبالتوازي مع ذلك، فإن مؤسسة زالديفار، التي أنشئت في عام 1990، وترأسها حاليا روجر ومرسيدس زالديفار، هي مؤسسة غير ربحية تتمثل مهمتها في رعاية طب العيون للأطفال والبالغين الذين يفتقرون إلى التغطية الطبية والاجتماعية. استمر في القراءة
أصبح روبرتو زالديفار أول أجنبي يحصل على الجائزة الأولى في طب العيون في الولايات المتحدة - Infobae
حصل الطبيب الأرجنتيني المرموق روبرتو زالديفار اليوم في واشنطن على جائزة محاضرة Steinert الانكسار، التي تمنحها الجمعية الأمريكية لجراحة الساد والانكسار (ASCRS)، وهي واحدة من أكثر المؤسسات شهرة في العالم في هذا المجال من الطب. حصل زالديفار على مساهماته القيمة في جراحة الانكسار خلال حياته المهنية وأصبح أول طبيب غير أمريكي يحصل على التميز الممنوح في ذكرى روجر شتاينرت، الأستاذ في جامعة هارفارد. هذه واحدة من أرقى الجوائز في طب العيون في العالم. اتفاقية تعاون بين نوى للتنمية المستدامة ومركز تطوير الأعمال لتعزيز ثقافة التطوع. الطبيب الأرجنتيني معترف به دوليًا باعتباره «الأب» للعدسات phakic داخل العين (ICL)، وهي تقنية الأكثر استخدامًا اليوم في العالم لتصحيح قصر النظر العالي. جائزة Steinert الانكسار المحاضرة هي أعلى جائزة تمنحها ASCRS للخبراء الذين يقدمون مساهمات كبيرة في التخصص. يكرم الاسم الطبيب المرموق روجر شتاينرت، وهو من أبرز طب العيون الأمريكي، الذي توفي في عام 2017. قبل الدكتور زالديفار استقبله أربعة أطباء، جميعهم أمريكيون. في حوار مع Infobae بعد لحظات من الفحص، قال الطبيب الأرجنتيني المرموق إنه متحمس للغاية. وقال: «إنها واحدة من أهم الجوائز التي تلقيتها على الإطلاق»، والتي تتكون من ميدالية و «مؤتمر مهم للغاية يظهر الحياة والتعليم والأسرة والمهنة» للفائز، لذلك أصبح مراسم عاطفية للغاية.
الطفل عبد الرحمن البستنجي تسحر وقرا القران وصلى قبل وفاته بدقائق
حينها حدثت نفسها بعنف وأنهتها عن الأحلام والآمال وعن حب الأطفال، وكانت ترى أن الأطفال سيكبرون ويتحولون إلى رجال وحينها سيخدعون الفتيات في كل مكان، اتخذت ماري حينها قرارا بإنهاء هذه المأساة وحماية كل الفتيات من خداع الرجال. ركبت ماري لويز سيارتها وبدأت في رحلتها إلى الريف، حين وجدت عرسًا قررت أن تترجل من سيارتها وتدخل إلى مكان الحفل، وبكل هدوء وضعت السم بكأس العروسين. وانطلقت مسرعة، رصاصات مسدسها على كل طفل تقابله في الطريق، وقتلت عشرة أطفال وكانت تردد ستكبرون وتتحولون إلى رجال، ويخدعون الكثير من الفتيات، لذلك سأنقذ جميع النساء من الألم الذي أشعر به الآن. غرائب خلف القضبان.. كيف تحولت طفلة إلى قاتلة لكل الرجال؟ - اليوم السابع. كان من الممكن أن تصبح ماري لويز أستاذة كبيرة في الأدب والفلسفة، أو مطربة ذات صيت واسع ولكن الخيانة من الأهل ومن الحبيب، حولتها إلى سفاحة تقتل بدماء باردة، وإلى مجرمة تقتل دون شفقة، ولديها كل مشاعر الحقد والكراهية والغضب للآخرين.
