شعر غرور وتكبر, شعر عن الغرور والكبرياء, خواطر وشعر ثقة وعزة نفس, شعر قصير عن الشموخ لو هي عليّه عزيز النفس من صغـري [ما اشاور القلب في كرهي لعدواني] ان رحت يا كثرهم وان جيت يا كثري [ضاقت بي عيونهم لو كنت وحداني! ] خلقت لي شموخ وهامة ماطالها طويلين الانفاس وكونت لي عرش رفيع مقامه مايوصله جن ولا يوصله ناس ورفعت نفسي فوق هام الغمامة اشوف زلات البشر وارفع الراس* واليوم كلن خصني بإحترامه واللي معاديني بالأقدام ينداس… خلك مــع النـاس وسـاير الناس وخذ مــن أمسك لـيومك وبكره! بتشوف مْن البشر أنوآع وأجناس خذ ماتحب وخل عنك ماتكره!
- شعر عن عزة النفس
- عبارات عن الذكريات - مقال
- اجدد الكلمات عن الذكريات | موقع كلمات
شعر عن عزة النفس
واذا بنا نراها تطلق هتافات الفرحة ساجعة كالحمامة العائدة الى وليفها وعشها. ولكن يبقى هذا السر يلفه الغموض ويبقى الانسان عاجزاً عن إدراك حقيقة هذه الرحلة على وجه اليقين فلماذا ياترى اهبطت من حماها العلوي لتسكن حظيظ الدنيا؟ لابد أن تكون هنالك حكمة وربما كانت هذه الحكمة هي أن تتزود بالتجارب وأن تسمع ما لم تكن قد سمعته في ملوكتها الأعلى ولتحيط علماً بخفايا هذه الحياة لتعود الى حماها محملة بتجارب وخبرات تؤهلها لولوج العالم الأرفع. شعر عن النفس العزيزه. هكذا يقدم الشاعر حلوله لهذا اللغز المحير هبوط الروح او ما يسميه بالنفس، من ثم عودتها الى مكانها الأرفع في رحلة تبدو قصيرة خاطفة كأنها ألق البرق الذي يظهر ثم يختفي كلمح بالبصر او هو أقرب. فلنصغي معاً مستميعنا الكرام الى الشاعر وهو يحلل هذه الرحلة ويقدم تفسيراته لها. حتى اذا قرب المسير الى الحما
ودنى الرحيل الى العطاء الأوسع
سجعت وقد كشف الغطاء فأبصرت
ما ليس يدرك بالعيون الهجع
وغدت تغرد فوق ذروة شاهق
والعلم يرفع قدر من لم يرفع
فلأي أمر أهبطت من شاهق
سام الى قصر الحظيظ الأوبع
إن كان أهبطها الإله لحكمة
طويت عن الفطن اللبيب الأروع
فهبوطها لاشك ضربة لازب
لتعود سامعة لما لم تسمع
وتكون عالمة بكل خفية
في العالمين وخرقها لم يرقع
فكأنها برق تألق بالحمى
ثم إنطوى فكأنه لم يلمع
المحاورة: مستمعينا الكرام وصلنا وإياكم الى نهاية هذه الحلقة من برنامج سير القصائد.
للأسف الوقت لايتسع لنا بالمزيد. المحاورة: أشكرك جزيل الشكر ضيفي الكريم على هذه الإضاءات التي تفضلت بها حول شخصية ابن سينا وقصيدته العينية حول الروح او النفس. أما الآن أدعوكم مستمعينا الكرام الى متابعتنا ونحن نجول في رحاب هذه القصيدة، رافقونا. شعر عن الشموخ وعزة النفس – لاينز. المحاورة: أيها الأحبة إنها قصيدة غريبة وغامضة في رموزها ودلالاتها وإشاراتها تنسب لإبن سيناء وهي تتحدث عن الروح وهبوطها الى الجسم الانساني بأمر من الله تعالى وبقاءها بداخله حتى موعد مغادرتها له متى ما حان الوقت، تغادره سعيدة بعودتها الى عالمها الأثيري الشفاف. وقد صاغ إبن سيناء رحلة الروح هذه شعراً لتبقى خالدة على مر الأيام فلنستمع معاً للفيلسوف والعارف بي علي إبن سيناء وهو يروي هذه الرحلة العجيبة. هبطت عليك من المكان الأرفع
ورقاء ذات تعزز وتمنع
محجوبة عن كل مقلة ناظر
وهي التي سفرت ولم تتبرقع
وصلت على كره اليك وربما
كرهت فراقك وهي ذات توجع
أنفت وما أنست ولما واصلت
ألفت مجاورة الخراب البلقع
وأظنها نسيت عهوداً بالحمى
ومنازلاً بفراقها لم تقنع
تبكي اذا ذكرت عهوداً بالحمى
بمدامع تهمي ولما تقلع
وتظل ساجعة على الدمن التي
درست بتكرار الرياح الأربع
المحاورة: نعم أيها الأخوة والأخوات والحمى هو الموطن الأصلي الذي منه هبطت منه الروح الى دار المكاره والروح لابد عائدة اليه وعودتها تكون بمثابة عودة الغريب الى موطنه بعد طول فراق وبعد إبتلاءات بعذاب الغربة.
