72_ (مجمع البحرين على تفسير الجلالين) لمحمد الكوفي، مخطوط، الرباط رقم 456 ق. 73_ (المستفاد من قصص القرآن) لعبد الكريم زيدان العراقي مطبوع. 74_ (من نسمات القرآن) لغسان حمدون، مطبوع. 75_ (نظم الدرر، في تناسب السور) لإبراهيم البقاعي، طبع مرتين. 76_ (نزهة القلوب في غريب القرآن) لمحمد بن عزير. طبع مرارا. 77_ (النكت والعيون في تفسير القرآن) لعلي بن محمد الماوردي الشافعي. طبع مرارا. 78_ (الناسخ والمنسوخ) لأبي عبيد القاسم بن سلام. طبع. 79_ (نواسخ القرآن) لعبد الرحمن بن الجوزي، مطبوع. 80_ (الناسخ والمنسوخ) لهبة الله، مطبوع. 81_ (الناسخ والنسوخ) للسيوطي، مخطوط بخزانة تطوان رقم 343 / 10م. 82_ (فوائد الأبكار، وشواهد الأفكار) وهي حاشية لجلال الدين السيوطي على البيضاوي خ خ ح 2632. 83_ (شرح في القرآن) لعبد الرحمن حبنكة. مطبوع. الجزء الثالث من القران الكريم مكتوب بخط كبير. 84_ (نفس الصباح في غريب القرآن والحديث) لأحمد بن عبد الصمد الخزرجي طبع بالمغرب. 85_ (ضياء التأويل، في معاني التنزيل) لعبد الله الفلّاني، مخطوط الحسنية، رقم 116 مطبوع. 86_ (العجاب في بيان الأسباب) للحافظ أحمد بن حجر، وهو مستخرج على أسباب النزول للواحدي، طبع ما وجد منه. 87_ (عمدة الحفاظ في بيان الألفاظ) لأحمد بن يوسف السمين الحلبي.
- القران الكريم الجزء الثالث عامر
- القران الكريم الجزء الثالث من سورة البقرة
- فعل الخير ونفع الغير مكتمل
- فعل الخير ونفع الغير متجانسة
- فعل الخير ونفع الغير صحي
- فعل الخير ونفع الغير محصن
- فعل الخير ونفع الغير متجددة
القران الكريم الجزء الثالث عامر
16_ (التفسير الموضوعي للقرآن) لمحمد الغزالي السقا المصري، مطبوع. 17_ (تفسير آيات الأحكام) لمحمد السالوسي مطبوع. 18_ (تفسير المؤمنين) لعبد الودود يوسف، قتله البعثيون بسورية لعنهم الله. مطبوع. 19_ (تفسير سورة الأنفال) لمصطفى زيد المصري. مطبوع. 20_ (تفسير سورة الرحمن وسور قصار) لشوقي ضيف المصري. مطبوع. 21_ (تفسير جزء عم) لمحمد عبده المصري مطبوع. 22_ (تفسير سورة يوسف) لمحمد بهجت البيطار مطبوع. 23_ (تفسير جزء تبارك) للشيخ عبد القادر المغربي السوري، مطبوع، وهو غاية في بلاغة التعبير. 24_ (تفسير أبي الأعلى المودودي) المسمى: تفسير القرآن، مطبوع، وهو مترجم عن الأوردعي. 25_ (تفسير الشيخ محمد متولي الشعراوي) وقد صدر منه اثنا عشر مجلدا مفرغا من الأشرطة. 26_ (تفسير سورة والنجم) للدجال أحمد بن عليوة المستغانمي، وهو تفسير صوفي، ولعله من وضع غيره. القران الكريم الجزء الثالث عامر. طبع. 27_ (تفسير الضحاك) من جمع محمد الزاويتي. 28_ (تفسير الحسن البصري) من جمع أحد المعاصرين. 29_ (تفسير سورة القدر) لمحمد بن يوسف السنوسي صاحب العقائد الأشعرية، مخطوط بتطوان، برقم 739. 30_ (تفسير سورة القدر) للأبراشي، مخطوط بخزانة تطوان رقم 535. 31_ ( تفسير سورة الإخلاص) لمحمد عبد الرحمن بن زكري الفاسي، مخطوط بالخزانة رقم 4750.
