1, 236 ر. س
مميزات غسالة هام 8 كيلو تعبئة علوية – أبيض:-
العلامة التجارية: هام
السعة: 8 كيلو
عدد برامج الغسيل: 8 برامج
وظيفة FSC لأداء أفضل
الغسيل الذكي بلمسة واحدة (SMART TOUCH)
لوحة تحكم عربي و إنجليزي
خاصية تأخير بدء التشغيل
قفل أمان للأطفال
فلتر لتجميع الشوائب
شاشة عرض ليد
غطاء علوي شفاف
ذاكرة عند انقطاع الكهرباء
التحكم في مستوي المياه
التحكم في درجة حرارة المياه
أرجل قابلة للتعديل
الأبعاد: 55 * 56. 5 * 92 سم
براند: هام
عرض علي غسالة هام 8 كيلو تعبئة امامية اتوماتيك 15 برنامج | الأصلي
عن السوق المفتوح السوق المفتوح هو واحد من أهم روّاد المواقع الإلكترونية المتخصصة في مجال الإعلانات المبوبة والتي تمكّن المستخدمين سواء كانوا بائعين أم مشترين من بيع وشراء مختلف السلع والمنتجات والخدمات خلال أقصر وقت ممكن وبأقل جهد يُذكر، وسواء كانت حالة تلك المنتجات جديدة أم مستعملة. وحتى يسهل على المستخدم إيجاد ما يبحث عنه أو الإعلان عمّا يريد بيعه يوجد أقسام رئيسية وفرعية لعرض وتصفّح مختلف أنواع السلع والخدمات المتداولة بينهم وإتاحة التواصل المباشر فيما بينهم بكل سهولة.
75%
خصم 10٪ مع بطاقات الراجحي
مقارنة
اضافة للمفضلة
خصم 39. 11%
خصم 35. 99%
خصم 49. 82%
خصم 40. 53%
خصم 30. 37%
خصم 39. 43%
خصم 32. 95%
خصم 32. 56%
خصم 40. 63%
خصم 26. 65%
خصم 19. 51%
خصم 34. 27%
خصم 33. 15%
خصم 36. 78%
خصم 35. 75%
خصم 35. 06%
خصم 34. 74%
خصم 26. 7%
خصم 42. 17%
خصم 35. 34%
1 2
ــــ ˮمن لطائف القرآن / صالح التركي" ☍...
❨٢٦٥❩) متشابه
" بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ " ــــ ˮدريد ابراهيم الموصلي" ☍...
"والله بما تعملون بصير"جميع المواضع عدا الحجرات "والله بصير بما تعملون". ــــ ˮخواطر قرآنية" ☍...
لضبط ".. بما (تــعملون / يــعملون)بصير" "بصير بما (تــعملون / يــعملون) " { إِنَّ ٱللَّهَ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِیرٌ} [البقرة: ١١٠] إذا كان السياق عن العمل يُقدّم العمل على البصر، وإذا كان الكلام ليس في السياق عن العمل.. ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضاة ه. أو الكلام على الله تعالى وصفاته يُقدّم صفته.
