يابنت انا للشمس في جلدي حـروق وعلى سموم القيظ تزهـر حياتـي اطرد سراب اللال في مرتع النـوق ومن الظمى يجرح لسانـي لهاتـي عاري جسد والليل هتـان وبـروق دفاي انـا والبـرد سمـل العباتـي ان عذربوني بعض خلانك صـدوق يابنت انا عشق الخلا مـن صفاتـي وشم على رمل المتاييـه مدقـوق لاشك من منهـم يسـوي سواتـي انا بدوى ثوبي على المتن مشقـوق ومثل الجبال السمر صبـري ثباتـي ومثل النخيل انـا وهامتـي فـوق ماعتدت انا احني قامتي الافصلاتـي والي افتخر بفعال يمنـاه مخلـوق يابنت انا فعلـي شهـوده اعداتـي الله خلقنـي كلمـة الحـق بوفـوق ملكت الارض وراس مالي عصاتي
- يابنـت انـا للشمـس فـي جلـدي حــروق . - منتديات الوئام
- أنـا بـدوي
- إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة المطففين - قوله تعالى كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون - الجزء رقم16
- ما هو إعراب (كلا بل ران على قلوبهم) - أجيب
- ( كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون ) مامعنى الرّان وما آثاره على العبد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - هوامير البورصة السعودية
يابنـت انـا للشمـس فـي جلـدي حــروق . - منتديات الوئام
يابنت انا للشمس في جلدي حروق. - YouTube
أنـا بـدوي
لقد حشد الشاعر جيش مفردات يتطلبها الموقف وكلها تتوافق مع البيئة القاسية يقابلها صبر ذلك العصامي الذي يتحدى وفي الوقت نفسه يتحد مع مكانه بحب وتوافق وتزهر حياته بين ثنايا قسوته. هذه المفردات، العطش، الحروق، الثوب المشقوق والمقصد هو المظهر الذي لا يعني شيئا بالنسبة لمن همه مجابهة الصعاب والانتصار عليها، لأن المحصلة النهائية قوله: على سموم القيظ تزهر حياتي. يابنـت انـا للشمـس فـي جلـدي حــروق . - منتديات الوئام. أما في اختيار المخاطب أو المنادى " يا بنت " فتتضح مع صفحة الإشراق التي يريد أن يخط الشاعر قصيدته وفق اتجاهها بحروف تجذب المتلقي وترتقي أيضا بالكلمة فهي تدل على فخر واعتزاز بها ومكانتها في موطن الرفعة وبعزة يعلنها تبرز صفات كثيرة يذكرها الشاعر في قصيدته أولها الصمود والتحمل واعتبارها لذة بالنسبة لساكن الصحراء وقد تعود على مواجهة الشدائد حتى ألفها. واستمتاع ساكن الصحراء بجمالها وتعامله وتفاعله مع كل ما فيها بألفة ورغبة في مكوناتها التي أصبحت جزءا من ذكرياته كلها. وكثير من الشعراء تغنوا في قصائد بذلك، حتى بعد فراقهم ديارهم والبعد عنها يتوحدون منتظرين لحظات العودة ولقائهم بأرضهم ومعالمها التي تمثل في رؤيتهم مصدرا مهما من مصادر شعورهم بالأنس والأمان والراحة.
07 / 12 / 2011, 37: 09 AM
# 1
غـــلا ●
العضويه الماسيه
+
رقم العضوية »
53629
تاريخ التسجيل
»
27 / 08 / 2011
الجنسْ
الإقآمـہ
مَجموع المشَارگات »
1, 942
معَدل التقييمْ »
449
شكراً: 0
تم شكره 3 مرة في 3 مشاركة
يابنـت انـا للشمـس فـي جلـدي حــروق.
