هل تريد الاتصال بلوحة الإعلانات؟
المعروف أن الماء هي الوسيلة الوحيدة للطهارة ، أو ربما الوسيلة المتعارف عليها ولا تكمل الطهارة دون فكرة ، وهذا أمر منطقي ، كما اتفق عليه الأئمة والفقهاء ، ذلك لأنهم استندوا إلى الحديث القائل من امرأة النبي -صلى الله عليه وسلم-: َأَأََأََْإحْإحَْإحْفف فإحْضُف فإحْ ، ِ ،،،،؟ قالَ: ُّهَُحُ. ُّهُ ،،،، …………. (.. (((((((((((((((() ((((((((((صحصحححالالال ….. ). بالنسبة للإجابة سؤال هل يكفي غسل البول ، نستند فيه إلى السنة النبوية الشريفة حيث يعتبر البول من النجاسات التي لا تتم العبادات إلا بعد الطهارة منها ، وهي أهم العبادات ، وهي أهم العبادات ، وهنا نشير إلى حديث أنس بن مالك رضي الله عنه. هل يكفي في ازالة النجاسة غسلها بالماء - YouTube. "أن أعرابيا بال مسجد ، فثار عليه الناس ليقعوا به ، فقال لهم رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: دعوه ، وأهريقوا على بوله ذنوبا من ماء -أو ، سجلا من ماء- وفارث ، وميسرين ولم تبعثوا معسرين" (صحيح البخاري). رأى رأى صوابا يمدح ، رأى صوابا يمدح ، ورسول على العباد حتى لا يعتبروا من العسير القيام بالعبادات ، كما أنه يرفق بالجاهل ويعلمه أمور دينه هذا هو الأكثر استخدامًا في ذاكرتك. هذا ، صحيح ، أن البول بيسبول ، باسم ، نجس في مكان ، يؤكد صحة ذلك.
هل يكفي في ازالة النجاسة غسلها بالماء - Youtube
لم يرسل لك الميسرين معسرين "(صحيح البخاري). كان الرسول صلى الله عليه وسلم خير المعلم الرحيم الحليم الذي لو رأى خطأ لم يوبخ ، ولو رأى الصواب فيثنى عليه. الإساءة ، إذا كان جاهلاً ولم يقصد التعدي على أمور دينه. كما أكد الحديث على جواز تنقية البول بغسله بالماء ، مع أن البول في المسجد لا يجوز لأنه نجس في مكان طاهر ، لكن الماء يزيل هذه النجاسة ويكفي في الطهارة. كفاية الماء لإزالة النجاسة عند الأئمة كما أشرنا في جواب السؤال: هل يكفي غسل البول بالماء ، بناء على قول الرسول – صلى الله عليه وسلم – في أنه يكفي التطهير وغسل البول ، نشير إلى ذلك. اختلف الأئمة فيما بينهم في هذا الأمر ، فاتفقوا على صحة الماء للطهارة ، لكنهم اختلفوا في كونها الوسيلة. فقط لإزالة النجاسة. هل يكفي غسل البول بالماء - إسألنا. ونجد أن الإمام مالك والشافعي وابن حنبل ذهب إلى القول بأن الماء الطاهر وحده يزيل النجاسة ، لكن الإمام أبو حنيفة اختلف معهم في الأمر إذ قال بإزالة النجاسة و تحقيق النقاء بأي مزيل حتى لو لم يكن ماء ، فالأمر لا يقتصر على الماء النقي. وحده ، ولكن مع تقدم العصور والتكنولوجيا ، نجد أن هناك عدة وسائل لإزالة النجاسة أيضًا. ومع ذلك ، فإن تنقية المياه لا تزال شرطًا أساسيًا للتطهير وإزالة أي شوائب ، ونشير هنا إلى إمكانية إزالة النجاسة بالحجارة في حالة معينة مثل الاستجمار.
