هل يجوز الجمع والقصر للمسافر أكثر من 3 أيام؟
مقالات قد تعجبك:
قال الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، المسافر وجب له أن يستمتع بالرخص التي وضعها الله له، لأن الله يحب أن تؤتى رخصه كما تؤتى فرائضه ولكن بشروط، وهي:
إذا كان السفر أكثر من ثلاثة أيام دون يوم الدخول ويوم الخروج، فمن ساعة أن تضع رجلك على هذه الأرض وجب إتمام الصلاة ولا تقصرها ولا تستمتع برخص السفر. أن يكون السفر سفرًا بعيداً مباحًا أي يكون 85 كيلو فما يزيد، أي لا يقل عن 85 كيلو. وأيضا لا يكون سفر لمعصية فإن كان السفر لمعصية الله ليس له رخص من الله. وأيضا من الرخص الجمع بين الظهر والعصر جمع تقديم أو تأخير في وقت واحدة منهم. وأن يجمع بين صلاتي المغرب والعشاء في وقت واحدة منهم. حكم الجمع والقصر لمن سافر أكثر من أربعة أيام. وأن الصلاة التي تقصر هي الصلاة الرباعية كالظهر والعصر والعشاء. كما يمكنكم التعرف على: هل يجوز القصر والجمع في الصلاة أثناء السفر
هل يجوز قصر الصلاة أثناء العمرة؟
يقول الدكتور مجدي عاشور مستشار مفتي الجمهورية وأكد على هذا الكلام، أنه يجوز للمعتمر أن يجمع بين المغرب والعشاء قصرا أو جمعا أي يجوز الجمع بينهما. فإنه يصلي صلاة المغرب ثلاث ركعات والعشاء أربع ركعات أو اثنتين، كل ذلك على حسب نيته للسفر.
- حكم الجمع والقصر لمن سافر أكثر من أربعة أيام
- هل يجوز الجمع والقصر للمسافر أكثر من 3 أيام - مقال
- ما هي أحكام صلاة المسافر؟ | مصراوى
- السؤال: هـل تجـوز زيـارة النساء للقبـور ؟ - منتديات الكعبة الإسلامية
حكم الجمع والقصر لمن سافر أكثر من أربعة أيام
هل يجوز القصر للمسافر اكثر من ثلاثة ايام
هل يجوز الجمع والقصر للمسافر أكثر من 3 أيام - مقال
أما الجمع بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء فالأفضل تركه إذا كان مقيمًا، أما إذا كان في حاجة إلى الجمع يجمع والحمد لله، أو كانت الإقامة يسيرة نزل في محل إقامة يسيرة، ثم ارتحل بعد زوال الشمس يجمع بين الظهر والعصر جمع تقديم، أو ارتحل قبل غروب الشمس، فإنه يؤخر المغرب مع العشاء جمع تأخير، أو ارتحل قبل الزوال يؤخر الظهر مع العصر جمع تأخير؛ لأنه أرفق به، ولا بأس في ذلك، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
ما هي أحكام صلاة المسافر؟ | مصراوى
محتوي مدفوع
إعلان
فالرخصة أن يجمع ويقصر (20) صلاة (أربعة أيام بليالهن) إن نوى هذه المدة فأقل، أما إن نوى أكثر من ذلك فيتم من أول يوم بعد يوم الوصول. ولو لم ينو المسافر الإقامة بعد وصوله، وكانت له حاجة يتوقع انقضاءها فى أي وقت، وأنه متى قضيت رجع من سفره ولم ينو الإقامة فله أن يقصر الصلاة ثمانية عشر يومًا صحاحًا، والله تعالى أعلى وأعلم. محتوي مدفوع
إعلان
الموضوع: حكم زيارة النساء للمقابر
رقم الفتوى:
906
التاريخ: 09-08-2010
التصنيف:
الجنائز
نوع الفتوى:
بحثية
السؤال:
هل تجوز زيارة النساء للمقابر؟
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله زيارة القبور للنساء من مسائل الخلاف المشهورة بين أهل العلم، والمعتمد في مذهب الشافعية القول بالكراهة، لا بالتحريم المطلق، ولا الجواز المطلق، وسبب الكراهة هو ما يخشى على المرأة في زيارتها القبور من الجزع وقلة الصبر والتأثر البالغ الذي قد يضرها في دينها أو بدنها. يقول الخطيب الشربيني رحمه الله: "تكره زيارتها - يعني القبور - للنساء; لأنها مظنة لطلب بكائهن، ورفع أصواتهن، لما فيهن من رقة القلب، وكثرة الجزع، وقلة احتمال المصائب. وإنما لم تحرم لأنه صلى الله عليه وسلم (مر بامرأة على قبر تبكي على صبي لها, فقال لها: اتق الله واصبري) متفق عليه. السؤال: هـل تجـوز زيـارة النساء للقبـور ؟ - منتديات الكعبة الإسلامية. فلو كانت الزيارة حراما لنهى عنها. وعن عائشة رضي الله تعالى عنها قالت: (كيف أقول يا رسول الله؟ يعني إذا زرت القبور, قال: قولي: السلام على أهل الديار من المؤمنين والمسلمين، يرحم الله المستقدمين منا والمستأخرين، وإنَّا إن شاء الله بكم لاحقون) رواه مسلم. - ثم ذكر أقوالا أخرى ثم قال -: ومحل هذه الأقوال في غير زيارة قبر سيد المرسلين، أما زيارته فَمِن أعظم القربات للرجال والنساء" انتهى باختصار.
