قصيدةً قيلت في الشيخ/ سلطان بن جهجاه بن حميد ،رحمة الله
بناء على طــلب أستاذي / الحصان ، حفظه الله أوردت هذه القصيدة اللتي قيلت في
الشيخ / سلطان بن جهجاه بن حميد رحمة الله ،
والحقيقة أن ما قيل في الحمدة "ألاد الكريزي" وسلطان بن جهجاه لا يوفي حقهم
فهم والله كما غيث السحاب. وهي أهدا الى بني عمي الهيلاء " عتيبة هوازن" من الشاعر / هادي بن مشعان القبع
العتيبي من بن عمكم الاد النعيري الدغالبة.
سلطان بن جهجاه بن حميد الشاعري
تاريخ عريق
ينتمي الشيخ المعتقل "فيصل بن سلطان" إلى واحدة من أكبر الأسر في قبيلة عتيبة، التي تولت مشيخة شمل القبيلة منذ أجيال، وقد كان جده "جهجاه بن بجاد بن حميد"، وشقيق جده "سلطان بن بجاد بن حميد" في موضع الصدارة بفخذ "برقى" أحد الفخذين الكبيرين لقبيلة عتيبة، وكان لهما دور حاسم في توحيد المملكة العربية السعودية. تمرد سلطان بن بجاد، الذي كان أحد كبار القادة في ميليشيات "إخوان من طاع الله" على الملك عبد العزيز آل سعود، ودارت معركةٌ حاسمةٌ تعرض بعدها للأسر، وظل سجيناً حتى وفاته عام ١٩٣٤م. تعتبر قبيلة عتيبة، التي يتولى "فيصل بن سلطان" إمارتها، واحدة من كبريات القبائل بالجزيرة العربية، ويقدر عدد أفرادها بما يزيد عن مليوني نسمة يتوزعون في وسط المملكة العربية السعودية وغربها. تداعيات الاعتقال
وفقاً لمراقبين؛ فإنه من المستبعد أن يترتب على اعتقال أمير شمل قبيلة عتيبة أي لون من الاضطراب أو أي رد فعل يخافه النظام السعودي. وفقاً لمصدر يؤثر عدم الإفصاح عن اسمه، فإن تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه والمستشار المقرب من ابن سلمان، يعد نفسه أقوى رجل في المملكة من خارج العائلة الحاكمة، ويملك من النفوذ ما يجعل الجميع عرضة لأذاه، ويشمل ذلك قطاعاً عريضاً من الأمراء والزعماء القبليين والكتاب وغيرهم.
05-03-2009, 07:18 PM
# 1
معلومات العضو
مراقب سابق
رقم العضوية: 14297
تاريخ التسجيل: Aug 2008
مجموع المشاركات: 5, 066
قوة التقييم: 28
النتيجه النهائيه لمسابقة الشيخ سلطان بن حميد للشعر النبطي
بسم الله الرحمن الرحيم اخواني أعضاء منتديات قبيلة عتيبه إليكم النتيجة النهائية لمسابقة الشيخ سلطان بن جهجاه للشعر النبطي مزوده بخطاب من عضو لجنة التحكيم الأستاذ إبراهيم الخالدي بالاتفاق عليه بإجماع أعضاء اللجنة ومزوده بنسخة من نتائج التصويت أثناء إغلاقه والموضح في أعــــــــــلاه المركز الأول
الشاعر محمد بن عبدالهادي بن مصوي العازمي حصل على نسبة% 83 من لجنة التحكيم وحصل على نسبة% 23. 34 تصويت وأصبح المجموع الكلي% 85, 4 المركز الثاني الشاعر شالح بن مرقاص الحمقي المقاطي حصل على نسبة%78 من لجنة التحكيم وحصل على نسبة% 51. 61 تصويت وأصبح المجوع الكلي% 83. 2 المركز الثالث الشاعر عوض بن فرج العتيبي حصل على نسبة% 80 من لجنة التحكيم وحصل على نسبة% 18. 6 تصويت وأصبح المجموع الكلي% 81. 8 المركز الرابع الشاعر صالح بن عبدالله العصيمي
حصل على نسبة% 77 من لجنة التحكيم وحصل على نسبة% 0. 19 تصويت وأصبح المجموع الكلي% 77.
