معنى اسم انور Anwar حسب علم النفس بالتفصيل | فكرة
فكرة
»
تعليمي
» معنى اسم انور Anwar حسب علم النفس بالتفصيل
بواسطة نداء
–
منذ 4 أشهر
معنى اسم انور Anwar حسب علم النفس بالتفصيل، في هذه الايام انتشرت كثير من الاسماء ويتعدد معنى الاسم نفسه ودائما الام والاب يهتمون لمعرفة اسم طفلهم، ينتاب الكبار الفضول حول ما تدل الاسماء ومعانيها في كثير من اللغات في ظل ظهور موضة الاسماء والتباهي بها واختيار لهم قدوه تحمل نفس الاسم لتشجيعهم على النجاح. معنى الاسم انور. ابقوا معنا في منصتنا منصة فكرة الإعلامية لنتعرف معكم على ما معنى اسم انور Anwar حسب علم النفس بالتفصيل. شاهد أيضا:
تحدث الزلازل في طبقة القشرة الارضية
ما هو اسم انور
انور من الاسماء العربية الاصلية يرجع اصله في اللغة كلمة نور وانه اسم مذكر وهو يشع النور من جهة مشرقا او الشخص الساطع واكثر بها واشراق وإنارة. ويطلق على من وجه جميل وواضح وشبه بالقمر ليله تامه، فهو اسم لا يخالف منهج الشريعة ولم يلاقي نقد او تحريم من رجال الدين في جميع الدول العربية. صفات حامل اسم انور
تمكنت الدراسات منك تعداد صفات بعض حاملين الاسم من الرجال، وتختلف من شخص لأخر
يتميز بقوه الشخصية والجرأة.
معنى الاسم انور
معنى الاسم أنوار
اسم علم أصله عربي مؤنث، وهو جمع النُّور ويعني الأنوار الساطعة، والضياء. معني اسم أنور صور. وهو جمع نَوْر وهو الزهر الأصفر حيث أن مفرد النَّور نَورة، وقد سمي المذكر نُورًا وأنور، وسمي المؤنث أنوارًا. ومعناه أيضًا الزهر الأبيض مفرده نورة، والجمع أنوار، والنور هو الضوء الساطع. وأنت يا أنوار نور وضياء وزهر، كما سميت سورة كاملة بالقرآن الكريم باسم النور وهو من مشتقات هذا الاسم الذي يوحي بالطمأنينة والأمان لدى السامع..
ابقوا معنا في منصتنا منصة فكرة الإعلامية لتشاهدوا كل ما هو جديد ومهم.
ومما منها قول الشاعر:
أَأَحْبابنا هَلْ عائِدٌ في حِماكُمُ أُوَيْقات أُنْس كلّها زَمَنُ الصِّبا
فالهمزة هنا جاءت لنداء الأحبة، ونستعمل لنداء المصغي إليها، وبذلك نادى بالهمزة، وليس بالألف الممدودة، والمضاف في (أحبابنا) هو المنادى. ويقول أيضا:
أأبي وإنْ جَلَّ النِّداءُ وَقَلَّ مِقْ دارِي نِداءُ العَبْدِ للسَّاداتِ
جاءت الهمزة حرف نداء، وتستعمل للقريب، فكأنه نادي (أبي)، وهو مضاف وقوله:
أَأَحْبَابَنَا بِنْتُمْ وَخَلَّفْتُمُ الهَوَى يُملل حَرَّ الشَّوْقِ مِنَّا على الجَمْرِ
الهمزة لنداء الأحباب من العاقل، القريب الذي يصغي إليه، أمَّا المنادى بعد حرف النداء فهو (مضاف). النداء - اختبار تنافسي. أمَّا (يا):
فحرف نداءٍ يستعمل للبعيد، أو بمنزلته؛ لأنه يستطيع امتداد الصوت بها، و(يا) أكثر حروف النداء استعمالاً، فهي للبعيد أو ما في حكمه، مثل النائم والساهي، وتكون متحملة الضمير، ولا ينادى الاسم الظاهر، مثل: يا خالدُ تقدم، إذ لم يكن في القرآن الكريم حرف نداء غيرها. و(يا) تكون لتنبيه المنادى، مثل: يا زيد، فيها حرف نداء، وتسمى بـ(أم باب النداء)؛ فدخلت في جميع أبوابه، وانفردت بباب الاستغاثة، وقد ينادى بها عن القريب والبعيد، فالمنادي القريب توكيد، وأجاز سيبويه نداء القريب بالبعيد، على سبيل التوكيد، فقيل إنَّ (يا) هي مشتركة ويقصدُ بها القريب والبعيد، بسبب كثرة استعمالها، ولهذا السبب نقول أنها تحذف في النداء، كقوله تعالى: "يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا "، وقوله تعالى: "رَبَّنَا آمَنَّا" وتقدير وجودها: يا يوسفُ، ويا ربنا.
