عياش بن أبي ربيعة هو عياش بن أبي ربيعة ، واسم أبي ربيعة عمرو بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم يكنى أبا عبد الرحمن. وقيل: يكنى أبا عبد الله. هو أخو أبي جهل بن هشام لأمه أمهما أم الجلاس واسمها أسماء بنت مخربة بن جندل بن أبير بن نهشل بن دارم. هو أخو عبد الله بن أبي ربيعة لأبيه وأمه. وهو ابن عم خالد- خالد بن الوليد - وامرأته أسماء بنت سلامة بن مخربة التميمية ". إ سلامه:
وقد أسلم عياش بن أبي ربيعة قبل دخول رسول الله صلى الله عليه وسلم دار الأرقم وقبل أن يدعو فيها...
وروي أنه لما أسلم عياش بن أبي ربيعة المخزومي وهاجر مع عمر بن الخطاب إلى المدينة قبل هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج أبو جهل وأخوه الحارث وكانا أخوي عياش لأمه فنزلا بعياش وقالا له: إن محمدا يأمر ببر الوالدين وقد تركت أمك وأقسمت أن لا تطعم ولا تشرب ولا تأوي بيتا حتى تراك وهي أشد حبا لك منها لنا فاخرج معن. فاستشار عمر فقال عمر: هما يخدعانك فلم يزالا به حتى عصى نصيحة عمر وخرج معهم. فلما انتهوا إلى البيداء قال أبو جهل: إن ناقتي كلت فاحملني معك. قال عياش: نعم ونزل ليوطئ لنفسه ولأبي جهل. فأخذاه وشداه وثاقا وذهبا به إلى أمه فقالت له: لا تزال بعذاب حتى ترجع عن دين محمد وأوثقته عندها.
عياش بن أبي ربيعة - ويكيبيديا
عياش بن أبي ربيعة
معلومات شخصية
مكان الميلاد
مكة المكرمة
تاريخ الوفاة
15 هـ
تعديل مصدري - تعديل
كان عياش بن أبي ربيعة من المستضعفين بمكة، الذين كان يدعو لهم رسول الله ﷺ. [1]
اسمه ونسبه
هو عياش بن أبي ربيعة (عمرو) بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم بن يقظة بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. أبو عبد الرحمن المخزومي القرشي. وقيل: يكنى أبا عبد الله، هو أخو أبي جهل بن هشام لأمه وأمهما: أسماء بنت مخربة بن جندل بن أبير بن نهشل بن دارم التميمية. هو أخو عبد الله بن أبي ربيعة لأبيه وأمه. وهو عم الشاعر عمر بن ابي ربيعة. وهو ابن عم خالد بن الوليد. وامرأته: أسماء بنت سلامة بن مخربة التميمية. [2]
إسلامه وهجرته
أسلم قديمًا قبل دخول الرسول محمد ﷺ دار الأرقم بن أبي الأرقم وقبل أن يدعو فيها، كان من السابقين الأولين [3]
هاجر إلى الحبشة وولد له بها ابنه عبد الله، كما هاجر إلى المدينة مع عمر بن الخطاب وفي هجرته إلى المدينة حدثت هذه القصة:
قال ابن هشام: خرج أبو جهل ابن هشام والحارث بن هشام إلى عياش بن أبي ربيعة وكان ابن عمهما وأخاهما لأمهما حتى قدما علينا المدينة ورسول الله ﷺ بمكة فكلماه وقالا: إن أمك قد نذرت أن لا يمس رأسها مشط حتى تراك، ولا تستظل من شمس حتى تراك.
عياش بن أبي ربيعة | موقع نصرة محمد رسول الله
فقرأها النبي صلى الله عليه وسلم عليه ثم قال له: قم فحرر. وأخرج ابن أبي حاتم عن محمد بن سيرين قال: نزلت هذه الآية { إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ} [النحل: 106]. في عياش بن أبي ربيعة..
- تغليب الجانب العاطفي: حيث تأثَّر بأمه ورجع ليطمأن عليه..
- البذل في سبيل الله، حيث هاجر الهجرتين، وتحمل الكثير من الآلام في سبيل الله..
