استطاع الملياردير إيلون ماسك الوفاء بوعده، وشراء موقع تويتر، أحد أكبر مواقع التواصل الاجتماعي في العالم، مقابل 44 مليار دولار. ومن أهم الأسئلة التي يبحث عنها المستخدمين، هو كيف ينوي ماسك تغيير الموقع، الذي يعتبر المفضل لدى الملايين، وخاصة في الدول العربية. لمعرفة نوايا ماسك بشأن تويتر، حلل موقع "بوبيولار ميكانيكس" تغريدات وتصريحات سابقة لماسك، حول الموقع. حرية التعبير لا يعتقد ماسك أن تويتر يتعامل مع حرية التعبير بشكل جيد. وكتب على تويتر في مارس: "حرية التعبير ضرورية لديمقراطية فاعلة.. هل تعتقدون أن تويتر يلتزم بهذا المبدأ؟". ويقول ماسك إن الرقابة على تويتر تنحرف بناء على السياسة، ولا تسمح بخطاب عام حقيقي للأفكار. وبينما يسمح التعديل الأول للدستور في الولايات المتحدة لأصحاب الشركات الخاصة بتقييد بعض الكلام في مؤسساتهم، يريد ماسك رؤية تويتر يتوقف عن "خنق الأصوات". ومن أبرز الأمثلة على ذلك، قرار تويتر بإيقاف حساب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، لأن تصريحاته "كانت تحرض على العنف"، وفقا للموقع، وبحسب كلام ماسك، فأنه لن يقف في وجه حرية التعبير أي كانت. فتح حساب ببنك الجزيره. الخوارزمية كان ماسك واضحا في أنه يعتقد أن تويتر يجب أن يفتح "خوارزميته"، فمن خلال فتح الخوارزمية التي يستخدمها تويتر، يمكن للمستخدمين معرفة كيف يقرر تويتر رفع أو ترويج بعض المحتوى، وربما تقديم اقتراحات بشأن هذا الأمر.
- فتح حساب ببنك الجزيره
- من يملك الإنترنت؟ | أخبار مواجيز
- [الآراء] مستخدمو الإنترنت لم يصدقوا توضيح شركة هايب بخصوص تأخر جيمين عن سداد رسوم تأمينه الصحي وهذه هي الأسباب - آسيا هوليك
فتح حساب ببنك الجزيره
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اليوم السابع وقد قام فريق التحرير في صحافة نت مصر بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة
مشاهدة الموضوع التالي من صحافة الجديد.. تركيا.. الحكم على صحفي قبرصي تركي بالسجن لمدة عام بتهمة إهانة أردوغان والان إلى التفاصيل: Legion-Media حكم في أنقرة على أحد أبرز الصحفيين القبارصة الأتراك سينير ليفنت بالسجن لمدة عام بعد إدانته بإهانة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وقال ليفنت: "القضية الجنائية التي رفعت ضدي في أنقرة مغلقة وتم إبلاغي بقرار المحكمة هذا الصباح". كما نقلت وكالة الأنباء القبرصية. وأضاف أنه حكم عليه بالسجن لمدة عام بتهمة إهانة الرئيس التركي. وحسب ليفنت، فإن الحديث هنا يدور حول رسم كاريكاتوري نشر في صحيفة "أوروبا"، وأظهر الرسم تمثالا يونانيا يتبول على رأس أردوغان. بعد هذا المنشور، تم فتح قضية ضد ليفنت في الجزيرة، لكن المحكمة القبرصية التركية برأته في عام 2019. ولكن أنقرة لم تعترف بهذا القرار ورفعت نفس القضية ضد الصحفي غيابيا، دون حضور ليفنت نفسه، وحكمت عليه بالسجن لمدة عام. وأكد: "بما أنهم لا يعترفون بقرار محكمتنا، فأنا لا أعترف بقرار محكمتهم". مشيرا إلى أن العدالة في تركيا، في رأيه، "ماتت بالفعل". فتح حساب ف بنك الجزيره. المصدر: تاس تفاصيل تركيا الحكم على صحفي قبرصي كانت هذه تفاصيل تركيا.. الحكم على صحفي قبرصي تركي بالسجن لمدة عام بتهمة إهانة أردوغان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله.
هل تساءلت من قبل من يملك الإنترنت ؟
يوجد إجابتين لهذا السؤال:
1. لا أحد
2. الكثير من الأشخاص
إذا كنت تنظر إلى الإنترنت على أنه كيان منفرد، عندها يمكننا أن نقول أن لا أحد يمتلك الإنترنت، لكن على أرض الواقع هناك منظمات تحدد بنية الإنترنت وكيفية عمله، لكن لا تمتلك هذه المنظمات أي ملكية على الانترنت بحد ذاته، كما أن الحكومات ليس بمقدورها أن تدعي ملكيتها للانترنت، أو أي شركة أخرى، الانترنت كأنظمة الهواتف حيث لا يملكها أحداً ملكية كاملة. من يملك الإنترنت؟ | أخبار مواجيز. من وجهة نظر أخرى، فإن آلاف الأشخاص والمنظمات يمتلكون الانترنت، فالانترنت يتجزأ من العديد من القطع والأجزاء المختلفة، كل منها يوجد لها مالك، وبعض هؤلاء المالكين يستطيعون التحكم في الجودة والتمكين التي تتصفح بهما، ربما لا يمتلكون النظام كاملاً، لكنهم يستطيعون التأثير على تجربتك في التصفح.
