كيفية تنحيف الخصر خلال 7 ايام تسعى الكثير من النساء الى خسارة وزنهن، والحصول على وزن مثالي، ولائق، وتسعى معظم النساء إلى خسارة هذا الوزن في وقت قصير جداً، ولا سيما خسارة دهون الخصر، وفي بعض الأوقات يفشلوا في ذلك، وذلك بسبب ان الخصر أكثر منطقة في الجسم تتراكم بها الدهون، بالاضافة الى احتباس المياه في هذه المنطقة، ولذلك في هذا المقال سنتحدث عن كيفية تنحيف الخصر خلال 7 ايام. كيفية تنحيف الخصر خلال 7 ايام وما هي النصائح الصحية ؟ كيفية تنحيف الخصر (خلال 7 ايام) إذا تساءلنا عن كيفية تنحيف الخصر خلال 7 أيام، فيجب معرفة أن الدهون فى الجسم تخزن في المقام الأول، في منطقة الخصر والجوانب، و النتيجة فى النهاية، خصر متضخم، وجوانب متضخمة، و للتغلب على هذه المشكلة يجب التركيز على التغذية السليمة. وسوف نتطرق للحديث عن هذا الأمر بشئ من التفصيل: كما وضحنا سابقاً أن الدهون تتركز في منطقة الخصر والجوانب، وللتغلب على هذه المشكلة، يجب ازالة واذابة الدهون في هذه المنطقة، عن طريق نظام غذائي متوازن وصحي، وسوف نقدم بعض النصائح الغذائية المناسبة للتغلب على هذه المشكلة، وسوف يكون هدفنا الأول هو محاربة احتباس المياه في هذه المنطقة.
طريقة تنحيف الخصر : الطرق المثبتة علمياً لخفض دهون البطن (٣ خطوات سهلة) - Youtube
التركيز على أنواع الأطعمة الغذائية وليس كميتها فليس العبرة بقلة الطعام، إنما العبرة بنوع هذا الطعام، ومكوناته، وطريقة الطهي، فالكثير من الأطعمة يمكن تناول قدر كبير منها بلا ضرر ولا زيادة بالوزن مثل الفواكه والخضروات، غير أن القليل من الأطعمة المقلية الجاهزة قد يكسبك المزيد من الوزن، ولا يشبع جوعك بشكل كامل مما يجعلك بحاجة إلى تناول المزيد من الأطعمة. ممارسة الرياضة بشكل منتظم يساعد كثيرا على حرق الدهون المتراكمة، كما يمنحك قوة ونشاط الجسم يساعدك على بذل المزيد من الأنشطة اليومية بشكل طبيعي وهو ما يفقدك المزيد من الوزن الزائد. بناء الصدر والكتفين فهو مما يظهر تحديد ونحت خصرك بشكل كبير، لذا فمن المفيد القيام ببعض التمارين لبنائهما فهو ليبدو الخصر نحيفا وملفوفا. اختيار الملابس الملائمة للجسم حيث يعتبر اختيارك للملابس جزء أساسي في ظهور الخصر منحوتا ونحيفا، عكس ما تفعله بعض الملابس الأخرى. أخذ القسط الكافي من النوم للمساعدة على تعزيز عمل الكبد، للتخلص من السموم والمواد الضارة بالجسم، والتحسين من عملية الهضم، والعمل على علاج التوتر والقلق أحد أهم أسباب التناول الزائد للطعام. تجنب الوجبات السريعة فهي من أسرع ما يمد الجسم بالدهون الضارة المكسبة للوزن الزائد.
الرقص الشرقي
يعتبر الرقص الشرقي من أفضل أنواع الرياضة التي تعمل على إذابة الدهون في الجسم كله وتنحيف الخصر في أسبوع وتعمل رياضة الرقص الشرقي أيضا على رشاقة الجسم واكتسابه قوام ممشوق، وممارسة نصف ساعة يوميًا بإمكانها تخليص الجسم من الدهون والوزن الزائد خلال اسبوع فقط. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
عباد الله: إن الإسراف في استعمال الماء من الأمور المذمومة المحرمة، قال تعالى: {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ}[الأعراف: 31]. وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما (أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ بِسَعْدٍ وَهُوَ يَتَوَضَّأُ فَقَالَ: مَا هَذَا السَّرَفُ يَا سَعْدُ؟ قَالَ: أَفِي الْوُضُوءِ سَرَفٌ؟ قَالَ: نَعَمْ، وَإِنْ كُنْتَ عَلَى نَهْرٍ جَارٍ). أخرجه ابن ماجه (٤٢٥)، وأحمد (٧٠٦٥) واللفظ له، وقال الألباني في السلسلة الصحيحة (٧/٨٦٠) إسناده حسن). وجعلنا من الماء كل شيء حيٍّ - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الله بن محمد بن أحمد الطيار. وكان رسولنا صلى الله عليه وسلم أشد الناس حرصا في استعماله للماء، فعن أنس رضي الله عنه قال:(كانَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم يَغسِلُ، أو كانَ يَغتسِلُ بِالصَّاعِ، إلى خَمسةِ أَمدادٍ، ويتوضَّأُ بالمُدِّ)(رواه البخاري (201)، ومسلم (325). وعن عائشة رضي الله عنها: (أنها كانت تغتسل هي والنبي صلى الله عليه وسلم في إناء واحد يسع ثلاثة أمداد أو قريباً من ذلك)(رواه مسلم (321). وروي عن أبي الدَّرْدَاء رضي الله عنه أنه قال:«اقْتَصِدْ فِي الْوُضُوءِ وَإِنْ كُنْتَ عَلَى شَاطِئِ نَهَرٍ». فإذا كانَ الإسرافُ في استعمالِ الماءِ لِلشُّربِ مَنْهيّاً عنهُ، فإِنَّ استعمالَه بإِسْرافٍ في مجالاتٍ أُخْرَى أَكْثَرُ مَنْعاً وأشدُّ خَطَراً.
