انتشرت في السنوات الأخيرة الشيشة والسجائر الإلكترونية التي يعتقد البعض أنها أقل ضررا من السجائر العادية، ترى مم تتكون تلك الشيشة الإلكترونية وما الأضرار الصحية المحتملة عند استخدامها؟ الشيشة الإلكترونية نَعرف الشيشة الإلكترونية بأنها جهاز صغير محمول، يعتمد في تشغيله على بطارية داخلية، فيما تحاكي طريقة استعماله الطريقة الشهيرة للتدخين. يعتمد المستخدم خلال استعمال السيجارة والشيشة الإلكترونية على استنشاق البخار المكون في العادة من النيكوتين، علاوة على بعض المواد الكيميائية ونكهات أخرى مختلفة المذاق. سر استخدام الشيشة الإلكترونية يرتبط الانتشار الملحوظ لاستخدام الشيشة الإلكترونية ببعض المعتقدات في أذهان المدخنين، حيث يرى البعض أن اللجوء إلى السيجارة أو الشيشة الإلكترونية يعتبر أكثر أمانا من الناحية الصحية من استعمال السجائر العادية، اعتقادا بأن تلك الأجهزة الإلكترونية تخلو من أي مواد سامة، وهو الأمر الخاطئ جملة وتفصيلا. أضرار الشيشة الالكترونية لغير المدخنين (مترجم مع مصدر اجنبي) | المرسال. يعتقد مستخدمو الشيشة الإلكترونية أيضا أن خطورتها لا تقارن بخطورة السيجارة والشيشة العادية، باعتبار أنه لا يمكن إدمانها في حال اختيار النوع المفترض خلوه من النيكوتين، وهو الأمر غير المؤكد.
أضرار الشيشة الالكترونية : اقرأ - السوق المفتوح
وهذا لا يعني أنها أمنة فهي أيضاً تحتوي على العديد من المكونات الكيميائية الضارة إلا أنها ليست ضارة بالشكل التي تسببه الطرق التقليدية في التدخين.
أضرار الشيشة الالكترونية لغير المدخنين (مترجم مع مصدر اجنبي) | المرسال
لكن هناك طرق أخرى مجربة وآمنة وفعالة للإقلاع عن التدخين. تتمثل إحداها في التحدث مع طبيبك أو أخصائي لمعرفة أفضل الاستراتيجيات المناسبة لك بالنسبة للإقلاع عن التدخين.
احتفل بإنجازاتك: يشير الخبراء إلى أن أهمية الاعتراف بالإنجازات والاحتفال بها عند الإقلاع عن التدخين؛ يمكن أن يعزز مقاومة التوتر والرغبة الشديدة بتدخين الشيشة أو السجائر الإلكترونية، ويقول الدكتور هايز: "كل لحظة خالية من التدخين هي لحظة مناسبة للاحتفال". في النهاية.. تعرفنا على الشيشة الإلكترونية وأضرار الشيشة الالكترونية والمعسل الالكتروني، فهي الأشياء مضرة بالجسم وخاصة بالنسبة للقلب والرئتين ومن الضروري التخلص منها.
خلال العقود التالية صار الكوبري أحد أشهر معالم القاهرة بل وصل الأمر بكثير من المصريين والأجانب إلى التقاط الصور التذكارية بجانب أو أعلى اسود الكوبري التي فاقت شهرتها الكوبري نفسه، وصار الكوبري أحد متنزهات القاهرة خاصة في ليايى الصيف، كما صار متنزهاً مجانياً للعشاق. ثورة 2011
عادت الأضواء لتسلط عالمياً على الكوبرى بعدما بثت قنوات العالم المصادمات بين الثوار وقوات الأمن المركزي يوم جمعة الغضب أثناء الثورة المصرية 2011 ، ليبقى الكوبري حتى اليوم الأشهر في مصر وربما الأفضل، حيث صمد لأكثر من 68 عاماً. ورغم تغير ما حوله من معالم حيث هدمت ثكنات قصر النيل وارتفع بناء جامعة الدول العربية وفندق النيل هيلتون محلها وزال فندق سميراميس القديم وارتفع بديل عصري له، لا يزال الكوبري شاهداً على ماضي القاهرة الجميل. التصميم
استمر بناء الكوبري 3 سنوات حتى منتصف عام 1871، بتكلفة 113. قصة إنشاء كوبري قصر النيل وأسوده الأربعة: فنان مسلم صنع هيبته (صور) | صوت الأمة. 850 جنيه مصري، وبلغ طـوله 406 أمتار، وعرضه 10. 5 متر، وقامت الشركة بإهداء الخديو "ماكيت" للكوبري صنع من الذهب الخالص. [2]
وكان الكوبري مكوناً من 8 أجزاء منها جزء متحرك من ناحية ميدان الإسماعيلية "ميدان التحرير" طوله 64 متراً لعبور المراكب والسفن، يتم فتحه يدوياً من خلال تروس، علاوة على جزأين نهائيين بطول 46 متراً، و5 أجزاء متوسطة بلغ طول كل منها 50 متراً، وتم تأسيس دعائم الكوبري من "الدبش" المحاط بطبقة من الحجر الجيري الصلب، كما تم تنفيذ الأساسات بطريقة الهواء المضغوط، وصممت فتحات الكوبري كي يمكنها حمل 40 طناً، والسماح بعبور عربات متتابعة وزن كل منها 6 أطنان.
