الزوجة المهملة لبيتها ولنفسها جمال المرأة لا يعتمد على ملامح شكلها، وجمال أي شخص يكمن في شخصيته واهتمامه بنفسه، والزوج ينتظر من زوجته أن تكون مهتمة بنفسها، ولا تهمل نظافة المنزل والأبناء وغيرها من المسؤوليات داخل المنزل، مهما كانت وظيفتها ومكانتها في العمل، وما يجعل الأمر أكثر سوءًا أن تكون هذه المرأة جميلة ومتألقة ومنظمة خارج المنزل، ولا تكون كذلك في بيتها مع زوجها وأبنائها. صفات الزوجة السيئة الصفات السيئة التي لا يحبها الرجل في المرأة تختلف من شخص لآخر، فهناك رجل لا يحتمل أن تكون زوجته قوية، وهناك آخر لا يحتمل أن تكون زوجته مهملة، هذا الأمر يختلف تبعًا لشخصية الزوج ، وما ينتظره من الطرف الآخر، لذلك ننصح دائمًا أن تكون العلاقة الزوجية قائمة على الصراحة والانفتاح في الكلام والمشاعر، فالمصارحة والتعامل بأريحية هو ما سيجعلكِ أنتِ وزوجك تعيشان في سلام وتنسجمان معًا بمرور الوقت، ولا تنتظري أن يحدث هذا الأمر في العام الأول أو الثاني، فهناك من الصفات ما يحتاج لسنوات طويلة لتتأقلمي عليها أنتِ وزوجك. والآن أخبرينا عن أكثر صفات الزوجة الرائعة التي يحبها كل الأزواج من وجهة نظرك.
- ما هي صفات المرأة اللئيمة
- أيـن تكمـن الحقيقة؟؟؟ - قضايا أسرية وقضايا الشباب - الساحة العمانية
- أين تكمن قيمة الشخص؟ إليك آراء الفلاسفة
- مراجعة قرارات التمكين.. أين تكمن الحقيقة؟ - صحيفة الصيحة
- وسط الجدل.. ’أين تكمن الحقيقة؟’ (1)
- اين تكمن الصحة الحقيقية؟
ما هي صفات المرأة اللئيمة
↑ بثينة محمد علي الصابوني (29-12-2017)، "الزوجة المسلمة الصالحة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 10-9-2018. بتصرّف. ↑ سورة النساء، آية: 34. ^ أ ب رواه أحمد شاكر، في مسند أحمد، عن عبد الله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 7/138، إسناده صحيح. ^ أ ب ت ث د. بتصرّف. ↑ سورة الرعد، آية: 38. ↑ رواه الألباني، في صحيح ابن ماجه، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم: 1508، حسن. ^ أ ب الشيخ الدكتور عبدالمجيد بن عبدالعزيز الدهيشي (9-1-2012)، "مشروعية الزواج وفوائده" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 10-9-2018. بتصرّف. ↑ الشيخ مهنا نعيم نجم (23-3-2015)، "حكمة مشروعية الزواج" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 10-9-2018. بتصرّف. ↑ رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج صحيح ابن حبان، عن عبد الله بن مسعود، الصفحة أو الرقم: 4026، صحيح. ↑ رواه ابن حبان، في صحيح ابن حبان، عن جابر بن عبد الله، الصفحة أو الرقم: 1457، أخرجه في صحيحه. ↑ سورة الروم، آية: 21. ↑ سورة النساء، آية: 1. ↑ سورة الفرقان، آية: 54. ↑ سورة الكهف، آية: 46. ↑ "حسن الاختيار" ، ، 17-11-2011، اطّلع عليه بتاريخ 10-9-2018. بتصرّف. ↑ راغب السرجاني (17-3-2015)، "سنة الزواج من المرأة الصالحة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 10-9-2018.