السؤال: هـل تجـوز زيـارة النساء للقبـور ؟ - منتديات الكعبة الإسلامية
قالوا: بناءً على ذلك فإنه لا يشرع لها أن تزور المقابر، سواء كانت قبوراً عامة أو قبوراً خاصة، لكنها لو مرت بالقبر مروراً وسلمت فلا حرج عليها في ذلك. والناظر في هذين القولين وأدلتهما يرى أن من قال بالتحريم له وجهٌ بالترجيح من جهة الأصول، والقائل بالجواز له وجهٌ وقوة من جهة الأدلة. أما الذين قالوا بالتحريم؛ فإن القاعدة في الأصول: (إذا تعارض حاظر ومبيح، يقدم الحاظر على المبيح) ولذلك يقوى قول من قال بالتحريم على قول من قال بالجواز من جهة وجود هذا الأصل؛ لأنه لو قلنا للمرأة الآن: لا تزوري المقابر. فإنه في هذه الحالة يفوتها فضل الزيارة الذي يمكن أن تعوضه بالدعاء والاستغفار للميت والترحم عليه؛ لكننا لو قلنا لها: زوري المقابر. حكم زيارة النساء للقبور. فإننا لا نأمن أن تكون قد أصابت المحظور، أو على الأقل شيئاً مكروهاً؛ ولذلك يكون تغليب باب الحظر من هذا الوجه أقوى وأولى. ثم إذا نظرنا إلى واقع الناس وحالهم اليوم، وعدم انضباط كثير من النساء بالحدود والضوابط الشرعية؛ فإنه يقوي قول من قال بالحظر.
وأمَّا النساء: فإنَّ هذه المصلحة وإن كانت مطلوبة منهنَّ، لكنْ ما يُقارنُ زيارتهنَّ من المفاسد التي يَعلمها الخاصُّ والعام، من فتنة الأحياء، وإيذاء الأموات، والفساد الذي لا سبيلَ إلى دفعهِ إلاَّ بمنعهنَّ منها، أعظم مفسدة من مصلحة يسيرة تحصلُ يسيرة، تحصلُ لهنَّ بالزيارة. والشريعةُ مَبناها على تحريم الفعل إذا كانت مَفسدته أرجحُ من مصلحته، ورُجحان هذه المفسدة لا خَفَاءَ به، فمنعُهنَّ من الزيارة من محاسن الشرع) [6]. وقال الإمام ابن تيمية رحمه الله: (لو كانت زيارةُ القبورِ مأذوناً فيها للنساءِ لاستَحبَّ لهُنَّ كما استَحبَّ للرِّجالِ، لِما فيها من الدُّعاءِ للمؤمنينَ، وتذكُّرِ الموتِ، وما علمنا أنَّ أحداً من الأئمَّةِ استَحبَّ لهُنَّ زيارةَ القبورِ، ولا كان النساءُ على عهدِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم وخُلَفائهِ الراشدينَ يَخرُجنَ إلى زيارةِ القبورِ كما يَخرُجُ الرِّجالُ) [7].