Gestionado por un particular Dirección استراحة البيت الريفي أملج المقرح 1 Umluj Arabia Saudí
- الرياض تستضيف قمة «الشرق الأوسط الأخضر» أكتوبر المقبل | الشرق الأوسط
- قمة الشرق الأوسط الأخضر: تشكيل فرق عمل مشتركة
- حكومات المنطقة ودول عالمية تدعم قمة السعودية لتخضير الشرق الأوسط | الشرق الأوسط
- الدول المشاركة في قمة الشرق الاوسط الاخضر في الرياض 2021 - موقع محتويات
- إطلاق مبادرتي "السعودية الخضراء" والشرق الأوسط الأخضر" الأسبوع المقبل
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول C cinde_3 قبل 16 ساعة و 39 دقيقة القصيم شاليه المنزل الريفي بمناسبه الافتتاح سعره ب 300 يوم العيد
و تتوفر في الشاليه اله ايسكريم ب اسعار مختلفه تناسبك
حسابنا الانستا ()
الشاليه جدا نظيف ومرتب وفيه كل شي و يتم تنظيفه اول باول 93023974 حراج العقار استراحات للايجار استراحات للايجار في القصيم استراحات للايجار في بريدة استراحات للايجار في حي البساتين في بريدة حراج العقار في القصيم المبايعة وجها لوجه بمكان عام وبتحويل بنكي يقلل الخطر والاحتيال. إعلانات مشابهة
نظراً للوضع الحالي المتعلق بفيروس كورونا (كوفيد - 19)، يعد ارتاد كمامة إجبارياً في جميع المناطق الداخلية المشتركة. سيُطلب تأمين ضد الأضرار بقيمة SAR 200 عند الوصول. سيتم تحصيل المبلغ كدفعة نقدية. سيتم إعادة المبلغ إليك عند المغادرة. سيتم إعادة مبلغ التأمين بشكل نقدي بالكامل، وذلك يخضع للتحقق من مكان الإقامة. تتم إدارته من قِبل مضيف مستقل
الدكتور توني تشان، رئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، المملكة العربية السعودية
مدير الجلسة: صاحبة السمو الأميرة نورة بنت تركي آل سعود، المؤسس المشارك لمنصة "أيون كوليكتيف"، المملكة العربية السعودية
16:30 – 16:45
360
تطوير التعليم من أجل تدريب رواد الأعمال البيئيين الحاليين والمستقبليين
ينبغي أن يوفر لنا التعليم الأدوات اللازمة لاتخاذ قرارات مدروسة، لكن الوتيرة الحالية للتدهور البيئي تشير إلى أننا نفتقد تماماً لتلك الأدوات. يقول البعض إن التعليم البيئي لم يؤتِ ثماره كونه بقي خارج نطاق التطبيق العملي الفاعل، ويتطلب تكوين ناشطين بيئيين يعتبرون أنفسهم أوصياء على كوكب الأرض أكثر من مجرد حملات توعية؛ حيث يستلزم الأمر إعادة صياغة التعليم والمهارات من الطفولة وحتى سن الرشد.
الرياض تستضيف قمة «الشرق الأوسط الأخضر» أكتوبر المقبل | الشرق الأوسط
اقرأ أيضا: إنتاج الوقود الأحفوري "غير متزامن بشكل خطير" مع أهداف تغير المناخ
تضرر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
تُعدّ منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من أكثر المناطق المعرضة بشكل خاص لتأثيرات تغير المناخ. وتضاف هذه المخاطر إلى مجموعة أخرى من التحديات التي تواجهها المنطقة، مثل الإجهاد المائي والتصحر وانعدام الأمن الغذائي والتهجير القسري وموجات الحر الشديدة. وتطرقت السيّدة أمينة محمد، نائبة الأمين العام للأمم المتحدة، إلى هذه التحديات وسبل معالجتها. MGI Summit نائبة الأمين العام للأمم المتحدة، أمينة محمد، تلقي كلمة خلال إطلاق قمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر. وقالت إنه تم تصميم المبادرة بحيث لا تساعد فقط في تقليل الانبعاثات من صناعة النفط والغاز في المنطقة، لكنها ستخلق أيضا مصارف كربون جديدة وتساعد على استعادة وحماية مساحات شاسعة من الأراضي من خلال التشجير. قمة الشرق الأوسط الأخضر: تشكيل فرق عمل مشتركة. وأشارت إلى أن الطموح لزراعة 50 مليار شجرة "مثير للإعجاب حقا، وسيكون له العديد من الفوائد المشتركة للناس. " إذا لم يتم اتخاذ أي إجراء، فستواجه هذه المنطقة 200 يوم من الحرارة الشديدة -- أمينة محمد