اتفاقية تعاون بين نوى للتنمية المستدامة ومركز تطوير الأعمال لتعزيز ثقافة التطوع
لا تنسوا عمل لايك لصفحتنا على الفيسبوك ومتابعة آخر الاخبار على تويتر. مع تحيات اسرة موقع حمرين نيوز ، اخبار الخليج - الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله «جمعية السكري» تحقق نجاحات كبيرة في ميادين العمل الخيري التنموي نحو مرضى السكري ، تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بموقعنا ليصلكم جديد الاخبار دائمآ. المصدر: صحيفه الايام
غرائب خلف القضبان.. كيف تحولت طفلة إلى قاتلة لكل الرجال؟ - اليوم السابع
كانت ماري لويز طفلة جميلة ذات عيون زرقاء وقوام جميل، وشعر أسود ناعم، وكبرت لتكون شابة جميلة، قامت بدارسة الأدب والفلسفة وعلم النفس بالجامعة، وكانت تحب الغناء، وحرصت على أن تضع لنفسها نظاما يجعلها في صحة جيدة، فامتنعت عن تناول الكحول. كانت ماري لويز تحاول جاهدة، أن تتخلص من عقدتها من الرجال تدريجيًا، وحين قابلت جاك شعرت أنها تخلصت من عقدتها تمامًا، وعادت لها الثقة في الرجال، تقربت من جاك ونشأت بينهم علاقة حب تكللت بالزواج، وكان جاك رومانسيا ويحرص على أن يسمعها الكلام الجميل، فكان يخبرها برغبته في أن ينجب منها ثلاثة أطفال، جميعهم ذكور الأول ضابط والثاني طبيب والثالث مزارع. كانت الحياة وردية هادئة إلى أن انقلبت حياتها من جديد، حين وجدت جاك مع فتاة في غرفة نومها وترتدي ملابسها، يردد على مسامعها نفس كلمات الغزل، التي كان يخبرها بها وبنفس أحلامه، عن الثلاثة ذكور "الطبيب والضابط والمزارع". أصبح روبرتو زالديفار أول أجنبي يحصل على الجائزة الأولى في طب العيون في الولايات المتحدة - Infobae. شعرت ماري حينها أن عالمها ينهار فلم تتمالك نفسها، إلا بعد أن أطلقت رصاصة قاتلة عليه بكل هدوء، ومن ثم طلبت من الفتاة أن تخلع عنها ملابسها وتنزل إلى الشارع عارية كما هي وإلا قتلتها، وكانت تشعر بكراهية شديدة لجاك.
في عالم الجريمة كل شيء مباح، اتهام وتخفي وإلصاق التهم بآخرين، ففي النهاية خلف القضبان كل شيء يمكن فعله، لكن ورغم هذا فالحقيقة أيضاً لا يمكن إخفاؤها مهما طال الزمان، ومهما كان فاعلها فلابد أن تأتي اللحظة الفارقة التي تكشف فيها الحقائق، ويعود الحق لأصحابه، "اليوم السابع" يقدم خلال شهر رمضان حلقات متتالية تحت عنوان " غرائب خلف القضبان" من وقائع كتاب " أغرب القضايا" للمستشار بهاء أبو شقة. الحلقة الرابعة والعشرون
ماري لويز، طفلة من أسرة متدينة حياتها مستقرة، ولكن كل شىء انقلب بعد وفاة والدتها حينها شعرت ماري لويز أنها وحيدة، وأن كل الذكور من حولها وحوش، كانت صغيرة السن ويتولى رعايتها رجال أسرتها ولكنهم كانوا من منعدمي الضمير، وذات ليلة باردة استيقظت فزعة وهي في أحضان أحد أعمامها يحاول أن يعتدي عليها. كان عمها ضخم وصاحب بنية قوية ولكنها تمكنت، من التخلص منه بصعوبة شديدة، كانت تسأل بينها وبين نفسها ماذا يفعل؟ و لماذا يتواجد في سريرى؟، هل يحاول أن يغتصبني؟ حينها شعرت ماري بغضب يتملكها، ويجعلها أقوى كثيرًا فانقضت عليه، ولم تتركه إلا بعد أن ضربت رأسه بقوة فشقتها، ولم تعرف ماذا تفعل فهربت على الفور.
