النشيد الوطني اللبناني هو النشيد الوطني الرسمي للجمهورية اللبنانية منذ اعتماده في 27 يوليو 1927وقد كتبه رشيد نخلة ولحنه وديع صبرا. النشيد الوطني اللبناني تم اعتماده عام 1927 وهو من تأليق رشيد نخلة ولحنه وديع صبرا وجاء اعتماد النشيد اللبناني بعد إعلان الجمهورية اللبنانية بعام كامل حيث انتخب شارل دباس رئيسا وفكرت الحكومة الأولى في وضع نشيد وطني. النشيد الوطني شعر ولحن يسموان على كل الأشعار والألحان. أناشيد – Lebanese Forces Official Website. في مايو 1926 كان إعلان الجمهورية اللبنانية وانتخاب شارل. بدأ في دولة الكويت استخدام النشيد في 25 فبراير من عام 1978 حتى يومنا هذا. كلمات النشيد الوطني الموريتاني كتبها الشاعر بابه ولد الشيخ سيديا في القرن التاسع عشر الميلادي ولحنها Tolia Nikiprowetzky وعزفها على آلة التيدنيت المطرب سيداتي ولد ابواختارته الحكومة الموريتانية عام 1960م حين استقلت ولكن من. النشيد الوطني اللبناني هو النشيد الوطني الرسمي للجمهورية اللبنانية. اعتمد رسميا في 27 تموز من العام 1927. يلقى ويستمع إليه وقوفا تعبيرا عن الاحترام الذي يليق به.
النشيد الوطني اللبناني الاطفال
ومما كتبه لمجلس النواب في أحد أيام العام 1924: «لا يخفى ما للأغاني الوطنية من تأثير في النفوس. وليس في العالم أمة راقية، أو أمة تسعى للرقي، ما لم يكن لها نشيد وطني، يحفظه أبناؤها كباراً وصغاراً، وينشدونه في مظهر قومي وكل ناد أدبي... ». النشيد الوطني
في أيار 1926 كان إعلان الجمهورية اللبنانية، وانتخاب شارل دباس رئيساً لها. وفكرت الحكومة الأولى في عهد الرئيس الجديد في وضع نشيد وطني لبناني، فشكلّت لهذه الغاية لجنة تحكيمية بين الشعراء المتبارين في لبنان وبلاد الإغتراب لإختيار النشيد. ففي 19 تموز 1926 صدر مرسوم جمهوري عنوانه «مسابقة لاختيار النشيد الوطني اللبناني». وينص هذا المرسوم في مادته الأولى على أن المسابقة قسمان: «مسابقة لإختيار قصيدة عربية تصلح كلماتها للنشيد اللبناني»، و«مسابقة بين مؤلفي الألحان لإنتقاء اللحن الذي يوضع للقصيدة المختارة». أما المادة الثانية فجاء فيها أن لجنة التحكيم المكلفة إختيار النشيد هي برئاسة وزير المعارف العمومية والفنون الجميلة نجيب أميوني وعضوية كل من: الشيخ عبدالله البستاني، جميل بك العظم، عبد الرحيم بك قليلات، الشيخ إبراهيم المنذر، السيد عبد الباسط فتح الله وشبلي بك ملاط»...
في أواخر تشرين الأول 1926 أعلنت نتيجة المباراة فكان النشيد الفائز نشيد الشاعر رشيد نخله الذي وقّع قصيدته باسم «معبد» (اسم مغن عربي مشهور).
تحميل النشيد الوطني اللبناني
ومما كتبه لمجلس النواب في أحد أيام العام 1924: «لا يخفى ما للأغاني الوطنية من تأثير في النفوس. وليس في العالم أمة راقية، أو أمة تسعى للرقي، ما لم يكن لها نشيد وطني، يحفظه أبناؤها كباراً وصغاراً، وينشدونه في مظهر قومي وكل ناد أدبي... ». النشيد الوطني في أيار 1926 كان إعلان الجمهورية اللبنانية، وانتخاب شارل دباس رئيساً لها. وفكرت الحكومة الأولى في عهد الرئيس الجديد في وضع نشيد وطني لبناني، فشكلّت لهذه الغاية لجنة تحكيمية بين الشعراء المتبارين في لبنان وبلاد الإغتراب لإختيار النشيد. ففي 19 تموز 1926 صدر مرسوم جمهوري عنوانه «مسابقة لاختيار النشيد الوطني اللبناني». وينص هذا المرسوم في مادته الأولى على أن المسابقة قسمان: «مسابقة لإختيار قصيدة عربية تصلح كلماتها للنشيد اللبناني»، و«مسابقة بين مؤلفي الألحان لإنتقاء اللحن الذي يوضع للقصيدة المختارة». أما المادة الثانية فجاء فيها أن لجنة التحكيم المكلفة إختيار النشيد هي برئاسة وزير المعارف العمومية والفنون الجميلة نجيب أميوني وعضوية كل من: الشيخ عبدالله البستاني، جميل بك العظم، عبد الرحيم بك قليلات، الشيخ إبراهيم المنذر، السيد عبد الباسط فتح الله وشبلي بك ملاط»... في أواخر تشرين الأول 1926 أعلنت نتيجة المباراة فكان النشيد الفائز نشيد الشاعر رشيد نخله الذي وقّع قصيدته باسم «معبد» (اسم مغن عربي مشهور).