من يملك الإنترنت؟ | أخبار مواجيز
في أواخر تسعينات القرن الماضي تم إنشاء الكثير من الكابلات الخاصة وبيعها للمستخدمين، وبقي كل من الاتحاد وأشكال الكابلات الخاصة حتى اليوم، إلا أن نوع الشركات المتحدة في إنشاء الكابلات لم يبقَ، بل تغير. أصبح مزودو الخدمة مثل جوجل وفيسبوك ومايكروسوفت وأمازون من رواد الاستثمار في مشروع الكابلات البحرية للانترنت اليوم، فقد تفوقوا على مشغلي الإنترنت الأصليين من ناحية سعة النقل. من يستهلك هذه الكابلات! ؟ نحن من نفعل ذلك، فأنت (مثلًا) من خلال قراءتك لهذا المقال تم إرسال بيانات جهازك الخاصة واستقبال بيانات هذه الصفحة من خلال الكابلات البحرية، التي تؤمن خدمة إرسال البيانات في جميع أنحاء العالم. [الآراء] مستخدمو الإنترنت لم يصدقوا توضيح شركة هايب بخصوص تأخر جيمين عن سداد رسوم تأمينه الصحي وهذه هي الأسباب - آسيا هوليك. إنّ كل نشاطٍ نقوم به على المواقع الإلكترونية من تصفّحٍ ومحادثاتٍ وألعابٍ وغيره يسافر عبر هذه الكابلات البحرية للانترنت قبل وصوله للطرف الآخر. ما مقدار المعلومات التي يستطيع الكابل نقلها! ؟ تتباين الكابلات من حيث استطاعة نقل المعلومات، فغالبًا ما تكون الكابلات الحديثة أقدر على حمل بياناتٍ أكثر من الكابلات ذات عمر 15 عامًا. مثلًا؛ إنّ كبل MAREA الجديد يستطيع نقل 208 تيرابايت في الثانية، ويوجد طريقتان رئيسيتان لقياس سعة الكابل: السعة المتاحة: هي الكمية الكلية التي يستطيع الكبل نقلها، إذا وفّر مالك الكبل جميع المعدات المطلوبة في نهايات الكبل، وهو المقياس الأكثر شيوعًا في الصحافة.
[الآراء] مستخدمو الإنترنت لم يصدقوا توضيح شركة هايب بخصوص تأخر جيمين عن سداد رسوم تأمينه الصحي وهذه هي الأسباب - آسيا هوليك
و يختتم مقاله ببعض المسلمات فيقول "لا يمكن للإنسانية الآن رفض شبكة الإنترنت"، ومن الواضح أننا لا نستطيع التنازل عنها أيضًا. فبدلًا من ذلك، علينا أن نقاتل من أجله، وكما هو الحال عندما مهدَّت الأسلحة النووية للحرب الباردة، فهذا المنطق المزدوج للإنترنت هو مفتاح فهم الحرب المرتقبة بسبب المرتكز الفكري لحضارتنا.
كما وأن نجاحها لم يكن وفق مغامرة غير محسوبة العواقب، بل تم التقعيد له عبر ما يعرف بـ «قانون لينوس». ينص قانون لينوس -نسبة إلى (لينوس تورڤالد) الأب الروحي لنظام التشغيل مفتوح المصدر «لينوكس»- على أنه بوجود العدد الكافي من «الأعين»، فإن كل الثغرات قابلة للكشف. بكلام آخر، إن إتاحة برنامج المصدر المفتوح للمراجعة والتعديل لكل من هبّ ودبّ كفيل بأن يوفِّر حلولاً لكل إشكاليات البرمجة التي قد يعجز فريق احترافي عن حلها. ويجادل مناصرو المصدر المفتوح بأن هذه الفلسفة قد كفلت استمرارية نهجهم طيلة السنين، بل وجعلت نظام تشغيلهم الأقوى على الساحة بشهادة الجميع. لكن أزمة «نزيف القلب» شكلت صدمة كبرى لهذه القناعة. لأن عدد «الأعين» التي راقبت «OpenSSL» بكل أهميته ومكانته، كان –بعد كلٍّ- قليلاً جداً وغير فعّال كما اتضح.. حتى مع حقيقة كون الثغرة قد اكتشفت من قبل زوج آخر من الأعين يمتلكه نيل ميتا الباحث لدى شركة «غوغل». من يملك الانترنت. ما الحل؟
من المدهش أن أزمة «نزيف القلب» لم تسفر عن أية دعاوى جادة لنقض فكرة المصدر المفتوح. بل إن المراقبين يكادون يجمعون على أن المشكلة التي يعاني منها مجتمع المصدر المفتوح، هي في المقام الأول مشكلة نقص في التمويل.