هل يكفي غسل البول بالماء - إسألنا
السؤال:
السؤال الأول من الفتوى رقم(3225)
إذا طير الإنسان الشراب ورجع يتوضأ فهل ما يطوله من الرشاش طاهر أو يبل يده بالماء ويمسح عليه؟
الجواب:
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه، وبعد:
البول نجس فإذا كان الذي أصاب الإنسان رشاش بول وجب عليه أن يغسل الموضع الذي أصابه من بدنه أو ثوبه، ولا يجزئ في تطهيره مسحه بالماء، وكذا إن كان الرشاش من الماء الذي صبه على البول. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. المصدر:
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء(5/254- 255)
عبد الله بن قعود... عضو
عبد الله بن غديان... عضو
عبد الرزاق عفيفي... هل يكفي غسل البول بالماء – عرباوي نت. نائب الرئيس
عبد العزيز بن عبد الله بن باز... الرئيس
هل يكفي غسل البول بالماء – عرباوي نت
الحمد لله. يكفي في تطهير نجاسة البول أن يصب الماء على موضع النجاسة ، ويكون الماء أكثر من
النجاسة حتى تتلاشى ولا يبقى لها أثر ، ولا يجب عصر الثياب بعد صب الماء ،لأن الماء
الباقي عليه طاهر ، ما دامت النجاسة قد زالت. قال النووي رحمه الله تعالى في " روضة الطالبين " في الفقه الشافعي (1 / 28):
" ولا يشترط في حصول الطهارة عصر الثوب على الأصح.. " انتهى. و جاء في " مواهب الجليل شرح مختصر خليل " في الفقه المالكي (1 / 250 - 251):
" ( ولا يلزم عصره). الشرح: يعني أن محل النجس إذا غسل بالماء الطهور ، وانفصل الماء عن المحل طهورا:
فإنه لا يلزم عصره ؛ لعموم الأحاديث ، ولأن الفرض أن الماء قد انفصل طهورا ، والماء
الباقي في المحل كالمنفصل " انتهى. ومما يدل على أنّ طهارة الثوب ونحوه من البول ، تحصل بمكاثرة النجاسة بالماء ، حديث
أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ: " أَنَّ أَعْرَابِيًّا بَالَ فِي المَسْجِدِ ، فَقَامُوا
إِلَيْهِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ
تُزْرِمُوهُ. ثُمَّ دَعَا بِدَلْوٍ مِنْ مَاءٍ فَصُبَّ عَلَيْهِ " رواه البخاري
(6025) ، ومسلم (284). قال القاضي عياض رحمه الله تعالى:
" وفيه - أي الحديث - أنه ليس من شرط غسل النجاسات كلها العرك – أي الحك - ، وأنه
يكفى فيما كان منها مائعاً ، وغير لزج: صبُّ الماء فقط ، وإتباعها به ؛ بخلاف ما
يبس منها ، أو كانت فيه لزوجةٌ.. " انتهى من " اكمال المعلم " ( 2 / 110).
بعد ذلك يتم تنضحه بالماء حتى يزول أثر النجاسة تمامًا من الملابس. وهذا وإن دل فإنما يدل على أهمية المبالغة غسل النجاسة حتى يزول ما لحق بها أيًا. أما ما جاء في مسألة بول الصبي الذي مازال لم يتناول أي طعام فيجوز أن نضحه بالماء فقط:
أي غسله بالماء فقط حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "يغسل من بول الجارية ويرش من بول الغلام" [رواه الإمام أحمد في مسنده]. والمسألة الثانية هي مسألة المذي الذي قد صاب الملابس، فقد يكفي حين ذلك نضحه لأن نجاسته تكون مخففة مثلها مثل بول الصبي. والنجاسة المغلظة فلابد من غسلها أكثر من مرة، فلا يكفي فيها النضح ولا الرش. وأكد الكثير من الفتاوى أنه لابد من غسل الملابس ثلاث مرات فأكثر حتى يتم التخلص من النجاسة بالكامل. فيجوز غسل الملابس ذات النجاسة الخفيفة بالماء فقط ولكن لابد من التأكد من إزالة أثر النجاسة بالكامل. وقد أجمع العلماء أنه إذا تم إزالة عين النجاسة من الملابس سواء كانت النجاسة الخفيفة أو النجاسة الغليظة فيجوز الصلاة بها وتكون مقبولة بإذن الله تعالى. مقالات قد تعجبك:
قد يهمك: أحسن طريقة لغسل الملابس
غسل الملابس النجسة بالماء والصابون
غسيل الملابس النجسة بالماء والصابون يجوز بعد التأكد من طهارتها ولكن بشرط أن تزول عين النجاسة الظاهرة.
