لقد أظهر الجيش اللبناني أن القوة الشرعية، بما تمثل من أمن، هي أقوى من أي قوة أخرى مع كل ما تمثل من إخلال بالأمن. وفي هذا الإطار، إن الحكومات موجودة لمواجهة الأحداث. فمجلس الوزراء الذي أصبح مع دستور الطائف مركز السلطة الإجرائية يجدر به أن يجتمع ويؤكد سلطة الدولة ويتخذ القرارات الوطنية اللازمة، ويجدر بكل وزير احترام هذه السلطة، وممارسة مسؤوليتهم باسم الشعب اللبناني لا باسم نافذين. لا يجوز الاستقواء بعضنا على بعض لأن الاستقواء ليس قوة، ولأن القوة لا تخيف المؤمنين بلبنان. لا يوجد ضعيف في لبنان، فكلنا أقوياء بإرادة الصمود والدفاع عن النفس، وعن أمننا وكرامتنا وخصوصيتنا. غصة في القلب - السياسي. كلنا أقوياء بحقنا في الوجود الحر وبولائنا للوطن من دون إشراك. كلنا أقوياء بفعل ما يمثل لبنان من حقيقة تاريخية وجغرافية وحضارية لا يقوى عليها أحد. في لبنان، وحده الحوار يؤدي إلى الانتصار وإنقاذ الشراكة الوطنية، ووحده الاستقواء يؤدي إلى الهزيمة وترنح الشراكة التي نتمسك بها في أطر حديثة ترتكز على اللامركزية الموسعة، والحياد، والتشريع المدني، والشراكة في التعددية، والانفتاح على العالم والثقافة. هوذا العريس آت، اخرجوا للقائه (متى 25: 6).
- غصة في القلب - السياسي
- في القلب غصة – لاينز
- ما هو مرض خالد الزيلعي وأبرز المعلومات عنه – المنصة
غصة في القلب - السياسي
وقال: "لكن من عرف ميشال معرفة أعمق رأى فيه خصوصا الإنسان المخلص لعائلته الحاضر معها والداعم لها. لم يكن فقط الأب بل كان أيضا الصديق والسند. زرع في أولاده حب الكنيسة وحب الوطن. زرع فيهم الإيمان والرجاء والتفاؤل. وزرع فيهم بشكل خاص الفرح الذي عرف عنه والعزيمة الشديدة حتى في أصعب العقبات. حزننا اليوم عميق لأن الفراغ الذي تركه ميشال كبير جدا. لكن حزننا ليس كباقي الناس الذين لا رجاء لهم لأن يسوع معنا، يسوع الذي قال لنا لا تخافوا لقد غلبت العالم، يسوع الذي قال لمرتا ومريم أنا القيامة والحياة من آمن بي لن يذوق الموت إلى الأبد. ميشال نفسه يدعونا إلى أن نتحلى بالإيمان الذي تحلى به هو. في القلب غصة – لاينز. ميشال يؤكد لنا أنه في هذا اليوم الذي ننهي فيه فصل الشتاء قد انتقل من شتاء الأرض إلى ربيع السماء، وأنه يرتاح مع يسوع الحبيب الذي قال "تعالوا إلي أيها المتعبون والمثقلو القلوب وأنا أريحكم". وختم العبسي: "الإرث الذي يتركه ميشال لعائلته كبير والوفاء لميشال دافع لمتابعة مسيرته ولعيش قناعاته المسيحية والإنسانية التي عاشها وتعب من أجلها. لا ندع الخوف يتسلل إلى قلوبنا فميشال ولو غاب في الجسد إلا أنه حاضر في الزمن الإلهي مع السيد المسيح، ونحن نعيش الشركة معه من خلال الصلاة كما تعلمنا الكنيسة أمنا.
في القلب غصة – لاينز
حلت مناسبة الإسراء والمعراج، والنفس تشتاق لتلك المناسبات الدينية العظيمة، فيسترجع المرء المسلم العظة والعبرة من وراء تلك العلامة الفاصلة في مسيرة النبي الكريم ودعوته للإسلام، لتقف القلوب لأجلها إجلالا وإكبارا، ونتذكر كيف كانت تحل في الأعوام الماضية، والاحتفال بقدومها يسعد الفؤاد، والأحاسيس والفكر حاضراً لاستجلاء الحكمة الإلهية من إسراء النبي، صلى الله عليه وسلم، من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي استحق من الخالق سبحانه وتعالى تلك المكانة المهيبة الجليلة.
