خالد الجندي: الاختبار الحقيقى لطاعة الله يكون بعد رمضان
قال الشيخ خالد الجندى، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن الاختبار الحقيقى لطاعة الله يكون بعد رمضان، لافتا إلى أن هناك بعض من الناس كانوا يلتزمون بالصلاة، سيتخلون عنها، ومنهم من كان يطعم المساكين لن يفعل هذا بعد رمضان. وتابع الجندى، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc" ، اليوم الجمعة: "كل الناس كان بتعبد ربنا فى جروب جماعى اسمه شهر رمضان، وبعد رمضان هيتخلوا عن إطعام المساكين بعد ما ذاقوا لذه وطعم إدخال البهجة على المساكين، واهو داخل الصيف علينا وتفتح السواحل، ربنا يستر، هتلاقى كل واحد قلة من الناس وحشة نوع من الفساد هيرجع له تانى، وده اسمه الخوض مه الخائضين، انت حضرتك فى امتحان حقيقى بعد رمضان، هتعبد ربنا هتصوم وهتطعم المساكين، وهتصلى فى المساجد، متخليش حد يخليك تتنازل عن المناسك الأخلاقي والدينية التى حصلت عليها فى رمضان، لازم تقاوم كل العوامل والإغراءات التى توثر على معنوياتك ". وأضاف: "علينا أن نستمر فى الأعمال الصالحة من إطعام المساكين وإخراج الصدقات، وطاعة الله بالعبادة، لازم نستمر رمضان كان مجرد تمرين، بعد رمضان بنشوف الناس نوعين اثنين نوع ينصرف عن الطاعة والعبادة، وده المتقلب غير الثابت على طاعة الله، لذلك الصنف الاخر هو الثابت على الطريق وعلى ما كان يفعله فى رمضان من طاعة وهم ينظر الله لهم بالعطاء والمغفرة ويحبه الله ".
التليفزيون هذا المساء.. مفتي الجمهورية: الحقوق والواجبات تجاه الجار ليست مخصوصة بالجار المسلم فقط - اليوم السابع
الفهرس: 1-بطاقه الشخصيه 2-معلومات عن اسم الشخصيه 3-معلومات عن الشخصيه 4-معاركه 5-تقنياته مع الصور 6-الفلرات والافلام التي ظهر فيها 7-الاقارب البطاقه الشخصيه الاسم: ابورامي شينو العمر: 12 سنة في الجزء الاول و 15 في شيبودن الرتبة الحالية: تشونين القرية: قرية الورق (كونوها) الوزن: 48. 5 كيلوجرام الطول: 161.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "يحب الجمال" الذي يذاع على قناة "dmc: " مشهد اليوم عن شخص تقلد بالوزارة في عصر الدولة العباسية، فلما كنت أطالع سيرة هذا الوزير الكريم من عدة مصادر، قلت لابد أن ندخر قصته، لأنه شخصية جديرة بأن تُدرس، وهذه الشخصية اسمه علي بن محمد بن موسى بن الحسن، وعرف بابن الفرات ". وقال: "أحد أعوان الوزير قال كنت أخدم الوزير علي بن الفرات، فغضب عليه السلطان وأمر بحبسه بعد عزله، وهو قبل ذلك كان صاحب جود ومكارم ونثر الخير والعطاء على الناس، ومساعده كان يملك 500 دينار، وقال لنفسه أن هذا الشخص أثره بعطائه، وجاء الوقت ليرد له شيء في وقت أزمته ". وأضاف: "هذا المساعد كان يجلس مع زوجته، يقول لها إن الـ 500 دينار التي يملكها يرغب في أن يزور الوزير بن الفرات في محبسه في وقت ضيقه، ويقدمها له، وهي لا شيء أمام كرمه، وكانت امرأته ذات عقل، قالت له (ويحك إن بن الفرات لا يحمل إليه 500 دينار، فإنه يستحقرها ويستحقر صاحبها)، قال فغضبت زوجتي وحملت الدنانير ". وتابع: "المساعد قال إنه تلطف بحارس السجن ليسمح له بمقابلة الوزير، فلما شاهده الوزير نده عليه باسمه، فقال له نعم (أكرم الله سيدنا)، وفي ذلك المشهد، حاول بن الفرات أن يساعده ظنا منه إنه يرغب في الحصول على خدمة، هكذا هو الشخص الكريم يساعد حتى في وقت الشدة ".