بون فوياج الموسم الثالث الحلقة الأولى الترجمة العربية (الرابط في الوصف) - YouTube
- بون فوياج الموسم الثالث الحلقة 3
- بون فوياج الموسم الثالث الحلقة 4
- باب التوبة مفتوح ما لم يقنط العبد
- باب التوبة مفتوح
- باب التوبـة مفتوح × فلنعاهد الله على التـوبـة × - منتديات أنا شيعـي العالمية
بون فوياج الموسم الثالث الحلقة 3
برنامج واقعي لرحلة بانقتان في مالطا. روابط التحميل: نتمنى لكم مشاهدة ممتعة 💗
قد تُعجبك هذه المشاركات
1
Comments
ترجمتك رائعة وانا اشاهد كل شيئ يخص btsعليها شكرا ارجوك ردي لماذا ذهب شوقا لانه بايسي بلييز رد حذف
إرسال تعليق
تم حظر سيرفر في السعودية لذلك من لا يعمل معه الفيديو رجاء قم بتحميل برنامج VPN حتى تتمكن من مشاهدة الحلقات.
بون فوياج الموسم الثالث الحلقة 4
بواسطة Winter Bear TV
- أغسطس 01, 2020
برنامج واقعي لرحلة بانقتان في مالطا. روابط التحميل: mega, Google Drive, mediafire نتمنى لكم مشاهدة ممتعة 💗
Bon Voyage S3
BTS
قد تُعجبك هذه المشاركات
0
Comments
إرسال تعليق
تم حظر سيرفر في السعودية لذلك من لا يعمل معه الفيديو رجاء قم بتحميل برنامج VPN حتى تتمكن من مشاهدة الحلقات.
برنامج واقعي لرحلة بانقتان في مالطا. روابط التحميل: نتمنى لكم مشاهدة ممتعة 💗
قد تُعجبك هذه المشاركات
1
Comments
I like that. Keep downloading the episodes for us. Thank you with all my heart. رد حذف
إرسال تعليق
تم حظر سيرفر في السعودية لذلك من لا يعمل معه الفيديو رجاء قم بتحميل برنامج VPN حتى تتمكن من مشاهدة الحلقات.
تناولت فقرة "محبة مني"، من برنامج "صباح الخير يا مصر"، على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين أحمد عبدالصمد وهدير أبو زيد، في شهر رمضان، والتي يقدمها العالم الأزهري أحمد عبدالرحمن "باب التوبة مفتوح". كل بني آدم ارتكبوا ذنوب، وكلهم يتمنون التوبة للعودة إلى الله، فاالله يفرح جدا برجوعنا وتوبتنا، لكن هل الإنسان يعلم الطريق الصحيح؟ هل قلبه يعي ويدرك أنه كبر ووعى ويجب أن يقف على الطريق الصحيح؟
وقال الله سبحانه وتعالى في الحديث القدسي، بما يمثل بشرى جميلة للراغبين في التوبة والعودة إلى الله "يا ابن آدم إنك ما إن دعوتني ورجوتني غفرت لك ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم جئتني لا تشرك بي شيئا غفرت لك ولا أبالي". باب التوبـة مفتوح × فلنعاهد الله على التـوبـة × - منتديات أنا شيعـي العالمية. وأكد الشيخ، على أهمية عدم اليأس من رحمة الله مهما كانت الذنوب والعيوب، فالله لديه البحر الذي نغتسل فيه، مشيرًا إلى أن من يعبد الله كثيرا لا يجب أن يغتر إذا رأى أحدا غيره مقصر فيه، لأن كلنا في حاجة إلى عون الله. وتابع: عندما بشر النبي سيدنا أبو بكر، وقال له "أنت من المبشرين بالجنة"، لم يركن الصحابي الجليل إلى هذه البشرى، فقال له "والله لا آمن لكره أبدا حتى وإن كانت إحدى قدماي في الجنة"، وبالتالي فإن باب التوبة مفتوح على مصراعيه، ويبقى الأهم أن نرجع إلى الله.
