تاريح اليوم هجري
التاريخ
النتيجة
اليوم الهجري
الإثنين (1)
الشهر الهجري
شوال (10)
السنة الهجرية
1443
تاريح اليوم ميلادي
اليوم الميلادي
الإثنين (02)
الشهر الميلادي سيرياني عربي
مايو/أيار (05)
السنة الميلادية
2022
القمر اليلة
الوقت الان في لبخة
توقيت لبخة الحالي " 08:26:57 صباحاً " حسب المنطقة الزمنية "Asia/Riyadh"
لبخة على الخريطة
خريطة لبخة حسب خط الطول والعرض "24. 5086, 45. 3827"
المزيد عن لبخة
لبخة هي أحد مدن السعودية وتقع في قارة آسيا وتستخدم عملة ريال عملة نقدية
المدن الأكبر في السعودية
المدينة عدد السكان
الرياض
4205961
جدة
2867446
مكة المكرمة
1323624
المدينة المنورة
1300000
Sulţānah
946697
الدمام
768602
الطائف
530848
تبوك
455450
الخرج
425300
بُرَيدَة
391336
خميس مشيط
387553
الهفوف
293179
المبرز
290802
حفر الباطن
271642
حائل
267005
نجران
258573
الجبيل
237274
أبها
210886
ينبع
200161
محافظة الخبر
165799
محافظة عنيزة
163729
عرعر
148540
سكاكا
128332
جازان
105198
القريات
102903
- تاريخ اليوم الهجري الرياض المالية
- اصحاب الجنة - انا بلوناهم كما بلونا اصحاب الجنة اذ اقسموا ليصرمنها مصبحين ولا يستثنون - سورة القلم - - YouTube
- قصـــص كـــاملة للإتعــــاظ: قصــــة أصحــــاب الجنــــة
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة القلم - الآية 17
تاريخ اليوم الهجري الرياض المالية
تاريح اليوم هجري
التاريخ
النتيجة
اليوم الهجري
الإثنين (1)
الشهر الهجري
شوال (10)
السنة الهجرية
1443
تاريح اليوم ميلادي
اليوم الميلادي
الإثنين (02)
الشهر الميلادي سيرياني عربي
مايو/أيار (05)
السنة الميلادية
2022
القمر اليلة
الوقت الان في شوية
توقيت شوية الحالي " 08:27:15 صباحاً " حسب المنطقة الزمنية "Asia/Riyadh"
شوية على الخريطة
خريطة شوية حسب خط الطول والعرض "26. 3676, 47. 2442"
المزيد عن شوية
شوية هي أحد مدن السعودية وتقع في قارة آسيا وتستخدم عملة ريال عملة نقدية
المدن الأكبر في السعودية
المدينة عدد السكان
الرياض
4205961
جدة
2867446
مكة المكرمة
1323624
المدينة المنورة
1300000
Sulţānah
946697
الدمام
768602
الطائف
530848
تبوك
455450
الخرج
425300
بُرَيدَة
391336
خميس مشيط
387553
الهفوف
293179
المبرز
290802
حفر الباطن
271642
حائل
267005
نجران
258573
الجبيل
237274
أبها
210886
ينبع
200161
محافظة الخبر
165799
محافظة عنيزة
163729
عرعر
148540
سكاكا
128332
جازان
105198
القريات
102903
زخارف ومنمنمات:
ومن مقتنيات المكتبة عدد من المصاحف التي كتبت في القرن الثالث عشر الهجري، وأحدها يضم السور وكتاب (تفسير جواهر التفسير لتحفة الأمير) ، ويتضمن ألوان الذهبي والأزرق والأحمر والأخضر، وشكل الصفحة يأتي على ثلاثة مستطيلات: المستطيل الصغير به الآيات القرآنية، والمستطيل الأوسط تفسير السور والآيات، والمستطيل الكبير يتضمن زخارف الصفحة. وتتسم المصاحف التي تقتنيها المكتبة جميعا بنوعية الورق المقوى، مع أحجام متنوعة، وقد كتبت جميعا باللون الأسود، مع وضع علامات الترقيم باللون الأسود أو البني مع وجود زخارف لونية في كل صفحة تمثل طرز الفن الإسلامي والمنمنمات العربية والإسلامية التي تركز على الألوان المتكررة التي تشير دائما إلى عالم الزهور بألوانها المختلفة والطبيعة بثرائها اللوني الرحيب. نسخة سلطانية:
ومن المصاحف الشريفة التي تقتنيها المكتبة: مصحف كامل، من سورة الفاتحة إلى سورة الناس، كتب بمداد أسود وماء الذهب وماء الفيروز، وضبط كلام الله بالشكل داخل جداول بعدة ألوان، والصفحات الأولى والأخيرة أكثر عناية بأشكال هندسية ونباتية مذهبة ومفيرزة، وهو النسخة السلطانية، مجلد بجلد طبيعي مغطى بالخشب وقد حفرت بعض مواضعه وبداخلها أشكال نباتية ذهبت لإعطاء جمالية كما أن له لسان.
