آخر عُضو مُسجل هو abdelilah4 فمرحباً به.
تمشي الرياح بما لا تشتهي السفن
خاتمة:
سيصبح الوضع مقتصرا على الوقوف مكتوفي الأيدي أمام معضلات تفاقم البطالة واستمرار شروط الهشاشة والفقر والتفاوتات المجالية وما تفرزه من ظواهر مقلقة داخل المجتمع. خاصة حينما يتم الاستنجاد الحكومي بخطاب هجومي مبني على مبررات من قبيل الإرث الثقيل للحكومات المتعاقبة والمقدمات الصعبة والظروف غير المواتية والهجمات الشرسة واستهداف الحكومة بالإشاعات والأخبار الزائفة والادعاءات المغرضة. سامر أبو القاسم
رياح المنطقة تمشي بما لا تشتهي سفن السعودية - شفقنا العربي
لا تعلم أبناءك بيت المتنبى الذى يقول:
ما كل ما يتمنى المرء يدركه
تجرى الرياح بما لا تشتهى السفن
بل علمهم أبيات الدوافع والهمة التى تقول:
تجرى الرياح كما تجرى سفينتنا
نحن الرياح ونحن البحر والسفن
إن الذى يرتجى شيئَا بهمته
يلقاه لو حاربته الإنس والجن
فاقصد إلى قمم الأشياء تدركها
تجرى الرياح كما رادت لها السفن
إذًا فالطريق جلى وواضح.. ثق بنفسك، ولا تنصت إلى المشككين والمحبطين، وزود قاربك بكل سبل العلم والثقافة والإتقان والعزم والإرادة، وحرره من أثقال اليأس والخوف، وحصنه وقوِهِ بحسن الظن بالله وحسن التوكل عليه، وستصل حتمًا إلى "شاطئك الأجمل" بإذن الله تعالى. 25/11/2020 11:13 ص
2
220604
وصلة دائمة لهذا المحتوى:
الفرنسي قال بونجور الصدى قال بونجوور وور ووور.. الصيني قال شنجا شونج كلمبو. الصدى قال هـــــــــــــــاه شنو كلت؟ ****************** اكو كردي وكعت دشداشتة من السطح بسرعة راح وذبح خروف سألو ليش ؟ كال لو اني بيهة جان متت ************** وان شاء الله تكون عجبتكم ونالت استحسانكم................ اذا ماتصير زحمة ممكن ردود... وكلمة شكرا تكفي
نُشر في آخر حدث - السودان: الأحد 17 أبريل, 2022 - 1:14
مكيفات نسمة من الوكيل المعتمد رشفة أولى:
الوليد بن المغيرة داهية العرب واسع المعرفة والخبرة والتجربة من كبار قادة قريش وزعمائها.. رغم عدم إيمانه برسالة محمد عليه الصلاة والسلام إلا أنه عندما سمع كلام الله الذي أنزله على رسوله ( القرآن الكريم) وصفه فقال( إن أسفله لمغدق،وإن أعلاه لمثمر، وأن له لطلاوة ، وان عليه لحلاوة). رمضان السودان يختلف.. بمشروبات الحلومر والآبري والعصائر البلدية.. الخروج بالطعام إلى الشوارع لعابري السبيل.. احتفاء بصلاة التراويح.. إعمار المساجد في كل الصلوات.. الإفطارات الجماعية للاهل والأصدقاء.. موائد الرحمن في كل الأسواق وأماكن التجمعات.. كثرة الصدقة والإنفاق.. تلاوة القرآن. رشفة ثانية:
مواضيع ذات صلة
صلة الأرحام في رمضان أجرها مضاعف.. في زيارة إلى الخال عبداللطيف الأمين بحي الشجرة العتيق.. الوليد بن المغيرة. توجهت إلى مسجد ( حاج نور الدائم) لأداء صلاة العشاء والتراويح.. فسمعت صوتا عجبا.. مزمار من مزامير داؤود عليه السلام.. تداعى إليه أناس من أحياء ومناطق مختلفة فالمسجد مزدحم داخله وخارجه.. تجد كل المذاهب والأعمار حضور (صوفية. أنصار سنة.
د. عبد الله فتحي يكتب: عوض جبرة.. | اخر حدث
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سما الإخبارية وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة مباريات اليوم
في الابعاد المتعلقة بالتوقيت الحساس لهذا الاطلاق الصادم لصاروخ مضاد للطائرات، من قبل عناصر المقاومة الفلسطينية في غزة، يمكن الاضاءة على عناصرها كما يلي:
– في البعد الداخلي الفلسطيني:
يترافق هذا الاطلاق لصاروخ "ستريلا" اليوم مع هبة فلسطينية جامعة، تكللت بمسلسل من العمليات الفدائية الصادمة ضد العدو، حيث سقط له عشرات القتلى والمصابين داخل مروحة واسعة من المناطق المحمية والتي تخضع لاجراءات أمنية مشددة، وعلى رأسها "تل ابيب". من هو الوليد ابن المغيره بن. وبدا العدو عاجزًا عن التصرف بمواجهتها بشكل مناسب كما هو مفترض، وكانت ردة فعله الاستباقية أو المباشرة عند تنفيذ تلك العمليات بعيدة عن المستوى الذي يجب أن يرد به، في ظل هذه الهجمة الفدائية غير المسبوقة عليه. في هذا التوقيت، جاءت عملية اطلاق الصاروخ المضاد للطائرات من قبل عناصر المقاومة في غزة، لتزيد من توتره ومن ضياعه أمام فشله في اتخاذ الاجراءات المناسبة للرد، ولتفتح في وجهه مسارًا جديدًا وغريبًا من المواجهة، لم يكن ينتظره. كل ذلك، والعدو يعيش اليوم هاجس تصاعد وتوسع الوحدة الداخلية الفلسطينية، والتي كان يعتبرها بعيدة جدًا بعد أن خطط كثيرًا وعمل كل ما يلزم على ابعادها. لطالما كان يعتبر التشرذم الداخلي الفلسطيني، سلاحًا من أسلحته الفعالة لمواجهة المقاومة الفلسطينة، فيما هذه الوحدة الداخلية التي تُترجم يوما بعد يوم، على اثر كل اعتداء على الشعب الفلسطيني في أي مكان من أراضيه المحتلة، تترسّخ وتتعمد ايضًا بعد كل عملية فدائية بمواجهة العدو.