باب التوبة مفتوح ما لم يقنط العبد
ذات صلة في أي وقت يقفل باب التوبة لماذا لم تقبل توبة فرعون
الحكمة من بقاء باب التوبة مفتوحا أمام العاصي
جعل الله -تعالى- برحمته باب التوبة مفتوحاً أمام عباده، حتى وإن كان الذنب كبيراً، واستثني من ذلك الشرك بالله -تعالى-؛ فقال: (نَّ اللَّـهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ) ، [١] [٢] وتوجد العديد من الحِكَم لإبقاء باب التوبة مفتوح، وعدم إغلاقه في وجه أحد، ومن هذه الحِكَم ما يأتي:
رحمة من الله -تعالى- بالعاصي، وحفظاً له من اليأس، وهي كذلك رحمة من الله -تعالى- بالمجتمع؛ كي لا يشقى بسبب العُصاة. باب التوبة مفتوح. [٣]
رحمة من الله -تعالى- بالحياة وحركتها؛ فلو لم يكن باب التوبة مفتوحاُ لكان مصير كلّ عاصٍ إلى النار، وهذا يؤدّي بالعاصي إلى الإكثار من الذنوب؛ لعلمه بمصيره المحتّم، إذ أنّه لا فرق بين الذنوب القليلة والكثيرة، ولكن عند علمه أنّ هناك توبة مفتوحةً بوجه كُل عاصي فإنه يتوب ويتوقّف عن ذنوبه. [٤]
حماية الإنسان من الهلاك؛ لكثرة تعرضه للخطأ والمعصية؛ فلو آخذه الله -تعالى- بذنوبه لأهلكه. [٥]
محبة الله -تعالى- لعباده التائبين، وعدم مؤاخذتهم بالمعصية فور حصولها وارتكابها، [٦] لعلّمه أنهم مُعرضون للخطأ، وغير معصومون؛ فمن أسمائه -عزّ وجلّ- الغفور والتواب، [٧] فهو الذي يغفر لهم ذنوبهم، ويجبر قلوبهم برحمته وتوبته عليهم.
تاريخ النشر: الخميس 28 ذو الحجة 1440 هـ - 29-8-2019 م
التقييم:
رقم الفتوى: 402847
4105
0
السؤال
هل باب التوبة ما زال مفتوحًا على عبد عاصٍ، يرتكب أحيانًا المكفّرات؟ أجيبوني بلا أو نعم. وقبل الشروع في أي عمل لا بدّ أن أوسوس، خصوصًا إذا كان العمل طيبًا، وأريده، -كدراسة، أو عمل- وقد تعبت من هذا الأمر جدًّا، فهل تجوز التوبة من هذه الأمور، وإكمال التعليم، والعمل؟
وأنا أعاني من نوبات ذعر، ووساوس قهرية، والأغلب أنها من نفسي، وأظنني مستهترة، فادعوا لي بالنجاة من النار، والفوز بالجنة، وقبولي من الله، والشفاء. شكرًا جزيلًا، ووفقكم الله، وسدد دربكم. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فنعم، باب التوبة مفتوح، لا يغلق في وجه أحد، ما لم تبلغ روحه الحلقوم. ومن تاب توبة صادقة من ذنبه -مهما كان هذا الذنب؛ حتى لو كان كفرًا-، فإن توبته مقبولة، ويرجع من هذا الذنب كمن لم يذنب، كما في الحديث: التائب من الذنب كمن لا ذنب له. رواه ابن ماجه. وأما هذه الوساوس في أعمال الخير، فلا توجب توبة، بل عليك أن تدافعيها، ولا تسترسلي معها، وتسعي جاهدة في التخلص منها. باب التوبة مفتوح ما لم يقنط العبد. وأما ما يحصل لك من النوبات المذكورة، فننصحك بمراجعة طبيب نفسي ثقة.
باب التوبة مفتوح
قال في القاموس المحيط:
تابَ إلى الله تَوْبًا وتَوْبَةً ومَتابًا وتَابَةً وتَتْوِبَةً: رَجَعَ عن المَعْصيَة وهو تائِبٌ وتَوَّابٌ، وتابَ الله عليه: وفَّقَه للتَّوبةِ، أو رَجَعَ به من التَّشْدِيد إلى التَّخْفيفِ، أو رجَعَ عليه بِفَضْلِهِ وقبوله، وهو تَوَّابٌ على عبادِه؛ انتهى. وقَوْله عَزَّ وجَلَّ: ﴿ وَقَابِلِ التَّوْبِ ﴾ [غافر: 3]، أراد التوبة، والتوبة: الإسْلاَمُ، يُقال: أدْرَكَ فلانٌ زَمَنَ التَّوْبَةِ، والتَّابَةُ: التوْبَةُ. في الصحاح:
التوبة: الرجوع من الذنب، وفي الحديث: ((النَدمُ توبَةٌ))، وكذلك التَّوْبُ مثله، وقال الأخفش: التَّوْبُ جمع توبَةٍ، وتاب إلى الله توبةً ومتابًا، وقد تاب الله عليه: وَفَّقَهُ لها، واستتابَهُ: سأله أن يتوب. وأصل التَّوبة في اللغة: النَّدم؛ فالله التَّائب على عبده يقبل ندمه، والعبد تائب إلى الله يندم على معصيته، والتَّوبة رجوع عما سلف بالنَّدم عليه، والتَّائب صفة مدح؛ لقوله: ﴿ التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ ﴾ [التوبة: 112]، فلا يُطلق اسم تائب إلاَّ على مُستحق للمدح من المؤمنين، وقيل: حقيقة التَّوبة الرُّجوع، والأوَّابُ الرَّاجع عن ذنبه، والأوْبَة الرُّجوع. وقي تاج العروس:
أَصْلُ تَابَ: عادَ إلى اللهِ ورَجَعَ وأَنَابَ، وتَابَ اللهُ عليه؛ أَيْ: عَاد بالمَغْفِرَةِ، أَوْ وَفَّقهُ للتَّوْبَة، أَوْ رَجَعَ به مِن التَّشْديد إلى التَّخْفِيف، أَوْ رجَع عليه بفَضْلِه وَقَبُولِه، وكُلُّها معانٍ صَحِيحَةٌ وَارِدَةٌ، وهُوَ - أي اللهُ تَعَالى - تَوَّابٌ يَتُوبُ عَلَى عِبَادِه بفَضْله إذَا تَابَ إليه منْ ذَنْبِه.
