كلمات كسرة العسكري أبو فيصل كتابه من بين الأغاني المشهورة في الوسط والمحيط الخليجي ، والشباب يحبونها ويغنون عنها ، وفن الكسرات فن خليجي خالص ، ومثل كل المنطقة أو البيئة لها فنها المميز ، والقصرات والشيلة من أبرز الفنون اللفظية والغنائية التي انتشرت في منطقة الخليج ، وأصبحت علامة مميزة للبيئة الخليجية ، وفي هذا المقال سنتعرف على الفن من الكسرات العسكرية وتحديدا اقوال الكسرات العسكرية. فتات عسكري ابو فيصل وقد أصبحت من الكلمات المشهورة على ألسنة الشباب والمراهقين في منطقة الخليج العربي ، حيث تُعرف هذه الكلمات بالفتات العسكرية ، لكونهم يتحدثون عن بعض المواقف المتعلقة بالتجنيد في الجيش ، والحث. الشجاعة ، وأصبحت هذه الكلمات العسكرية والمفرقعات هي المهيمنة على هذه الشريحة من الشباب المراهقين. في المجتمعات الخليجية وتحديداً المجتمع السعودي حيث يجد الشباب غنائها متعة كبيرة ، ورغم أن الخبراء تناولوا هذه القضية وتتبعوا هذه الظاهرة ، فإن الموضوع يحتاج إلى وقفة لمعالجة ظاهرة الفتات الخليجية ، ومدى وصول الشباب إليها. كسرات ابو فيصل الكامري. والمراهقون مرتبطون على وجه التحديد بالغناء. عرف أهل الخليج العربي ، وخاصة الشباب منهم ، فنًا من الفنون الأصيلة والمتميزة للبيئة الخليجية.
كسرات ابو فيصل الكامري نطلها بيبان - موسيقى مجانية Mp3
في حي سلطانه حبايبنا... وابو ناصر بالوفا معروف. بالخير نذكره ويذكرنا... ياقف معك ما يعرف الخاب.
قل لي أن أدخل الممر … وثقل معرفتي يشفيك. قال الشخص معي ، "أنتم ترون إخوتي … أخبرتهم أن هذا ابن صفي". تعال ، سجل هاتفي الخلوي … أريدك فقط أن تتخلص مني. الحمد لله انا راضية… كل حداثتي وانا قادم. ويزال عني الهم والحزن.. مسكين يا عزيزي الفراق. ـــــــــــــ سأجلس في البيت … الناس ، وبارك الله فيهم. لقد سئمت منهم ، أشعر بالملل … والفائز لا يعرفهم. سأعطيك فكرة عن بعض الناس.. عندك مال والله يحفظك. إن كنت فقيرًا وفقيرًا … والله والله لن يمروا عليك. يصنع الناس الخير معهم … ما ينال منهم ما هو إلا جفاف. في زمن الرخا كانت طيور كثيرة … ولم أكن بحاجة إليها ، كلهم اختفوا. جربتهم والله في ضيقات … لم أر من يقف بجانبي. لم أر إلا النتوءات منهم … والشعور بالذنب والله خطأي. كانت الأيام والله قاسية عليّ … لم أرَ علي راحوم واحدًا. الجميع ، حتى عائلتي ، تعرضوا للظلم دائمًا في عالمي. ابو فيصل كسرات. بو صالح لا تشكو لي الوضع … الوضع مثلك انت ترى متعب. اليوم جيلي قتل الرجال … الجيب فارغ وأنا تفران. هذا وقت الخداع.. كذب ورياء وكلام كاذب. و ثرثرة بسرعة … و فائدة و غدر و … عيد الأضحى لكل الناس … بدون اكتمال القمر ما عندى وليمة. من فرقته اصبحت نحاسية.. نعم صداقة ونعم زينة.
