ذات صلة أفكار هدايا للعروسين أفكار هدايا للزوج
أدوات المطبخ
تعدّ أكواب العصير المزركشة بالورود من هدايا الزواج التي يُمكن تقديمها للعريسين، كما تُعدّ الصحون المزخرفة بالحرف الأول من اسم العروس خياراً جيّداً، إلى جانب الأدوات المعيارية المُدرّجة، ويُمكن الاستفادة من فكرة إهداء الملاعق التي تحمل ختماً بتاريخ الزواج، إضافةً إلى السكاكين المخصّصة لتقطيع الكيك، كما أنّ تقديم صانع كعك الوافل يُعدّ من الهدايا المناسبة للزواج، وكذلك الأمر مع الكؤوس الزجاجيّة التي يُمكن للزوجين استخدامها في المناسبات. [١]
هدايا البورتريه
تُعدّ لوحات البورتريه من الخيارات التي يُمكن تقديمها كهدايا زفاف، إذ يُمكن رسم صورة مميّزة لحفل العرس، بحيث يهتم راسم اللوحة بكافّة التفاصيل التي تُضفي لوناً من الجمال على الصورة، كما يُمكن تقديم هدايا بورتريه أخرى مرسومة يدويّاً، بحيث يرسم الرسّام كلّ ما من شأنه إظهار الصورة على أجمل وجه. [٢]
إطارات الصور
تُشكّل إطارات الصور اللطيفة خياراً ممكناً لهدايا الزواج، فهي مناسبة لعرض الصور الملتقطة أثناء الحفل، ويُمكن لصاحب الهدية أن يحفر على الإطار بعض النقوش المهمّة بالنسبة للعريس والعروس ؛ كتاريخ الزواج مثلاً، [٣] حيث تُعدّ الإطارات طريقةً رائعةً للاحتفاظ بأجمل الذكريات وأغلاها على قلب الزوجين، كأنْ يتمّ إهداؤهما إطاراً مصنوعاً من الخشب الأسود المتين، ومُغطّى بالزجاج المخصّص لحماية الصور الموضوعة داخل الإطار.
- أفكار هدايا زواج - موضوع
أفكار هدايا زواج - موضوع
مع ذلك قُبضَ على زوجها الذي أنكر ارتكابه جريمة القتل. الفتاة العشرينية فيسمايا ناير في حفل زفافها في مايو/آيار 2020
(Others)
ممارسة غير قانونية تعود عادة دفع المهر في الهند إلى آلاف السنين، وذلك لمساعدة النساء المحرومات حينها من الميراث بموجب القوانين الهندوسية، ليتمكنَّ من تأمين حياتهن في أثناء الزواج. إلا أنه مع مرور الوقت، تسببت هذه العادة في عنف وإساءات جسدية ضد المرأة التي تُكرَه عائلتها على دفع المهر. وجُرّم إثر ذلك بموجب قانون حظر المهور لعام 1961، بغرامة وحكم بالسجن مدة خمس سنوات على الأقل. ويرى خبراء ومحللون أن القانون لم يكن فعالًا، لذلك أدخل عليه المشرعون في ثمانينيات القرن الماضي أقساماً ونصوصاً إضافية، تسمح للسلطات بتوجيه الاتهام إلى الرجال أو أفراد أسرهم بـ"الموت بسبب المهر"، ويُحكَم عليهم بذلك بالسجن المؤبد. وعلى الرغم من هذه القوانين الردعية والإجراءات الصارمة، كشفت عدة تقارير تواصل ارتفاع عدد الجرائم على خلفية دفع المهور. ووفق مكتب سجلات الجريمة الوطني في الهند، فقد سُجّل أكثر من 13000 شكوى وأكثر من 7100 حالة وفاة على خلفية دفع المهور عام 2019. إدانة واسعة لعادة دفع المهور وفق ما أفادت به عائلة ناير، فقد كانت الضحية فتاة نشطة وذكية، تدرس بكلية الطب وناشطة بالمجتمع المدني، ومثلت الدولة في المعسكرات الوطنية، على غرار مشاركتها في جناح الشباب في الجيش الهندي.
تعود عادة دفع المهر في الهند إلى آلاف السنين، وذلك لمساعدة النساء المحرومات حينها من الميراث بموجب القوانين الهندوسية، ليتمكنّ من تأمين حياتهن في أثناء الزواج. وتسببت هذه العادة في عنف وإساءات جسدية ضد المرأة التي تُكرِه عائلتها على دفع المهر. في البداية، لم يكن لدى قوات الأمن أي سبب لاعتبار وفاة الطالبة البالغة من العمر 24 عاماً أمرًا مشبوهاً، إلى أن تقدمت عائلتها بشكوى بموجب قانون "الوفاة بسبب المهر" في البلاد. إذ يسمح القانون بتوجيه التهم إلى الأشخاص الذين تسببوا في وفاة أو انتحار امرأة خلال السنوات السبع الأولى من زواجها، والتي وعدت فيها الأسرة بالمهر، وهي عبارة عن مجموعة هدايا تُمنح لعائلة العريس عندما يتزوج الزوجان. وقد حُظرَت المهور في الهند منذ أكثر من 60 عاماً، إلا أن هذه العادة مستمرة إلى اليوم، في المناطق الريفية والمدن التقليدية. ورغم أن ولاية كيرالا من المدن الهندية التي تنخفض فيها نسبة الأمية، فإنها تسجل في الوقت ذاته أعلى قيمة في المهور، وفق تقرير للبنك الدولي صدر مؤخراً. وبالرجوع إلى حادثة وفاة فيسمايا ناير، صرحت الشرطة في ولاية كيرالا بأنه لم يُحدَّد ما إن كانت ماتت مقتولة أو منتحرة.