وجعلنا من الماء كل شيء حي بالانجليزي
وأكد القرآن كذلك على أن الماء على اليابسة قد تم توزيعه على جميع أرجائها، بحيث يضمن الحياة لكل كائن حي على ظهرها، فقال عز من قائل: { وهو الذي أرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته وأنزلنا من السماء ماء طهورا * لنحيي به بلدة ميتا ونسقيه مما خلقنا أنعاما وأناسي كثيرا * ولقد صرفناه بينهم ليذكروا فأبى أكثر الناس إلا كفورا} (الفرقان:48-50). وأكد القرآن الكريم على أن كمية الماء التي تسقط على اليابسة قد تم تقديرها بشكل بالغ، حيث أن الزيادة في كمية الأمطار الساقطة على الأرض، قد تؤدي لتدمير الحياة عليها؛ يقول عز وجل مقرراً هذه الحقيقة: { والذي نزل من السماء ماء بقدر فأنشرنا به بلدة ميتا كذلك تخرجون} (الزخرف:11) ويقول كذلك: { أنزل من السماء ماء فسالت أودية بقدرها} (الرعد:17). وأكد القرآن الكريم على الدور المهم الذي تلعبه الرياح في نقل السحاب المحمل بالماء، ومن ثم توزيعه على جميع مناطق اليابسة، كما في قوله تعالى: { وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته حتى إذا أقلت سحابا ثقالا سقناه لبلد ميت فأنزلنا به الماء فأخرجنا به من كل الثمرات كذلك نخرج الموتى لعلكم تذكرون} (الأعراف:57) وقوله سبحانه: { وأرسلنا الرياح لواقح فأنزلنا من السماء ماء فأسقيناكموه وما أنتم له بخازنين} (الحجر:22).
وجعلنا من الماء كل شيء حي
وفي هذه العملية تتحد ستة جزيئات من ثاني أكسيد الكربون، وستة جزيئات من الماء لتنتج جزيئاً واحداً من سكر الجلوكوز وستة جزيئات من الأوكسجين. وجعلنا من الماء كل شيء حي بالخط العثماني. إن عملية إنتاج سكر الجلوكوز من الماء وثاني أكسيد الكربون من التعقيد، بحيث أن علماء هذا العصر لا زالوا يقفون عاجزين عن تقليد هذه العملية، رغم توفر التكنولوجيا المتقدمة في مختبراتهم ومصانعهم. ويقدّر العلماء كمية الماء الذي تمتصه النباتات من الأرض والطحالب من البحر بأربعمائة وعشرة بلايين طن، وكمية ثاني أكسيد الكربون التي تأخذه النباتات من الهواء والطحالب من البحر بخمسمائة بليون طن، وكمية الطاقة التي تستمدها من ضوء الشمس بجزء من ألفي جزء من مجموع الطاقة الشمسية التي تصل إلى الأرض، وذلك في السنة الواحدة. وفي المقابل تنتج البلاستيدات الموجودة في النباتات والطحالب ثلاثمائة وواحد وأربعين بليون طن من سكر الجلوكوز، ومائتين وخمسة بلايين طن من الماء، وثلاثمائة وأربعة وستون بليون طن من الأوكسجين. ومن عجائب التقدير أن سكر الجلوكوز عند تحلله بعد الاستفادة من الطاقة المخزنة فيه يعيد هذه الكميات الضخمة من الماء وثاني أكسيد الكربون إلى الطبيعة ليعاد استخدامها من جديد، ولولا هذا التقدير لنفدت جميع الكميات الموجودة على الأرض من الماء وثاني أكسيد الكربون منذ زمن بعيد.
وأشار القرآن الكريم كذلك إلى أن حصول خطأ بسيط في مكونات جو الأرض أو تراب الأرض، قد يحول الماء العذب إلى ماء حامض، أو مالح، فقال عز من قائل: { أفرأيتم الماء الذي تشربون * أأنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون * لو نشاء جعلناه أجاجا فلولا تشكرون} (الواقعة:68-70). ولقد أكد القرآن الكريم على أن الحياة منذ نشأتها الأولى احتاجت إلى الماء كعامل أساسي لظهورها، حيث ذكر أن الطين كان أول مراحل خلق الكائنات الحية والطين هو التراب المعجون بالماء، فقال عز وجل: { الذي أحسن كل شيء خلقه وبدأ خلق الإنسان من طين} (السجدة:7). إن الدور المهم الذي يلعبه الماء في حياة الكائنات الحية يمكن أن ندركه عندما نقارن حال الأرض قبل وبعد نزول الماء عليها، فهي جرداء قاحلة في غياب الماء، وخضراء يانعة بعد نزوله عليها، وصدق الله العظيم القائل: { وترى الأرض هامدة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت وأنبتت من كل زوج بهيج} (الحج:5) والقائل سبحانه: { ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فتصبح الأرض مخضرة إن الله لطيف خبير} (الحج:63) والقائل عز وجل: { هو الذي أنزل من السماء ماء لكم منه شراب ومنه شجر فيه تسيمون * ينبت لكم به الزرع والزيتون والنخيل والأعناب ومن كل الثمرات إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون} (النحل:10-11).