- السبق إلى الحق متى ظهر فهو من السابقين الأولين إلى الإسلام. سرايا النبي صلى الله عليه وسلم إلى قبائل كنانة:
فلما كان يومُ فتح مكة بعث رسول الله بالجيوش إلى قبائل بني كنانة حوله فبعث إلى بني ضمرة نميلة بن عبد الله الليثي وإلى بني الدئل عمرو ابن أمية الضمري وبعث إلى بني مدلج عياش بن أبي ربيعة المخزومي. قال ابن هشام: فحدثني من أثق به: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وهو بالمدينة: من لي بعياش بن أبي ربيعة وهشام بن العاصي؟ فقال الوليد بن الوليد بن المغيرة: أنا لك يا رسول الله بهما فخرج إلى مكة فقدمها مستخفيًا فلقي امرأة تحمل طعامًا فقال لها: أين تريدين يا أمة الله؟ قالت: أريد هذين المحبوسين -تعنيهما- فتبعها حتى عرف موضعهما وكانا محبوسين في بيت لا سقف له فلما أمسى تسور عليهما ثم أخذ مروة فوضعها تحت قيديهما ثم ضربهما بسيفه فقطعهما فكان يقال لسيفه: (ذو المروة) لذلك ثم حملهما على بعيره وساق بهما فعثر فدميت أصبعه فقال: "هل أنت إلا أصبع دميت، وفي سبيل الله ما لقيت".
قصة عياش بن أبي ربيعة وهشام بن العاص في الهجرة- الصحابة- أعلامنا| قصة الإسلام
عياش بن أبي ربيعة
معلومات شخصية
مكان الميلاد
مكة المكرمة
تاريخ الوفاة
15 هـ
تعديل مصدري - تعديل
كان عياش بن أبي ربيعة من المستضعفين بمكة، الذين كان يدعو لهم رسول الله ﷺ. [1]
اسمه ونسبه [ عدل]
هو عياش بن أبي ربيعة (عمرو) بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم بن يقظة بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. أبو عبد الرحمن المخزومي القرشي. وقيل: يكنى أبا عبد الله، هو أخو أبي جهل بن هشام لأمه وأمهما: أسماء بنت مخربة بن جندل بن أبير بن نهشل بن دارم التميمية. هو أخو عبد الله بن أبي ربيعة لأبيه وأمه. وهو عم الشاعر عمر بن ابي ربيعة. وهو ابن عم خالد بن الوليد. وامرأته: أسماء بنت سلامة بن مخربة التميمية. [2]
إسلامه وهجرته [ عدل]
أسلم قديمًا قبل دخول الرسول محمد ﷺ دار الأرقم بن أبي الأرقم وقبل أن يدعو فيها، كان من السابقين الأولين [3]
هاجر إلى الحبشة وولد له بها ابنه عبد الله، كما هاجر إلى المدينة مع عمر بن الخطاب وفي هجرته إلى المدينة حدثت هذه القصة:
قال ابن هشام: خرج أبو جهل ابن هشام والحارث بن هشام إلى عياش بن أبي ربيعة وكان ابن عمهما وأخاهما لأمهما حتى قدما علينا المدينة ورسول الله ﷺ بمكة فكلماه وقالا: إن أمك قد نذرت أن لا يمس رأسها مشط حتى تراك، ولا تستظل من شمس حتى تراك.
