نوع العقار: فلل للبيع
المدينة: أبها
الحي: المحالة
مساحة الارض: 300م
مساحة البناء: 500م
عدد غرف النوم: 5
عدد دورات المياه: 6
عدد الصالات:3
عدد المجالس:3
عدد المطابخ:2
السعر: مليون 50 الف
يرجى تعبئة المميزات:
مستودع ( ✅)
مصعد ( ✅)
غرفة سائق ()
غرفه غسيل ( ✅)
غرفة خادمة ( ✅)
عدد ماء مستقل (✅)
مطبخ جاهز ()
عداد كهرباء مستقل ( ✅)
مشب خارجي (✅)
المداخل مستقل ( ✅)
اسم الوسيط:
بدر القحطاني
جوال الوسيط:
( رقم الجوال يظهر في الخانة المخصصة)
رقم الفرع:
7
جوال الفرع:
( رقم الجوال يظهر في الخانة المخصصة)
السعر:1050000 92824766 تجنب قبول الشيكات والمبالغ النقدية واحرص على التحويل البنكي المحلي. إعلانات مشابهة
فيلا للبيع ابها التجاريه
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
رقم الاعلان: 1060 رقم الفرع: 6 نوع العقار: فيلا المدينة: أبها الحي: المحالة (مقابل حاشي صح) مساحة الارض: 282. 5 متر مربع مساحة البناء: 518. 69 متر مربع تتكون من: الدور الأرضي: مجلس رجال + مجلس نساء + مقلط مطبخ + دورتين مياه الدور الثاني: 3 غرف نوم بحماماتها + صاله + حمام بوفيه الدور الثالث: غرفتين نوم بحماماتها + صاله + حمام 3 مخارج + سطوح مصعد بدون تأسيس بايكة سيارة داخلية السعر مليون و 400 الف للمزيد من التفاصيل ومعاينة العقار يرجى التواصل على الرقم 0503047105 النهضة الاسكانية 920010426
الجدير ذكره أنه ليست هذه هي المرة الأولى التي تظهر فيها السعودية بموقف المُطبِّع مع الاحتلال الإسرائيلي والسعي لإقامة تحالفات رسمية معه؛ إذ إن التقارير تتواصل حول لقاءات سرية مع مسؤولين إسرائيليين، حتى إنها بدأت تسير بشكل علني، فضلاً عن التطبيع في مجالات مختلفة غير السياسية. -كيف تعمل القبة؟
والقبة الحديدية هي نظام دفاع جوي متحرك طُور من قبل شركة "رافائيل" الإسرائيلية لأنظمة الدفاع المتقدمة، بهدف اعتراض الصواريخ قصيرة المدى والقذائف المدفعية، واختاره وزير الجيش الإسرائيلي الأسبق عمير بيرتس في فبراير 2007، انطلاقاً من تجربة حرب 2006 مع حزب الله اللبناني والصواريخ الفلسطينية محلية الصنع. ومنذ ذلك الحين بدأ تطوير هذا النظام كحل دفاعي لإبعاد خطر الصواريخ قصيرة المدى عن إسرائيل، بكلفة تصل إلى 210 ملايين دولار. ووفقاً لتقرير نشرته شركة "رافائيل" للصناعات العسكرية، يعتبر نظام القبة الحديدية حلاً دفاعياً متحركاً لاحتواء ومواجهة الصواريخ قصيرة المدى والقذائف المدفعية، في مختلف الأحوال الجوية بما فيها السحب المنخفضة والعواصف الترابية والضباب. ويعتمد النظام على صاروخ اعتراضي مجهز برأس حربي قادر على اعتراض وتفجير أي هدف في الهواء، بعد قيام منظومة الرادار بالكشف والتعرف على الصاروخ أو القذيفة المدفعية وملاحقة مسارها.
