لا خير فى ود امرئ متملق
يلقاك يحلف أنه بك واثق
يعطيك من طرف اللسان حلاوة
حلو اللسان وقلبه يلتهب
وإذا توارى عنك فهو العقرب
ويروغ منك كما يروغ الثعلب
الإمام على بن أبى طالب
- لا خير في ود امرئ متملق - OujdaCity
- جريدة الرياض | قطر.. إعلام مرتبك وحناجر مشتراه
- فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج - ملفات متنوعة - طريق الإسلام
- (فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج) - تنومة
- ص604 - كتاب تفسير القرآن الكريم اللهيميد من الفاتحة إلى النساء - الحج أشهر معلومات فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج وما تفعلوا من خير يعلمه الله وتزودوا فإن خير الزاد التقوى واتقون يا أولي الألباب - المكتبة الشاملة
لا خير في ود امرئ متملق - Oujdacity
ورغم ذلك على المرء أن يومن بان الشجرة المثمرة هي التي تقذف بالحصى, وان هذا النوع من الاصدقاء قلما نجده في قواميس الصداقة, لان وجود هذا النوع رهين بالامراض النفسية, تسوقه بدون شعور الى البهتان والنفاق في حق اعز الناس اليه. فيسرد في حقهم الشائعات والنواقص ونسي خلقه. ونسي نواقصه لانه تعود الهروب من النافقاء وهو احد مخارج اليربوع من جحره اذا طلب من مخرج هرب الى الاخر. جريدة الرياض | قطر.. إعلام مرتبك وحناجر مشتراه. وقد حذر الاسلاف من هذا النوع, وقال احد الصحابة وهو يخاطب المؤمنين:اني اخاف عليكم من المنافق العليم, فقيل كيف يكون المنافق عليما, قال الصحابي هو ذاك الذي يتكلم بالحكمة ويعمل بالجور والمنكر. فهو كما قال احد الحكماء:يلقاك يقسم انه بك واثق واذا توارى عنك فهو العقرب, يعطيك من طرف اللسان حلاوة, ويروغ منك كما يروغ الثعلب. فلا خير في ود امرئ متملق اذا الريح مالت مال حيث تميل Loading...
جريدة الرياض | قطر.. إعلام مرتبك وحناجر مشتراه
وتابع: هذا ما يراه عامة الناس وجماهيرهم، فضلا عن نخبتهم، المتابعة لما يستجد من الأحداث اليومية على الساحة السياسية للمنطقة بشأن المأزق السياسي الذي وضعت قطر نفسها فيه هذه الأيام وبشكل مؤسف ومحزن يرثى له!
وإذا توارى عنك فهو العقرب.
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي
تفسير قوله تعالى: ( فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج)
هذه الآية الكريمة يذكر الله تعالى فيها بعض الأحكام والآداب المتعلقة بالحج. يقول الله تعالى: ( الحج أشهر معلومات) أي: وقت الحج أشهر معلومات وهي شوال وذو القعدة وعشر ذي الحجة. وذهب بعض العلماء إلى أن شهر ذي الحجة كله من أشهر الحج. وقوله تعالى: ( فمن فرض فيهن الحج) أي: أحرم به ، لأنه إذا أحرم بالحج وجب عليه إتمامه ، لقوله تعالى: ( وأتموا الحج والعمرة لله) البقرة /196. وقوله تعالى: ( فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج) أي: إذا أحرم بالحج وجب عليه تعظيمه فيصونه عن كل ما يفسده أو ينقصه من الرفث والفسوق والجدال. (فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج) - تنومة. والرفث هو الجماع ، ومقدماته القولية والفعلية كالتقبيل والكلام المتعلق بالجماع والشهوة ونحو ذلك. ويطلق الرفث أيضا على الكلام الفاحش البذيء. والفسوق هو المعاصي كلها كعقوق الوالدين وقطيعة الرحم وأكل الربا وأكل مال اليتيم والغيبة والنميمة.. الخ. ومن الفسوق: محظورات الإحرام. والجدال معناه المخاصمة والمنازعة والمماراة بغير حق ، فلا يجوز للمحرم بالحج أو العمرة أن يجادل بغير حق.
فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج - ملفات متنوعة - طريق الإسلام
فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج
الحج شعيرة من شعائر الإسلام، ودعامة مِن دعائمه العِظام، فرضَه الله مرةً في العام على المستطيع من أمة الإسلام. وقد بيَّنت الشريعة الإسلاميةُ شروطَ الحج وصفته وأركانه، وواجباته وسُننه، ومحظوراته ومُفسداته، وما يُخل به ويَنقصه، ومن ذلك: الرَّفث والفسوق والجدال بالباطل؛ قال تعالى: ﴿ الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ﴾ [البقرة: 197]. والمراد بالأشهر المعلومات هي: شوال، وذو القعدة، والعشر الأوائل من ذي الحجة. فمَن فرَض الحج في هذه الأشهر المعلومات - أي: أوجَب على نفسه إتمامه بالإحرام -: ﴿ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ﴾. والرَّفث هنا: ذِكْرُ الجماع، ودواعيه؛ إما إطلاقًا، وإما في حضرة النساء؛ كما قال تعالى: ﴿ أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ ﴾ [البقرة: 187]. ص604 - كتاب تفسير القرآن الكريم اللهيميد من الفاتحة إلى النساء - الحج أشهر معلومات فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج وما تفعلوا من خير يعلمه الله وتزودوا فإن خير الزاد التقوى واتقون يا أولي الألباب - المكتبة الشاملة. وكذلك يَحرُم تعاطي دواعيه من المباشرة والتقبيل، ونحو ذلك، وكذا التكلم به بحضرة النساء. وقيل: الرَّفث الإفحاش بالكلام. والفسوق: إتيان المعاصي كبُرت أم صَغُرت. وأما الجدال في الحج فنوعان:
النوع الأول: الجدال الخاصة بمشاعر الحج ومواسمه وأعماله وصِفته، فهذا النوع قد وضَّحتْه الشريعة وبيَّنته غايةَ البيان، فلا يجوز الجدال في ذلك، بل يجب على المسلم أن يتأسَّى بنبيه صلى الله عليه وسلم في ذلك، وأن يحجَّ كما حجَّ.
أمر الله تعالى باتخاذ الزاد، وقد نزلت في طائفة من العرب كانت تجيء
إلى الحج بلا زاد، ويقولون: نحن المتوكلون، كيف نحج بيت الله ولا
يطعمنا؟
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله؛ وعلى آله وصحبه ومن والاه؛
أما بعد:
فقد ذكر الله في كتابه من فرائض الحج وسننه وأركانه ومستحباته وآدابه
ما يدل على عنايته تعالى بهذه العبارات ألعظيمه والشعيرة الجليلة؛ إذ
بسط في تفاصيل ذلك وبينه أتم بيان. فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج - ملفات متنوعة - طريق الإسلام. ومن ذلك قوله تعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ
مَّعْلُومَاتٌ ۚ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا
فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ۗ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ
يَعْلَمْهُ اللَّهُ ۗ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ
التَّقْوَىٰ ۚ وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ}
[سورة البقره: 197]؛ فقد بين الله
في هذه الايه أشهر الحج التي يصحُّ الإحرام بالحج فيها؛ وهي شوال وذو
القعدة وعشرة من ذي الحجة على الصحيح من أقوال أهل العلم. وكان كثير من الصحابة والتابعين يستحبون أن تكون هذه الأشهر خالصة
للحج، ولذلك كرهوا العمرة فيها، يروى ذلك عن عمر وعثمان وابن مسعود
والقاسم وابن سيرين وغيرهم. وذكر تعالى أن من نوى الحج فقد أوجبه على نفسه، ولذا يلزم التقيد
بقيود الحج والالتزام بأحكام وفق ما جاء في الكتاب والسنة ففي قوله
تعالى:
{فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ}
[ سورة البقرة: 197]، قال جرير رحمه الله:
"أجمعوا على المراد من الفرض ها
هنا: الإيجاب والإلزام".
(فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج) - تنومة
13-10-2013
يقول الله تبارك وتعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ}. لما ذكر سبحانه وتعالى الحج والعمرة في قوله: {وَأَتِمُّواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ}، بيّن اختلافهما في الوقت: فجميع السنة وقت للإحرام بالعمرة، ووقت العمرة، وأما الحج فيقع في السنة مرة، فلا يكون في غير هذه الأشهر، ولم يسم الله تعالى أشهر الحج في كتابه؛ لأنها كانت معلومة عندهم، ولفظ الأشهر قد يقع على شهرين وبعض الثالث؛ لأن بعض الشهر يتنزل منزلة كله. قوله: {فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ}، أي: ألزم نفسه بالشروع فيه بالنية قصداً باطناً، وبالإحرام فعلاً ظاهراً، وبالتلبية نطقاً مسموعاً. قوله: {فَلاَ رَفَثَ}، قال ابن عباس، وسعيد بن جبير، وقتادة، والحسن، وعكرمة، والزهري، ومجاهد، ومالك: الرفث: الجماع؛ أي: فلا جماع؛ لأنه يفسده، وأجمع العلماء على أن الجماع قبل الوقوف بعرفة مفسد للحج، ورتّبوا عليه أربعة أمور أخرى، وهي: الإثم، ولزوم المضي فيه، وبدنة، والحج في العام القابل.