بقلم |
خالد |
الاربعاء 17 ابريل 2019 - 08:24 م
مدح الله عز وجل الذاكرين الله كثيرا والذاكرات في كتابه
الكريم، وعدهم أصحاب منزلة رفيعة بين عباده الصالحين، ومن رحمة الله عز وجل أن
الذكر لا يحتاج إلى مجهود بدني شاق ولا تفرغ ولا وقت كبير، ومن اليسير أن يحافظ
عليه المسلم في يومه وليلته وهو ويواصل أعماله الحياتية اليومية، في حين أن
العبادات الأخرى تحتاج إلى مجهود وتفرغ ووقت، فالمسلم لا يستطيع أن يصلي طول وقته,
وكذلك في الصوم والصدقة, ولكنه يستطيع أن يذكر الله في كل أوقاته. قال الله عز وجل: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
اذْكُرُوا اللهَ ذِكْراً كَثِيراً وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأصِيلاً) ، وقال سبحانه (وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً
وَأَجْرًا عَظِيمًا)، ويقول أهل العلم إن المقصود بالذاكرين الله تعالي
أنهم يمارسون الذكر بقلوبهم وألسنتهم وجوارحهم قائمين قاعدين وماشين وراكبين وفي
إسلامهم وإيمانهم وقنوتهم وصدقهم وصبرهم وخشوعهم وصدقهم وصومهم وحفظهم فروجهم,
وعلي كل هيئة وحال. وحث أكرم المرسلين على ذكر
الله عز وجل كثيرا لما له من فضل عظيم ، فعن أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أنه قال: كَانَ رَسُولُ
اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسِيرُ فِي طَرِيقِ مَكَّةَ ، فَمَرَّ
عَلَى جَبَلٍ يُقَالُ لَهُ جُمْدَانُ ، فَقَالَ:«سِيرُوا هَذَا جُمْدَانُ ،
سَبَقَ الْمُفَرِّدُونَ».
العيد الذي نتمناه - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الله بن محمد بن أحمد الطيار
وسئل أبو عمرو ابن الصلاح -رحمه الله تعالى- عن القدر الذي يصير به من الذاكرين الله كثيرًا والذاكرات؟
فقال: «إذا واظب على الأذكار المأثورة المثبتة، صباحًا ومساءً، وفي الأوقات والأحوال المختلفة، ليلًا ونهارًا». «الأذكار، للنووي، ص:41»
هذا ما تيسر إيراده، نسأل الله جلّ وعلا أن ينفع به، وأن يكون لوجهه الكريم خالصًا، ونسأله سبحانه أن يجعلنا من الذاكرين له كثيرًا، اللهم أعنّا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك، والحمد لله ربّ العالمين. المصادر والمراجع:
1- «جامع البيان عن تأويل آي القرآن» (تفسير الطبري)، للإمام محمد بن جرير الطبري. 2- «الجامع لأحكام القرآن»، للإمام محمد بن أحمد بن أبي بكر شمس الدين القرطبي. 3- «تفسير القرآن العظيم»، للإمام عماد الدين أبي الفداء إسماعيل بن كثير. 4- «معالم التنزيل» (تفسير البغوي)، للإمام أبي محمد الحسين بن مسعود البغوي. 5- «تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان»، الشيخ عبدالرحمن السعدي. 6- «أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير»، الشيخ جابر بن موسى بن عبد القادر المعروف بأبو بكر الجزائري. 7- «المختصر في التفسير»، مركز تفسير. الذاكرين الله كثيرا والذاكرات اعد الله. 8- «التفسير الميسر»، مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف.
متفق عليه. ثانياً: ينبغي للذاكر أن يحرص على الالتزام بالأذكار النبوية الثابتة فهي جديرة بالتزامها والمواظبة عليها، وقد سبق بيان بعض الأذكار النبوية اليومية في الفتوى رقم: 121948 وما أحيل عليه فيها. ثالثاً: الأذكار المشروعة قسمان: مطلقة ومقيدة... فالذكر المطلق بأن تذكر الله على كل حال، قائماً وقاعداً وعلى جنب، قال الله تعالى: الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ.. {آل عمران:191}، وخرج مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يذكر الله على كل أحيانه. وأما الذكر المقيد فهو ما قيد بزمن مثل: الذكر أدبار الصلوات، والذكر عند دخول المسجد وعند الخروج منه، وأذكار الصباح والمساء.... وغير ذلك، فما جاء في الشرع مقيداً بوقت معين أو زمن معين، فينبغي تحري ذلك والالتزام به، أما ما شرع مطلقاً من الأذكار كالتسبيح والاستغفار ونحوه سائر اليوم فلا يشرع فيه التزام وقت معين أو عدد معين على اعتبار ذلك سنة، أو أن لهذا الوقت أو ذلك العدد فضلاً خاصاً، أما إذا لم يُعتقد شيء من ذلك فليس هنالك حرج في الإكثار. وانظر الفتوى رقم: 93442 ، والفتوى رقم: 118092. والله أعلم.