الاستقرار: فالاستقرار من الأمور الهامة التي تبحث عنها المرأة في شريك حياتها، ويكون الاستقرار على عدّة وجوه، سواء الاستقرار العاطفي أو الاستقرار الاقتصادي. الثقة: فالمرأة تبحث عن شريك حياة موثوق ومستقر ويمكن الاعتماد عليه في كافة الأمور وفي جميع الصّعاب. المساواة: فالمرأة تريد من الرجل الذي ترتبط به أن يعاملها على أساس المساواة وأن تكون متكافئة مع الرجل على مختلف الصّعُد اجتماعيًا واقتصاديًا وسياسيًا، وألا يعاملها كضلع قاصر ومسلوب الحقوق والإرادة. الوعي: بمعنى أن يكون الرجل واعيًا لاحتياجات الطرف الآخر من مشاعر وحاجات ويُظهر استجابة لهذه الحاجات. الوجود العاطفي: يعني أن يكون الرجل حاضرًا عاطفيًا، وأن يركّز في كلام شريكته ويُبدي استجابة لها إذا اتصلت به أو إذا تحدّثت إليه دون الانشغال بأي شيء آخر. الاهتمام: والاهتمام هو من الأمور التي تحبّها المرأة بالرجل، فهي تحب أن يهتم بكل تفاصيلها وحتى الصغيرة منها، لأن ذلك يُشعرها بالسعادة والرّضا. الأمان: فالشعور بالأمان من أهم الأشياء التي تبحث عنها المرأة بالرجل، فالرجل القادر على حماية المرأة من الظروف ومن كل الأمور المحيطة والعقبات هو من تبحث عنه.
وبعضها الآخر سببه كثرة تكليفنا بالواجبات والخفارات في عز الحر بينما الموسرين والخليجيين من حولنا يقضون الصيف كل الصيف في المنطقة المعتدلة الشمالية من الكرة الأرضية متمتعين بالأكلات الأيكسوتك والأجواء الساحرة على الخلجان وضفاف الأنهار المنارة كالنهار وسط الليل, وكأنما أنكتب خط الاستواء باسمي وأسم اللي خلفوني,..... والبعض الآخر سببه تعاقب كذب كل الحكومات التي توالت على هذا البلد الغني الفقير, عندما يتعاندون مع الزئبق الذي في المحرار, فيصرون أن درجة الحرارة في عز تموز وآب هي مجرد أربعين درجة مئوية, والحقيقة أن الزئبق نفسه يتبخر وقتها!!! أين تكمن قيمة الشخص؟ إليك آراء الفلاسفة. هذه من أكبر جرائم النظام السابق, أكبر من المقابر الجماعية لأنها طالت كل العراقيين, دونما أدنى مبرر منطقي لها, ولأنها خفضت من عبوة الوطنية التي تولد مع كل عراقي... إن قتل احدهم أخي العربي حسبت القاتل كرديا, وان كان القتل على الهوية المذهبية وفي المناطق المختلطة, فالويل للطائفة الثانية مني!! قتلوا المسيحيين المسالمين في منطقتي ولا أدري من القاتل, هل هو من القاعدة أم من المنظمات التي تعبث بالعراق عبثا, أم من عصابات خسرو كوران التي لم يعد هناك أي مجال للشك بصحة كل ما قيل عنها مما لم يبدو مدعوما بالأدلة وقتها, لكنه الآن أمر غير مشكوك فيه؟؟؟كل رأي يتحمل من الصحة أكثر مما يتحمل من الخطأ... هل قدر لنا أن نكون( شعب الله المحتار), فنتراشق بالتهم ونرد الصاع صاعين, دونما تفكير بمدى خبث المخططات التي تحاك حولنا, وممن؟؟من أدهى دهاة العالم, أساتذة الخبث وأساطنة الأستراتيجيات البعيدة المدى!!
أيـن تكمـن الحقيقة؟؟؟ - قضايا أسرية وقضايا الشباب - الساحة العمانية
خامسها, الكرم, فقد اختفت من مفردات التنقل العراقي مصطلحات من وزن " واصل واصل ", وذات مرة صعدنا الباص ونحن طلاب فملأنا مقاعده, وكان معنا ابن أحد شيوخ الهركيه الأكراد, وتسبب بحالة " الفك المتدلي " للجابي عندما قال له: الباص كله واصل على حسابي!!! سادسها: إمكانية التمتع بنكات عملية, كنا عائدين بالباص للبيت في آخر إرسال للباص فقد كانت الساعة بحدود العاشرة مساءا, ولم يكن في الباص عدانا أنا وأخي الأصغر الذي كان شقيا جدا, سوى اثنين من المعكلين يجلسان أمامنا مباشرة, وامتدت يد أخي لتعقد الخيوط السوداء المتدلية من العكالين أمامنا و ولم استطع أن اكبت الضحك الذي تراكم داخلي, فقفزت من الباص فور وصوله أول منطقة توقف وأخي من ورائي... طبعا أنا الآن نادم عليها رغم أنها ليست فكرتي شخصيا!!.... مراجعة قرارات التمكين.. أين تكمن الحقيقة؟ - صحيفة الصيحة. كان زمنا يتحسر عليه العراقيون اليوم بعدما اختلت أسبقيات الحياة بالنسبة إليهم, فأصبحوا يحنون الى تلك الأيام, لا أعادها الله ولا بارك برجالها مثل الرفيق محسن عربو, من الذين تعلموا الزيان بروس الكرعان, معلم يتقلد إدارة مصلحة نقل الركاب عشرات السنين ليعيث بخدمات الدائرة فسادا, في عهد كانت شعارات الأشتراكية وخدمة المواطن تصخم وجوه جدران البيوت والمدارس دونما استئذان, هذاك المطر جاب هذا الوحل يا أخوتي الأعزاء.
