اقوال عن القهوة، القهوة هي عبارة عن حبوب تضحن لتصبح بودرة يضاف اليها ماء ساخن حتى تصبح قوة سائلة ذات مذاق مر، وتعمل هذه القهوة على إعطاء الانسان مزاج رائع وجميل، ولاهمية القهوة في حياة الانسان تكلم عنه مشاهير العالم كثيرا وقالوا عنه حكم واقوال عديدة، وقد جمعت اليكم حكم واقوال مكتوبة على الصور عن القهوة قالها المشاهير في هذا المقال، الذي ارجوا ان ينال اعجابكم. اقوال عن القهوة
أرفض الحب لأنني لا أُجيد لعبة التوسط، أنا حين أحب أغرق بكُلّي، انغمس في الانتظار، أحترق اهتماماً ولهفة، أنا كلما أحببت فقدت ذاتي … لهذا صرت اختبئ من الحب بين رفوف الكتب، وأسفل طاولة المقهى و وراء الباب وخلف الصحيفة و أدسُّ عينيّ في فنجان القهوة كلما حاول رجلٌ استراق نظرة مني. _ نبال قندس
تعالي نختلق حديثاً صباحياً عن أي شيء, حتى لو كان عن أن القهوة مرة وحديثك سكر. _ أدهم شرقاوي
يقال أنّ القهوة مثل الحب، كلما صبرت عليها أكثر؛ ازداد طعمها حلاوة. _ إليف شفق
أحيانا تحتاج إلى تجاهل الحياة، تجاهل أحداث، تجاهل أشخاص، تجاهل أفعال، تجاهل أقوال.. أقوال مأثورة عن القهوة - حكم. عود نفسك على التجاهل الذكي فليس كل أمر يستحق وقوفك. _ أحمد خالد توفيق
القهوة هي عجوز معمّرة, لها أحفاد برره يقبّلونها كل صباح ومساء وأنا أكثرهم براً بها.
- أقوال مأثورة عن القهوة - حكم
- الدرر السنية
أقوال مأثورة عن القهوة - حكم
القهوة
القهوة من المشروبات الساخنة الأكثر شعبيّة في العالم، وهي من أكثر السلع تداولًا عالميًا، وتعد اليمن من أول الدول التي زرعت البن وصدرته إلى دول العالم المختلفة، ولكن للقهوة تأثير على صحة جسم الإنسان فلا بدّ من الإعتدال في شرب القهوة، فهي مفيدة لجسم الإنسان، ولكن شربها بكميات أعلى من الحد المسموح يسبب مشاكل كثيرة لإحتوائها على الكافيين ، إنّ معنى لفظ القهوة في اللغة العربيّة كما تمّ تعريفه في المعجم الوسيط: "الفعل أقْهَى يعني دام على شُرْب القهوة، أي داوم على شرابها واعتاد عليها"، وفي هذا المقال سيتم ذكر كلام عن القهوة.
قَهْوَة فيروزية بنكهة الشَّوْق الْمَاكِث بَيْن هَمَسَات نَبْض قَلْبِي كوب قَهْوَة وَصَوْت طَرِب وَرِوَايَة جَمِيلَة, كَفِيلِه بِنَقْل الْإِنْسَانِ مِنْ حَالِ إلَى حَالِ. كَمَا لَوْ أَصْبَحْت صَحْرَاء جَرْدَاء مفعمة بالبساتين وَالظِّلَال قَهْوَة مَسائِيَّة عَلَى أَنْغَام فيروزية تَمْلَأ الْقَلْب بِالرَّاحَة والحنية كقهوتي. أَنْت رَغِم مرارتك إلَّا أَنْ سمارك سيقتلني مِنْ شِدَّةِ فِتْنَتِه القَهْوَة أنْثَى سَمْرَاء مخْلَصَة وأنيقة مَعَ كلِّ رَشْفه مِن قهوتي الخرافية اِسْتَشْعَر حسنك وملامحك الْوَرْدِيَّة. وللقهوة طقوس لا يعرفها إِلا أَصْحَابَ الذَّوْق الرَّفِيع سجيّة الصَّبَّاح فِي الشِّتَاءِ, قَهْوَة مخملية وَالْحَانّ فيروزية وَحنَيْن لِأَيَّام غَيْر مَنْسِيِّهِ فِنْجان قهـوة مَع طـرب أَم كلثـوم ينسي الْقَلْب وَالرّوح كلّ الهمـوم أَشْعَر. كذلك وَأَنَا أَحْتَسِي قهوتي المسائية بنبضات حبّ وهمسات رومانْسِيَّة فـمـع كـل رشـفـة مـن قـهــوتــي أشعـر بِهَا وَهِيَ تَسْرِي بشرايني. وتـنـشــر الـراحــة فـي جـســدي لَوْ كَانَتْ القَهْوَةِ فِي أَبْعَد مكانِ أبْحَث عَنْهَا كالعاشق الولهانِ فِنْجان قَهْوَة عَرَبِيَّة مَرَّة الْمَذَاق تَسْرِي فِي أوردتي وَتعِيد سَرَيَان دَمٌ تَبَاطَأ تَدَفّقه.