القران الكريم الجزء الثالث من سورة البقرة
32_ (تفسير سورة الإخلاص) لحمدون بن الحاج السلمي الفاسي مخطوط بالحسنية رقم 11006/ 1. 33_ (تفسير سورة البلد) لعلي كبريت المدني، مخطوط بخزانة الرباط رقم 1925/ 5. 34_ (تفسير سورة يوسف) لأبي الليث السمرقندي الحنفي، ولعله المنسوب للسهيلي الأندلسي، فليقارن. 35_ (تفسير القرآن) لابن أبي الربيع مخطوط بالرباط رقم 315 ق. 36_ (تفسير القرآن الكريم) لأبي البقاء محمد القرشي، بخطه في الحسنية رقم 9091. 37_ (التحصيل لفوائد التفصيل للمهدوي) خزانة الرباط، رقم 42 ق. 38_ (تدبر سورة الفرقان) للشيخ عبد الرحمن بن حسن حبنكة الدمشقي، مطبوع. 39_ (حاشية الفقيه محمد المرير التطواني) على أحكام القرآن لابن العربي وتسمى: "العقود الإبريزية" من سورة البقرة في مجلد عند ورثته. 40_ (حاشية الكازروني على أنوار التنزيل للبيضاوي) مخطوط بالحسنية 8207 ولعله طبع حاشية على أنوار التنزيل للبيضاوي لسعد الله سعدي. 41_ (حاشية عبد الرحمن الفاسي الفهري الملقب العارف، على تفسير الجلالين، مخطوط بالحسنية 1033 طبع على الحجر. التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم "الجزء الثالث" (PDF). 42_ (حاشية على تفسير الجلالين لأحمد بن محمد الصاوي المصري بالحسنية 2280 وقد طبعت مرارا وفيها فواقر. 43_ (فتوح الغيب للطيبي)، وهي حاشية على كشاف الزمخشري خ خ ح 11127 ز وقد طبعت ببغداد.
تاريخ الإضافة: 10/11/2012 ميلادي - 26/12/1433 هجري
الزيارات: 30883
التفسير الموضوعي هو نوع من أنواع التفسير التي تهتم بالموضوع القرآني وموضعه في السياق القرآني للسورة، وقد كتبت دراسات متفرقة عن المصطلح القرآني، والموضوع القرآني، لكن نادرًا ما وجد تفسير قرآني يقوم بتفسير شامل لجميع سور القرآن الكريم على منهج التفسير الموضوعي، وقد تبنت مجموعة " بحوث الكتاب والسنة " التي أنشئت عام 2004م بجامعة الشارقة هذا العمل الرائد بإنشاء أول تفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم بوساطة ثلة مباركة من كبار الباحثين والدارسين على رأسهم د. " مصطفى مسلم "، وتم الاتفاق على منهجية واضحة في هذا التفسير على النحو التالي:
أولًا: بين يدي السورة:
تذكر في هذه المقدمة الأمور التالية:
أ- اسم السورة أو أسماؤها إن كان لها أكثر من اسم. ب- فضائل السورة إن وجدت. ج- مكية السورة أو مدنيتها. د- عدد آيات السورة والاختلاف بين القراء في العد وسببه. النبات في القرآن الكريم الجزء الثالث من آيات الإعجاز العلمى 6 - مكتبة نور. هـ- محور السورة ( المحور هو: الأمر الجامع الذي يجمع موضوعات السورة وجزئياتها في نسق واحد). و- المناسبات في السورة، وأهمها الأنواع الستة من المناسبات مع مراعاة عدم التكلف في ذلك:
1- المناسبة بين اسم السورة ومحورها.
