هل علم الفلك والابراج حرام
هل قراءة الابراج حرام : هل الابراج الروحانية محرمة - مملكة الشيخ الدكتور أبو الحارث للروحانيات والفلك
08-11-2007, 06:43 PM
#1
هل علم الفلك والأبراج علم صحيح ؟؟
السلام عليكم ^_______^
بدون مقدمات..
أنا هالسؤال من زمان يدور براسي ><"! علم الفلك......
نصدقه ولا لأ ؟؟؟
التنبؤات طبعاً حرام بس انا بسأل عن العلم نفسه.. حكم مطالعة كتب علم الفلك - عبد الحي يوسف - طريق الإسلام. علاقة الكون وحركة الكواكب وتأثيرها على طبائع الإنسان
انا قارية عن هالسوالف وحسيت بالتشوييييييق >___< ههههه
يتكلم عن أنواع الأبراج وبداية اكتشاف علم الفلك.. ويصنف و يربط وونااااااااااااااااسة..
بس مادري الحين.. حرام ولالأ إذا صدقت الكلام اللي فيه..
>> برجي السرطان
بس والله الكلام ينطبق علي حيييل!!!!..
حكم مطالعة كتب علم الفلك - عبد الحي يوسف - طريق الإسلام
أما من حيث المنهج ، فتطوَّرت الأدوات الموظفة في حقل الجغرافيا من الطرح الأدبي المبني على الوصف، إلى الأدوات الرياضية والانفتاح على باقي العلوم الإنسانية: (الجغرافية الثقافية - الجغرافية الاجتماعية - الجغرافية الطبية... ) ، واستخدم تكنولوجيا المعلومات. هل قراءة الابراج حرام : هل الابراج الروحانية محرمة - مملكة الشيخ الدكتور أبو الحارث للروحانيات والفلك. أشار استامب ( Stamp)، حينما ذكر قبل خمسين عامًا "جاء الوقت في بذل الجهود، لتطوير العمل المَيْداني والمسح الجغرافي؛ لكي يستفاد منهما في الدراسة التطبيقية في حل بعض المشكلات العالمية الكبرى؛ مثل الانفجار السكاني في مناطق العالَم، وتطوير الدول النامية، وتحسين المستوى المعيشي، واستخدام الأرض بالنسبة للموارد الاقتصادية"، كما يرى أن الجغرافيا التطبيقية تعدُّ من أهم أهداف التخطيط المدني والإقليمي [5]. فضلاً عن الاتجاهِ الحديث للجغرافيا الذي يَهدف إلى محاولةِ إخضاعِ الظواهر الطبيعية والبشرية التي تدخلُ ضمنَ إطار المادَّة الجغرافية للأسلوب الكمي؛ حتى تكون نتائج البحث الجغرافي دقيقة وموثقة، وهذا ما شَهِدت فيه سنوات العقود الثلاثة الماضية تغييرًا كبيرًا، وتطورًا ملاحظًا في علم الجغرافيا، ليس في منهجه ومحتواه فحسب؛ بل في الأساليب التي يعتمد عليها في تحقيق أغراضه وأهدافه؛ وذلك من خلال التعامل مع الأرقام، أو ما عرف بالاتجاه الكمي، المتمثِّل في تطبيق الأساليب الإحصائية في تحليل العَلاقات المختلفة بين مكونات البيئة، ونشاط الإنسان في دراسة المشكلات والظاهرات الجغرافية [6] ، وتخطيط المدن.