فـ { { قَالَ أَوْسَطُهُمْ}} أي: أعدلهم، وأحسنهم طريقة { { أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَ}} أي: تنزهون الله عما لا يليق به، ومن ذلك، ظنكم أن قدرتكم مستقلة، فلولا استثنيتم، فقلتم: { { إِنْ شَاءَ اللَّهُ}} وجعلتم مشيئتكم تابعة لمشيئتة الله، لما جرى عليكم ما جرى. فقالوا { { سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ}} أي: استدركوا بعد ذلك، ولكن بعد ما وقع العذاب على جنتهم، الذي لا يرفع، ولكن لعل تسبيحهم هذا، وإقرارهم على أنفسهم بالظلم، ينفعهم في تخفيف الإثم ويكون توبة، ولهذا ندموا ندامة عظيمة. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة القلم - الآية 17. { { فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَلَاوَمُونَ}} فيما أجروه وفعلوه، { { قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا طَاغِينَ}} أي: متجاوزين للحد في حق الله، وحق عباده. { { عَسَى رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ}} فهم رجوا الله أن يبدلهم خيرًا منها، ووعدوا أنهم سيرغبون إلى الله، ويلحون عليه في الدنيا ، فإن كانوا كما قالوا، فالظاهر أن الله أبدلهم في الدنيا خيرًا منها لأن من دعا الله صادقًا، ورغب إليه ورجاه، أعطاه سؤله. قال تعالى مبينا ما وقع: { { كَذَلِكَ الْعَذَابُ}} [أي:] الدنيوي لمن أتى بأسباب العذاب أن يسلب الله العبد الشيء الذي طغى به وبغى، وآثر الحياة الدنيا، وأن يزيله عنه، أحوج ما يكون إليه.
اصحاب الجنة - انا بلوناهم كما بلونا اصحاب الجنة اذ اقسموا ليصرمنها مصبحين ولا يستثنون - سورة القلم - - Youtube
ولقد غفَل هؤلاء عن أنَّ الله يَسمع سِرَّهم ونجواهم، وأنَّ الله علاَّمُ الغيوب، ولقد غاب عنهم أنَّ الله – سبحانه – يُثِيب أصحابَ القلوب الطيِّبة، الذين في قلوبهم رِقَّة ورَأفة ورحمة للمؤمنين، ويرْحم الله من عباده الرُّحماءَ ويثيبهم. اصحاب الجنة - انا بلوناهم كما بلونا اصحاب الجنة اذ اقسموا ليصرمنها مصبحين ولا يستثنون - سورة القلم - - YouTube. كما غاب عن أصحابِ الجنة الذين يُدبِّرون ويُخطِّطون لحرمان الضعفاء والمساكين – أنَّ الجزاء مِن جنس العمل؛ فمَن أكرَمَ الناس أكرَمه الله، ومَن حرَمَهم حرَمه الله، ومَن منعهم الخير منعه الله، فجزاءُ سيِّئةٍ سيئةٌ مثلُها. قال تعالى: (فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ (19) فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ) ، نعم وهم نائمون جاء الأمرُ الإلهي بتدمير جميع ثمار ذلك البُستان، ﴿ فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ * فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ ﴾ ، قيل: إنَّ سيدنا جبريل – عليه السلام – اقتلعها، وقيل: أصابتها آفةٌ سماوية، وقيل: أنَّ الله أرسل عليها نارًا من السماء فاحترقت. وقال ابن عبَّاس – رضي الله عنهما – ﴿ فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ ﴾: "صارتِ الجنة محترقةً كالليل المظلِم". وهكذا تحولت الجنة في لحظات قليلة من جنة خضراء يانعة بالثمار ، إلى سوداء مظلمة ملآى بالحطام.