تاريخ النشر: الإثنين 11 جمادى الآخر 1439 هـ - 26-2-2018 م
التقييم:
رقم الفتوى: 371548
13683
0
78
السؤال
أحب فعل الخيرات -ولله الحمد-، وخصوصًا التصدق على الفقراء، وكلما وجدت أحد عمال النظافة أعطيه مما أفاض الله عليّ، وفي نفس الوقت لا أحب أن أعمل عملًا وأنا مجبر عليه، ولكني أحب أن أعمله بطيب نفس؛ ليكون خالصًا لله. وكما قلت تعودت أن أعطي عمال النظافة الذين أقابلهم في طريقي، أو عند عملي، ولكن تحول الأمر إلى عادة يومية، أصبحت مجبرًا عليه، بمعنى أنني أجد عمال النظافة في انتظاري يوميًّا عند عملي، ومن ثم؛ فلا بد أن أعطيهم؛ فتحول الأمر من حب عمل الخير إلى عمل أصبحت مجبرًا عليه، فضاقت نفسي، وأصبحت أعطيهم مجبرًا حتى لا أردهم، ولكن نفسي لم تعد مثل البداية، وأنا أعطيهم بنفس صافية راضية. أعلم أن هذا باب خير، ثوابه عظيم عند الله، ولكن نفسي أصبحت مكرهة عليه، ومن ثم؛ فأخشى أنني أعطيهم بلا ثواب، أو أجر، وفي نفس الوقت أخشى من ردهم؛ حتى لا أحرم هذا الخير. فعل الخير ونفع الغير صحي. كما قلت: أحب عمل الخير بلا إجبار، وفي نفس الوقت أريد تطويع نفسي الأمارة بالسوء، فماذا أفعل؟ وهل عندما أعطيهم يكون لي ثواب؟ أم إن نفسي المكرهة أضاعت هذا الثواب؟ وجزاكم الله خيرًا.
فعل الخير ونفع الغير مكتمل
تاريخ النشر: السبت 22 جمادى الأولى 1430 هـ - 16-5-2009 م
التقييم:
رقم الفتوى: 122053
19603
0
303
السؤال
فضيلة الشيخ هناك بعض المنتديات كمنتديات كوورة وستار تايمز، فهناك من يفتح موضوعا ليكون موضوعا خاصا للدعاء لأحد الأعضاء إن كان مريضا بعض الناس قال إن هذا لا يجوز؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإنه يجوز للإنسان طلب الدعاء من غيره مع مراعاة ما يلي: 1- ألا يعتاد الإنسان ذلك ويتوانى في الدعاء لنفسه. 2- أن لا يخشى اغترار المطلوب منه ، وإعجابه بنفسه. 3- أن يقصد بذلك نفع نفسه ونفع المطلوب منه، لأن الملائكة تؤمن على دعائه حين يدعو لأخيه بظهر الغيب. وفي صحيح مسلم مرفوعا: دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة، عند رأسه ملك موكل كلما دعا لأخيه قال الملك الموكل به: آمين، ولك بمثل. أقوال عن فعل الخير للناس - موضوع. فعلى ذلك ينبغي للمسلم إذا طلب الدعاء من أخيه المسلم أن يكون ذلك بقصد نفع المسؤول بالتسبب في ما يحصل من خير الدعاء لإخوانه. وأما من طلب الدعاء من غيره لينتفع هو فقط بذلك الدعاء، فإنه وإن كان قد فعل جائزًا لكنه خلاف الأولى، قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في مجموع الفتاوى: ومن قال لغيره من الناس: ادع لي - أو لنا - وقصد أن ينتفع ذلك المأمور بالدعاء وينتفع هو أيضًا بأمره، وبفعل ذلك المأمور به كما يأمره بسائر فعل الخير فهو مقتدٍ بالنبي صلى الله عليه وسلم مؤتم به ليس هذا من السؤال المرجوح، وأما إن لم يكن مقصوده إلا طلب حاجته لم يقصد نفع ذلك والإحسان إليه، فهذا ليس من المقتدين بالرسول المؤتمين به في ذلك، بل هذا من السؤال المرجوح الذي تركه إلى الرغبة إلى الله ورسوله أفضل من الرغبة إلى المخلوق وسؤاله.