وهنا لا يمكن لنا ان ننسى القاعدة الفقهية التي تقول.. ما بني على باطل فهو باطل، أو: ما بني على فاسد فهو فاسد، أو: ما بني على حرام فهو حرام. قاعدة ما بني على باطل فهو باطل. رحم الله الشاعر { صفيّ الدين الحلّي} القائل.. لا يَحسُنُ الحلم الا في مواطنِهِ**ولا يليق الوفاء الا لمن شكرا. رحم الله العراق واهل العراق ومكنهم من الاخذ باسباب النصر والعز والسلام والامان ، ووحد صفوفهم ونفوسهم بما يحقق الفلاح والنجاح. الله اكبر حي على الجاد.. الله اكبر حي على الجهاد بغداد في 9آب2015 عنه/غفران نجيب رسالة [صفحة 1 من اصل 1] صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صحة قاعدة ما بني على خطأ فهو خطأ - إسلام ويب - مركز الفتوى
ولهذا، كتبت رأيي في الأسبوع الماضي حول الدستور المصري الجديد، وملابسات إعداده والاستفتاء عليه.. وما زال رأيي قائما، حيث إن احترام الإرادة الشعبية لا يعني القبول بدستور مليء بالعوار دون تصحيح، ولا بشرعية مجلس شورى يشرّع وهو مطعون على شرعيته ومنتخب بنسبة 7%! وبعد قراءة صحيحة للأرقام ودلالاتها بما يشير إلى تراجع أعداد المصوتين في الاستفتاء الأخير على الدستور، عن أعداد المصوتين في الاستفتاء السابق على التعديلات الدستورية، بما يعكس تراجعا تدريجيا واضحا لشعبية الإخوان المسلمين، قلت: "ظني أن إصرار أي طرف على تمرير الدستور الجديد قسراً بأغلبية ضئيلة، رغم ما فيه من عوار، فكرة قصيرة النظر.. وبدون ثقافة ديمقراطية ودستورية وشرعية ووطنية... ".. ما بُني على باطل... ليس بالضرورة باطلاً! | الشرق الأوسط. وما زال هذا الرأي قائما. و
يبقى السؤال مطروحا؛ هل تتقدم المخاطر الاقتصادية التي تواجه الوطن المصري فتدفع طرفي السلطة والمعارضة إلى التنازل المتبادل إلى لقاء في وسط الطريق لتجاوز الخطر وتعويم السفينة المصرية؟ وهل يكون ذلك الفارق الضئيل رسالة كافية لكلا الطرفين المتنافسين لإعادة النظر وتصحيح الصيغة الدستورية بالحوار الجاد لاحتواء الأزمة؟.. أم أن هذا الفوز الهش، مع غياب فن القراءة السياسية لدى فريق المغالبة، سيزيد الانقسام حدة والأزمة اشتعالاً؟!
ما بُني على باطل... ليس بالضرورة باطلاً! | الشرق الأوسط
اهـ
والله أعلم.
ما بني على باطل فهو باطل …في الاعلام مثلا لــ الكاتب / سامي جواد كاظم
ت + ت - الحجم الطبيعي
ما زالت الأنظار العربية مركزة باهتمام وانتباه على القاهرة ودمشق، موزعة عيونها الحائرة ومشاعرها القلقة على المشهدين السوري والمصري، ليس فقط باعتبارهما يمثلان حجر الزاوية في الأمن القومي العربي، ولكن أيضا لأنه يتوقف على نتائج نهاية الأزمة التي تعصف بكل منهما، بوجهيها الدامي في سوريا والسياسي في مصر، العديد من التداعيات والمؤثرات العميقة على المشهد العربي كله. وربما كنت، ولا أزال، أنظر بكل القلق إلى المشهدين، مع تشابه المقدمات واختلاف الاستجابات، وتباين الدرجات بين اللونين الأحمر الدامي بالاقتتال العسكري الآثم في سوريا، والبرتقالي المنذر بالاحمرار بالاقتتال السياسي الغاشم في مصر، من منظور واحد يراهما جبهتين لمؤامرة دولية واحدة، لإشعال حروب أهلية على عدة جبهات عربية وإسلامية تحت عنوان "الربيع العربي"، بينما يثبت للجميع أنه ما كان ربيعا ولا كان عربيا، بل غربيا أطلسيا! ربما كان أملا حقيقيا في التغيير، بانتفاضات شعبية تلقائية مبررة، لمواجهة أوضاع ظالمة اتسمت بالفساد والاستبداد، غير أنها بغياب الخبرة السياسية، وشيوع المراهقة الثورية، وانقسام القوى الوطنية والثورية، واختراق الساحة العربية بأصابع وأدوات الأجهزة الأجنبية، سمحت للأدوات المحلية من جماعات دينية ومنظمات مدنية، بركوب الموجة الثورية وتوجيهها إلى وجهة غير سلمية وغير ثورية ولا وطنية!