وأضافت: "في الغالب، ما سمعته اليوم هو التزام سياسي ورؤية استراتيجية لتحويل اقتصادات المنطقة بعيدا عن نموذج تنمية غير مستدام قائم على الصادرات السلعية إلى نموذج تنموي جديد في انسجام أفضل مع الطبيعة ومناسب لتحديات القرن الحادي والعشرين. "
قمة الشرق الأوسط الأخضر: تشكيل فرق عمل مشتركة
وتستهدف مبادرتا "السعودية الخضراء" و"الشرق الأوسط الأخضر" زراعة 50 مليار شجرة في المنطقة في برنامج هو الأكبر من نوعه لإعادة التشجير في العالم، وتخفيض الانبعاثات الكربونية بما نسبته أكثر من 10 في المائة من الإسهامات العالمية، إذ تأتيان ضمن مساعي المملكة الجادة لتعزيز شراكتها إقليميا ودوليا، في مواجهة التحديات البيئية والتغلب عليها؛ حماية لكوكب الأرض ودعما لجهود مكافحة التغير المناخي، بهدف الحفاظ على بيئة وصحة إنسان المنطقة والعالم. وفي هذا الصدد، أعلن الأمير محمد بن سلمان بدء المرحلة الأولى من مبادرات التشجير بزراعة أكثر من 450 مليون شجرة، وإعادة تأهيل 8 ملايين هكتار من الأراضي، وتخصيص أراض محمية جديدة، ليصبح إجمالي المناطق المحمية في بلاده أكثر من 20 في المائة من إجمالي مساحتها. وتسعى السعودية كذلك، بالشراكة مع دول الشرق الأوسط، إلى استصلاح 200 مليون هكتار من الأراضي عن طريق التشجير؛ مما يساهم في خفض الانبعاثات الكربونية في العالم بنسبة 2. الدول المشاركة في قمة الشرق الاوسط الاخضر في الرياض 2021 - موقع محتويات. 5 في المائة، وكذا المساهمة في خفض الانبعاثات الكربونية الناجمة عن إنتاج النفط والغاز في المنطقة لأكثر من 60 في المائة. وتواجه منطقة الشرق الأوسط الكثير من التحديات البيئية، مثل التصحر؛ الأمر الذي يشكل تهديدا اقتصاديا للمنطقة، حيث يقدر أن 13 مليار دولار تستنزف من العواصف الرملية في المنطقة كل سنة.
حكومات المنطقة ودول عالمية تدعم قمة السعودية لتخضير الشرق الأوسط | الشرق الأوسط
وأضاف: «الإنسانية تواجه إحدى أكبر أزماتها التي كانت مرئية منذ 20 سنة، وكان الجميع يتجاهل ذلك ولم نتخيل أن نصل لهذه الدرجة، لم يفكر أحد في الانعكاسات، خلال العامين الماضيين انتشرت الحرائق في العديد من المناطق بشكل لم يسبق له مثيل». تونس
أكدت نجلاء بودن، رئيسة الحكومة التونسية، على أن التحديات البيئية المطروحة تجاوزت آثارها وتداعياتها الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية فاقمت جائحة كوفيد - 19 من حدتها لدى العديد من الدول خاصة الدول النامية والأقل نمواً. وأوضحت بودن أن الاستجابة والعمل على استدامة الطاقة يستوجب على الجميع تحمّل المسؤوليات من أجل تسريع وتيرة هذا التعافي خلال السنوات الـ8 الماضية لضمان الانتقال السريع والاقتصاد الأخضر، وإعادة بنائه بشكل أفضل، والحد من ارتفاع درجات الحرارة بما يتماشى مع اتفاقيات باريس. حكومات المنطقة ودول عالمية تدعم قمة السعودية لتخضير الشرق الأوسط | الشرق الأوسط. ودعت إلى ضرورة تظافر الجهود وحشدها لتعزيز البحث العلمي والابتكار وتطوير حلول الطاقة مستدامة لتضع مسيرة التحول نحو الاقتصاد الأخضر من خلال التوجه نحو الطاقات النظيفة والمتجددة، وتشجيع المبادرات والمشاريع الرائدة المتخصصة في هذا المجال؛ لتنويع مصادر إنتاج الطاقة على غرار الطاقة الشمسية والمائية وطاقة الرياح، لا سيما أن العوامل المناخية في دولنا تساعد على ذلك.
