من نحن
فضيات أنيقة عالية الجودة بأحجار الزركون والباجيت شبيه الألماس بتصاميم عصرية وحديثة مختارة بعناية لجميع الأعمار تجدها في روائع الفضة
سلاسل فضة نسائي للمرأة البحرينية
تخفيض
تخفيض
سلاسل فضة نسائي سعودي يشارك في
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "سلاسل فضه نسائي" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. تقييمك * مراجعتك * الاسم *
البريد الإلكتروني *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
AliExpress Mobile App
Search Anywhere, Anytime! مسح أو انقر لتحميل
إذا استقرت الحالة لعدة سنوات قد يتيح الطبيب المختص فكرة التوقف عن الدواء. يجب أن يتم المراقبة السريرية عند توقف الدواء حتى لا يتعرض المريض للانتكاسة مرة أخرى. إذا كنت تسأل هل يشفى مريض الذهان أم لا فهذا بالطبع يعتمد على استجابة كل حالة ونوع الذهاب المصاب به الشخص. في جميع الحالات نسبة الشفاء تتراوح إلا أنه موجودة بالطبع ولكن تختلف في الوقت وآلية العلاج. علاج مرض الذهان العقلي مما سبق واحد من العلاجات التي يجب الاستعانة بالأطباء المُتخصصين حتى يتم اتباع العلاج الصحيح ومن ثم تظهر ثماره في فترة وجيزة دون ظهور أي أمراض أخرى ناتجة عن العلاج الخاطئ. قد يهمك أيضا: اضطراب الشخصية الإضطهادية البارانوية
4- تساقُط الشَّعر مؤقتًا. 5- ارتفاع إنزيمات الكبد. 6- زيادة الوزن. 7- الغَثَيان. 8- التقيُّؤ. 9- نقص الصفائح الدمويَّة. 10- الارتباك. على ضوء ذلك، يكون عقار ريسبيريدون هو الدواء الرئيس لعلاج الذهان، وزيلاكس لعلاج الاكتئاب (الانتحار عرضًا)، أما فالبورات الصوديوم فهو من مضادات التشنُّجات الصرعيَّة، ويستعملها بعض الأطباء كعلاجٍ مساعدٍ لتثبيت المزاج، وتقليل نوبات العنف، ويظهر أن الطبيب إنما أراد علاج الأثر الجانبي المتوقَّع من عقار ريسبيريدون؛ وهو حُدوث تشنجٍ عضلي، فوصَف لزوجك فالبورات الصوديوم كمضادٍّ للتشنُّج، وبذلك تكون الوصفة الدوائية التي اختارها هذا الطبيب ممتازةً ونافعة، وتدل على خبرةٍ دوائية، فأرجو ألا ينقطعَ زوجك عن هذه الأدوية حتى بعد التحسُّن والتعافي، إلى أن يخبرَه الطبيبُ بقطعها. أمَّا الخمولُ وكثرة النعاس فهُما من الأعراض الجانبية للريسبيريدون وزيلاكس، لكن إذا رأيت النعاس زائدًا، فراجعي الطبيب المعالج، فلعلَّه يُشير عليه بخفض الجرعة. أمَّا حالة الصمت وقلة التفاعل الاجتماعي، فربما تكون من الآثار الجانبية لأحد هذه الأدوية أو نتيجة التفاعل الدوائي في جسدِه، فاسألي الطبيبَ المعالج، فهو أعرف بحالة زوجك قبل وبعد استعمال هذه الأدوية.
هل يمكن الشفاء إذا ترك شرب الخمر؟ أو سيستمر الذهان معه طوال حياته؟ وهل مع العلاج واستمراره يمكن أن يُشفَى نهائيًّا؟
سواء شُفي زوجُك أم لم يُشْفَ، فلا بد مِن أن يتركَ شُرب الخمر وأكل الحشيش، فلا يكن قلقك على صِحة زوجك العقلية أكبر مِن خوفك على لين دينِه! إنَّ مُصيبة معاقَرة الخمر أكبر من مصيبة إصابته بالذهان، تلك مصيبة في الصِّحَّة، وهذه مُصيبة في الدين! عن عبدالله بن عمرٍو قال: قال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن شرب الخمر وسكر لم تُقبلْ له صلاةٌ أربعين صباحًا، وإن مات دخل النار، فإن تاب تاب اللهُ عليه، وإن عاد فشرب فسكر لم تقبلْ له صلاةٌ أربعين صباحًا، فإن مات دخل النار، فإن تاب تاب الله عليه، وإن عاد فشرب فسكر لم تُقبلْ له صلاةٌ أربعين صباحًا، فإن مات دخل النار، فإن تاب تاب الله عليه، وإن عاد كان حقًّا على الله أن يسقيه مِن ردغة الخبال يوم القيامة))، قالوا: يا رسول الله، وما ردغة الخبال؟ قال: ((عُصارة أهل النار))؛ رواه ابن ماجَهْ، وصححه الألباني. أمَّا مسألة الشفاء بعد ترْك الشرب، فبيد الله - سبحانه وتعالى - ونحن لا نقنط من رحمة رب العالمين، لكن النقطةَ التي أرى أهمية معرفتها أنَّ الإصابة بالذهان بسبب تعاطي المخدرات وشرب الخمر، أشد مِن الذهان بسبب إصابةٍ دماغيَّة، أو نتيجة لاستعدادٍ وراثي، أو لعاملٍ نفسي أو اجتماعي!
على سبيل المثال: لو أنَّ شخصَيْن مُصابان بالفصام - والفصام منَ الأمراض الذهانيَّة، وكلمة ذهان: وصفٌ تصنيفي يُطلق على مجموعةٍ منَ الأمراض العقلية، وليس اسمًا لمرضٍ! - وكان أحدهما مصابًا بالفصام نتيجة استعدادٍ وراثي، والآخر أُصيب به بعد إدمان المخدرات، فإن نسبة شفاء الفصامي الذي أصيب نتيجة استعداده الوراثي للإصابة بالفصام أعلى بكثير من ذلك الذي أُصيب به نتيجة إدمان المخدرات. جاء في كتاب " قطب السرور في أوصاف الخمور" ؛ للقيرواني: (سَأَل بعض الملوك حكيمًا عن السكر وما يُحدثه؟ فقال: أيها الملك، مسْكن العقل في الدماغ، وهو للإنسان كالمرآة، يريه محاسنه ومساويه، فإذا شرب الرجل الخمرَ، صعد مِن بخارها إلى الدماغ ما يحول بينه وبين عقله كما تحول الغمامة بين العُيون وبين الشمس المضيئة، فيكون مِقْدار ما يَغْشى مرآة العقل من الصدأ بقَدْر إكثارِه منَ الشراب وإقلاله منه، فإذا نام على ذلك ذَهَب الصدأ شيئًا فشيئًا حتى يصحو، قال: فهل يعود العقل بكماله؟ قال: وما أنكر نقصانه! لأنَّا ما رأينا شيئًا ذهب جملةً فعاد جملةً)! هل هذه الأدوية فعَّالة وصحيحة، ويمكن بها شفاؤُه؟
إن شاء الله تعالى.