والإيمان بالله هو التصديق به وبصفاته ورفض الأصنام وكل معبود سواه. والإيمان بملائكته هو اعتقادهم عبادا لله، ورفض معتقدات الجاهلية فيهم. والإيمان بكتبه هو التصديق بكل ما أنزل على الأنبياء الذين تضمن ذكرهم كتاب الله المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم، أو ما أخبر هو به. اهـ. والله أعلم.
- ايه امن الرسول بما انزل اليه بخط الرقعه
ايه امن الرسول بما انزل اليه بخط الرقعه
امن الرسول بما انزل اليه من ربه) بصوت الشيخ ماهر المعيقلي /🤗 - YouTube
فسأل: لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا إلى آخر السورة. (64) -------------- الهوامش: (52) الأثر: 6499- أخرج الحاكم في المستدرك 2: 287 من طريق خلاد بن يحيى ، عن أبي عقيل ، عن يحيى بن أبي كثير ، عن أنس قال: "لما نزلت هذه الآية على النبي صلى الله عليه وسلم: " آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه " قال النبي صلى الله عليه وسلم: وأحق له أن يؤمن". ثم قال الحاكم: "هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه" واستدرك عليه الذهبي فقال: "منقطع". (53) انظر ما سلف رقم: 6477. (54) انظر ما سلف 4: 263. (55) في المطبوعة: "التي قامت حجة... " ، وفي المخطوطة: "التي قامت حجته" ، وصواب قراءتها ما أثبت. (56) في المطبوعة: "التشاغر" بغين معجمة ، وهو خطأ غث. والصواب من المخطوطة. و "تشاعروا الأمر ، أو على الأمر" ، أي تعالموه بينهم. من قولهم: "شعر" أي "علم". وهي كلمة قلما تجدها في كتب اللغة ، ولكنها دائرة في كتب الطبري ومن في طبقته من القدماء. وانظر الرسالة العثمانية للجاحظ: 3 ، وتعلق: 5 ، ثم ص: 263 ، وصواب شرحها ما قلت. ايه امن الرسول بما انزل اليه بخط الرقعه. وانظر ما سيأتي ص: 155 ، تعليق 1. (57) في المطبوعة: "يعني ما وصفنا" ، والصواب من المخطوطة. (58) في المطبوعة: "نقلا ورواية" ، وفي المخطوطة "نقلا وراثة" ، وهي الصواب ، وآثرت زيادة الواو قبلها ، فإني أرجح أنها كانت كذلك.