الدول المشاركة في قمة الشرق الاوسط الاخضر في الرياض 2021 - موقع محتويات
أصدرت قمة " مبادرة الشرق الأوسط الأخضر "بياناً رئاسياً، الاثنين، كشفت فيه أن القادة والحضور استعرضوا خلال الأعمال الحزمة الأولى من البرامج والمشاريع التي أعلنتها المملكة العربية السعودية والتي تستهدف الإسهام في تحقيق أهداف مبادرة الشرق الأوسط الأخضر الطموحة المتمثلة في دعم الجهود والتعاون في المنطقة لخفض الانبعاثات الكربونية وإزالتها. وأضاف البيان أن القادة اتفقوا على أهمية العمل سويا لتحقيق أهداف المبادرة، حيث ستعمل المملكة على إنشاء منصة تعاون دولية لتطبيق مفهوم الاقتصاد الدائري للكربون، وتأسيس مركز إقليمي للتغيّر المناخي، وإنشاء مجمع إقليمي لاستخلاص الكربون واستخدامه وتخزينه، وتأسيس مركز إقليمي للإنذار المبكر بالعواصف للإسهام في تقليل المخاطر الصحية الناتجة عن موجات الغبار، وتأسيس مركز إقليمي للتنمية المستدامة للثروة السمكية للإسهام في رفع التنوع البيولوجي البحري وخفض مستوى الانبعاثات في قطاع الأسماك وغيرها الكثير. كما تنوي الرياض إنشاء مبادرة عالمية للإسهام في تقديم حلول الوقود النظيف لتوفير الغذاء لأكثر من (750) مليون شخص بالعالم، وإنشاء صندوق للاستثمار في حلول تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون في المنطقة.
إطلاق مبادرتي "السعودية الخضراء" والشرق الأوسط الأخضر" الأسبوع المقبل
يأتي ذلك بعد إعلان ولي العهد السعودي، السبت، اعتزام بلاده الوصول للحياد الكربوني بحلول العام 2060 خلال مبادرة "السعودية الخضراء"، قبل أيام من انطلاق المؤتمر الدولي للمناخ "كوب 26" في جلاسكو. وزير المالية الجزائري: سباق اقتصادي غير متكافئ تسبب في الخلل البيئي وأعلن الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ،"تأسيس صندوق استثمار في حلول تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون في المنطقة ومبادرة عالمية للمساهمة بتقديم حلول للوقود النظيف بإجمالي استثمارات 39 مليار ريال (10. 4 مليار دولار)"، تدفع المملكة "قرابة 15% منها"، أي نحو 1. 56 مليار دولار. وطالب ولي العهد السعودي، في كلمته خلال افتتاح أعمال قمة "مبادرة الشرق الأوسط الأخضر"، بتنسيق الجهود تجاه حماية البيئة، ومواجهة التغير المناخي، ولوضع خارطة طريق لتقليل الانبعاثات الكربونية في المنطقة بأكثر من (10%) من الإسهامات العالمية. المبادرة الخضراء وقال: نهدف اليوم في هذه القمة أن نعمل سوياً لوضع خارطة طريق إقليمية، ومنهجية عمل لتمكين تحقيق هذه المستهدفات الطموحة. وحرصاً على رفع مستوى التنسيق، نعلن عن تأسيس مؤسسة المبادرة الخضراء، كمؤسسة غير ربحية لدعم أعمال القمة.
افتتح ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء السعودي، الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، الاثنين، أعمال قمة "مبادرة الشرق الأوسط الأخضر"، في العاصمة الرياض، وذلك بمشاركة دولية واسعة يتصدرها رؤساء وقادة دول وصناع القرار في العالم. وتهدف قمة " مبادرة الشرق الأوسط الأخضر "، إلى "رسم خريطة إقليمية لحفظ الحياة ورفع جودتها"، في بادرة تقدمها المملكة العربية السعودية "لصنع الفارق العالمي في حفظ الطبيعة والإنسان والحيوان ومواجهة تحديات التغير المناخي"، وفق ما ذكرت وكالة "واس". وقال الأمير محمد بن سلمان ، في بداية أعمال القمة: "نجتمع اليوم في هذه القمة لتنسيق الجهود تجاه حماية البيئة ومواجهة التغير المناخي، ولوضع خارطة طريق لتقليل الانبعاثات الكربونية في المنطقة بأكثر من 10 بالمئة من الإسهامات العالمية، وزراعة 50 مليار شجرة في المنطقة، وفق برنامج يعد أكبر برامج زراعة الأشجار في العالم، ويساهم في تحقيق نسبة 5 بالمئة من المستهدف العالمي للتشجير". وتابع: "نهدف اليوم في هذه القمة إلى أن نعمل سويا لوضع خارطة طريق إقليمية، ومنهجية عمل لتمكين تحقيق هذه المستهدفات الطموحة". وأكد ولي العهد السعودي ، أن المملكة "تؤمن بأن مصادر الطاقة التقليدية كانت أهم الأسباب لتحول دول المنطقة والعالم من اقتصاديات تقليدية إلى اقتصاديات فاعلة عالميا، والمحرك والدافع الرئيسي نحو أسرع نمو اقتصادي عرفته البشرية على الإطلاق.