جسر قصر النيل - المعرفة
واصلت ليلى علوي: "كملت لحد ما الألم زاد ومبقتش عارفة أطبق إيدي وصوابعي، قولتلهم تعبانة ورحت المستشفى وأنا اندمجت في المشهد والانفعال ومحستش بنفسي وأخدت 9 غرز بشكل تجميلي".
كوبري قصر النيل
آخر تحديث مايو 17, 2020
برغم من أن كوبري قصر النيل يعد من الكباري القصيرة، بالمقارنة مع غيره من الكباري الأخرى الموجودة في العالم، إذ يبلغ طوله حوالي 400 متر فقط، غير أنه يعد من أشهر كباري العالم على الإطلاق، وذلك لموقعه الإستثنائي، إذ يربط بين محافظتي القاهرة والجيزة، وكونه يقع بين عدد من المعالم السياحية الطبيعية والأثرية، بالإضافة للمظاهر الشعبية المصرية، كل ذلك أيضًا يجعله قبلة كل زائري مصر، فهو يوفر لك رحلة من المتعة بين جمال الطبيعة وروعة البنيان ومظاهر الحياة المصرية الشعبية. يمر كوبري قصر النيل فوق مياه نهر النيل العظيم، وعلى مدخليه من التحرير أو الأوبرا، يقف أسد على كل جانب، يعرف بـ «أسد قصر النيل»، يتميز بارتفاعه الشاهق، وتفاصيله الدقيقة المنحوته بعنياة، لدرجة تدهش الناظر له، ويحوي الكوبري ممشيين مقابلين لبعضهما البعض. وترجع نشأة الكوبري لعام 1869، وذلك خلال عهد عهد الخديوي إسماعيل، وترجع سبب تسميته للقصر الفسيح الذي بنى محمد علي لإبنته زينب، ومن هنا حمل اسم كوبري قصر النيل
أسود كوبري قصر النيل
ترجع القصة لعام 1871، عندما كلف الخديوى إسماعيل، شريف باشا ناظر الداخلية وقتها، بالاتصال بالخواجة جاكمار لنحت أربعة تماثيل لوضعها بمدخل حديقة الحيوان التي كان من المقرر افتتاحها وقتها.
قصة إنشاء كوبري قصر النيل وأسوده الأربعة: فنان مسلم صنع هيبته (صور) | صوت الأمة
فكرة إنشاء كوبري قصر النيل تبدأ مع حلم الخديو إسماعيل في إنشاء جسر بين ميدان الإسماعيلية "التحرير حاليا" والضفة الغربية من النيل. يعد كوبري قصر النيل أول كوبري يشيد على نيل القاهرة عام 1869، وثاني كوبري يشيد في مصر عامة بعد كوبري بنها عام 1856، وهو يجسد حلم الخديو إسماعيل لتحويل القاهرة إلى قطعة من أوروبا، ولربط ضفتي النيل والجيزة والقاهرة ببعضها البعض، ليصبح أحد أشهر معالم القاهرة التاريخية والسياحية. كوبري قصر النيل. بالصور.. 110 أعوام على إنشاء جامعة القاهرة تاريخ كوبري قصر النيل بدأت قصة إنشاء كوبري قصر النيل مع تفكير الخديو إسماعيل عام 1868 في إنشاء جسر يربط بين ميدان الإسماعيلية "التحرير حالياً" والضفة الغربية من النيل بمنطقة الجزيرة، اقتداء بمدن أوروبا، وكانت تلك الفكرة مريحة وعملية مقارنة بطريقة الانتقال بين ضفتي النيل في تلك الفترة، باستخدام المراكب الشراعية التي توضع بجوار بعضها البعض وتمتد عليها ألواح من الخشب كي يسير الناس عليها، وبدأ العمل بشكل جدي في إنشاء الكوبري عام 1869. ويطلق على الجسر أو الكوبري الذي يربط بين القاهرة والجيزة "كوبري قصر النيل"، نظراً لأنه لوجود قصر كبير على النيل من جهة ميدان التحرير يسمى قصر النيل أنشأه محمد علي لابنته زينب، ولما تولى سعيد باشا الحكم هدم القصر وحوله لثكنات للجيش، كما سمى أيضاً "أبوالأشبال" في كناية مزدوجة للخديو إسماعيل، ولوجود 4 من الأسود على المدخل والمخرج.
وبلغ ارتفاع جسم الكوبري عن سطح النيل حوالي 10 أمتار، تحسباً لفيضان النيل، بالإضافة إلى وضع الأسود الـ4 على مداخل الكوبري، اثنان منها على جانبي كل مدخل، وهي من البرونز، وتم تصنيعها خصيصاً في فرنسا ونقلت للقاهرة. وللتأكد من صلابة جسم الكوبري وصلاحيته للاستخدام تم مرور 6 مدافع مع كامل ذخيرتها عليه. ونظراً للتوسع العمراني في القاهرة والجيزة في الثلاثينيات من القرن الـ20، أصبح الكوبري لا يفي باحتياجات السكان من النقل والحمولات الثقيلة، فقام الملك فؤاد بوضع حجر الأساس لكوبري جديد في 4 فبراير/شباط عام 1932 من تصميم السير "رالف فريمان" مصمم جسر ميناء سيدني بأستراليا، وتم هدم الكوبري القديم بفك كل قطعة من جسم الكوبري، ووضع رقم عليها، وتم ترقيم كل أجزاء الكوبري إلى أرقام مسلسلة لتجميعها مرة أخرى، واستخدامها في بناء الكوبري الجديد الذي يبلغ طوله 382 متراً، وعرضه 20 متراً، وقدرت تكلفته الإجمالية بـ291. 955 جنيه.