Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc.
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك
بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
- عبدالله النفيسي يهاجم الأنظمة العربية (المنشغلة) في قمع شعوبها (الله يخرب بيتكم) - وطن | يغرد خارج السرب
عبدالله النفيسي يهاجم الأنظمة العربية (المنشغلة) في قمع شعوبها (الله يخرب بيتكم) - وطن | يغرد خارج السرب
هاجم الكاتب والمفكر الكويتي، عبدالله النفيسي، الأنظمة العربية الصامتة أمام العدوان الإسرائيلي على المدنيين في قطاع غزة، والمتواصل لليوم التاسع على التوالي. عبدالله النفيسي: النظام العربي منقوص السيادة
وقال النفيسي، في تغريدة رصدتها (وطن): (لا يكتفي (النظام العربي) المنقوص السيادة والشرعية أن يتحول إلى نقابة حرامية بل يطمح لقمع الشعوب العربية قاطبة من المحيط إلى الخليج). وأضاف عبدالله النفيسي: ( من سيدني إلى بروكسل إلى لندن إلى تل أبيب تصاعدت أصوات الاحتجاج ضد قصف غزّة و(النظام العربي) مشغول بقصف الاحتجاج، الله يخرب بيتكم). لا يكتفي ( النظام العربي) المنقوص السيادة والشرعية أن يتحول إلى نقابة حرامية بل يطمح لقمع الشعوب العربية قاطبة من المحيط إلى الخليج. من سيدني إلى بروكسل إلى لندن إلى تل أبيب تصاعدت أصوات الإحتجاج ضد قصف غزّة و( النظام العربي) مشغول بقصف الإحتجاج. الله يخرب بيتكم. — د. عبدالله النفيسي (@DrAlnefisi) May 18, 2021
وفي تغريدة أخرى، قال المفكر الكويتي عبدالله النفيسي: (العدو الإسرائيلي مشغول بقصف غزّة و(النظام لعربي) مشغول بقصف الاحتجاج على ذلك، يا له من تواطؤ تاريخي مشين سيكون له ثمنه الباهظ).
ولهذا، لم يكن غريبا أن يثير رحيلُه شعورا بالصدمة لدى سائر الأوساط السياسية والاجتماعية في الكويت، إذ ارتبطت سيرة هذا الرجل بمسيرة وطنه ومجتمعه منذ استقلال البلاد في العام 1961، بما جعله أحد أبرز رجالات الرعيل الأول من بناة النهضة الوطنية، فقد التحق بالخدمة العامة عقب تخرّجه من كلية الاقتصاد من الجامعة الأميركية في القاهرة عام 1961، ونيله بعدئذ دبلوم الاقتصاد من جامعة أكسفورد البريطانية عام 1963، وقد تقلد منصب رئيس إدارة البحوث والرقابة في مجلس النقد، وهذا المجلس كان نواة بنك الكويت المركزي، بين 1964 و1966. ليلتحق بعدئذ بمجلس إدارة شركة البترول الوطنية بين 1966 و1968 ويتسلم مديرية إدارة التخطيط والاستكشاف في الشركة بين 1968 و1971، ليغادر بعد ذلك العمل في القطاع العام نحو العمل البرلماني وبغير توقف، على الرغم من أنه واجه الخسارة في جولات انتخابية عديدة، إلا أنه تمكّن من الفوز بجولاتٍ أكثر، فاستحقّ لقب البرلماني المخضرم. عقب غزو النظام العراقي الكويت في أغسطس 1990، اختار النيباري البقاء في وطنه، رغم المخاطر المحدقة به، باعتباره شخصية عامة ومعروفة
بيد أن الأكثر أهمية في مسيرة عبدالله النيباري أن اسمه ارتبط بأمورٍ على جانب من الأهمية: الأول سيطرة الدولة على ثروة النفط بتأميم إنتاجه في العام 1975، وقد خاض النيباري، منذ 1971، معركة سيطرة الدولة على ثروتها الوطنية، مستفيدا من الخبرة التي راكمها بالعمل في شركة البترول الوطنية، ومن تخصصه الأكاديمي في الاقتصاد.