07:08
بالصور وضعيات جماع جديده
قبل 8 أشهر
أحدث وضعيات السكس بالصور | سكس عربي مصدر فيديو
08:02
أحدث وضعيات السكس
قبل 4 أشهر
08:11
وضعيات فرنسيه للنيك
1 قبل عام
ليس من الضروري أن تقبل كل شيء على أنه صادق، بل إن علينا أن نقبله كشيء ضروري. إذا كان الكتاب الذي نقرأه لا يوقظنا بخبطة على جمجمتنا فلماذا نقرأ الكتاب إذن؟ كي يجعلنا سعداء كما كتبت؟ يا إلهي، كنا سنصبح سعداء حتى لو لم تكن عندنا كتب، والكتب التي تجعلنا سعداء يمكن عند الحاجة أن نكتبها، إننا نحتاج إلى تلك الكتب التي تنزل علينا كالصاعقة التي تؤلمنا، كموت من نحبه أكثر مما نحب أنفسنا، التي تجعلنا نشعر وكأننا قد طردنا إلى الغابات بعيدًا عن الناس، مثل الانتحار! على الكتاب أن يكون كالفأس التي تحطم البحر المتجمد فينا. ورغم كل الضيق، لم يستطع -عند هذه الفكرة- أن يكبت ابتسامة. رسائل كافكا الي ميلينا pdf. سوف أكتب رغم كل شيء، سوف أكتب على أي حال، إنه كفاحي من أجل المحافظة على الذات. إذا متّ في المستقبل القريب أو أُصبت بالعجز التّام فسيكون لي أن أقول أنّي مزّقت نفسي بنفسي، الدّنيا وأنا اثنان مزّقا كلاهما جسمي في صراعٍ لم يكن من الممكن التغلّب عليه. إنّني مقيّد إليك، لا بالحبّ وحده فالحبّ وحده لا يكفي، الحبُّ يبدأ، الحبُّ يأتي، ينقضي، ويأتي مرة أخرى، ولكنّ هذه الحاجة التي تقيّدني بالكامل إليك هي ما يبقى. كانت هذه أجمل الرسائل التي كتبها كافكا إلى ميلينا، وأجمل أقوال كافكا في مؤلفاته عموما، على الرغم من أن كلها حزين حتى في حبه، إلا أنها مؤثرة للغاية.
رسائل إلى ميلينا - ويكيبيديا
يترك كافكا مخططات كتبه وترجماته لدى ميلينا ثم يقول لها في احدى الرسائل: " لا اعتراض لدي على أي شيء يروق لكِ أن تفعليه ، بالكتب والترجمات ، إن ما يؤسف له أنها أشياء ليست ذات أهمية كبرى عندي ، حتى يكون تركي لها تعبير حقيقي عن الثقة التي أشعر بها نحوك ". * عزيزي كافكا: " اسبوع بكامله وانا أسمع صوتك يدق مسماراً في قلب حجر دون أن يستريح في أثناء الليل ، " بل أظل على الدوام طارقاً ومسماراً في وقت معاً يا ميلينا "" كنت قد قرأت ( الحكم ، الانمساخ ، رسالة الى والد ، المفقود ، المحاكمة و القلعة) وفي نهاية مراجعتي لرواية القلعة قلت ان مع كافكا كان لا بد من ابحار ، مع كافكا لا بد من غرق ، واعتبرتك يومها بحر ظلمات بعضها فوق بعض ، وفي أثتاء قراءة هذه الرسائل فكرت بوصف أدق لتلك الجاذبية الهائلة وذلك الغموض فقلت ( كافكا الثقب الاسود) ثم اتفق للبشرية تصوير ثقب أسود خلال الاسبوع نفسه فعدلت عن التسمية وساكتفي ب ( كافكا).
» كانت ميلينا في الثالثة والعشرين من العمر حين بدأت علاقتها الزوجية تنهار، وهو ما أدى للانفصال التام. كما فسخ كافكا خطوبته من فليسيه باور التي ترجاها الليالي لمدة خمس سنوات كي تقبل به. ففي رسالة لفيليس باور قال: «أنتِ دائما عند نقطة الزوال تمامًا، وأنا عند نقطة إنهاك نفسي بنفسي. » كان يضغط عليها بحبه كمطرقةٍ تدق على مسمارٍ نحيلٍ بلا رحمة، فرضخت لرغبته رغم ما يراودها من شكوك حياله. فهي لا تشعر نحوه بالدفء وهما يجلسان على ذات الأريكة. وكيف لها ذلك وهو الذي فسخ خطوبته مرتين قبل الزفاف بأيام قلائل، وبها يُتمّ الثالثة. «كلما حاولت أن أرفع عيني إلى وجهك.. كلما اندلعت النيران عندئذ.. فلا يسعني أن أرى شيئًا بعد ذلك سوى النيران، ذاك البريق الذي يسكن عينيك.. يزيل معاناة العالم. » ويحقّ القول أنّه كان يعاني من فوبيا الزواج. وعلاقته بالأطفال ليست جيدة أبدًا، وتخلو من الود. رسائل كافكا إلى ميلينا اقتباسات. فقد تعرض لمحاولات عديدة للتخلص منه، تقودها ثلاث شقيقات صغيرات يقيم معهن، أكبرهن تكاد تبلغ الخامسة. وكان يصفها بمحاولات قتل، بينما أمه التي تكور بطنها وزوجها يضحكان على عراك الأطفال المستمر معه. «قليلة هي الأشياء المؤكدة، و أحدها هو أننا لن نعيش معًا مطلقًا.. في نفس الشقة، جسدًا لجسد، و نجلس إلى نفس المائدة.. أبدًا.