ثمّة تفاصيل مُخبأة لا تضيع في زحام الذّاكرة. الأماكن القديمة، قصص بلا لسان. إنّ سحر الذاكرة وعبقريتها أنها صعبة الإرضاء، متقلبة غير مأمونة العواقب. ما أجمل الحياة عندما تكتسب أصدقاءً أوفياء لا يجيدون التصنع ولا يتلاعبون بالأقنعة، فتبقى ذكرياتنا معهم رمزاً لكلّ شيء جميل. أحياناً ترفض أشياء عظيمة فاضلة، على حين تطبع صوراً واضحة لأشياء صغيرة تافهة. رحلوا ولم يتركوا لنا سوى بقايا ماضي، عطر لا ينسى، صوت نتمناه، حضن نفتقده، حب يكبر و يقتل، صور صامتة، شوق لا يبرد، دموع لا تجف، ألم لا ينتهي، منزل خال مليء بالذكريات، وثياب معلقة تقتلنا بين الحين والآخر. للذّكريات تجاعيد، تماماً كالسّنين، لكنّها تسكن الأرواح لا الوجُوه. لم يعد النسيَان مُمكناً فالذكريات لا زالت مُكدسة. عبارات عن الذكريات الجميلة. قد تأخذنا الظروف بعيداً، وإلى حيث لا نعلم، وتشغلنا زحمة الحياة، وكل منا يبحث فيها عن الاستقرار والطمأنينة، ولكن رغم هذا وذاك تبقى لكم ذكرى طيبة بالنفس وتبقى الأرواح متعلقة ببعضها. قد يكون من السهل نقل الإنسان من وطنه، ولكن من الصعب نقل وطنه منه. حين أشتاق إليك يعجز عقلي على التفكير بغيرك، لا أدري لماذا؟ ربما لأنك تعني لي كل شيء فبذكرك لا يعد لأي شيء سواك قيمة.
عبارات عن الذكريات - مقال
كم نحتاج لتلك الذكريات حينما تأتي من بعيد، بعد وقت طويل من يذكرنا بها، ويسترجعها معنا ومن يرمز إليها، ومن يقول لنا اطمئن فلست وحدك الباقي على الوِّد، ولست وحدك من يتذكراللحظات الجميلة والمواقف الجميلة ويحن إليها ويتمنى إسترجاعها معك. هذه هي الدنيا كـالقطار، يجمعنا في محطة ويفرقنا في محطة أخرى، ولكنّهم يبقون في قلوبنا وتبقى ذكراهم التي تركوها لنا، فكم من الأحبة نلقاهم. قد يكون من السهل نقل الإنسان من وطنه، ولكن من الصعب نقل وطنه منه. حين أشتاق إليك يعجز عقلي على التفكير بغيرك، لا أدري لماذا؟ ربما لأنك تعني لي كل شيء فبذكرك لا يعد لأي شيء سواك قيمة. ذكرياتنا، ماضينا، أشخاص مروا فيها وأصبحوا ذكرى، وأشخاص يشدون الرحال إلى عالم من البعد والاشتياق، وبين النسيان والذكرى. اجدد الكلمات عن الذكريات | موقع كلمات. يدقّ ناقوس الحزن المرير، والاشتياق الضرير، لأنه اشتياق كُتب عليه أن لا يرى الأحبة، دنيا من الوله، دنيا من الاغتراب، دنيا تختصر ذاتها لتكون عبارة عن محطات لنا، نقف فيها لننتظرعودتهم، ويقفون فيها ينتظرون عودتنا، وبين محطات الحياة تتلاشى الحياة، لنبقى مجرد حروف سطرتها الحياة. ثمّة تفاصيل مُخبأة لا تضيع في زحام الذّاكرة. الأماكن القديمة، قصص بلا لسان.
اجدد الكلمات عن الذكريات | موقع كلمات
بعض ذكرياتنا أفضل من كلّ ما يمكن أن يحدث لنا ثانيةً. المصدر:
إنّنا لا نعرف القيمة الحقيقيّة للحظات العمر إلى أن يغيب في أعماق الذاكرة. قد نغيب كالغروب وقد يلهينا الزمن، ولكن يبقى نبض القلب لا ينسى الأحبة. لا تثق بذاكرتك، إنّها شبكة مليئة بالثقوب يتسرّب منها أفضل الأشياء. نتذكّر ونسترجع تلك الذكريات الجميلة لكي نعرف قدر من نحب ومكانته لدينا بصورةٍ أكثر ممّا كنا نتوقع. ذكرياتنا إمّا لهيب يشتعل بالنفس نتمنى خموده أو إطفاءه، وإمّا نور نستضيء به في القادم من أيامنا، وإما زلزال يُحطّم نفوسنا ولا نستريح معه. بالنسيان يحيا الرجال، لكن النساء تعيش في الذكريات. عبارات عن الذكريات - مقال. الذكريات التي نحاول أن ننساها أو نتهرب منها أو نقلل من شأنها هي نحن بكل طفولتنا وبراءتنا. الذكريات الجميلة نجم في السماء يضيء لنا، ودرة فخر تتلألأ ونزين بها كلامنا، وناي نشدو به، وسفينة أحلام نركبها ونبحر بها عبر الأيام الحاضرة بأمل إستعادتها في القادم من أيامنا. الذكريات قد تثير فينا الشجن، قد تثير فينا الحزن، قد تعود بنا إلى الماضي الذي نرفض نسيانه، أو الذي نريد نسيانه، ولكن ألا يكفي تذكرنا لها أنها ما زالت باقية فينا، وأن أصحابها مازالوا معنا في قلوبنا وأرواحنا. كما تذوب الأحجار في الأحماض، هكذا تتلاشى الذكريات في الأيام والمسافات.