فكِّر في كلّ ما مضى من تاريخك، لأنَّ كلّ ما فعلت سجّله الملكان عليك، { ما يلفظُ من قولٍ إلّا لديه رقيبٌ عتيد}. لذلك، استعرض تاريخ معصيتك لله، وحاول أن تقول: يا ربّ إني تائب، فإذا كنت قد أخطأت مع إنسان في كلام، فعليك أن تتسامح منه، ولا سيّما إذا كنت قد اغتبته أو شهَّرت به أو آذيته أو سببته أو ما إلى ذلك، أو إذا كنت قد أكلت مال إنسان بغير حقّ، فأرجع إليه ماله قبل أن يأتي يوم لا تملك فيه مالاً لترجعه إليه، وإذا تحركت في أيِّ موقع من المواقع التي لا ترضي الله، فأيّدت من لا يجيز الله لك أن تؤيّده، استغفر ربّك من ذلك، واعزم أن لا تؤيد شخصاً مماثلاً له، وإذا خذلت إنساناً لا يجوز لك أن تخذله، فحاول أن تستغفر الله من ذلك، حتى لا تتحرك ثانية في خذلان مؤمن في هذا المجال. فكّروا فيما يرضاه الله، وقولوا: يا ربّ، إننا تائبون، حتى ينصرف عنا كتّاب السيّئات بصحيفة خالية من ذكر سيّئاتنا، ويتولى كتّاب الحسنات عنا مسرورين بما كتبوا من حسناتنا، " وإذا انقضت أيام حياتنا، وتصرّمت مدد أعمارنا - هذا الكلام للإمام زين العابدين (ع) - واستحضرتنا دعوتك التي لا بدّ منها ومن إجابتها، فصلِّ على محمد وآله، واجعل ختام ما تحصي علينا كتبة أعمالنا، توبة مقبولة لا توقفنا بعدها على ذنب اجترحناه، ولا معصية اقترفناها، ولا تكشف عنّا ستراً سترته على رؤوس الأشهاد يوم تبلو أخبار عبادك، إنّك رحيم بمن دعاك، ومستجيب لمن ناداك ".
من فضل التوبة إلى الله أنها طريق إلى الجنة - كنز الحلول
ثُمَّ أمَرَ بها النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فصَلَّى علَيْها، ودُفِنَتْ. وفي الحديث: بيانُ ما كان عليه الصَّحابةُ رَضيَ اللهُ عنهم من تَكافُلٍ ورحمةٍ، حتَّى مع العُصاةِ. وفيه: الحثُّ على السَّعي في تَطهيرِ النَّفْسِ من الذُّنوبِ في الدنيا؛ لعِتقِها مِن النارِ في الآخرةِ. المرجع فضل الله: التَّوبة باب أهل الإيمان إلى المغفرة. وفيه: أنَّ خَيرَ التَّوبةِ إلى اللهِ هي التَّوبةُ الصَّادقةُ الَّتي لا يُخشَى فيها أحدٌ إلَّا اللهُ عزَّ وجلَّ. وفيه: أنَّ مِن ثُبوتِ الحدِّ الإقرارَ به. وفيه: مَنقَبةٌ عَظيمةٌ لِماعزِ بنِ مالكٍ والمرأةِ الغامِديَّةِ رَضيَ اللهُ عنهما.