وقد ذكرت كتب السيرة أن عمر بن الخطاب، وعياش بن أبي ربيعة، وهشام بن العاصي تواعدوا موضعًا يصبحون عنده، ثم يهاجرون إلى المدينة، فاجتمع عمر وعياش وحبس عنهما هشام، ولما قدما عمر وعياش المدينة والنبي صلى الله عليه وسلم لم يكن قد هاجر بعد، بل كان لا يزال بمكة المكرمة، قدم أبو جهل بن هشام وأخوه الحارث بن هشام إلى عياش فقالا له: إن أمك قد نذرت ألا يمس رأسها مشط حتى تراك، ولا تستظل من شمس حتى تراك. حينئذ قال له عمر بن الخطاب: «يا عياش إنه والله، إن يريدك القوم إلا ليفتنوك عن دينك فاحذرهم، فقال عياش: أبر قسم أمي ولي هناك مال فأخذه، قال له عمر: والله إنك لتعلم أني لمن أكثر قريش مالًا، فلك نصف مالي ولا تذهب معهما، فلمَّا أبى ذلك قال عمر: أما إذ فعلت ما فعلت، فخذ ناقتي هذه، فإنها ناقة نجيبة ذلول، فالزم ظهرها، فإن رابك من أمر القوم ريب فانج عليها، فخرج عليها معهما، حتى إذا كانوا ببعض الطريق قال له أبو جهل: يا أخي، والله لقد استغلظت بعيري هذا، أفلا تعقبني على ناقتك هذه. قال: بلي، فأناخ وأناخها ليتحولا عليها، فلما استووا بالأرض عدوا عليه، فأوثقاه رباطًا، ثم دخلا به مكة المكرمة، ففتناه فافتتن. ولما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة أنزل الله تعالى: {قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ (54) وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ (55)} [الزمر: 53 - 55].
أورد القرآن الكريم لنفسه أسماء هي:
الفرقان- الكتاب- النور- التنزيل- الكلام- الحديث-
الموعظة- الهادي- الحق- البيان- المنير- الشفاء- العظيم- الكريم-
المجيد- العزيز- النعمة- الرحمة- الروح- الحبل- القصص-
المهيمن- الحكم- الذّكر- السراج- البشير- النذير- التبيان- العدل-
المنادي- الشافي- الذكرى- الحكيم. وقالوا أسماء اخرى للقرآن الكريم منها:
الميزان - احسن الحديث - الكتاب المتشابه -
المثاني - حق اليقين -التذكرة - الكتاب الحكيم - القيّم - ابلغ الوعّاظ.
اسماء بنات دينيه من القران الكريم
بتصرّف. ↑ سورة الكهف، آية:1-2
↑ سورة فصلت، آية:41-42
^ أ ب "المدخل لدراسة القرآن الكريم" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-05-16. بتصرّف. ↑ سورة الأنبياء، آية:50
↑ سورة الحجر، آية:9
↑ سورة الزخرف، آية:44
من اسماء القران الكريم فطحل
صفات القرآن
عند العودة إلى القرآن الكريم،
وتتبّع توصيفات المولى تعالى لكتابه، سنلحظ أنّ هناك جملة كبيرة من
الصفات التي استعملها المولى تعالى في توصيف كتابه، ونحن عندما
نتحدث عن صفات القرآن وكذلك أسماؤه، لا نستند في ذلك على الروايات
أو توصيف المخلوق له، بل نعتمد ونستند في تحديد الاسم أو الصّفة،
على قول المولى تعالى في كتابه المنزّل على نبيه الأكرم محمّد صلّ
الله عليه وآله وسلم. ونذكر هنا أهم الصّفات المعلومة عند
كل من قرأ القرآن:
العظيم: كما قال تعالى: ((وَلَقَدْ
آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ
الْعَظِيمَ))(الحجر 87). أسماء أولاد من القرآن الكريم | مجلة سيدتي. الكريم: كما قال تعالى: ((وَإِنَّهُ
لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ (76) إِنَّهُ لَقُرْآنٌ
كَرِيمٌ))(الواقعة ـ76 ـ77). المبين: كما قال تعالى: ((الر
تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ))(الحجر
ـ1). الحكيم: كما قال تعالى: ((يس (1)
وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ))(يس ـ1 ـ2). المبارك: كما قال تعالى: ((كِتَابٌ
أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ
وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ))(ص ـ9). المجيد: كما قال تعالى: ((ق
وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ))(ق ـ1).