هل علم الفلك حرام؟ - اسئلة واجوبة
السؤال: هل مطالعة كتب علم الفلك والتدقيق فيها: حلال أم حرام؟
الإجابة: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله
وصحبه أجمعين، أما بعد:
فإذا كان النظر في كتب الفلك بغرض الاستدلال بحركتها على الحوادث وما
يطرأ في الكون من أمور فهذا محرم، وهو من باب الكهانة التي تخرج صاحبه
من الإسلام، وأما إذا كان النظر من أجل شيء مشروع كمعرفة أوقات
الصلوات وجهات القبلة فهذا مشروع، وقد يكون واجباً أو مندوباً، وكذلك
النظر فيها لأجل أمور دنيوية كمعرفة الأوقات المناسبة للبذر والحصاد
وما إلى ذلك فهذا جائز، والله تعالى أعلم. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نقلاً عن شبكةالمشكاة الإسلامية. 1
2
6, 362
علم الفلك والغيب والتنجيم::: الشيخ محمد العريفي - YouTube
وَأَمَّا السُّنَّةُ فَمَا روي فِي صحيح البخاري عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِأَكْبَرِ الْكَبَائِرِ ؟ قُلْنَا: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: الْإِشْرَاكُ بِاللَّهِ، وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ، وَكَانَ مُتَّكِئًا فَجَلَسَ فَقَالَ: أَلَا وَقَوْلُ الزُّورِ وَشَهَادَةُ الزُّورِ، أَلَا وَقَوْلُ الزُّورِ وَشَهَادَةُ الزُّورِ، فَمَا زَالَ يَقُولُهَا حَتَّى قُلْتُ لَا يَسْكُتُ). وَانْعَقَدَ الْإِجْمَاعُ عَلَى تَحْرِيمِهَا، وَيَجِبُ عَلَى الْقَاضِي أَنْ يُعَزِّرَ شَاهِدَ الزُّورِ وَيَأْمُرَ بِالنِّدَاءِ عَلَيْهِ بِذَلِكَ فِي الْمَلَأِ بَيْنَ النَّاسِ لِيَرْتَدِعَ غَيْرَهُ، وَلَا يَحْلِقُ لَهُ رَأْسًا وَلَا لِحْيَةً وَلَا يَسْتَحِمُّ لَهُ وَجْهًا، وَيُسَجِّلُهُ بِأَنْ يَكْتُبَ كِتَابًا فِي شَأْنِهِ وَيَضَعَهُ عِنْدَ الثِّقَاتِ لِيَعْلَمُوا أَوْصَافَهُ) ا. هـ
ومن اقترف شهادة الزور وغيرها من المعاصي فيجب عليه التوبة إلى الله عز وجل، وإذا ترتب عليها ضرر في حق آدمي فيجب تحلله منه.
فصل: شهادة الزور وما يترتب عليها من الأحكام الشرعية:|نداء الإيمان
متفقٌ عليه. وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: سئل النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن الشهادة، قال: «هَلْ تَرَى الشَّمْسَ؟» قال: نعم، قال: «عَلَى مِثْلِهَا فاشهَد أَو دَعْ» أخرجه البيهقي في "شعب الإيمان". وشهادة الزور عاقبتها وخيمة؛ فهي تقلب الحق باطلًا والباطل حقًّا، ناهيك عما يترتب عليها من ضياع حقوق الناس وأكل أموالهم بالباطل، ولذلك اتفقت الأديان السماوية كلها على تحريمها، فضلًا عن أنها تأباها العقول السليمة والأفهام المستقيمة. نظرا لما لشهادة الزور من أضرار ومخاطر على الأفراد والمجتمعات فقد ورد ذمها في كتاب الله وفي سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. يقول الله: (وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَاماً) (الفرقان:72). ويقول: (فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ) (الحج:30). ويقول: (وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنْكَراً مِنَ الْقَوْلِ وَزُوراً) (المجادلة:2).
الحمد لله العليم القادر، المحيط علمه بالظاهر، وما تكنه الضمائر، يعلم السر وأخفى، وإليه المآب والرجعى. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا محمدًا عبده ورسوله المصطفى، الداعي إلى البر والهدى، والمحذر من أسباب الهلاك والردى، اللهم صل وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وأصحابه. أما بعد: فيا أيها المسلمون، اتقوا الله تعالى حق تقاته، واحذروا أسباب سخطه وانتقامه، واعلموا أن الله لا تخفى عليه خافية، يعلم سركم وجهركم، ويعلم حركاتكم وتصرفاتكم، وما يصدر عنكم من الأقوال والأفعال؛ فاجتهدوا في إخلاص عملكم لله، وتحروا الصدق في أقوالكم، وأدوا الأمانات، كما أمركم إلهكم، وقولوا الحق، إذا نطقتم، وأدوا الشهادات كما علمتم، وتحققتم، ولا تنقصوا، ولا تزيدوا عما تعلمون، فمن نقص شيئا فقد كتم الشهادة، والله يقول في كتمانها: {وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ} [البقرة: 283]. ولا تزيدوا عليها فتكون شهادة زور، وشهادة الزور من الفجور، ومن كبائر الذنوب، ولقد حذر منها r غاية التحذير، كما روى البخاري ومسلم عن أبي بكرة t قال: قال رسول r: « ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ثلاثا؟ قالوا: بلى يا رسول الله.