السعودية تستنجد بـ «القبّة الحديدية» لإعتراض صواريخ أنصارالله - قناة العالم الاخبارية
بين طلب السعودية من "إسرائيل" شراءَ منظومة القبة الحديدية، واستجدائها الإدارة الأميركية من أجل إعادة منظومة باتريوت، تقف الرياض في مهب الريح. التحرّك السعودي إزاء شراء منظومة القبة الحديدية لم يقف عند عتبه "تل أبيب"
كشف موقع "Breaking Defense"، المتخصّص بالشؤون العسكرية الإسرائيلية، أن السعودية تواصلت مع "تل أبيب" بشأن شراء أنظمة دفاع صاروخي إسرائيلية الصنع، وتُبدي اهتماماً عالياً بشراء الأنظمة الإسرائيلية، المعروفة باسم القبة الحديدة، بعد إزالة الولايات المتحدة الأميركية أنظمة دفاعاتها الجوية المتقدمة وبطاريات صواريخ باتريوت، والتي اعتمدت عليها السعودية منذ فترة طويلة، بسبب اعتراض الإدارة الأميركية على جملة انتهاكات أدت إلى توتّر العلاقة بين واشنطن والسعودية. وهذا يعود إلى أسباب كثيرة، أبرزها الانزعاج الأميركي من فشل السعودية في إدارة ملفات أُوكلت إليها، سواء في سوريا أو اليمن أو العراق، وانتهاك السعودية الفاضح أيضاً لحقوق الإنسان في اليمن، وجريمة قتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي. هذا كله تسبّب بإحراج كبير للإدارة الأميركية، وخصوصاً مع وصول الديمقراطيين إلى الحكم مؤخَّراً. التحرّك السعودي إزاء شراء منظومة القبة الحديدية لم يقف عند عتبه "تل أبيب" وحدها، بل حصلت الرياض على أنظمة صواريخ باتريوت موقَّتة من اليونان، على سبيل الإعارة.
السعودية تشتري القبة الحديدية من ‘إسرائيل’.. ماذا بعد؟ – مدارات عربية
وأضاف أردان أن "على الدول المعتدلة في الشرق الأوسط أن تتوحد من أجل التعامل مع التحديات المشتركة لنا، مثل مكافحة تغيير المناخ، وتشكيل تحالف إقليمي للتعامل مع التهديدات وعلى رأسها إيران". أردان قال أيضاً: "تخيلوا أن منظومة الدفاع الإسرائيلي القبة الحديدية تحمي أجواء شركائنا في الخليج، ويمكن أن يشمل ذلك السعودية أيضاً". في سياق متصل، دعا موقع " غلوبس " الاقتصادي الإسرائيلي إلى بيع منظومة القبة الحديدية للسعودية التي تواجه "تحديات كبيرة" من اليمن وإيران. وأضاف: "إسرائيل ستكون فعلت الصواب حال عرضها على السعودية شراء منظومتها الدفاعية من أجل حماية منشآتها الاستراتيجية المهددة من إيران". ويوضح: "العرض الإسرائيلي سيأتي سرّياً لا محالة. إسرائيل متفوقة في هذا المجال، وتشير تقارير إلى أن السعودية فعلاً تبتغي شراء هذه المنظومة في إطار التقارب بين الرياض وتل أبيب". وأشار إلى أن "الولايات المتحدة نشرت مؤخراً بطاريات من القبة الحديدية في مناطق بالخليج للدفاع عن مصالحها". وقال إن "إسرائيل تدرك تماماً كل التحديات الاستراتيجية التي تحيط بالسعودية. لتل أبيب أيضاً مصلحة كبيرة في أن تكون يد السعودية هي العليا في المواجهة مع إيران، وقد تقطف إسرائيل ثماراً سياسية أيضاً حال باعت المنظومة للسعودية".
السعودية تشتري نظام القبة الحديدية من &Quot;إسرائيل&Quot; | الخليج أونلاين
القبة الحديدية
قاذفة الصواريخ في القبة الحديدية بالقرب من سديروت ، إسرائيل (يونيو 2011)
النوع
مضاد للصواريخ
بلد الأصل
إسرائيل
تاريخ الاستخدام
فترة الاستخدام
2011–حتى الآن
المستخدمون
الحروب
الحرب بين إسرائيل وغزة
تاريخ الصنع
المصمم
أنظمة رافائيل الدفاعية المتقدمة
المصنع
سعر الوحدة
35, 000 - 50, 000 لكل قذيفة 50 مليون دولار لكل بطارية
الكمية المصنوعة
2
المواصفات
الوزن
90 كيلوغرام (200رطل)
الطول
3 م (9. 8 قدم) [1]
القطر
160 مـم (6. 3 بوصة) [1]
تعديل مصدري - تعديل
القبة الحديدية ( بالعبرية: כיפת ברזל) نظام دفاع جوي بالصواريخ ذات قواعد متحركة، طورته شركة رافئيل لأنظمة الدفاع المتقدمة والهدف منه هو اعتراض الصواريخ قصيرة المدى والقذائف المدفعية. في فبراير 2007، اختار وزير الدفاع الإسرائيلي عمير بيرتز نظام القبة الحديدية كَحلٍّ دفاعي لإبعاد خطر الصواريخ قصيرة المدى عن إسرائيل. [2] ، منذ ذلك الحين بدأ تطور النظام الذي بلغت كلفته 210 مليون دولار بالتعاون مع جيش الدفاع الإسرائيلي وقد دخل الخدمة في منتصف عام 2011 م. الحاجة للنظام [ عدل]
ظهرت الحاجة المُلحِّة لنظام دفاع يحمي إسرائيل من الصواريخ قصيرة المدى بعد حرب تموز 2006 حيثُ أطلق حزب الله ما يزيد عن 4000 صاروخ كاتيوشا قصير المدى سقطت في شمال إسرائيل وأدّت إلى مقتل 44 إسرائيليًا وأدّى التخوف من هذه الصواريخ إلى لجوء حوالي مليون إسرائيلي إلى الملاجئ.