من أسماء القران الكريم من سبه حروف
العزيز: كما قال تعالى: ((إِنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ
لَكِتَابٌ عَزِيزٌ))(فصلت ـ1). الهدى: كما قال تعالى: ((ألم (1)
ـ1 ـ2). الرحمة: كما قال تعالى: ((الم (1)
تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ (2) هُدًى وَرَحْمَةً
لِلْمُحْسِنِينَ))(لقمان ـ1ـ3). وغيرها من الصفات الكثيرة، من قبيل: «الشّفاء»
و«البلاغ» و«البشير» و«النّذير» و«البصائر» و«الحقّ» و«العلم»
و«الصدق» و«العَجَبُ» و«التذكرة» و«البيان» و«الوحي» و«البصائر»
و«أحسن الحديث»....... أسماء القرآن وأوصافه. إلخ. حبيب مقدم
3- قوله تعالى: ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنْ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ ﴾ [البقرة: 185]. 4- قوله تعالى: ﴿ وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلًا ﴾ [الإسراء: 106]. قال الشَّوكاني رحمه الله: «قرأ عليٌّ وابن عباس وابن مسعود وأُبيُّ بن كعب وقتادة والشَّعبي ﴿ فَرَّقْنَاهُ ﴾ بالتَّشديد؛ أي: أنزلناه شيئًا بعد شيء لا جملةً واحدة. وقرأ الجمهور ﴿ فَرَقْنَاهُ ﴾ بالتخفيف؛ أي: بَيَّناه وأوضحناه، وفَرَقْنا فيه بين الحق والباطل» [5]. واختلف المفسِّرون في سبب تسمية القرآن بالفرقان على أقوال [6]:
1- سُمِّي بذلك؛ لأن نزوله كان مُتَفَرِّقًا أنزله تعالى في نَيِّفٍ وعشرين سنة، في حِين أَنَّ سائر الكتب نزلت جملة واحدة [7]. من اسماء القران الكريم فطحل. وتَشْهَدُ له قِراءةُ التَّشديد: ﴿ فَرَّقْنَاهُ ﴾. 2- سُمِّي بذلك؛ لأنه يَفْرُقُ بين الحق والباطل، والحلال والحرام، والمجمل والمبين، والخير والشَّر، والهدى والضَّلال، والغي والرَّشاد، والسَّعادة والشَّقاوة، والمؤمنين والكافرين، والصَّادقين والكاذبين، والعادلين والظَّالمين، وبه سُمِّي عمر بن الخطاب رضي الله عنه الفاروق.
وسواءٌ كانت سببُ تسمية القرآن العظيم بالفرقان؛ لأنَّ نزوله كان متفرِّقًا في نَيِّفٍ وعشرين سنة، بينما سائر كتب الله تعالى نزلت جملةً واحدة، أم سُمِّي بذلك؛ لأنه يَفْرُقُ بين الحقِّ والباطل؛ أو لأنَّ فيه نجاةً من ظلمات الضَّلالات. فهذا الاختلاف في التَّنوُّع يدلُّ دلالةً صريحة على عظمة القرآن، ورفعة منزلته عند الله تعالى، وعلوِّ شأنه. [1] معجم مقاييس اللغة (2/ 350)، مادة: «فرق». وانظر: مختار الصحاح (ص209)، مادة: «ف ر ق». [2] لسان العرب (10/ 300)، مادة: «فرق». [3] انظر: المفردات في غريب القرآن، للأصفهاني (ص379، 380)، مادة: «فرق». [4] التحرير والتنوير (3/ 11). من أسماء القران الكريم من سبه حروف. [5] فتح القدير (3/ 377). [6] انظر: التفسير الكبير، للرازي (24/ 40)، تفسير ابن كثير (3/ 309)، تفسير السمعاني (4/ 5)، معاني القرآن، للنحاس (5/ 8)، فتح القدير (1/ 312)، كتب ورسائل وفتاوى ابن تيمية في التفسير (13/ 7-10)، أضواء البيان، للشنقيطي (6/ 5، 6)، تفسير السعدي (1/ 577)، البرهان في علوم القرآن، للزركشي (1/ 279)، الإتقان في علوم القرآن، للسيوطي (1/ 145)، الهدى والبيان في أسماء القرآن، للبليهي (2/ 37-40). [7] وقد ذَكَرَ الرازي في: «التفسير الكبير» (24/ 69)، أَوْجُهَ الحكمة في نزول القرآن مُنجَّمًا ومُفرَّقًا خلافًا للكتب السابقة التي نزلت جملة واحدة، ذَكَرَ ذلك عند تفسيره لقوله تعالى: ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ ﴾ [الفرقان: 32].