كلمات اغنية كل من حولي
كل من حولي ابتعد ،،، مابقى منهم احد
كلهم راحو بعيد ،،، لاعضيد ولاسند
في الرخا ياكثرهم ،،، حولي وما اعدهم
بس لين احتجت لهم ،،، كني ماعندي احد
بلا سبايب هاجرو ،،، واتركوني ومادرو
حتى اعز الناس راح ،،، صار مايسأل علي
لا اتصال ولا خبر ،،، لا رساله ولا عذر
راح ماقال الوداع ،،، وانا في هم وجلد
صار مايسأل علي ،،، صار مايسأل بعد
كنت احسب انه رفيق ،،، واعتبره اغلى صديق
قد زرعت الطيب فيه ،،، ومات زرعي وما انحصد
غاب عني وماسأل ،،، والاكيد انه رحل
انكر العشره وراح ،،، وافترقنا للأبد
تمت اضافة كلمات الاغنية بواسطة: زائر
Facebook
Whats App
Twitter
Email
Google Plus
عبارات وكلمات عتاب - موسوعة
ابتعد قليلاً من الرجل الغضوب، أمّا الصامت فابتعد عنه إلى الأبد. لا تفكر في المفقود، حتى لا تفقد الموجود. إذا أردت أن تصمد للحياة فلا تأخذها على أنّها مأساة. عندما لا ندري ما هي الحياة، كيف يمكننا أن نعرف ما هو الموت. إخوان السوء كالنار يحرق بعضهم بعضاً. إذا شاورت العاقل صار عقله لك. لا يغرنك إرتقاء السهل، إذا كان المنحدر وعراً. متى أحسنت تقسيم وقتك، كان يومك كصندوق يتّسع لأشياء كثيرة. لا تستعن بظالم على ظالم حتى لاتكون فريسة للاثنين. الكلمة الطيبة ليست سهماً، لكنها تخرق القلب. إحسانك للحرِّ يحركه على المكافأة، و إحسانك إلى الخسيس يبعثه إلى معاودة المسألة.
كل من حولي ابتعد مابقى منهم احد كلهم راحو بعيد لا عضيد ولا سند في الرخا ياكثرهم حولي وماعدهم بس الين احتجتهم كن ماعندي احد بلا سبايب هاجرو وتركوني ومادرو حتا اعز الناس راح صار مايسئل علي لا اتصال ولا خبر لا رساله ولا عذر راح وماقال الوداع وانا في هم وجلد صار مايسئل علي صار مايسئل بعد كنت احسب انه رفيق واعتبره اغلى صديق قد زرعت الطيب فيه ومات زرعي مانحصد غاب عني وماسئل والاكيد انه رحل انكر العشره وراح وافترقنا للابـــد وافترقنا للابــــــــد وانتهينا للابــد
Posts tagged 'عتبة بن غزوان'
( 11) الباب العاشر: في ذكر سعة أبوابها
عن أبي هريرة قال: (( وضعت بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم قصعة من ثريد ولحم فتناول الذراع وكان أحب الشاة إليه فنهش نهشة وقال: (( أنا سيد الناس يوم القيامة)), ثم نهش أخرى وقال: (( أنا سيد الناس يوم القيامة)) فلما رأى أصحابه لا يسألونه قال: ألا تقولون كيف ؟ قالوا: كيف يا رسول الله ؟ (المزيد…)
سير أعلام النبلاء/عتبة بن غزوان - ويكي مصدر
عتبة بن غزوان (40 ق هـ/ 584 م- 17 هـ/ 638 م، [1]) صحابي بدري ، كان حليفًا لبني نوفل بن عبد مناف في الجاهلية. أسلم وهاجر إلى يثرب ، وشارك مع النبي محمد ﷺ في غزواته كلها ، ثم شارك في فتح العراق ، وهو الذي اختطّ البصرة ، وكان أول ولاتها. ثانوية عتبة بن غزوان ببدر. كان عتبة بن غزوان بن جابر بن وهيب المازني [2] من السابقين إلى الإسلام، [3] [4] فكان سابع سبعة أسلموا، [2] [5] وهو من بني مازن بن منصور أحد قبائل قيس عيلان ، [3] وكان حليفًا لبني عبد شمس بن عبد مناف، [2] [4] [6] وقيل بني نوفل بن عبد مناف في الجاهلية. [4] [5] هاجر عتبة بن غزوان إلى الحبشة ، [2] [3] [5] [6] ثم عاد فهاجر إلى يثرب مع مولاه خباب والمقداد بن عمرو ، [5] ونزل هو ومولاه خباب على عبد الله بن سلمة العجلاني. [7] وقد آخى النبي محمد ﷺ بينه وبين أبي دجانة. [7] شهد عتبة مع النبي محمد ﷺ غزواته كلها ، [5] وكان فيها من الرماة المهرة. [2] بعد وفاة النبي محمد ﷺ ، شارك عتبة بن غزوان في فتح العراق ، وهو الذي فتح الأُبُلَّة ، [5] واختطّ مدينة البصرة [7] بأمر من الخليفة عمر بن الخطاب الذي استعمله عليها ليكون أول ولاتها، [2] وقضى فيها ستة أشهر، [7] ثم سار إلى المدينة المنورة يستعفي من الولاية، [5] فرفض عُمر، وردّه إلى ولايته، [7] فمات في الطريق سنة 17 هـ، وعمره يومها 57 سنة.
انفرد بإخراجه مسلم وليس لعتبة في الصحيح غيره [1]. المصدر: مجمع الفوائد
[1] صفة الصفوة (ج1 / 387).