أين تكمن قيمة الشخص؟ إليك آراء الفلاسفة
لاأريد أن أتهم أحدا ولكنني كأنسان عراقي من حقي و من حق غيري أن نتساءل أين تمكن الحقيقه ؟ وألى متى ستبقى هذه الظواهر المؤذية تشغل بال الشرفاء من أبناء الشعب العراقي دون أن يتلقى جوابا مقنعا لها ؟. أنا مواطن عراقي أريد معرفة الحقيقه وربما هناك الكثير من العراقيين يودون معرفة الحقيقة معي وأذا كنت مخطئا في كلامي وضحوا لي الحقيقة وقوموا خطأي ياأصحاب القرار في حكومتنا الوطنية المنتخبة ولا تبقوا صامتين دون جواب كما عودتمونا خاصة أنها ليست المرة الأولى التي تعرض فيها مثل هذه الظواهر المؤلمة والله من وراء القصد.
مراجعة قرارات التمكين.. أين تكمن الحقيقة؟ - صحيفة الصيحة
أربعة دنانير إلا ربع, أي ثلاثة دنانير وسبعمائة وخمسون فلسا, يقطع بها مسافة زمنية قوامها الشهر كله!!! بعضكم يا أخوتي يعرف ما أقول كل المعرفة فقد عايشوه كما عايشته أنا, كانت حياة من صنف الأبيض والأسود قبل أن تهجم علينا الألوان وتقتحم خيارات الحياة ومن ثم تخترق شاشات التلفزيون, ولكن الكثيرين لم يتسن لهم أن يشهدوا تلك الفترة من السنين العجاف التي وسمت حياة العراقيين طيلة الستينيات والسبعينيات في غالبيتها.... فقد نسفت حرب القادسية, رحم الله كل أبطالها أحياءا أو أمواتا, نسفت كل ذلك ما أن شارفت السبعينيات على الانتهاء, ليتغير حتى لقب" أبو خليل" إلى" أبو التحرير"!!! ذات يوم, مر الباص ذي الرقم 6 من قرب بلدية الموصل والسائق يقصد الاستدارة نحو جسر الحرية, فإذا بأحد الجنود من الركاب يلمح شرطيا ينهال بالضرب على جندي مستجد, وقد أخذ الجندي وضعية أل" ألن كي " أي الانحناء بشكل قائم الزاوية عند الخصر, متلقيا الراشديات دونما اعتراض يبديه أو مقاومه, فإذا بالجندي الراكب يصرخ بزملائه من ركاب الباص: "ولكم هذا شرطي دا يبسط جندي!!!! ", كانت عداوة الجيش للشرطة أشبه بعداوة توم لجيري, لا أحد كان يحب الشرطة, وهكذا, ما أن سمع كل أبو خليل بالباص نداء التنبيه, إلا وقفز الكل من الباص, الذي فرغ من جل ركابه في لحظات, وكما تتكاثف البلورات حول النواة في علم الفيزياء والكيمياء والمعادن, فقد تكومت على رصيف الشارع تمرة هائلة الحجم خاكية اللون, نواتها شرطي مجهول الهوية, وكما يقول العراقيون, هي باط وهي بيط بالشرطي المعتدي الآثم, ودام الموقف دقائق متعدده قبل أن يكف الجنود عن نشاطهم وينسحبون الى الباص مسرعين وهم يضحكون,..... أول واحد منهم صعد للباص صرخ بالسائق: " يمعود حرّك حرّك بالعجل, هذا الشرطي طلع أبو الجندي!!! "
وسط الجدل.. ’أين تكمن الحقيقة؟’ (1)
يقول الامام الراحل السيد محمد الشيرازي في محاضرة صوتية تحت عنوان الاسلام والاكتشافات العلمية:
