لذلك فالعضلات هذة ممكن ان تشد وتقوى قبل الزواج بحيث تساعد على الحفاظ على المهبل من التوسع سواء بالجماع المتكرر او حتى بعد الحمل والولادة … ويوجد تمارين معينة تساعد على شد هذة العضلات وممكن ان تقوم بعملها الفتاة من عمر 16 سنة وحتى اخر العمر وتسمى هذة التمارين بتمارين كيجل (( Kegel exercises))…
وتقوم فكرة التمرين على: تتخيل المرأة أنها تريد حبس تدفق البول وهي في الحمام. (لكن لايجب عليك حبس البول او التمرين اثناء التبول. )… في هذه الحالة تنقبض عضلات كيجل لعدة ثوان ثم تعود للانبساط. خروج غازات من المهبل بازنجبیل. وتكرر المرأة عملية الانقباض التي تتمثل في السحب لأعلى والى الداخل. وبعد ذلك تلجأ المرأة إلى بسط هذه العضلات. وتستمر عملية البسط والقبض لمدة ثلاث ثوان وتكرر عدة مرات لتصل إلى 25-30 مرة. للبدء, تحاولين عزل الأرضيّة الخاصّة بالحوض بالتّعرّض له كما لو كنت تحاولى إيقاف تدفّق البول. حيث تبدئين بشد او مسك العضلة ومن ثم جعلها تسترخي بهدوء وبالتدريج من تلقاء نفسها..
الخطوة الثّانية هي التّعلّم كيفية شد وتقلص العضلات: ثمّ ابدأ في بناء قوّة العضلة بمسك العضلة او التقلص لمدّة 1 ثانية, ثمّ ثانيتان و في النّهاية حتّى 3 ثواني.
خروج غازات من المهبل البكتيري
14- المشي بشكل يومي. ويمكنني طمأنتكِ والقول أنّ الغازات المهبلية لديك تعد أمرًا بسيطًا للغاية، لاسيما أنّك عانيت منها قبل الزواج، ولكونك غير مصابة بأي من الأمراض المزمنة الخطيرة، ومع ذلك فإنّ زيادة ذلك بعد الزواج تعود لإقامتك علاقة جنسية مع زوجك، ويمكنكِ التغاضي عن ذلك في بعض الأحيان، أو اتباع طرق بسيطة لمحاولة التخلص منها. إلا أنّه في حال تكرار حدوث ذلك لمرات عدة، ولفترات طويلة، مع عدم ارتباط ظهورها بممارسة العلاقة الجنسية، فقد يستدعي ذلك مراجعة الطبيب المختص ، وذلك لتشخيص حالتك بدقة، ومعرفة جميع الأسباب الكامنة وراء هذه المشكلة، إذ قد يكون السبب وراء ذلك في حالات نادرة هو الإصابة بناسور مهبلي.
من واقع خبرتي في المجال الطبي، تعدّ الغازات المهبلية شائعة الحدوث عند المتزوجات حديثًا لاسيما بعد إقامة العلاقة الجنسية مع الزوج، وتجدر الإشارة إلى أنّها حالة طبيعية وليست مشكلة تستدعي الشعور بالقلق تجاهها، ويمكنكِ التغلب عليها من خلال القيام بمجموعة من الأمور البسيطة، بحيث تتضمن ما يأتي: 1- القيام بتمارين كيجل، لأنها تساعد في التحكم بعضلات المهبل لديك. 2- اختيار الوضعيات الجنسية المناسبة أثناء العلاقة الزوجية، والتي لا تسمح بدخول كميات كبيرة من الهواء إلى داخل المهبل. 3- تجنب تناول وجبات الطعام السريعة لاسيما الحارة منها. 4- الإكثار من شرب السوائل والماء طوال اليوم. 5- الجلوس بوضعية القرفصاء أثناء عملية التبول. خروج غازات من المهبل بدون سبب. 6- تجنب بعض المستحضرات النسائية الداخلية، كالسدادات القطنية. 7- القيام بمساج وتدليك بسيط لمنطقة الحوض وأسفل البطن. 8- شرب بعض الأعشاب الطبيعية، كاليانسون والقرفة، لإخراج هذه الغازات. 9- ممارسة تقنيات التنفس العميقة. 10- استخدام غسولات مناسبة ولطيفة للمنطقة الحساسة. 11- التخلص من الوزن الزائد إن كنتِ تعانين منه. 12- تجنب ممارسة التمارين الرياضية العنيفة. 13- الحدّ من المشروبات الغازية.
