مسلسل بنات الشمس الحلقة 19 مترجمة - القسم 3 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
- مسلسل بنات الشمس الحلقه 19 مدبلج
- مسلسل بنات الشمس الحلقه 19 dailymotion مدبلجه
- مسلسل بنات الشمس الحلقة 16
- وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى
- واما من خاف مقام ربه ونهي النفس عن الهوي
مسلسل بنات الشمس الحلقه 19 مدبلج
التصنيف: دراما
البلد: تركيا
التقييم 5. 3 من 10
سنة الإنتاج: 2015
مدة العرض: 43:09
مشاهدة وتحميل مسلسل الدراما التركى بنات الشمس الحلقة 19 التاسعة عشر مدبلجة كاملة يوتيوب بطولة إمري كيناي و أوزج أوزبرك و تولغا غوليش كامل بجودة عالية HDTV 720p 1080p شاهد نت ، شاهد اون لاين مسلسل بنات الشمس الحلقة 19 كاملة مدبلجة Daily motion ديلي موشن مسلسلات تركية 2015 حصريا على موقع يلا دراما. قصة المسلسل: بعد ان يتقدم (فاروق) الرجل الثري لكي يتزوج من (شمس) تجد أنه شخص مناسب، شمس تعمل مدرسة في إحدى المدارس، تنجب ثلاث فتيات، يحبها زوجها هي وبناتها ويعاملهن جيدًا، لكن بعد فترة يتركهم ويرحل، لتبدأ الأسرار في الظهور، والتي تغير نظرة (شمس) تجاه عائلة زوجها. طاقم العمل: إمري كيناي, أوزج أوزبرك, تولغا غوليش, هاندا إرتشل, ميراي أكاي, إفريم ألاسيا
الكلمات الدلالية
مشاهدة, تحميل, اون لاين, الحلقة, يوتيوب, ديلي موشن, كاملة, مسلسلات تركية, مسلسلات تركية مدبلجة, مسلسلات تركية 2015 مدبلجة, مسلسل بنات الشمس مدبلج, مشاهدة مسلسل بنات الشمس مدبلج, تحميل مسلسل بنات الشمس مدبلج, إمري كيناي, أوزج أوزبرك, تولغا غوليش, هاندا إرتشل, ميراي أكاي, إفريم ألاسيا
اضف تعليقك
Sorry, only registred users can create playlists.
مسلسل بنات الشمس الحلقه 19 Dailymotion مدبلجه
مسلسل بنات الشمس الحلقة 19 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل بنات الشمس الحلقة 16
Unknown
تاريخ النشر: 4:40 PM
مرات المشاهدة:
شارك
التصنيف:
Series
شاهد أيضاً
0
comments:
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
جميع الحقوق محفوظة شاهد فور يو - تحميل ومشاهدة اون لاين © 2022
تصميم وبرمجة:
وملاك هذا الإيثار هو الطغيان على أمر الله ، فإن سادتهم ومسيريهم يعلمون أن ما يدعوهم إليه الرسول هو الحق ، ولكنهم يكرهون متابعته استكبارا على أن يكونوا تبعا للغير فتضيع سيادتهم ، وقد زاد هذا المفاد بيانا قوله بعده وأما من خاف مقام ربه الآية. وبه يظهر أن مناط الذم في إيثار الحياة الدنيا هو إيثارها على الآخرة ، فأما الأخذ بحظوظ الحياة الدنيا التي لا يفيت الأخذ بها حظوظ الآخرة فذلك غير مذموم ، وهو مقام كثير من عباد الله الصالحين حكاه الله تعالى عن صالحي بني إسرائيل من قولهم لقارون وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا. وقوله: من خاف مقام ربه مقابل قوله: من طغى ؛ لأن الخوف ضد الطغيان ، وقوله: ونهى النفس عن الهوى مقابل قوله: وآثر الحياة الدنيا. ونهي الخائف نفسه مستعار للانكفاف عن تناول ما تحبه النفس من المعاصي والهوى ، فجعلت نفس الإنسان بمنزلة شخص آخر يدعوه إلى السيئات وهو ينهاه عن هذه الدعوة ، وهذا يشبه ما يسمى بالتجريد ، يقولون: قالت له نفسه كذا فعصاها ، ويقال: نهى قلبه ، ومن أحسن ما قيل في ذلك قول عروة بن أذينة: وإذا وجدت لها وساوس سلوة شفع الفؤاد إلى الضمير فسلها
والمراد بـ ( الهوى) ما تهواه النفس ، فهو مصدر بمعنى المفعول مثل الخلق بمعنى المخلوق ، فهو ما ترغب فيه قوى النفس الشهوية والغضبية مما يخالف الحق والنفع الكامل.
وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى
وهذا يدل على أنها في غاية العلو والارتفاع، وأنه لا تحصرها السماوات ولا الأرضون ولا تحيط بها، والعلم في ذلك كله عند من يعلم السر وأخفى. وقد قال البغوي في تفسيره: وسئل أنس بن مالك رضي الله عنه عن الجنة: أفي السماء أم في الأرض؟ فقال: وأي أرض وسماء تسع الجنة؟ قيل: فأين هي؟ قال: فوق السماوات السبع تحت العرش. وقال قتادة: كانوا يرون أن الجنة فوق السماوات السبع، وأن جهنم تحت الأرضين السبع. انتهى. أما اسم الجنتين فهما -والعلم عند الله– جنة عدن وجنة النعيم, جاء في تفسير البغوي: وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ. قال مقاتل: جنة عدن وجنة نعيم. انتهى. وأما سؤالك كيف يكون الخوف للفوز بهاتين الجنتين؟ فاعلم أن من ترك معصية ربه ونهى نفسه عن هواها فهذا هو الخائف حقا المتقي حقيقة وصدقا, جاء في تفسير البغوي: وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ... أي: مقامه بين يدي ربه للحساب فترك المعصية والشهوة. وقيل: قيام ربه عليه، بيانه قوله: أفمن هو قائم على كل نفس بما كسبت، وقال إبراهيم ومجاهد: هو الذي يهم بالمعصية فيذكر الله فيدعها من مخافة الله. انتهى. وقد ذكر العلماء وجوها لكونهما جنتين, جاء في تفسير البغوي: قال محمد بن علي الترمذي: جنة لخوفه ربه، وجنة لتركه شهوته.
واما من خاف مقام ربه ونهي النفس عن الهوي
و ( أما) حرف تفصيل وشرط; لأنها في معنى: مهما يكن شيء. والطغيان تقدم معناه آنفا ، والمراد هنا: طغى على أمر الله ، كما دل عليه قوله: وأما من خاف مقام ربه. وقدم ذكر الطغيان على إيثار الحياة الدنيا; لأن الطغيان من أكبر أسباب إيثار الحياة الدنيا ، فلما كان مسببا عنه ذكر عقبه مراعاة للترتب الطبيعي. والإيثار: تفضيل شيء على شيء في حال لا يتيسر فيها الجمع بين أحوال كل منهما. ويعدى فعل الإيثار إلى اسم المأثور بتعدية الفعل إلى مفعوله ، ويعدى إلى المأثور عليه بحرف ( على) ، قال تعالى حكاية لقد آثرك الله علينا ، وقد يترك ذكر المأثور عليه إذا كان ذكر المأثور يشير إليه كما إذا كان المأثور والمأثور عليه ضدين كما هنا لما هو شائع من المقابلة بين الحياة الدنيا والآخرة. وقد يترك ذكر المأثور اكتفاء بذكر المأثور عليه إذا كان هو الأهم كقوله تعالى: ويؤثرون على أنفسهم لظهور أن المراد يؤثرون ( الفقراء). [ ص: 92] والمراد بالحياة الدنيا حظوظها ومنافعها الخاصة بها ، أي: التي لا تشاركها فيها حظوظ الآخرة ، فالكلام على حذف مضاف ، تقديره: نعيم الحياة. ويفهم من فعل الإيثار أن معه نبذا لنعيم الآخرة. ويرجع إيثار الحياة الدنيا إلى إرضاء هوى النفس ، وإنما يعرف كلا الحظين بالتوقيف الإلهي كما عرف الشرك وتكذيب الرسل والاعتداء على الناس والبطر والصلف وما يستتبعه ذلك من الأحوال الذميمة.
وتذكر الإنسان ما سعاه: أن يوقف على أعماله في كتابه; لأن التذكر مطاوع ذكره. والتذكر يقتضي سبق النسيان وهو انمحاء المعلوم من الحافظة. والمعنى: يوم يذكر الإنسان فيتذكر ، أي: يعرض عليه عمله فيعترف به ؛ إذ ليس المقصود من التذكر إلا أثره ، وهو الجزاء ، فكني بالتذكر عن الجزاء ، قال تعالى: اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا. وتبريز الجحيم: إظهارها لأهلها. وجيء بالفعل المضاعف لإفادة إظهار الجحيم لأنه إظهار لأجل الإرهاب. والجحيم: جهنم. ولذلك قرن فعله بتاء التأنيث; لأن جهنم مؤنثة في [ ص: 91] الاستعمال ، أو هو بتأويل النار ، والجحيم كل نار عظيمة في حفرة عميقة. وبني فعل ( برزت) للمجهول لعدم الغرض ببيان مبرزها إذ الموعظة في الإعلام بوقوع إبرازها يومئذ. و ( لمن يرى) أي: لكل راء ، ففعل ( يرى) منزل منزلة اللازم; لأن المقصود لمن له بصر ، كقول البحتري: أن يرى مبصر ويسمع واع
والفاء في قوله: فأما من طغى رابطة لجواب ( إذا) لأن جملة ( من طغى) إلى آخرها جملة اسمية ليس فيها فعل يتعلق به ( إذا) فلم يكن بين ( إذا) وبين جوابها ارتباط لفظي ؛ فلذلك تجلب الفاء لربط الجواب في ظاهر اللفظ ، وأما في المعنى فيعلم أن ( إذا) ظرف يتعلق بمعنى الاستقرار الذي بين المبتدأ والخبر.