الهدف من الموقع
زواج عادي
طريقة التواصل مع الآخرين
ماسنجر
آخر تواجد في الموقع
25/04/2022
لون العين
أسود
لون الشعر
بني
لون البشرة
يميل الى البياض
الطول
متوسط
الوزن
عادي
الجنسية:
الجزائر
الدولة:
العمر:
18 - 22
الحالة الاجتماعية
أعزب
لديك ابناء
لا
التحصيل العلمي
غير ذلك
المهنة
طالب
تحدث عن نفسك
وصال من الجزائر عمر 19سنة جميلة ابحث عن زوج قصد الزواج
صف الشخص الذي تبحث عنه
رجل مسلم يخاف الله يخدم يحترمني و يقوم بمسؤولياته
كلام جميل عن الزوج المرتب
في محاضرة «التواصل الفعال»
شرح الدكتور فهد المغلوث مساء أمس محاضرته ضمن فعاليات ملتقى ربوة الرياض والذي ينظمه المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجالية بالربوة في ساحة العروض شرق مدينة الرياض التي جاءت تحت عنوان "التواصل الفعال" آليات ومعوقات التواصل الفعال بين الزوجين. وعدد المغلوث مهارات التواصل الفعال التي يجب أن يمتلكها الزوجان، وأشار إلى مهارة الاحترام كمهارة أساسية.. حيث يظهر من خلال تقديم هدية أو كلمة جميلة، ويعتبر من ارقى السمات التي تعبر عن الحب، ومن مظاهره الاهتمام والإصغاء للزوج أثناء الحوار، موضحا أن احترام المشاعر والأحاسيس هي الطريق الموصل للقلب. وأضاف المغلوث أن وجود المشاكل الأسرية لايقتصر على المملكة ودول الخليج؛ ولكنها تنتشر في جميع دول العالم، مشيرا إلى أهمية احترام أهل الزوج وأقاربه من كلا الطرفين. ونبه المغلوث إلى ضرورة وجود مهارة احترام الأهداف والطموحات، والاستماع العاطفي الفعال من أرقى مهام التواصل لأنه يتضمن التركيز والوعي. كلام جميل عن الزوج لزوجته. وذكر المغلوث خصائص الاستماع الفعال الذي يعكس الاهتمام بكل كلمة يقولها الشريك، لا يعني هذا الموافقة على كل كلمة. وأكد المغلوث أن عملية التواصل الناجحة ترسل رسالة جيدة موجبة للطرف الآخر، مشيرا إلى أهمية التدريب لتنمية المهارات التي تتعلق بتعابير الوجه واليدين، فالإصغاء للطرف الآخر يشجعه على الحديث، وهناك علامات كثيرة مرتبطة بالحواس وإيحاءات غير متعمدة تشعر الطرف الآخر بالسكوت.
كلام جميل عن الزوج والبنات
أسرتي: زوجتي تحبّني بصمت
الشيخ محمّد الحْمُود
زوجتي إنسانة طيّبة، هادئة، وديعة، تقوم بكامل واجباتها تجاهي، ولكنَّها لا تُعبّر عن مشاعرها، ولا تُشعرني بحبّها لي، بل لا تملك مفردات الحبّ في قاموسها، فدوماً ما تكرّر كلمة (يا عمري)، والّتي تقولها لكلّ النّاس عند الشفقة عليهم، أو عند تعرّضهم لمصائب!! زوجتي لا تعطي الحياة الزّوجيّة حقّها العاطفيّ، أعني مشاعر الحبّ، والإشباع العاطفيّ. لا أعرف ما إذا كانت تُحبّني فعلاً أم لا؛ لأنَّها لا تقول شيئاً عن ذلك. أحبّ أن أسمع منها كلمات تعبّر عن حبّها لي، أو أن تبتسم في وجهي، وأن تظهر حنانها. وإن كان لسانها عاجزاً، فبإمكانها أن تعبّر بالكتابة على الورق أو عبر رسائل هاتفيّة قصيرة من حينٍ إلى آخر؛ لتجلو عنّي قسوة الحياة وخشونتها، ولأعرف أنّها تحيا معي بحبّ، وسعادة. أسرتي: زوجتي تحبّني بصمت. * كنبتة تحتاج إلى الرعاية
الوئام بين الزوجين كنبتة صغيرة وُضعت للتوّ في التربة، وبلا شكّ هي تحتاج إلى ريٍّ بالعواطف النّبيلة، ورعاية باهتمام بالغ وبشكل مستمرّ؛ حتَّى تنمو ويشتدّ عودها. أمّا إهمالها ولو لأيَّام قليلة فيؤدّي إلى ذبولها، لذا ينبغي أن تعبّري أيّتها الزوجة لزوجكِ عن عواطفكِ بالكلام، فضلاً عن الأفعال.
فالإمام الصادق عليه السلام قد قال لأحد أصحابه: "إذا أحببتَ رجلاً فأخبره بذلك، فإنَّه أثبت للمودّة بينكما"(1)، وزوجكِ يحبّ أن يسمع كلمات حلوة تُعبِّر عن محبّتكِ له، كما يحبّ أن تعبِّري عن مشاعركِ بلمساتكِ العاطفيّة. عبِّري له بكلّ الأساليب اللفظيّة وغير اللفظيّة؛ لأنَّ مشاعر الحبّ ليس لها أيّ قيمة إذا بقيت مكبوتة، وإذا كنتِ لا تحسنين ذلك أو تخجلين منه، عليك أن تجتهدي في ذلك قبل فوات الأوان، ويمكنكِ أن تردّدي على مسامعه، أمثال هذه الكلمات: "أنا أحبّكَ يا حياتي، يا روحي، يا قلبي، يا عيوني... والحياة جميلة لأنَّكَ أنتَ موجود فيها". كلام جميل عن الزوج المرتب. واحرصي أن تنطلق منك بعفوية وصدق، دون تكلّف وتصنّع. * الشعور بالحبّ حاجة فطريّة
إنَّ حاجة الإنسان إلى الشعور أنَّه محبوب من شريكه في الحياة، تأتي في مقدّمة الرّغبات الزّوجيّة، فقد قال أحدهم: "ما فائدة البيت، أو السّيارة، أو أيِّ شيء آخر، إذا كانت زوجة أحدنا لا تحبّه؟". إنَّه يقصد أن يقول: إنَّ رغبتي في أن أشعر بالحبّ من زوجتي تفوق أيّ شيء آخر. لذا، حاولي أن تُظهري حبّكِ لزوجكِ لتُدخلي السّرور إلى قلبه، واعملي على نزع الأسباب الّتي حالت دون تلفّظك بالعبارات التي تؤكّد ذلك.