النشيد الوطني اللبناني Lyrics
من هذه الأناشيد واحداً نظمه صاحب امتياز جريدة دير القمر نعوم أفرام البستاني ويقول فيه:
أرزتي منيتي
علمي الباسق
مجده بغيتي
صانه الخالق
أناشيد دولة لبنان الكبير
مع إعلان الجنرال غورو دولة لبنان الكبير في أيلول عام 1920 ، ظهرت قصائد عدة رافقت نمو فكرة السيادة الوطنية. ويوم إعلان الدولة الجديدة نظم الأب مارون غصن نشيداً قدّم في بداية الإحتفال بإعلان لبنان الكبير وفي نهايته. وقد لحّن النشيد بشارة فرزان ثم وضع له بولس الأشقر لحناً آخر.
تاريخ التسجيل: Dec 2008 الدولة: U S A
المشاركات: 3, 500
لبنــــــــــــــــــــــــــــــــان ( كم اشتاقك)
__________________ الدكتور محمد
ولما قدم مكة حمل رضيعه المبارك بين يديه وطاف به البيت وهو يدعو الله سائلاً أن يجعله عالمًا، وقد استجاب الله لدعائه، ووصل الفتى بجدّه وذكائه ومثابرته في الدرس وتحصيل العلوم إلى مرتبة قاضي قضاة المسلمين في العصر المملوكي. وقد كان يُدعى محمد بن عبد الله بن وهب، إلا أن اللقب الذي غلب عليه هو ابن دقيق العيد، وهو لقب جده الأعلى الذي كان ذا صيت بعيد، ومكانة مرموقة بين أهل الصعيد، وقد لقب كذلك؛ لأن هذا الجد كان يضع على رأسه يوم العيد طيلسانًا أبيض شديد البياض، فشبَّهه العامة من أبناء الصعيد لبياضه الشديد هذا "بدقيق العيد". نشأ ابن دقيق العيد في مدينة قوص التي كانت تشتهر في ذلك الوقت بمدارسها العديدة ونهضتها الثقافية الواسعة، تحت رعاية والده مجد الدين القشيري، الذي تخرج على يديه الآلاف من أبناء الصعيد، كما يشير إلى ذلك الأدفوي في " طالعه السعيد " في تراجم متفرقة. وقد عاش شبابه تقيًّا نقيًّا ورعًا طاهر الظاهر والباطن، يتحرى الطهارة في كل أمر من أمور دينه ودنياه، فحفظ القرآن الكريم حفظًا تامًّا، وتفقه على مذهب الإمام مالك على يد أبيه، ثم رجع وتفقه على مذهب الإمام الشافعي على يد تلميذ أبيه البهاء القفطي.
عقيدة ابن دقيق العيد
وقد ترتب على ذلك أن كثر أعداؤه وحاسدوه الذي كانوا يدسون عليه ويكيدون له، وقد أورد كثير من المؤرخين مواقف مشرفة، تشيد له بالنزاهة والأمانة في عدله بين الناس. وقد وضع الأستاذ عبد المتعال الصعيدي ابن دقيق العيد على رأس المجددين في الإسلام في القرن السابع الهجري، فيقول: "ولابن دقيق العيد لفتة عابرة قد تدل على أنه كان فيه شيء من نزعة التشديد، وذلك أنه لما جاءت التتار إلى الشام في سنة 680هـ/ 1281م، ورد مرسوم السلطان إلى القاهرة بعد خروجه منها للقائهم أن يجتمع العلماء ويقرءوا صحيح البخاري، فاجتمع العلماء وقرءوه إلى أن بقي شيء منه، وكان هذا في يوم خميس، فأخروا ما بقي إلى أن يتموه يوم الجمعة. فلما كان يوم الجمعة رأوا ابن دقيق العيد في الجامع، فقال لهم: ما فعلتم ببخاريكم؟ فقالوا: بقي ميعاد أخرناه لنختمه اليوم. فقال: انفصل الحال من أمس العصر، وبات المسلمون على كذا. فقالوا: نخبر عنك. فقال: نعم. فجاء الخبر بعد ذلك.. وكان النصر فيه للمسلمين. وقد عدّ السبكي هذا من كرامات ابن دقيق العيد". لكن قول ابن دقيق العيد: ماذا فعل بخاريكم.. يريد منه أن النصر قد تم بما أمر الله بإعداده من قوة ومن رباط الخيل، وليس بقراءة البخاري ونحوه، على عكس ما فهم الإمام السبكي؛ لأن المسلمين تركوا الاعتماد على العلوم التي تمكنهم من إعداد ما أمرهم الله به من القوة الحربيَّة.