- صعد رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم المنبر فنادَى بصوتٍ رفيعٍ فقال يا معشرَ من أسلمَ بلسانهِ ولم يُفضِ الإيمانُ إلى قلبهِ ، لا تُؤذُوا المسلمينَ ولا تُعيّروهُم ولا تَتّبعوا عوراتهِم ، فإنه من يتبِعْ عورةَ أخيهِ المسلمِ تتبعَ اللهُ عورتَهُ ، ومن يتبعِ اللهُ عورتهُ يفضحْه ولو في جوفِ رحلهِ
الراوي:
عبدالله بن عمر
| المحدث:
الترمذي
| المصدر:
سنن الترمذي
| الصفحة أو الرقم:
2032
| خلاصة حكم المحدث:
حسن غريب
| التخريج:
أخرجه الترمذي (2032) واللفظ له، وابن حبان (5763)، وأبو الشيخ في ((التوبيخ والتنبيه)) (93). يا معشرَ من آمنَ بلسانِه ولم يدخلْ الإيمانُ قلبَه ، لا تغتابوا المسلمين ، ولا تتَّبعوا عوراتِهم ، فإنه من اتَّبعَ عوراتِهم يتَّبعُ اللهُ عورتَه ، ومن يتَّبعِ اللهُ عورتَه يفضحُه في بيتِه.
الدرر السنية
قوله: [والإيمان بضع وسبعون شعبة فأعلاها قول: لا إله إلاّ الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان] هل هذا تعريف الإيمان إذا قرن به الإسلام؟الجواب: لا؛ لأننا ذكرنا أن الإسلام هو الأعمال الظاهرة إذا اقترن بالإيمان، وأن الإيمان يكون عمل القلب، والحديث تضمن قول اللسان وعمل الجوارح والقلب. ففهمنا من هذا أن المؤلف رحمه الله بدأ بيان هذه المرتبة بالبيان العام الذي لا يكون مع الإسلام والإحسان. أما الإيمان الذي يقصد ويراد عند ذكر الإسلام -أي: عند اقترانه بذكر الإسلام- فهو ما قاله رحمه الله في قوله: [وأركانه ستة، وهي أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وبالقدر خيره وشره]، فهذه كلها أعمال قلبية. الايمان بضع وسبعون شعبة اعلاها. ولذلك سماها شيخ الإسلام رحمه الله: (عقود القلب)، وسماها (حقائق الإيمان)، فعقود القلب وحقائق الإيمان كلها من الأعمال القلبية، فإذا قيل لك: ما الإيمان؟ فإن أردتَ أن تعرِّفه تعريفاً عاماً دون اقترانٍ بذكر الإسلام فقل: ما ذكره المؤلف رحمه الله أولاً: بضع وسبعون شعبة، أعلاها قول: (لا إله إلاّ الله)، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان. وإذا جاء ذكر الإيمان والإسلام في سياقٍ واحدٍ كقوله تعالى: إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ [الأحزاب:35] حيث ذكر الأمرين: الإسلام والإيمان فالمسلمون في قوله: (إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ) هم الذين أتوا بالأعمال الظاهرة، والمؤمنون في قوله: (وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ) هم الذين أتوا بالأعمال الباطنة، وتنبه إلى هذا الفرق.
والإسلام يجعل هذه التوجيهات مرتبطة بمبدأ الثواب الأخروي، والجزاء السرمدي، فالمسلم يتعبد بالحفاظ على الطريق رغبة وقربة، بينما القانون المجرد قد يحمل الفرد على الالتزام ظاهراً، ما دام تحت الأضواء وكاميرات الرقابة؛ خوفا من أن تطاله العقوبة الدنيوية، فضلا عن أن يبادر لإزالة أذى الطريق دون عائد مادي، أما التوجيه الإيماني فهو ملازم لصاحبه في كل أحواله، ولا يتغير سلوكه ولو كان بعيداً عن الرقابة مستتراً عن الأنظار، فحسن التعامل جزء من لا ينفك عن إيمانه، وتصوره عن وجوده وعلاقته بالكون والحياة.