آخر تحديث: أكتوبر 1, 2021
هل يجوز الوضوء بماء البحر
هل يجوز الوضوء بماء البحر، هو السؤال الذي تواجد بشكل كبير لمعرفة حكم الوضوء بماء البحر وهل هو مستوفي الشروط التي يجب أن تتوافر في ماء الوضوء. أو هل يمكن الوضوء بماء البحر في حالة وجود ماء عذب أم فقط في حالة عدم وجودها وذلك من أجل الاطمئنان على صحة الوضوء. من الممكن أن يكون إحدى الأشخاص في البحر وليس معه سوى القليل من الماء للشرب فيسأل هذا السؤال ليعرف ماذا يفعل والإجابة هي:
أجمع جميع العلماء على إنه يجوز الوضوء بماء البحر لأنه ماء طاهر. سأل رجلاً الرسول صلى الله عليه وسلم وقال له إنه يركب البحر ولم يجد معه إلا كمية قليلة من الماء فهل يجوز الوضوء من ماء البحر. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أن البحر هو الطهور ماؤه الحل ميتته. يدل ذلك على أن يجوز الوضوء منه كما يجوز أكل الأسماك التي تعيش فيه. أجمع جميع العلماء على أنه يجوز الاغتسال من الجنابة أيضاً من ماء البحر. يقول العلماء أن ماء البحر مالح والماء المالح يجوز الوضوء به. أوضح العلماء أيضاً أن ماء البحر يجوز الوضوء منه حتى في حالة وجود الماء العذب ولا يشترط غياب الماء العذب. يجوز في حالة السباحة في البحر الوضوء بشكل طبيعي وبالترتيب الصحيح ثم الخروج للصلاة.
- هل يجوز الوضوء بماء البحر
- الوضوء بماء البحر
- هل يجوز الوضوء بماء البحر السيستاني
- يصح الوضوء بماء البحر
هل يجوز الوضوء بماء البحر
غسل الوجه. ثم اليدين اليمني ثم اليسري الي الكوع. المسح علي الرأس والاذنين. غسل الرجلين اليمني ثم اليسري. هل يجوز الوضوء بماء البحر إسلام ويب، تعتبر الاسئلة التي تخص الاحكام والفقه من اكثر ما يدور في محركات البحث، لتعرف علي الاحكام، ورأي الشرع في الامور التي تخص العبادات والطهارة، وغيرها من الامور الاحكام الشرعية، وذلك خشيا من الوقوع في المحظور، لهذا فان المعرفة اساس العلم واجتناب المعاصي، والسير في الطريق الهدي الصحيح.
الوضوء بماء البحر
هل يجوز الوضوء بغير الماء العذب ، وحكم الوضوء من البحر والماء المالح من الأسئلة التي قد تطرأ على ذهن الكثير من المسلمين ويرغبون في التعرف على إجابة وافية عنها، فالوضوء هو شرط لصحة الصلاة، فالله –سبحانه وتعالى- لا يقبل صلاة بغير وضوء وطهارة سواء كانت هذه الصلاة فريضة أو نافلة. هل يجوز الوضوء بغير الماء العذب قد يسأل الكثير من المسلمين عن جواز الوضوء بالماء غير العذب، أو الوضوء بماء البحر المالح. وتكثر هذه الأسئلة بصفة خاصة في المناطق الساحلية المطلة على البحر. كما تكثر فيمن يعتادون ركوب البحر، ويمضون الأيام والليالي الطويلة في البحر للصيد أو العمل. الوضوء بغير الماء العذب أو بماء البحر لا يوجد خلاف بين أهل العلم على جوازه. فيجوز للمسلم أن يتوضأ بالماء العذب، كما يجوز له أن يتوضأ بالماء المالح سواء ماء البحر أو المحيط أو البحيرات المالحة. والعمدة في الاستدلال على جواز ذلك هو الحديث الصحيح التالي: عن أبي هريرة -رضي الله عنه- حيث قال: "سأل رجلٌ رسولَ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- فقال: يا رسولَ اللهِ، إنا نركَبُ البحرَ معَنا القليلُ من الماءِ فإن توضَّأْنا به عطِشنا أفنتوضَّأُ من ماءِ البحرِ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: هو الطَّهورُ ماؤُه، الحِلُّ مَيْتَتُه".
هل يجوز الوضوء بماء البحر السيستاني
السؤال: ما حكم الوضوء بماء البحر والدليل على ذلك سواء في وجود الماء العذب
أو غيابه
الإجابة: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما
بعد:
فيجوز للمسلم أن يتوضأ بماء البحر - ولو في وجود الماء العذب- لأن ماء
البحر طهور ، أي طاهر في نفسه ، ومطهر لغيره ، لقوله صلى الله عليه
وسلم في حديث أبي هريرة رضي الله عنه: " هو
الطهور ماؤه ، الحل ميتته " رواه أبو داود والنسائي وابن
ماجه. كما أن الماء المطلق شامل لماء البحر أيضاً، فيدخل في قوله تعالى {
فلم تجدوا ماء فتيمموا} فمن وجد
ماء البحر استعمله دون حرج سواء عند وجود الماء العذب أو فقده. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من فتاوى زوار موقع طريق الإسلام. 24
0
221, 687
يصح الوضوء بماء البحر
أجاب الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله تعالى- عن هذا السؤال بما مفاده أن الأدوية أو المطهرات التي تضاف إلى الماء من أجل تطهيره وجعله صالح للشرب والاستعمال لا تخرجه عن طهوريته. كما أن التغير الذي يطرأ على الماء بسبب تلك المطهرات لا تضره. هذا التغير يشبه التغير الطارئ على الماء بسبب نمو الطحالب، ومن المعلوم أن الوضوء بالماء الذي يحتوي على طحالب يجوز. وعليه فما دام الماء لا يزال يطلق عليه ماءً وإن شابه بعض التغير بسبب ورق الشجر أو التراب أو الكلور فيجوز الوضوء وبالتالي الاغتسال منه. إذا خرج الماء عن إطلاقه فتغيرت رائحته بشكل واضح، أو انسكب فيه مثلُا حليب فتغير لونه إلى الأبيض مثلًا. أو انسكب فيه شاي فتغير إلى الأسود، ففي هذه الحالة يخرج الماء عن إطلاقه ولا يجوز الوضوء به، وإن كان الماء لا يزال طاهرًا في نفسه. شروط صحة الوضوء حتى يكون الوضوء صحيحًا ، ويمكن به أداء الصلاة فلابد من تحقق شروط معينة. وتتمثل شروط الوضوء في التالي: الإسلام؛ حيث لا يُقبل الوضوء من كافر أو مرتد على غير ملة الإسلام. البلوغ والتكليف حيث أن الوضوء لا يجب في حق الصبي الذي لم يبلغ، كما لا يجب في حق المجنون فاقد العقل. وبلوغ الرجل بالاحتلام أو نمو شعر العانة، أما بلوغ المرأة فيكون بالحيض.
طهارة الماء: ومن الشروط أيضًا طهارة الماء فلا يصحُّ الوضوء بالماء النجس. إزالة ما يمنع وصول الماء إلى أعضاء الوضوء: وهذا الشرط متفق عليه بين أهل العلم، فلا يجوز وجود ما يمنع وصول الماء إلى أي عضو من الأعضاء التي ينبغي أن يصلها الماء أثناء الوضوء. قيام الوضوء: وهو شرط من شروط وجوب الوضوء في الإسلام.