تاريخ النشر: الثلاثاء 16 شوال 1435 هـ - 12-8-2014 م
التقييم:
رقم الفتوى: 263965
12659
0
1266
السؤال
بخصوص ما يمنع وصول الماء إلى الأعضاء في الغسل أو الوضوء، فهل يعد البول حائلا يمنع وصول الماء؟ وإذا اغتسل الشخص دون أن يزيله، فهل الغسل كاف لإزالته؟ أم يجب عليه أولا أن يغسل مكان البول؟ وإذا نشف الدم في مكان الجرح وتصلب، فهل يكون حائلا؟ وهل تجوز الصلاة مع وجود هذا الدم المتصلب؟. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد بينا ضابط ما يمنع وصول ماء الطهارة إلى البشرة في الفتوى رقم: 24287. فالحائل الذي يمنع صحة الطهارة هو ما كان له جـرم يمنع من وصول الماء إلى البشرة، وما ليس له جرم كالبول لا يعتبر حائلا، ويطهره تمرير الماء عليه في الغسل ولو بغير نية، لأن النية لا تشترط لطهارة الخبث، والأفضل للمغتسل أن يبدأ بغسله وغسل ما على جسده من النجاسة قبل أن يعمم الماء على جسده، وانظر الفتوى رقم: 153765. وفي خصوص ما تجمد من الدم على الجرح أو على غيره من الجسد، فإنه يعتبر حائلا يمنع وصول الماء إلى البشرة جاء في الموسوعة الفقهية: اتفق الفقهاء على أن وجود مادة على أعضاء الوضوء أو الغسل تمنع وصول الماء إلى البشرة حائل بين صحة الوضوء وصحة الغسل.
فتأويل الكلام إذا إذ كان الأمر على ما وصفنا وإذا جاءك ، يا محمد ، القوم الذين يصدقون بتنزيلنا وأدلتنا وحججنا ، فيقرون بذلك قولا وعملا مسترشديك عن ذنوبهم التي سلفت منهم بيني وبينهم ، هل لهم منها توبة ، فلا تؤيسهم منها ، وقل لهم: " سلام عليكم " أمنة الله لكم من ذنوبكم ، أن يعاقبكم عليها بعد توبتكم منها " كتب ربكم على نفسه الرحمة " يقول: قضى ربكم الرحمة بخلقه " أنه من عمل منكم سوءا بجهالة ثم تاب من بعده وأصلح فأنه غفور رحيم ". واختلفت القرأة في قراءة ذلك:
فقرأته عامة قرأة المدنيين: ( أنه من عمل منكم سوءا) ، فيجعلون " أن " منصوبة على الترجمة بها عن " الرحمة " ( ثم تاب من بعده وأصلح فإنه غفور رحيم) ، على ائتناف " إنه " بعد " الفاء " فيكسرونها ، ويجعلونها أداة لا موضع لها ، بمعنى: فهو له غفور رحيم أو: فله المغفرة والرحمة. كتب الله على نفسه الرحمة. وقرأهما بعض الكوفيين بفتح " الألف " منهما جميعا ، بمعنى: كتب ربكم على نفسه الرحمة ثم ترجم بقوله: أنه من عمل منكم سوءا بجهالة ، عن الرحمة ، ( فأنه غفور رحيم) ، فيعطف ب " أنه " الثانية على " أنه " الأولى ، ويجعلهما اسمين منصوبين على ما بينت. [ ص: 393]
وقرأ ذلك بعض المكيين وعامة قرأة أهل العراق من الكوفة والبصرة: بكسر " الألف " من " إنه " و " إنه " على الابتداء ، وعلى أنهما أداتان لا موضع لهما.