قرأت في كتاب تحت عنوان "الاسلام في عصر الفضاء"، أن شخصاً أصيب بصداع شديد في رأسه، وبعد مراجعات عديدة للأطباء المختصين، لم يكتشف أحد سبب هذا الصداع، والنتيجة، أن كانت نهاية حياته بسبب هذا الصداع الشديد والغامض. الدكتور المباشر لعلاج المريض المتوفى، طلب من المسؤولين في المستشفى أن يسمحوا له بإجراء عملية تشريح وفتح جمجمة هذا الشخص للبحث في السبب الحقيقي للصداع الذي قتله، وكان له ذلك، فأجرى الفحوصات الاولية، ولم يجد أي مشكلة في الفخ وليس ثمة عامل ظاهري وراء الصداع، ثم واصل بحثه وفحوصاته بشكل اكثر عمقاً، فاكتشف أن ثمة ما هو أصغر من الفيروس ويسمى "فوتون"، هو الذي مصدر الصداع في رأس ذلك المتوفى. ثم جاء بهذا النوع من الفيروس الى المختبر ليجرب عليها أنواع المضادات الحيوية التي تقضي عليها، فكانت المفاجأة أن أي نوع من هذه المضادات لم تتمكن من القضاء على هذا النوع من الفيروس (الفوتون)، فاستبدّ العجب بذلك الدكتور المختصّ، ولم يعرف ماذا يصنع؟
وبعد أيام، وبينما كان جو المختبر حاراً، وبدأ – خلال عمله- يتصبب عرقاً، فذهب ليغسل وجه بالماء، ثم عاد الى مكان الاختبار، و وجهه مبلل بالماء، فوقعت قطرة من ماء وجهه على تلك الفيروسات (الفوتونات) فلاحظ أنها ماتت في الحال!
اين تكمن الصحة الحقيقية؟
بمعنى أن القضية تتعلق بالبناء والتنمية البشرية الحقيقية بما تعنيه الكلمة من معنى، فاذا عرف العالم أن الاسلام هو صاحب التأثير الكبير على كل هذه الاكتشافات العلمية، فما يبقى من فضل للعالم الغربي الذي يعد نفسه سيد العالم، والآخرون يعيشون في "عالم ثالث"؟
ولكن! الحديث عن هذه الاسبقية العلمية في ضوء القرآن الكريم وما تضمنته حياة المعصومين الاربعة عشر، وما بينوه من حقائق علمية عديدة، لاسيما أمير المؤمنين، والامام الصادق، عليه السلام، لن تكون اليوم ذات جدوى للأمة ما لم تشفع بمصاديق عملية على ارض الواقع، وإلا نكون كمن يجلس لتسجيل الحسنات والفضائل لمن مضى من آبائه المتوفين، فيزدد فخراً بهم وحسب. إنما الحاجة اليوم الى مواكبة البحث العلمي في المجالات كافة، ولاسيما في مجال الطب، في ضوء الاحكام الدينية والاخلاق الحميدة التي جاء بها الاسلام وتجسدت في حياة النبي الأكرم، ومن بعده الأئمة الطاهرين، عليهم السلام.
مهما اختلفت الآراء و التصورات حول محدد القيمة لدى الشخص فإنها لاتختلف في كون الإنسان ذو قيمة في المجتمع و في الكون، و هنا نجد العالم "ماسلو" في هرمه المشهور "هرم ماسلو" يصنف الحاجة إلى التقدير والإحترام ضمن حاجات الإنسان الخمس في حياته، و تأتي الحاجة للتقدير قبل الحاجة إلى تحقيق الذات، مما يبين أهمية قيمة الشخص في تحقيق اكتفاء الذات. شاب صاعد باحث و مفكر في العلوم الإنسانية و في العلوم التقنية "التكنولوجيا " و العلوم التجريبية. مبادؤه الفكر الإسلامي و الإنفتاح على العالم و دراسة كل ما هو متعلق بالحياة لا سيما من الجانب النفسي و العاطفي و الإنساني ، وذلك باعتباره " الإنسان " ، ذاك الكائن الذي يفكر ويشك و يحس و يفهم و يتذكر و يريد...
إيماني بالإنسان يعني لي الإرتقاء بالإنسانية و كل ما يتعلق بها.