هذا ما جمعنا في هذه الساعة الخاشعة, أن نصلي من أجل ميشال". وتابع, "مع صلاتنا من أجل ميشال نصلي أيضا من أجل أنفسنا نحن المحزونين بفراقه، لأن القديس يعقوب يعلمنا في رسالته قائلا: "إن كان فيكم محزون فليصلِ"، ولأن الرب يسوع صلى في ليلة آلامه قبل الذهاب إلى الموت وطلب أيضا من التلاميذ أن يصلوا معه. فنلصل إذن اليوم أيها الأحباء ونحن نفكر في حضرة ابننا ميشال لأن الصلاة هي التي تضيء أشياء وأمور حياتنا وعلى ضوئها نرى كيف عاش المنتقل حياته المسيحية". وأشار إلى انَّ, "ما عرفناه بشكل عام عن ميشال أنه كان رجل أعمال ناجحا. لكن ميشال، كما عرفته عن كثب وعرفه الكثيرون أيضا كان رجل قناعات ومبادئ إنجيلية قوية ثابتة صقلت شخصيته ورسمت طبيعته الفرحة والمحبة. نشأ وتربى في عائلة مسيحية عريقة فكان الإنسان المؤمن الغيور على كنيسته وعلى بهائها، الحاني على الضعفاء والمحتاجين فيها، يعطي من دون أن تعلم اليسار ما تفعل اليمين، ومن دون أن ينتظر المديح والشكر، لأن بذلك فضله كما علمنا السيد المسيح ولأن بذلك طريقه إلى الفرح الإنجيلي". ورأى إلى أنه, "من عرف ميشال رأى فيه أيضا رجلا وطنيا مخلصا ومحبا للبنان، سعى بشتى الطرق لكي يبقى لبنان سيدا وحرا.
كيف أثر مرض التصلب الجانبي الضموري على حياة خالد الزيلعي لقد كان تأثير ذلك المرض على حياة اللاعب خالد الزيلعي من جميع الاتجاهات، حيث ترك تأثير كبير على حركته كذلك واجه صعوبة في الكلام، وتفاقمت الأعراض مع مرور الزمن، حيث أدى الى اعتزاله كرة القدم بشكل مفاجئ وتحطيم كافة آماله وطموحاته، وكانت كرة القدم هي مصدر رزقه الوحيد، فبعد الاعتزال لم ينال على مصدر دخل لتغطية نفقات أسرته ومصاريف العلاج، حيث جعله يخرج ليناشد بمساعدة زوجته فرصة عمل لتوفير مصدر دخل ثابت، لأنه أصبح غير قادر على العمل نتيجة ذلك المرض. أهم الاعبين الذين أصابهم التصلب الجانبي الضموري إن مرض التصلب الجانبي الضموري "ALS" أبرز الأمراض قليلة الإصابة، وعلى الرغم من هذا فلا يعد خالد الزيلعي هو اللاعب الوحيد المصاب به، فقد أصاب الكثير من لاعبي كرة قدم، في المملكة العربية السعودية وخارجها كذلك، وفيما يلي سوف نذكر أبرز اللاعبين الذين عانوا من ذلك المرض على النحو التالي: اللاعب السعودي عبد الرحمن البيشي، لاعب نادي النصر السعودي السابق. اللاعب السعودي محمد حرشان، لاعب نادي نجران السابق مؤمن زكريا لاعب منتخب مصر والنادي الأهلي المصري.
ما هو مرض خالد الزيلعي وأبرز المعلومات عنه – المنصة
الأندية التى تشارك بها الزيلعي مثل اللاعب خالد الزيلعي المنتخب السعودي من خلال 8 مباريات، كما سجل خلالها هدفًا واحدًا، وذلك في المدة ما بين شهر مايو من عام 2010 ولغاية شهر يوليو من عام 2012 م، هذا وقد انطلق خالد في مسيرته الكروية مع نادي أبها، ثم انتقل إلى نادي النصر السعودي في عام 2009 م، واستمر خالد مع فريق النصر مدة 6 سنوات. وقال الزيلعي أنه يشعر بالحزن الشديد وفقدان الأمل بسبب عدم قدرتها إلى اللاعب، والعودة إلى حياتها الرياضية التي يوجد بها انجازاته الرياضية المميزة.
بعد أن أظهرت الفحوصات الطبية إصابة اللاعب خالد الزيلعي (35 عاماً) بمرض التصلب الجانبي الضموري بشكل مفاجئ وهو مرض مجهول الأسباب طبياً، خطف خالد الزيلعي قلوب الجماهير السعودية بشكل خاص والعربية بشكل عام، في أحدث ظهور له، خلال رحلة كفاحه مع المرض النادر الذي يعاني منه. ويواصل خالد الزيلعي جلسات العلاج المكثفة للتغلب على مرض التصلب الجانبي الضموري، حيث انتشرت له صور جديدة مؤخرا وهو جالس على كرسي متحرك في أحد المستشفيات، أثناء تلقيه جانبا من برنامجه التأهيلي. وزارت إحدى الجمعيات خالد الزيلعي في منزله بهدف تقديم خدمة التقييم الوظيفي والبيئي له، وتوفير احتياجاته واحتياجات أسرته لمساعدته في حياته اليومية، واسترداد التحكم في البيئة من حوله ومحيطه والاعتماد على نفسه عن طريق توفير الأجهزة الذكية، والتقنيات المساعدة له، والتدرب عليها. وقدمت الجمعية مجموعة من الباقات لنجم النصر السابق، تشمل كرسيا متحركا ذكيا و جهازا لوحيا ونظارات متطورة، بحيث يستطيع من خلالها التحكم في المحيط الذي حوله من أجهزة وإلكترونيات والكتابة على الجهاز اللوحي، مع التعليم والتدريب عليها من خلال زيارات لمنزله حتى تمكنه من عيش الحياة بسهولة.