قصـــص كـــاملة للإتعــــاظ: قصــــة أصحــــاب الجنــــة
الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 17 - سورة القلم
﴿ تفسير التحرير و التنوير - الطاهر ابن عاشور ﴾
إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ (17) ضمير الغائيبن في قوله: { بلوناهم} يعود إلى المكذبين في قوله: { فلا تطع المكذبين} [ القلم: 8]. والجملة مستأنفة استئنافاً ابتدائياً دَعت إليه مناسبة قوله: { أن كان ذا مال وبنين إذا تتلى عليه ءاياتُنا قال أساطير الأولين} [ القلم: 1415] فإن الازدهاء والغرور بسعة الرزق المفضيين إلى الاستخفاف بدعوة الحق وإهمال النظر في كنهها ودلائلها قد أوقعا من قديم الزمان أصحابهما في بَطَر النعمة وإهمال الشكر فجَرَّ ذلك عليهم شر العواقب ، فضرب الله للمشركين مثلاً بحال أصحاب هذه الجَنة لعلهم يستفيقون من غفلتهم وغرورهم. كما ضرب المثل بقريب منه في سورة الكهف ، وضرب مثلاً بقارون في سورة القصص. قصـــص كـــاملة للإتعــــاظ: قصــــة أصحــــاب الجنــــة. والبلْوى حقيقتها: الاختبار وهي هنا تمثيل بحال المبتلَى في إرخاء الحبل له بالنعمة ليشكر أو يكفر ، فالبلوى المذكورة هنا بلوى بالخير فإن الله أمدّ أهل مكة بنعمة الأمن ، ونعمة الرزق ، وجعل الرزق يأتيهم من كل جهة ، ويسر لهم سبل التجارة في الآفاق بنعمة الإِيلاف برحلة الشتاء ورحلة الصيف ، فلما أكمل لهم النعمة بإرسال رسول منهم ليكمل لهم صلاح أحوالهم ويهديهم إلى ما فيه النعيم الدائم فدعاهم وذكرهم بنعم الله أعرضوا وطَغوا ولم يتوجهوا إلى النظر في النعم السالفة ولا في النعمة الكاملة التي أكمَلَتْ لهم النعم.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة القلم - الآية 17
وعن عكرمة: كانوا من الحبشة كانت لأبيهم جنة وجعل في ثمرها حقاً للمساكين وكان يدخل معه المساكين ليأخذوا من ثمارها فكان يعيش منها اليتامى والأَرامل والمساكين وكان له ثلاثة بنين ، فلما توفي صاحب الجنة وصارت لأولاده أصبحوا ذوي ثروة وكانوا أشحة أو كان بعضهم شحيحاً وبعضهم دونه فتمالؤوا على حرمان اليتامى والمساكين والأَرامل وقالوا: لنغدون إلى الجنة في سدفة من الليل قبل انبلاج الصباح مثل وقت خروج الناس إلى جناتهم للجذاذ فلنجذنها قبل أن يأتي المساكين. فبيتوا ذلك وأقسموا أيماناً على ذلك ، ولعلهم أقسموا ليُلزموا أنفسهم بتنفيذ ما تداعَوا إليه. وهذا يقتضي أن بعضهم كان متردداً في موافقتهم على ما عَزموا عليه وأنهم ألجموه بالقسم وهذا الذي يلتئم مع قوله تعالى: { قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون} [ القلم: 28] ، قيل كان يقول لهم: اتقوا الله واعدلوا عن خبث نيتكم من منع المساكين ، وذكرهم انتقام الله من المجرمين ، أي فغلبوه ومضَوا لما عزموا عليه ، ولعلهم أقسموا على أن يفعلوا وأقسموا عليه أن يفعل معهم ذلك فأقسم معهم أو وافقهم على ما أقسموا عليه ، ولهذا الاعتبار أسند القسم إلى جميع أصحاب الجنة. فلما جاءوا جنتهم وجدوها مسودّة قد أصَابها ما يشبه الاحتراق فلما رأوها بتلك الحالة علموا أن ذلك أصابهم دون غيرهم لعزمهم على قطع ما كان ينتفع به الضعفاء من قومهم وأنابوا إلى الله رجاء أن يعطيهم خيراً منها.
{ { فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِنْ رَبِّكَ}} أي: عذاب نزل عليها ليلًا { { وَهُمْ نَائِمُونَ}} فأبادها وأتلفها { { فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ}} أي: كالليل المظلم، ذهبت الأشجار والثمار، هذا وهم لا يشعرون بهذا الواقع المؤلم. ولهذا تنادوا فيما بينهم، لما أصبحوا يقول بعضهم لبعض: { { أَنِ اغْدُوا عَلَى حَرْثِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَارِمِينَ}} [ { فَانْطَلَقُوا}} قاصدين له { { وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ}} فيما بينهم، ولكن بمنع حق الله، { { لَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ}} أي: بكروا قبل انتشار الناس، وتواصوا مع ذلك، بمنع الفقراء والمساكين، ومن شدة حرصهم وبخلهم، أنهم يتخافتون بهذا الكلام مخافتة، خوفًا أن يسمعهم أحد، فيخبر الفقراء. { { وَغَدَوْا}} في هذه الحالة الشنيعة، والقسوة، وعدم الرحمة { { عَلَى حَرْدٍ قَادِرِينَ}} أي: على إمساك ومنع لحق الله، جازمين بقدرتهم عليها. { { فَلَمَّا رَأَوْهَا}} على الوصف الذي ذكر الله كالصريم { { قَالُوا}} من الحيرة والانزعاج. { { إِنَّا لَضَالُّونَ}} [أي: تائهون] عنها، لعلها غيرها. فلما تحققوها، ورجعت إليهم عقولهم قالوا: { { بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ}} منها، فعرفوا حينئذ أنه عقوبة.