الفطريات خصوصًا المتواجدة في أجهزة التكييف. بعض أنواع البروتينات. المواد الكيميائية. فرو الحيوانات. فضلات الطيور وريشها. علف الحيوانات. العفن. بكتيريا الأحواض الساخنة. أعراض التهاب الرئة التحسسي - موقع بابونج. الفئة المعرضة للمرض
يواجه بعض الأشخاص التهاب الرئة التحسسي أكثر من غيرهم حيث تكون فرص الإصابة به أكثر حولهم بسبب كثرة مسببات المرض؛ مثل: [3]
المزارعون. الأشخاص الذين يربون الحيوانات الأليفة والأطباء البيطريين. العاملون في الحبوب أو الطحين. عمال مصانع الخشب ومحال النجارة. العاملون في مصانع البلاستيك ومصانع الطلاء والعطور والكحوليات والدخان. طرق علاج التهاب الرئة التحسسي
علاج الالتهاب الرئوي التحسسي يبدأ من تجنب سبب التحسس نفسه، ولكن في حال كانت طبيعة عمل الشخص تجبره على التعرض لأنواع مختلفة من مسببات التحسس، فإن الطبيب قد يلجأ إلى: [3]
صرف أدوية ستيرويدية تحد من الالتهاب وأعراضه؛ مثل دواء بريدنيزون (الاسم التجاري: بريدنيزون). [3]
كما يمكن وصف أدوية تثبط جهاز المناعة مثل دواء ميكوفينولات (الاسم التجاري: سيلسيبت)، بالإضافة إلى الاستعانة بأدوية موسعة للشعب الهوائية؛ للمساعدة على التنفس في الحالات المتقدمة. [3]
طرق الوقاية من التهاب الرئة
يكون الحد من الالتهاب الرئوي التحسسي بتجنب التعرض لمسبباته، فإذا كان الحيوان الأليف هو سببها، لا بد من الابتعاد عنه وتجنب تربيته لكي لا يؤذي الشخص المصاب بالالتهاب،علاوة على تجنب التدخين وما إلى ذلك من مهيجات التحسس، كما ينصح باستشارة الطبيب عند استنشاق مادة كيميائية أو أي مسبب للحساسية ، فتكون مهمة الطبيب هنا بشرح طرق الوقاية؛ مثل: ارتداء الكمامة، وتلقي مطعوم الإنفلونزا الموسمي على سبيل المثال، بالإضافة لممارسة بعض التمارين التي تجهد الرئة وتتعبها، والابتعاد عن التدخين.
أعراض التهاب الرئة التحسسي - موقع بابونج
قشعريرة. حمى وإعياء عام. تعرُّق. أعراض الالتهاب الرئوي المزمن
(بالإنجليزية: Chronic) تكون الأعراض هنا مختلفة، حيث يواجه المريض صعوبة في التنفس مع سعال شديد وتعب وإرهاق عام، كما أنه يكون معرضاً لفقدان الوزن كلما طالت مدة التهاب فرط التحسس الرئوي والتي قد تستمر لأسابيع وحتى شهور، وتكون الأعراض كالآتي: [2] [3]
ضيق تنفس شديد عند ممارسة التمارين الرياضية. سعال وتعب عام. فقدان للوزن. حدوث ندبات في الرئة دائمة نتيجة الالتهاب طويل الأمد. أعراض نقص الأكسجين. اسباب التهاب العصب السابع. تليف الرئة في حالات متقدمة. أعراض الالتهاب دون الحاد
(بالإنجليزية: Subacute) وهو يعني أعراض أخف وطأة على المريض، تظهر بعد اتصاله مع مسببات الالتهاب لفترة طويلة، وتتمثل في الآتي: [4]
ارتفاع درجة الحرارة. سعال قد يتطور مع الوقت. ضيق تنفس. تعب. أسباب التهاب الرئة التحسسي
هناك أكثر من 300 سبب وراء الإصابة بالتهاب الرئة التحسسي، إذ إن البكتيريا بمختلف أنواعها والفيروسات والفطريات قد تسبب ردة فعل تحسسية من الرئة والذي يكون حادًا في بدايته، ولكن ومع تكرار الإصابة بهذا التحسس، قد يتطور ليصبح مزمنًا، ويمكن حصر مسببات الالتهاب كالآتي: [3] [4]
البكتيريا والفيروسات.
وجود مشاكل وراثية وتاريخ مرضي وجيني مع مرض العصب السابع بالعائلة. التعرض لنزلات البرد وأعراض الإنفلونزا بشكل متكرر دون اهتمام من المريض. التعرض لسكتة دماغية لذا فإن شعرت بأعراض العصب السابع التي ذكرناها فعليك التوجه للطبيب فقد تكون مصاب ببوادر سكتة دماغية لا قدر الله. هناك بعض الحوامل التي قد تصاب بشلل نصفي ورغم أن النسبة ضئيلة إلا أنه وارد. الإصابة بداء السكري من النوع الثاني وحدوث خلل في مستويات السكر بالجسم. الإصابة بفيروس الهربس وهو معروف بأنه من مسببات التقرحات على سطح الفم وبالتالي قد يسبب التهاب العصب السابع. كذلك الأمراض الجلدية كالجدري المائي والحزام الناري وأمراض أخرى كمرض النكاف والحصبة الألمانية.. كلها أمراض قد تسبب التهاب الأعصاب. علاج التهاب العصب السابع بالأدوية
العصب السابع قد يستقطع بعض الوقت ولكن من تلقاء نفسه قد تخمد الأعراض حتى تختفي، لكن هذا لا يعني أن نترك الأمر للصدفة، فعلينا الأخذ بالأسباب والامتثال للعلاج المعروف ومنه. تناول عقاقير تحتوي على "الكورتيزون" لكنها تمنع على مرضى السكري. تناول العقاقير "الكورتيكوستيرويدية" والتي تحد من أعراض التهاب العصب السابع بشكل جذري.