كتب ربكم على نفسه الرحمة - Youtube
فصَّل الله سبحانه وتعالى فى القرءآن الكريم أن التوبة أمام كل العباد وكل أنواع الذنوب وعلى مختلف المستويات ، هذا هو منتهى العدل والسبب فى ذلك لأنه "َلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْر َ". كيف يغفرالله الذنوب ويكفر السيئات؟
تفصيل: وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ
القاعدة هو الذى:( يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ) ( الشورى 25).
ملتقى الشفاء الإسلامي - ويحذركم الله نفسه
فإن الله لا يطرد من رحمته أحدًا يرجوها. إنما يطرد الناس أنفسهم من هذه الرحمة حين يكفرون بالله ويرفضون رحمته ويبعدون عنها! وهذه الطمأنينة إلى رحمة الله تملأ القلب بالثبات والصبر، وبالرجاء والأمل، وبالهدوء والراحة.. فهو في كنف ودود، يستروح ظلاله، ما دام لا يُبعد عنه في الشرود! والشعور بهذه الحقيقة على هذا النحو يستجيش في حس المؤمن الحياء من الله. كتب ربكم على نفسه الرحمة - YouTube. فإن الطمع في المغفرة والرحمة لا يجرّىء على المعصية – كما يتوهم البعض – إنما يستجيش الحياء من الله الغفور الرحيم. والقلب الذي تجرئه الرحمة على المعصية هو قلب لم يتذوق حلاوة الإيمان الحقيقية! لذلك لا أستطيع أن أفهم أو أسلم ما يجري على ألسنة بعض المتصوفة من أنهم يلجون في الذنب ليتذوقوا حلاوة الحلم، أو المغفرة، أو الرحمة.. إن هذا ليس منطق الفطرة السوية في مقابلة الرحمة الإلهية! كذلك فإن الشعور بهذه الحقيقة على هذا النحو يؤثر تأثيرًا قويًا في خلق المؤمن، وهو يعلم أنه مأمور أن يتخلق بأخلاق الله – سبحانه – وهو يرى نفسه مغمورًا برحمة الله مع تقصيره وذنبه وخطئه – فيعلمه ذلك كله كيف يرحم، وكيف يعفو، وكيف يغفر.. كما رأينا في تعليم الرسول – صلى الله عليه وسلم – لأصحابه؛ مستمدًا تعليمه لهم من هذه الحقيقة الكبيرة..
الأنعام: 13، بتصرف
الكاتب: سيد قطب
{كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ} [الأنعام: 54]
إن الذي يستوقف النظر في هذا النص هو ذلك التفضل: تفضل الخالق المالك ذي السلطان القاهر فوق عباده.. تفضله – سبحانه – بأن يجعل رحمته بعباده في هذه الصورة.. مكتوبة عليه.. كتبها هو على نفسه؛ وجعلها عهدًا منه لعباده.. بمحض إرادته ومطلق مشيئته.. وهي حقيقة هائلة لا يثبت الكيان البشري لتمليها وتأملها وتذوق وقعها؛ حين يقف لتدبرها في هذه الصورة العجيبة..
كذلك يستوقف النظر مرة أخرى ذلك التفضل الآخر الذي يتجلى في إخباره لعباده بما كتبه – سبحانه – على نفسه من رحمته. ملتقى الشفاء الإسلامي - ويحذركم الله نفسه. فإن العناية بإبلاغهم هذه الحقيقة هي تفضل آخر، لا يقل عن ذلك التفضل الأول! فمن هم العباد حتى تبلغ العناية بهم أن يبلغوا ما جرت به إرادة الله في الملأ الأعلى؟ وأن يبلغوا بكلمات منه سبحانه يحملها إليهم رسوله؟ من هم؟ إلا أنه الفضل العميم، الفائض من خلق الله الكريم؟! إن تدبر هذه الحقيقة على هذا النحو ليدع القلب في عجب وفي دهش؛ كما يدعه في أنس وفي روْح لا تبلغ الكلمات أن تصور جوانبه وحواشيه! ومثل هذه الحقائق، وما تثيره في القلب من مشاعر؛ ليس موكولًا إلى التعبير البشري ليبلغ شيئًا في تصويره؛ وإن كان القلب البشري مهيأ لتذوقه، لا لتعريفه!