وقيل: الرفث: الإفحاش للمرأة بالكلام، كقوله: إذا أحللنا فعلنا بك كذا. من غير كناية. وقيل: الرفث كلمة جامعة لما يريده الرجل من أهله. وقال أبو عبيد: الرفث: اللغا من الكلام، وأنشد:
ورب أسراب حجيج كظم
عن اللغا ورفث التكلم
قوله: {وَلاَ فُسُوقَ}، يشمل النهي عن إتيان جميع المعاصي حال الإحرام بالحج، كقتل الصيد، وقص الظفر، وأخذ الشعر، وشبه ذلك من السباب، والتنابز بالألقاب، والشتم، والغيبة، والنميمة، قال صلى الله عليه وسلم: «من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه»، وقال أيضاً: «والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة»، وجاء عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: «أفضل الجهاد حج مبرور». والحج المبرور: هو الذي لم يعص الله سبحانه فيه، ولا بعده. قال الحسن: الحج المبرور هو أن يرجع صاحبه زاهداً في الدنيا، راغباً في الآخرة. قوله: {وَلاَ جِدَالَ}، الجدال وزنه «فِعال» من المجادلة، وهي مشتقة من الجدل وهو الفتل. وقيل: هي مشتقة من الجدالة التي هي الأرض، فكأن كل واحد من الخصمين يقاوم صاحبه حتى يغلبه، فيكون كمن ضرب به الجدالة. وقد اختلف العلماء في المعنى المراد به هنا، فقال ابن مسعود وابن عباس وعطاء: الجدال هنا أن تماري مسلماً حتى تغضبه، فينتهي إلى السباب، فأما مذاكرة العلم فلا نهي عنها.
ص604 - كتاب تفسير القرآن الكريم اللهيميد من الفاتحة إلى النساء - الحج أشهر معلومات فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج وما تفعلوا من خير يعلمه الله وتزودوا فإن خير الزاد التقوى واتقون يا أولي الألباب - المكتبة الشاملة
• قال ابن جرير: أجمعوا على أن المراد من الفرْض هاهنا الإيجاب والإلزام. • قوله (فِيهِنَّ) أي: في أشهر الحج، والمراد بعضها، أي: شوال وذو القعدة وعشر من ذي الحجة، لأن ما بعد طلوع الفجر يوم النحر ليس محلاً للإحرام لانتهاء وقت الوقوف بعرفة، وقد قال -صلى الله عليه وسلم- (الحج عرفة، فمن جاء ليلة جمع قبل الفجر فقد أدرك) رواه أبو داود. (فَلا رَفَثَ) الرفث: الجماع ومقدماته القولية والفعلية.
قال ابن كثير:
"والذين قالوا الفسوق ها هنا هو جميع المعاصي الصواب معهم، كما نهى
تعالى عن الظلم في الأشهر الحرم، وإن كان في جميع السنة منهيًا عنه،
إلا أنه في الأشهر الحرم آكد، ولهذا قال: {مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ
ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ
أَنفُسَكُمْ} [سورة التوبة: 36]،
وقال في الحرم:
{وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُّذِقْهُ
مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} [سورة الحج:
25]. وقد ثبت في البخاري من حديث رسول الله صلي الله عليه وسلم:
«من حج
لله، فلم يرفث ولم يفسق، رجع كيوم ولدته أمه»
[رواه البخاري]. {وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ}
والجدال في الحج هو المخاصمة والتنازع في مناسك الحج بما لا نفع فيه
مما يورث الضغائن والأحقاد، فإن الله تعالى بين هذه المناسك وأوضحها؛
فلا معنى بعد ذلك للخصومات والمراء، وقد ورد أن قريشًا إذا اجتمعوا
بمنى قال بعضهم: "حجنا أتم"، وقال آخرون: "بل حجنا أتم"، وورد أنهم
كانوا يتمارون في أيام الحج، فيقول بعضهم: "الحج اليوم"، فنهاهم الله
عن ذلك. وروى عن ابن مسعود وابن عباس رضي الله تعالى عنه قالا:
"الجدال في الحج:أن تمارى صاحبك
حتى تغضبه"، وعن ابن عمر رضي الله
تعالى عنه: "معناه:السباب
والمنازعة".