فعل الخير ونفع الغير متجانسة
[١]
أهداف عمل الخير
إن لعمل الخير أهداف مهمّةً وعديدةً، يُذكر منها أنّ في عمل الخير: [٢]
إرضاء الله تعالى، ودخول الجنّة. نشر خلق الرحمة في المجتمع المسلم. تربية على معاني العطاء والابتكار. صيانة كرامة الفقراء والمحتاجين بتقديم المساعدة إليهم دون حاجتهم لذلّ السؤال. تربية الأجيال على معنى المواطنة الصالحة. نشر المعروف بين الناس، وتشجيعهم على التعاون والتواصل والبرّ. استثمار طاقة الشباب في المجتمع. فعل الخير ونفع الغير - ووردز. محفّزاتٌ تعين على فعل الخير
هناك بعض الحوافز التي تُعين المسلم على المبادرة في فعل الخير والاجتهاد فيه، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها: [٣]
العلم بأنّ فعل الخير مطلبٌ شرعيٌّ أمر به الله تعالى. التفكّر في قصر الحياة الدنيا، وحاجة المسلم إلى الأجر المترتّب على فعل الخير بعد موته. تذكّر ما كان عليه النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- من الحرص على عمل الخير. معرفة أنّ الناس تحبّ من يسعى بينهم بالخير، وتذكّره بالخير بعد موته باستمرارٍ. الاطّلاع على سير السلف الصالح في فعل الخيرات، وكيف كانوا يتحسّرون على فوات شيءٍ من ذلك عليهم. استحضار معنى التنافس في فعل الخير، والعلم بأنّ هذه الصفة من صفات المؤمنين. المراجع
↑ السيد طه أحمد (2015-11-8)، "وافعلوا الخير لعلكم تفلحون (خطبة)" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-7.
فعل الخير ونفع الغير صحي
{البقرة:261، 262}، وقال تعالى: وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَلِأَنْفُسِكُمْ وَمَا تُنْفِقُونَ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللَّهِ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ {البقرة:272}، وقال تعالى:.. وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {المزمل: 20}. فعل الخير ونفع الغير متجددة. وفي السنة الصحيحة كثير من الترغيب في الصدقة، كما في الحديث المتفق عليه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما من يوم يصبح العباد فيه، إلا ملكان ينزلان: فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقًا خلفًا، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكًا تلفًا. وفي الصحيحين أيضًا، واللفظ للبخاري، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب، ولا يقبل الله إلا الطيب، وإن الله يتقبلها بيمينه، ثم يربيها لصاحبها، كما يربي أحدكم فلوه؛ حتى تكون مثل الجبل. وفي الحديث الذي رواه الطبراني: صنائع المعروف تقي مصارع السوء، وصدقة السر تطفئ غضب الرب، وصلة الرحم تزيد في العمر.
فعل الخير ونفع الغير محصن
والحديث حسنه الألباني.
فعل الخير ونفع الغير متجددة
إماطة الاذى عن الطريق، حيث تعتبر من أعمال الخير التي ينال بها العبد أجر الصدقة. إغاثة الملهوف؛ فهي من أروع أعمال الخير وأعظمها، وتعتبر من الأمور التي تعزز مشاعر الإنسانيّة في أبهى صورها. التيسير على المعسر؛ يكون ذلك بإقراضه النقود التي تسدّ حاجته، والانتظار عليه وتأخير السداد حتى يتمكن من ذلك. إدخال السرور إلى قلوب الآخرين. التبسّم في وجوه الناس، وقول الكلمة الطيبة لهم. الإصلاح بين المتخاصمين. الرفق بالحيوان، وتقديم الطعام والماء له وتجنب إيذاؤه. إكرام الضيف. صيانة حقوق الجار. فعل الخير ونفع الغير متجانسة. مساعدة الآخرين على إنجاز أعمالهم التي يعجزون عنها.
فلهذا ينبغي للعبد أن يقصد وجه الله تعالى، ويخلص العمل لله في كل وقت، وفي كل جزء من أجزاء الخير؛ ليحصل له بذلك الأجر العظيم، وليتعود الإخلاص، فيكون من المخلصين، وليتم له الأجر، سواء تم مقصوده أم لا؛ لأن النية حصلت، واقترن بها ما يمكن من العمل. وقال ابن رجب الحنبلي في جامع العلوم والحكم: قال أبو سليمان الداراني: من عمل عمل خير من غير نية، كفاه نية اختياره للإسلام على غيره من الأديان. فظاهر هذا، أنه يثاب عليه من غير نية بالكلية؛ لأنه بدخوله في الإسلام مختار لأعمال الخير في الجملة، فيثاب على كل عمل يعمله منها بتلك النية. والله أعلم. انتهى. فعل الخير في الإسلام - موضوع. وقال العلامة الشيخ ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين عند الكلام على حديث مسلم: ما من مسلم يغرس غرسًا إلا كان ما أكل منه له صدقة، وما سرق منه صدقة، ولا يرزؤه أحد إلا كان له صدقة.