أَيْ: لَيْسَ كُلُّ أَحَدٍ أَهْلًا وَلَا صَالِحًا لِتَحَمُّلِ رِسَالَتِهِ ، بَلْ لَهَا مَحَالُّ مَخْصُوصَةٌ لَا تَلِيقُ إِلَّا بِهَا، وَلَا تَصْلُحُ إِلَّا لَهَا، وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِهَذِهِ الْمَحَالِّ مِنْكُمْ. وَلَوْ كَانَتِ الذَّوَاتُ مُتَسَاوِيَةً كَمَا قَالَ هَؤُلَاءِ لَمْ يَكُنْ فِي ذَلِكَ رَدٌّ عَلَيْهِمْ، وَكَذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى: (وَكَذَلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لِيَقُولُوا أَهَؤُلَاءِ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنْ بَيْنِنَا أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ) [الأنعام: 53] أَيْ: هُوَ سُبْحَانَهُ أَعْلَمُ بِمَنْ يَشْكُرُهُ عَلَى نِعْمَتِهِ، فَيَخْتَصُّهُ بِفَضْلِهِ وَيَمُنُّ عَلَيْهِ مِمَّنْ لَا يَشْكُرُهُ، فَلَيْسَ كُلُّ مَحَلٍّ يَصْلُحُ لِشُكْرِهِ، وَاحْتِمَالِ مِنَّتِهِ، وَالتَّخْصِيصِ بِكَرَامَتِهِ. " انتهى من "زاد المعاد" (1/53). فأبو لهب وأمثاله من أهل الكفر والنفاق: علم الله أنهم لا يوفقون في حياتهم إلى التوبة ، فأخبر أنه لا يتوب عليهم ، أو أنهم من أهل النار ، كمن مات على الكفر ، قال تعالى: (سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ) المنافقون/ 6.
باب التوبـة مفتوح × فلنعاهد الله على التـوبـة × - منتديات أنا شيعـي العالمية
وأكد مفتي الجمهورية -في تصريحات اليوم الاثنين- أنَّ العلماء حددوا أربعة شروط للتوبة هي: "الندم بالقلب، وترك المعصية في الحال، والعزم على ألا يعود إلى مثلها، وأن يكون ذلك حياءً من الله تعالى، لا من غيره، فإذا اختلَّ شرط من هذه الشروط لم تصحَّ التوبة"، وقد أضاف بعض العلماء أن من شروط التوبة الاعترافَ بالذنب وكثرةَ الاستغفار. وقال مفتي الجمهورية إن الذنب الذي تكون منه التوبة لا يخلو إمَّا أن يكون حقًّا لله، أو للآدميين، فإن كان حقًّا لله، كترك الصلاة مثلًا، فإن التوبة لا تصحُّ منه حتى يجتهد قدر طاقته في قضاء ما فات منها، وهكذا إن كان ما ترك صومًا، أو تفريطًا في الزكاة، وأمَّا إن كان الذنب من مظالم العباد فلا تصحُّ التوبة منه إلا بردِّه إلى صاحبه، إن كان قادرًا عليه، فإن لم يكن قادرًا فيجب أن يعزم على أدائه وقت القدرة عليه، وأن يكون ذلك في أسرع وقت.
اغتنموا الفرصة ولا تضيعوها أيها المذنبون ، توبوا إليه تعالى وأخلصوا له في الأقوال والأفعال { وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ} [الزمر: 55]. لا شيء مما أنزل اللَّه أحسن من شيء بالنسبة إليه تعالى ، فكل ما قال حسن وعظيم ، أما بالنسبة إلى المذنبين فأحسن ما نزل في حقهم هو دعوتهم إلى التوبة ، وقبولها منهم وان عظم الذنب ، وما عدا ذلك وعيد وتهديد. ثم بيّن سبحانه ان عاقبة من أهمل التوبة من العصاة هي:
1 - { أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ} [الزمر: 56] أي في طاعته ، والحسرة من أشد العذاب على النفس ، وبالخصوص مع عدم المهرب والمخرج. 2 – { وإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ}. غدا يقول المذنب ندامة وأسفا: لم أكتف بمعصية اللَّه وإهمال التوبة حتى سخرت من أهل طاعته والخائفين من عذابه ونقمته. 3 - { أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ} [الزمر: 57]. ونحوه قوله تعالى:
{ سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا} [الأنعام: 148] ، ج 3 ص 278.