ولهذا، كتبت رأيي في الأسبوع الماضي حول الدستور المصري الجديد، وملابسات إعداده والاستفتاء عليه.. وما زال رأيي قائما، حيث إن احترام الإرادة الشعبية لا يعني القبول بدستور مليء بالعوار دون تصحيح، ولا بشرعية مجلس شورى يشرّع وهو مطعون على شرعيته ومنتخب بنسبة 7%! وبعد قراءة صحيحة للأرقام ودلالاتها بما يشير إلى تراجع أعداد المصوتين في الاستفتاء الأخير على الدستور، عن أعداد المصوتين في الاستفتاء السابق على التعديلات الدستورية، بما يعكس تراجعا تدريجيا واضحا لشعبية الإخوان المسلمين، قلت: "ظني أن إصرار أي طرف على تمرير الدستور الجديد قسراً بأغلبية ضئيلة، رغم ما فيه من عوار، فكرة قصيرة النظر.. وبدون ثقافة ديمقراطية ودستورية وشرعية ووطنية... ".. ما بني على باطل فهو باطل …في الاعلام مثلا لــ الكاتب / سامي جواد كاظم. وما زال هذا الرأي قائما. و يبقى السؤال مطروحا؛ هل تتقدم المخاطر الاقتصادية التي تواجه الوطن المصري فتدفع طرفي السلطة والمعارضة إلى التنازل المتبادل إلى لقاء في وسط الطريق لتجاوز الخطر وتعويم السفينة المصرية؟ وهل يكون ذلك الفارق الضئيل رسالة كافية لكلا الطرفين المتنافسين لإعادة النظر وتصحيح الصيغة الدستورية بالحوار الجاد لاحتواء الأزمة؟.. أم أن هذا الفوز الهش، مع غياب فن القراءة السياسية لدى فريق المغالبة، سيزيد الانقسام حدة والأزمة اشتعالاً؟!
ما زالت الأنظار العربية مركزة باهتمام وانتباه على القاهرة ودمشق، موزعة عيونها الحائرة ومشاعرها القلقة على المشهدين السوري والمصري، ليس فقط باعتبارهما يمثلان حجر الزاوية في الأمن القومي العربي، ولكن أيضا لأنه يتوقف على نتائج نهاية الأزمة التي تعصف بكل منهما، بوجهيها الدامي في سوريا والسياسي في مصر، العديد من التداعيات والمؤثرات العميقة على المشهد العربي كله. وربما كنت، ولا أزال، أنظر بكل القلق إلى المشهدين، مع تشابه المقدمات واختلاف الاستجابات، وتباين الدرجات بين اللونين الأحمر الدامي بالاقتتال العسكري الآثم في سوريا، والبرتقالي المنذر بالاحمرار بالاقتتال السياسي الغاشم في مصر، من منظور واحد يراهما جبهتين لمؤامرة دولية واحدة، لإشعال حروب أهلية على عدة جبهات عربية وإسلامية تحت عنوان "الربيع العربي"، بينما يثبت للجميع أنه ما كان ربيعا ولا كان عربيا، بل غربيا أطلسيا! ربما كان أملا حقيقيا في التغيير، بانتفاضات شعبية تلقائية مبررة، لمواجهة أوضاع ظالمة اتسمت بالفساد والاستبداد، غير أنها بغياب الخبرة السياسية، وشيوع المراهقة الثورية، وانقسام القوى الوطنية والثورية، واختراق الساحة العربية بأصابع وأدوات الأجهزة الأجنبية، سمحت للأدوات المحلية من جماعات دينية ومنظمات مدنية، بركوب الموجة الثورية وتوجيهها إلى وجهة غير سلمية وغير ثورية ولا وطنية!