المرجع فضل الله: التَّوبة باب أهل الإيمان إلى المغفرة
ومما جاء عن رسول الله(ص) وأئمّة أهل البيت(ع) في بعض ما تحدّثنا عنه:
ففي الحديث عن الإمام الصّادق(ع) قال: " إذا تاب العبد توبةً نصوحاً، أحبّه الله، فستر عليه في الدّنيا والآخرة "، فقلت: وكيف يستر عليه؟ قال: " ينسي مَلَكَيه ما كتبا عليه من الذّنوب، ويوحي إلى جوارحه: اكتمي عليه ذنوبه - فلا تشهد عليه يده أو رجله أو لسانه - ويوحي إلى بقاع الأرض - لأنّ كل أرض تعصي الله فيها تشهد عليك، وكلّ أرض تطيع الله فيها تشهد لك - اكتمي عليه ما كان يعمل عليك من الذّنوب، فيلقى الله حين يلقاه وليس شيء يشهد عليه بشيء من الذّنوب". وعن أحد أصحاب الإمام الصّادق(ع) يقول: سألت أبا عبد الله(ع) عن قول الله عزّ وجلّ: { يا أيّها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبةً نصوحاً}، قال(ع): " يتوب العبد من الذّنب لا يعود فيه ".. وورد عن أحد أصحابه أيضاً يقول: قلت لأبي عبد الله(ع): { يا أيّها الّذين آمنوا توبوا إلى الله توبةً نصوحاً}، قال(ع): " هو الذَّنب الَّذي لا يعود فيه أبداً "، قلت: وأيّنا لم يعد؟ فقال: " يا أبا محمد، إنَّ الله يحبّ من عباده المفتن التوّاب ".
ثمَّ أخبَرَ بُرَيْدةُ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ امرأةً جاءتْ بَعْدَ رَجْمِ ماعِزِ بنِ مالِكٍ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وكانت امرأةً مِن «غامِدٍ» مِن جُهَيْنةَ، «مِنَ الأَزْدِ»، والأَزْدُ قَبيلةٌ كبيرةٌ مِنَ العربِ، فغامِدٌ قَبيلةٌ من جُهَيْنَةَ، وَجُهَيْنَةُ مِنَ الأَزْدِ، فقالت المرأةُ الغامِدِيَّةُ: يا رسولَ اللهِ، «طَهِّرْني» مِنْ ذنْبي بإقامةِ الحَدِّ عليَّ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «وَيْحَكِ! » ثمَّ أمَرَها بالَّذي أمَرَ به ماعزًا رَضيَ اللهُ عنه، فقال لها: «ارْجِعي فاستغفِري اللهَ» مِن ذنْبكِ، «وتُوبي إليه»، فقالت المرأةُ الغامديَّةُ: أَظُنُّ -يا رسولَ اللهِ- أنَّكَ «تُريدُ أنْ تُرَدِّدَني»، كما رَدَّدْتَ ورَجَعْتَ ماعِزَ بنَ مالِكٍ» فسَألها النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن ذَنْبِها، فذَكَرَت له أنَّها «حُبْلَى»، أي: حامِلٌ، بسَبَبِ وُقوعِها في الزِّنا، فراجَعَها النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في إقرارِها على نَفسِها، فقالت: «نَعمْ»، فأمَرَها النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ تَرجِعَ حتَّى تَلِدَ ما في بَطنِها وتَأتِيَ بالولدِ. وأخبَرَ بُرَيْدةُ أنَّه تَكَفَّلَ بِمُؤْنَتِها وقام بمصالِحِها «رجلٌ مِنَ الأنصارِ» وهُم أهلُ المدينةِ، فلمَّا وَضَعَت وَلَدَها، جاء الأنصاريُّ فأبلَغَ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بخَبرِ المرأةِ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «إِذَنْ لا نَرْجُمَها» ونترك ولدها بلا مُرْضِعٍ ولا حاضِنٍ له، فقام رجلٌ مِنَ الأنصارِ، فقال ذلك الرَّجلُ -وهو غيرُ الأوَّلِ-: «إليَّ رَضاعُهُ» أي: مَوْكولٌ إليَّ مُؤْنَتُهُ وتربيتُهُ يا نبيَّ اللهِ، فأَمَر النَّبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ برَجْمِها، وظاهرُه أنَّ المرأةَ كانت مُحْصَنةً أيضًا، ولذلك رَجَمَها رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.