البرنامج الإعلامي ( ربوع بلادي) وهو برنامج يومي أنتج وعرض لأول مرة في شهر رمضان عام 1399هـ وهو موجه للأطفال يعرفهم بمدن المملكة وأهم المعالم التاريخية فيها من إنتاج محطتي جدة والرياض من إعداد وتقديم خالد زارع يرحمه الله ومن إخراج يحيى توفيق وقد أدت أغنية المقدمة عفراء المرزوقي ومجموعة أطفال والكل يتذكر مقدمة ومؤخرة البرنامج الرائعة: ربوع بلادي علينا بتنادي.. جريدة الرياض | (ربوع بلادي) والصالون في السياحة !!. وتقول تعالوا شوفوني يا أولادي.. بلادي بتنادي يا أولادي. لقطات من برامج ربوع بلادي
- برنامج ( حكمة اليوم) وهو عبارة عن مسابقة يومية دينية للكبار في شهر رمضان المبارك ذات جوائز نقدية يتبع بشأنها ما يتخذ بشأن مسابقة فوازير رمضان للصغار من حيث استحصالها وعدد جوائزها وقيمة كل جائزة والمسابقة
اللي تدكر هاالبرنامج توصفلي شعوره من قلب:42:
وبلاش نصغر انفسنا:22:
اعتبرها بطله اللي تعترف انه تتابع هاالبرنامج
جريدة الرياض | (ربوع بلادي) والصالون في السياحة !!
• أتذكر أيضاً كيف قام المؤسس عبدالعزيز -رحمه الله وطيب ثراه- بهذه الرحلات منطلقاً من الكويت لتوحيد هذه الأرض الطيبة شمالاً وجنوباً إلى ساحل البحر الأحمر غرباً وما تحتويه من مقدسات مكة المكرمة والمدينة المنورة. • القرار التاريخي بالأمر الملكي الكريم لوضع يوم 02/22 يوم التأسيس لضم مسيرة الأجداد المؤسسين للدولة السعودية الأولى والثانية في إطار تاريخ هذا الوطن هو ترسيخ لرؤية سلمان الملك الإنسان ابن الملك المؤسس وحفيد الأجداد المؤسسين التي تعكس تاريخ هذه الأسرة العريقة تجاه أرض الجزيرة، وهو ما سبق الإشارة إليه بمقالي (سلمان وآل سعود) حيث يعود وهج الإسلام والعروبة إلى الجزيرة العربية كما كان في صدر الإسلام وعهد الخلفاء الراشدين وانتقل بعدهم إلى الشام والعراق ومصر. • رؤية 2030 حقيقة نعايشها، وليس مجرد طموح لخطة ورقية وأن التعديلات التشريعية والقوانين واللوائح غيرت مناخ وبيئة وعمل الاستثمار في جميع القطاعات وخاصة الرياضة والترفيه والثقافة والسياحة وجودة الحياة. • يمكن توظيف واستيعاب أكثر من 3 ملايين وظيفة لأبناء الوطن وغيرهم في هذا القطاع الذي يحتاج إلى تعزيز المنافسة والنزاهة والشفافية ودعم الفرص للرواد والشركات الناشئة وتطوير آليات العمل والإدارة لتحقيق المستهدفات المطلوبة في أقرب فرصة قبل حلول 2030.
على البال
أنا من جيل برنامج "ربوع بلادي"، ما زال صوت الراحل المذيع خالد زارع - رحمه الله - يداعب مسامعي، لحظات البرنامج بالنسبة لي كطفل لا تنسى، كل حلقة من البرنامج كانت تعني لنا الكثير ونحن أحياناً لظروف أسرنا المادية لا نستطيع السفر للمدن السعودية التي كنّا نشاهدها، فقط نردد معهم "ربوع بلادي علينا بتنادي" باللكنة الحجازية الجذابة.