شرح المنادى في النحو
مثل: (هيا مسلمةً، هيا طالـبين، هيا غلمان) وقول رجل أعمى: يا رجلًا خذ بيدي. ثانيًا: المنادى الـمبني:
1- المنادى العـلـم مـفــرد: المراد بالإفراد في هذا النوع هو ما ليس جملة ولا شبه جملة، ويكون في أسماء الأشخاص المكونة من كلمة واحدة، وفي أسماء العواصم والبلدان والمدن، وفي لفظ الجلالة، مثل: (يا محمدُ، يا صنعاوات، يا أحمدون)، ويبنى على ما يرفع به. 2- الـمنــادى النكــرة الـمقـصـــودة: في هذا النوع من المنادى يكون لفظ المنادى نكرة أي غير معرفة، ولكنه يقصد به شخصًا أو شيئًا محددًا أو معينًا، مثــــل: (يا عامل، يا معلمان، يا طبيبون).
النداء - اختبار تنافسي
إلا إذا كان ابن أم أو ابن عم، فيجوز فيهما إثبات الياء، فتقول: يا بن أمي، ويا بن عمي، كما يجوز حذف الياء مع فتح الميم أو كسرها؛ قال تعالى: ﴿ قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي ﴾ [الأعراف: 150]، وقال: ﴿ قَالَ يَبْنَؤُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي ﴾ [طه: 94]، وقد قرأ السبعة بفتح الميم وكسرها. توابـع المنادى:
سيأتي بحث التوابع وأنها النعت والتوكيد والبدل وعطف البيان وعطف النسق. فإذا كان المنادى مبنيًا وكان تابعه نعتًا أو توكيدًا أو عطف بيان أو عطف نسق مقترنًا بأل جاز في ذلك التابع الرفعُ تَبعًا للفظ المنادى والنصب تبعًا لمحله؛ تقول في النعت: يا زيدُ الظريفُ أو الظريفَ، وفي التوكيد: يا تميمُ أجمعون أو أجمعين، وفي عطف البيان: يا سعيدُ كرز أو كرزًا، وفي عطف النسق: يا زيدُ والضحاكُ أو والضحاكَ، وكذلك حكم التابع المضاف المقترن بأل، تقول: يا زيدُ الحسنُ الوجهِ أو الحسنَ الوجهِ. أمَّا إذا كان التابع بدلًا أو عطفَ نسقٍ بدون أل، فإنهما يُعطِيان حكم ما يستحقه المنادى، لأنهما كالمنادى المستقل، تقول: يا سعيدُ كرزُ، ويا سعيدُ وخالدُ، ويا سعيدُ أبا عبدِالله، ويا سعيد وأبا عبدِالله. وإذا كان التابع نعتًا لأي التي ترد للنداء، وجب فيه الرفع تبعًا للفظ تقول: يا أيها الرجلُ، ويا أيها المؤمنون، ويا أيتها المسلمةُ ويا أيتها المسلماتُ.
إذا اتصل المنادى بياء المتكلم، فيكون مكسوراً ، مثل: يامعلمي، ويمكن حذف الياء وبقاء الكسرة، إن كان صحيح الآخر أو ثبوت الياء ساكنة، مثل قوله تعالى: "يَا عِبَادِ فَاتَّقُونِ" ، وقوله: "يَا عِبَادِ لَا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ", ويمكن قلب الياء ألفاً مثل: يامعلما، بمعنى يا معلمي، كقول الشاعر:
تَدْبِيجُ حُسْنِكَ يا حَبِيبي قَدْ غَدَا في النَّاسِ أَصْلَ بَلِيَّتي وَبَلاَئِي
فـ(يا حبيبي) منادى اتصل به ياء المتكلم المكسور الآخر، وقول الشاعر:
يا عاذلي كن عاذري في حبِّهم لم ألق للسّلوان عنهمْ مَذْهَبا
(ياعاذلي) منادى اتصل به ياء المتكلم المكسور الآخر. المعاني المجازية
النداء كما عَرّفناه هو التنبيه على المنادى للالتفات، وهذا ما يَهدف إليه النداء، ولكن قد يخرج في بعض الأحيان إلى معانٍ أخرى غير النداء، وتسمى بالمعاني المجازية. فقد يكون النداء لاسم عاقل، أو لاسم غير عاقل لسبب بلاغي، فالأخير هو: نداء مجاز، ومن هذه الأنواع التي خرجت عن معناه: التوكيد والندبة، والاستغاثة، وحتى التعجب والاختصاص، وكل منهما ما يردّ بخصائصه وشروطه (2)، ومنها نوعان هما الاستغاثة والندبة. الاستغاثة:
هي "نداء من يعين على دفع الشدة"، أو "هي استغاثة بشخص لشخصٍ آخر"، ويُجر المستغاث بلام مفتوحة وجوباً، وأحياناً يُحذفُ حرف الجر منه، ويجيء بآلف في آخره، مثل: يا خالداه، وهناك عناصر للاستغاثة، وهي:
أ- المستغاث: ويسمى المستغاث به، مثل: (يا الله).