وأظن ما أضيف في بعض الروايات ((وهو الران صدأ يغلف القلب من غفلته عن ذكر الله قال تعالى:" كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون "من كلام النقلة. فقد ذكر -صلى الله عليه وسلم- الآية دليلًا ولم يقل إنه صدأ اسمه ران. وليس هو صلى الله عليه وسلم وقد قال عن نفسه أنا أفصح العرب من لا يفرق بين فعل ران والاسم. (الران) لو وجد. ولو كان الران اسمًا كما يزعم المتناقلون للخبر. لأتى مرفوعًا على أنه خبر لمبتدأ محذوف. كلا بل (هو) رانٌ على قلوبهم. ولم ترد بهذا قراءة. اللهم علمنا العلم النافع ، وجنِّبنا الزلل ، واغفر لنا ، ولاتؤاخذنا إن نسينا ،أو أخطأنا. ولكم تحياتي..
د. ريهان القمري
رئيس مجلس الإدارة
شاعرة و أديبة
إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة المطففين - قوله تعالى كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون - الجزء رقم16
قال: هذا حديث حسن صحيح. قال المفسرون: هو الذنب على الذنب حتى يسودَّ القلب. وبذا قال مجاهد: هي مثل الآية التي في سورة البقرة: بلى من كسب سيئة الآية. ونحوه عن الفراء ؛قال: يقول كثرت المعاصي منهم والذنوب ، فأحاطت بقلوبهم ، فذلك الرين عليها. وروي عن مجاهد أيضا قال: القلب مثل الكهف ورفع كفه ، فإذا أذنب العبد الذنب انقبض ، وضم إصبعه ، فإذا أذنب الذنب انقبض ، وضم أخرى ، حتى ضم أصابعه كلها ، حتى يطبع على قلبه. قال: وكانوا يرون أن ذلك هو الرين ، ثم قرأ: كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون. ولم يرد عند مجاهد ولا عند الفراء ولا غيرهما من المفسرين لفظ الران على أنه الاسم. بل ذكروا المصدر الرين. ثم أتوا بالآية. وهذا ما جاء به اللغويون. ولا يمكن أن يختلفا ، فالقرآن مرآة اللغة الفصيحة ، واللغة العربية سبيل المفسرين لفهم كلام الله – عزَّ وجلَّ – وقد أجمع أهل اللغة على أنه يقال: ران على قلبه ذنبُه يرينُ ريْنًا وريونًا أي غلب. قال أبو عبيدة في قوله: كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون أي غلب. وقال أبو عبيد: كل ما غلبك وعلاك فقد ران بك ، ورانك ، وران عليك. وقال الشاعر: وكم ران من ذنب على قلب فاجر فتاب من الذنب الذي ران وانجلى ورانَت الخمر على عقله: أي غلبته ، وران عليه النعاس: إذا غطاه.
ما هو إعراب (كلا بل ران على قلوبهم) - أجيب
ومن فتح فعلى الأصل؛ لأن باب فاء الفعل في ( فعل) الفتح ، مثل كال وباع ونحوه. واختاره أبو عبيد وأبو حاتم. ووقَف حفص ( بل) ثم يبتدئ ( ران) وقفا يبين اللام ، لا للسكت. والملاحظ مما سبق، أنه لم يذكر أحد من اللغويين، ولا الشواهد التي أتوا بها (ران) على أنها اسم. وحين أرادوا الاسمية ذكروا الرين بالياء مصدر ران يرين. وذكروا في كتب التفسير عند الحديث اللغوي عن الآية: (روى عبد الغني بن سعيد عن موسى بن عبد الرحمن عن ابن جريج عن عطاء عن ابن عباس ، وعن موسى عن مقاتل عن الضحاك عن ابن عباس شيئا الله أعلم بصحته. قال: هو الران الذي يكون على الفخذين والساق والقدم ، وهو الذي يلبس في الحرب. قال: وقال آخرون: الران: الخاطر الذي يخطر بقلب الرجل. وهذا مما لا يضمن عهدة صحته. فالله أعلم). ومن الواضح أنه لا علاقة له بالآية ولو صح ووُثِّق. أما حكاية هرمون الران فهذا ناجم عن قصور في الفهم ، وفساد في الاستدلال، وجهل باللغة العربية!!! الآية تقول " كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا به يكسبون" المطففين /١٤ والمعنى: لقد استغرقهم وتملك منهم وسيطر على قلوبهم( وهذا معنى ران)وهذا ماذكره علماء التفسير حين شرحوه لغة. وقالوا ران على قلبه أي غلبه على أمره.
( كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون ) مامعنى الرّان وما آثاره على العبد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - هوامير البورصة السعودية
آخر تحديث أبريل 30, 2020
د. وجيهة السطل
آية و تفسير "كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون"
دكتورة وجيهة السطل
طابت أيامكم ، وحسُنت أعمالكم ،وأعاننا الله وإياكم على ذكره وشكره وحسن عبادته. القرآن الكريم مرآة اللغة العربية الفصيحة. وفيصلنا عند أي خلاف نحوي أو لغوي. واللغة العربية سبيل المفسرين لفهم كلام الله تعالى. هناك هرمون في الجسم يفرز خلايا على القلب عندما نغفل عن ذكر الله. ومن ثم يتكون غشاء على القلب يسمى (( الران)) ويسبب اكتئابًا حادًّا وحزنًا وضيقًا شديدين. قال تعالى … "كلا بل ران على قلوبهم "
كثيرًا ما تتناقل الصفحات على شبكة "الإنترنت". هذا المفهوم الخاطئ للآية ويقولون في شرحه: الران غلاف سميك أو صدأ يتكوَّن على قلب الغافل عن ذكر الله. وتقول كتب التفسير: قوله -تعالى-: "كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون" كلا: ردع وزجر ، أي ليس هو أساطير الأولين. وقال الحسن: معناها حقا ران على قلوبهم. وقيل: في الترمذي: عن أبي هريرة عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: "إن العبد إذا أخطأ خطيئة، نكتت في قلبه نكتة سوداء ، فإذا هو نزع واستغفر الله وتاب ، صقل قلبه ، فإن عاد زيد فيها ، حتى تعلو على قلبه ".
اكسب ثواب بنشر هذا التفسير
ومنه قول عمر -رضي الله عنه- في الأسيفع – أسيفع جهينة –: فأصبح قد رِين به. أي غلبته الديون ، وكان يدان. ومنه قول أبي زبيد يصف رجلًا شرب حتى غلبه الشراب سكرًا ، فقال: ثم لما رآه رانَتْ به الخمر * فقوله: رانت به الخمر ، أي غلبت على عقله وقلبه. وقال الأموي: قد أران القوم فهم مُرينون: إذا هلكت مواشيهم وهَزلت. وهذا من الأمر الذي أتاهم مما يغلبهم ، فلا يستطيعون احتماله. قال أبو زيد يقال: قد رِين بالرجل ريْنًا: إذا وقع فيما لا يستطيع الخروج منه ، ولا قبل له به. وقال أبو معاذ النحوي: الرين: أن يسودَّ القلب من الذنوب ( وهذا حرفيًّا ما قاله المفسرون). والطبع أن يطبع على القلب ؛ وهذا أشد من الريْن ، والإقفال أشد من الطبع. الزجَّاج: الريْن: هو كالصدأ يغشي القلب كالغيم الرقيق، ومثله الغين ، يقال: غين على قلبه: غطي. والغين: شجر ملتف ، الواحدة غيناء ، أي خضراء ، كثيرة الورق ، ملتفة الأغصان. وقد تقدم قول الفراء: إنه إحاطة الذنب بالقلوب. وذكر الثعلبي عن ابن عباس: ران على قلوبهم: أي غطى عليها. وهذا هو الصحيح عنه إن شاء الله. وقرأ حمزة والكسائي والأعمش وأبو بكر والمفضل ( ران) بالإمالة،لأن فاء الفعل الراء ، وعينه الألف منقلبة من ياء ، فحسنت الإمالة لذلك.