يدخل كتاب ديوان ابن زيدون- سنده في دائرة اهتمام المتخصصين في مجال اللغة العربية بشكل خاص والباحثين في الموضوعات ذات الصلة بوجه عام؛ حيث يدخل كتاب ديوان ابن زيدون- سنده ضمن نطاق تخصص علوم اللغة ووثيق الصلة بالتخصصات الأخرى مثل الشعر، والقواعد اللغوية، والأدب، والبلاغة، والآداب العربية. ومعلومات الكتاب هي كما يلي:
الفرع الأكاديمي: اللغة العربية وآدابها
صيغة الامتداد: PDF
مالك حقوق التأليف: ابن زيدون
حجم الكتاب: 5. 6 ميجابايت
0
votes
تقييم الكتاب
حقوق الكتب المنشورة عبر مكتبة عين الجامعة محفوظة للمؤلفين والناشرين
لا يتم نشر الكتب دون موافقة المؤلفين ومؤسسات النشر والمجلات والدوريات العلمية
إذا تم نشر كتابك دون علمك أو بغير موافقتك برجاء الإبلاغ لوقف عرض الكتاب
بمراسلتنا مباشرة من هنــــــا
الملف الشخصي للمؤلف
ابن زيدون
- أن الزمان الذي مازال يضحكنا - اقتباسات ابن زيدون - الديوان
- كتاب الشعر ديوان ابن زيدون - كتب PDF
أن الزمان الذي مازال يضحكنا - اقتباسات ابن زيدون - الديوان
الرئيسية
دواوين وأشعار
أحمد بن عبد الله المخزومي أبو الوليد ابن زيدون
ديوان ابن زيدون
دار النشر: دار الكتاب العربي
حجم الكتاب: 5. 3MB
كتاب ديوان ابن زيدون للكاتب أحمد بن عبد الله المخزومي أبو الوليد ابن زيدون,
يحمل هذا الديوان قصيدة أرسلها ابن زيدون إلى ولادة بنت المستكفي التي كان يشقها، يسألها فيها أن تدوم على عهده ويتحسر على أيامهما الماضية
حقوق النشر محفوظه التحميل غير متوفر
التعليقات
لايوجد تعليقات
أبدي رأيك في هذا الكتاب
كتاب الشعر ديوان ابن زيدون - كتب Pdf
ابن زيدون
معلومات شخصية
الميلاد
سنة 1003 [1] [2] [3] [4] قرطبة
الوفاة
14 أبريل 1071 (67–68 سنة) إشبيلية
مواطنة
الأندلس
العشير
ولادة بنت المستكفي
الحياة العملية
المهنة
كاتب ، وشاعر [5] ، وسياسي
اللغة الأم
العربية
اللغات
العربية [6]
مجال العمل
شاعر
مؤلف:ابن زيدون - ويكي مصدر
تعديل مصدري - تعديل
أبو الوليد أحمد بن عبد الله بن زيدون المخزومي القرشي المعروف بـا بن زيدون ( 394هـ / 1003م في قرطبة - أول رجب 463 هـ / 5 أبريل 1071 م) وزير وكاتب وشاعر أندلسي، عُرف بحبه لولادة بنت المستكفي. محتويات
1 سيرته
2 شعره
3 انظر أيضًا
4 المراجع
5 المصادر
6 وصلات خارجية
سيرته [ عدل]
ولد أبو الوليد أحمد بن عبد الله بن أحمد بن غالب بن زيدون في قرطبة لأسرة من فقهاء قرطبة من بني مخزوم. [7] تولى ابن زيدون الوزارة لأبي الوليد بن جهور صاحب قرطبة ، وكان سفيره إلى أمراء الطوائف في الأندلس ، ثم اتهمه ابن جهور بالميل إلى المعتضد بن عباد صاحب إشبيلية ، فحبسه. [8] حاول ابن زيدون استعطاف ابن جهور برسائله فلم يعطف عليه. وفي عام 441 هـ، تمكن ابن زيدون من الهرب، ولحق ببلاط المعتضد الذي قربه إليه، فكان بمثابة الوزير. وقد أقام ابن زيدون في إشبيلية حتى توفي ودفن بها في أول رجب 463 هـ في عهد المعتمد بن عباد.
تاريخ النشر: 01/01/1984
الناشر: دار بيروت للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات: "ابن زيدون" هو أبو الوليد أحمد بن عبد الله بن زيدون"، ولد في قرطبة وتثقف بهن وأسلس له الشعر قياده، وهو في العشرين من سنّه. ولما شبّت، في قُرطبة، تلك الثورة التي ذهبت بملك الأمويين والحموديين والعلوين اشترك فيها؛ ووصفه الفتح بن خاقان في "قلائده" بأنه كان زعيم الفتنة... القرطبية. وقد قرّبه أبو الحزم بن جهور، لما استولى على زمام الأمر؛ ومنحه لقب ذي الوزارتين. كان ابن زيدون كاتباً وشاعراً، وكان يلقب ببحتري الغرب تشبيهاً له ببحتري الشرق في روعة ديباجته وسمو خياله وحسن فنّه، غير أنه يتميز من بحتري الشرق بجمال وصفه للطبيعة، وإشراكه إياها في شعوره ولواعج شوقه، وألمه من فراق "ولادة بنت المستكفي"؛ كما أنه يتميّز بنعومة غزله وبراعته في تصوير اختلاجات نفسه ولوعته، ومزجه الغزل بوصف الطبيعة، ولا ريب أن لمحبّ ولادة وحرمانه منها أثراً عميقاً في شعره، بما حباه من رقة عاطفة وحنين وشكوى، وبما ألهمه من تعبير عن إحساساته حتى تبوأ زعامة الغزل في أيامه.