تل أبيب تغازل الرياض.. هل تمتلك السعودية القبّة الحديدية قريباً؟
السعودية تشتري القبة الحديدية من إسرائيل؟ - YouTube
وليس تأخرها مرتبطا بالقضية الفلسطينية كما يدعي البعض، بل بالتوقيت الأمثل داخليا وخارجيا، خصوصا على وقْع المتغير الأميركي في البيت الأبيض. ولذا، فهي لا تزال تمتنع، إلى اليوم، عن تظهير ما هو قائم ومفعل على أرض الواقع بينها وبين "إسرائيل"، علما أنها السباقة إلى طلب العلاقة مع الأخيرة. وفقا لمصادر مطلعة، يقيم، الآن، في السعودية وفد من شركة الصناعات العسكرية الإسرائيلية «رفائيل»، بهدف بحْث ما يمكن الشركة فعله لتأمين دفاعات ضد الصواريخ اليمنية الدقيقة الموجهة والطائرات المسيرة، التي – للمفارقة – تشغل بال "إسرائيل" نفسها، خصوصا أن المنظومات الدفاعية الإسرائيلية لم توضع بعد في اختبار عملي لمواجهتها. وبحسب الإعلام العبري، فإن العمل على تنصيب منظومتين من «القبة الحديدية» الإسرائيلية في السعودية يدخل مراحله الأخيرة، ما يفسر وجود وفد رفيع من «رافائيل» هناك. وسواء تم تأكيد التنصيب رسميا أم لم يتم، فالمرجح أن تعمد "إسرائيل" لاحقا، كما هي العادة، إلى إطلاق التسريبات الموجهة، خصوصا أن الأهم، في هذه الحالة، بالنسبة إليها، هو الكشف عن أن سلاحها بات جزءا من حائط الدفاع عن النظام السعودي، لا واقع «الدفاع» نفسه وتبعاته المباشرة.
هذا هو الهجوم الثالث على الإمارات هذا الشهر. قُتل ثلاثة عمال أجانب في الهجوم الأول في 17 يناير، بينما تم اعتراض الثاني بعد أسبوع. UAE MOD Joint Operations Command announces at 00:50 UAE time the destruction of platform for ballistic missile launched from Al-Jawf, Yemen towards UAE. Missile was intercepted at 00:20 by air defences. Video of successful destruction of missile platform and launch site
— وزارة الدفاع |MOD UAE (@modgovae) January 30, 2022
بينما لا يُقال إن المحللين الإسرائيليين يعتقدون أن الهجوم، باستخدام صاروخ غير دقيق نسبيا، كان يستهدف هرتسوغ بشكل مباشر، قال متحدث بإسم الحوثيين إن الهدف منه هو إرسال رسالة من الجماعة المدعومة من إيران حول العلاقات بين الإمارات وإسرائيل. "هجومنا يثبت أن الإمارات ليست آمنة ما دامت في خدمة العدو الصهيوني في أبو ظبي ودبي"، قال المتحدث، بحسب أخبار القناة 12. الإمارات جزء من تحالف عسكري تقوده السعودية يدعم الحكومة اليمنية ضد الحوثيين. في عام 2019، سحبت الإمارات قواتها من اليمن، لكنها لا تزال لاعبا مؤثرا. بدأت الحرب الأهلية في اليمن عام 2014 عندما سيطر الحوثيون على العاصمة صنعاء، مما دفع القوات التي تقودها السعودية إلى التدخل لدعم الحكومة في العام التالي.