ابن دقيق العيد
وتعود سبب شهرته باسم ابن دقيق العيد، أن جده "مطيعًا" كان يلبس في يوم عيد طيلسانًا ناصع البياض، فقيل كأنه دقيق العيد، فسمي به، وعُرف مطيع بدقيق العيد، ولما كان "علي بن وهب" حفيده دعاه الناس بابن دقيق العيد، واشتهر به ابنه تقي الدين أيضًا، فأصبح لا يُعرف إلا به. بدأ ابن دقيق العيد طريق العلم بحفظ القرآن الكريم، ثم تردد على حلقات العلماء في قوص، فدرس الفقه المالكي على أبيه، والفقه الشافعي على تلميذ أبيه البهاء القفطي، ودرس علوم العربية على محمد أبي الفضل المرسي، ثم ارتحل إلى القاهرة واتصل بالعز بن عبد السلام ، فأخذ عنه الفقه الشافعي والأصول، ولازمه حتى وفاته. ثم تطلعت نفسه إلى الرحلة في طلب العلم، وملاقاة العلماء، فارتحل إلى دمشق في سنة (660هـ=1261م) وسمع من علمائها ثم عاد إلى مصر. قيامه بالتدريس والتأليف
غلاف كتاب الإلمام بأحاديث الأحكام لابن دقيق العيد
استقر ابن دقيق العيد بمدينة قوص بعد رحلته في طلب الحديث، وتولى قضاءها على مذهب المالكية، وكان في السابعة والثلاثين من عمره، ولم يستمر في هذا المنصب كثيرًا، فتركه وولى وجهه شطر القاهرة وهو دون الأربعين، وأقام بها تسبقه شهرته في التمكن من الفقه، والمعرفة الواسعة بالحديث وعلومه.
ابن دقيق العيد سير اعلام النبلاء
شرح الأربعين النووية - ابن دقيق العيد يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "شرح الأربعين النووية - ابن دقيق العيد" أضف اقتباس من "شرح الأربعين النووية - ابن دقيق العيد" المؤلف: الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "شرح الأربعين النووية - ابن دقيق العيد" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
قال: فما زال يكررها إلى طلوع الفجر. وكان يقول: ما تعلمت كلمة ولا فعلت فعلاً إلا وأعددت له جوابًا بين يدي الله U". كان مغرمًا بالقراءة إلى هذا الحد، كثير النقد والتحري والتدقيق فيما يقرأ، لا يقبل الشيء من غير أن يعمل فيه فكره، فيقبله أو يرفضه. ابن دقيق العيد.. قاضي القضاة
حينما توفي قاضي القضاة في مصر، وهو التقي عبد الرحمن بن بنت الأعز في ثامن عشر جمادى الأولى سنة 695هـ، وخلا بموته هذا المنصب، وذلك في عهد السلطان منصور بن لاجين، أشار أحد المقربين إلى هذا السلطان قائلاً: "هل أدلك على محمد بن إدريس الشافعي، وسفيان الثوري وإبراهيم بن أدهم؟ فعليك بابن دقيق العيد". فكان أن تقلد ابن دقيق العيد هذا المنصب الذي ظل شاغلاً له مدة سبع سنوات، بلغت فيها شخصيته مكانة مرموقة في الديار المصرية، ويقول بعض المؤرخين: "إن ابن دقيق العيد تردد في قبوله هذا المنصب حين عرض عليه وأبدى الامتناع والرفض، لولا أن تحايلوا عليه". وكان -رحمه الله- في قضائه وآرائه وفتواه مثلاً أعلى للصدق والعدالة والنزاهة، لا يخشى في الحق لومة لائم أو بطش سلطان، فما كان يراه حقًّا يطمئن عليه الشرع ينفذه، ولو كان في ذلك غضبًا للحكام والسلاطين.