نجح فريق طبي في المدينة الطبية وكلية الطب بجامعة الملك سعود في إجراء عملية جراحية متقدمة لإزالة الأورام المنتشرة على الغشاء البريتوني، واستخدام الكيميائي المسخن بواسطة المنظار الجراحي ذي الفتحة الواحدة. وتمكن الكادر الطبي - بعد توفيق الله- من إجراء هذه العملية المتقدمة التي تُعد الأولى في المملكة ومن الأُوَل عالميًّا، وتكون الفريق من الدكتور ثامر التريكي أستاذ مساعد بكلية الطب واستشاري الجراحة العامة وجراحة القولون والمستقيم وجراحة الأورام بالمدينة الطبية، والدكتور عبدالله الحربي أستاذ مساعد بكلية الطب واستشاري التخدير والفريق المساعد لهما بالمدينة الطبية الجامعية. د. ثامر التريكي: متخصص في الجراحة العامة في regions.sa | Top Doctors. وأفاد الدكتور التريكي أن هذا النوع من العمليات يتم عادة عن طريق فتح كامل البطن لإجرائها، ويترتب على ذلك زيادة في الألم وانهاكا للجسم وفترة أطول لاستعادة المرضى نقاهتهم. وأضاف أن الدراسات والممارسات الطبية أثبتت بلا شك تفوق تقنية المناظير الجراحية على الطرق التقليدية في كثير من العمليات الشائعة كالمرارة وما شابهها؛ ولكن في المقابل لم يتم استخدام تقنية المناظير الجراحية في عمليات أورام الغشاء البريتوني والتسخين الكيميائي بشكل شائع وبالأخص تقنية المنظار الجراحي ذي الفتحة الواحدة، إذ لم يتم تسجيل أي حالة في أي من المجلات الطبية، وبذلك تعد هذه الحالة من أولى الحالات عالميًّا.
د. ثامر التريكي: متخصص في الجراحة العامة في Regions.Sa | Top Doctors
وأضاف الدكتور ثامر التريكي أن هذا الإجراء الجراحي المتميز مكن المريض بفضل الله من استعادة نقاهته بوقت وجيز ليغادر المستشفى في غضون ثلاثة أيام، كما مكن أيضاً من تفادي التنويم في العناية المركزة فيما بعد العملية كما هو الإجراء المعتاد عند القيام بمثل هذه الجراحات بواسطة الطرق التقليدية. ويأمل الدكتور التريكي أن يسهم هذا الإنجاز في تشجيع المراكز المتخصصة، على استخد ام المناظير لإجراء مثل هذه العمليات ليعم نفعها بإذن الله شريحة أوسع من مرضى أورام الغشاء البريتوني.
صراحة – الرياض: نجحت المدينة الطبية بجامعة الملك سعود في إجراء عملية جراحية معقدة لاستصال الغشاء البريتوني المغطي لتجويف البطن والغشاء البلوري المغطي للتجويف الصدري، باستخدام العلاج الكيميائي الحراري لخمسيني كان يعاني من ورم غير حميد في الغشاء المغطي للبطن، وكذلك الغشاء المغطي للجهة اليسرى من الصدر. وأوضح استشاري جراحة الصدر والمرئ في المدينة الطبية الجامعية الدكتور صالح الناصر، أن هذا النوع من العمليات ُيعدّ من الإجراءات المعقدة في مجال جراحة الأورام والنادرة على مستوى المنطقة، حيث تمت عملية استئصال الورم المنتشر عن طريق تقشير الغشاء المغطي لجدار الصدر والغشاء المغطي للرئة والحجاب الحاجز وغشاء التامور، ومن ثم يتم استخدام العلاج الكيميائي المسخن داخل تجويف الصدر، بدرجة حرارة 42 درجة مئوية. وحول خطة العلاج أوضح الناصر أنها مرت بمرحلتين مع فاصل زمني، الأولى تشمل عملية تقشير الغشاء البريتوني مع استخدام العلاج الكيمائي المسخن أثناء العملية، وبعد تعافي المريض بشكل كامل جاءت المرحلة الثانية، حيث خضع لعملية تقشير الغشاء البلوري من الصدر، باستخدام العلاج الكيميائي المسخن، مبيناً أن المريض تماثل للشفاء وخرج من المستشفى بحالة صحية جيدة.