إعراب قوله تعالى: ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضات الله وتثبيتا من أنفسهم كمثل جنة الآية 265 سورة البقرة
ويجوز أن يكون «من» بمعنى اللام، والمعنى توطينًا لأنفسهم على طاعة الله تعالى، وإلى ذلك ذهب أبو علي الجبائي- وليس بالبعيد- وفيه تنبيه على أن حكمة الإنفاق للمنفق تزكية النفس عن البخل وحب المال الذي هو الداء العضال والرأس لكل خطيئة. وهنا يرد سؤال عن معنى التبعيض أورده الزمخشري وأجاب عنه فقال: قلت معناه إن من بذل ماله لوجه الله فقد ثبت بعض نفسه، ومن بذل ماله وروحه فهو الذي ثبتها كلها؛ وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم، والمعنى ومثل نفقة هؤلاء في زكائها عند الله «كمثل حبة» وهي البستان «بربوة» بمكان مرتفع، وخصها لأن الشجرة فيها أزكى وأحسن ثمرًا. وابن كثير يقول عن «كمثل جنة بربوة»: أي كمثل بستان بربوة وهو عند الجمهور المكان المرتفع من الأرض، ويبين أن فيها ثلاث لغات بفتح الراء وضمها وكسرها، ويقول البيضاوي: أي ومثل نفقة هؤلاء في الزكاة كمثل بستان مرتفع، فإن شجرة يكون أحسن منظرًا وأزكى ثمارًا، وقد ضرب بهذا المثل لعمل المؤمن كما جاء عن قتادة: هذا مثل ضربه الله لعمل المؤمن. إعراب قوله تعالى : ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضات الله وتثبيتا من أنفسهم كمثل جنة - YouTube. ذكر ذلك الشوكاني. ويعلل الغرناطي لجودة أرض هذه الجنة فيقول: لأن ارتفاع الجنة أطيب لتربتها وهوائها. وهنا يرد اعتراض على هذا وهو أن المكان المرتفع لا يحسن ريعه لبعده عن الماء وربما تضربه الرياح، كما أن الوهاد لكونها مصب المياه، قلما يحسن ريعها فإذا البستان لا يصلح له إلا الأرض المستوية، فالمراد بالربوة أرض طيبة حرة تنتفخ وتربو، إذا نزل عليها المطر، فإنها إذا كانت على هذه الصفة كثر دخلها وكمل شجرها كقوله تعالي: «وترى الأرض هامدة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت، ومما يؤكد ما ذكرنا أن هذا المثل في مقابلة المثل الأول، فكما أن الصفوان لا يربو ولا ينمو بسبب نزول المطر عليه فينبغي أن تكون هذه الأرض بحيث تربو وتنمو.
إعراب قوله تعالى : ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضات الله وتثبيتا من أنفسهم كمثل جنة - Youtube
وقوله -تبارك وتعالى: وَاللَّهُ بِمَا فـ(ما) هذه تفيد العموم، فيدخل فيه ما ذُكر من النفقات دخولاً أوليًا، يعني: والله بما تعملون من الإنفاق بصير، فإذا كان كذلك فينبغي أن يكون العبد محتسبًا أجر هذه النفقة، وأن لا يقع في قلبه شيء من التردد، وأن يكون قصده خالصًا، إلى غير ذلك مما يُطلب في هذه النفقات، وهذا ترغيب بكثرة الإنفاق أيضًا، ويدخل في ذلك عموم الأعمال بِمَا تَعْمَلُونَ بكل عمل تعملونه بصير، والعمل يدخل فيه الإنفاق وبذل المال، وأعمال الجوارح، وأقوال اللسان، والأعمال القلبية، وما يقوم في القلب من الإخلاص، أو التردد، أو الرياء، أو السمعة، فيكون ذلك أيضًا من قبيل الزجر عن المقاصد الفاسدة. بَصِيرٌ هذه صفة من صفاته -تبارك وتعالى- على بناء المبالغة، يعني: أنه نافذ البصر، فلا يخفى عليه شيء، يرى دبيب النملة السوداء، في الليلة الظلماء، على الصفاة السوداء، ويرى العباد والسر عنده علانية، فهذا يحمل المؤمن على أن يجُوّد هذه النفقات، وأن يُنفق مما يُحب، ولا يتحرى في نفقاته ما يكره، أو يتخير من فئات العملات النقدية الأقل ليعطيه إلى الفقير، والإنسان يكون مع صدقته بحسب حال هذه الصدقة.
هو مَثَلٌ ضَرَبَهُ اللَّهُ تَعَالَى لِعَمَلِ الْمُؤْمِنَ الْمُخْلِصِ، فَيَقُولُ: كَمَا أَنَّ هذه الجنّة تربع فِي كُلِّ حَالٍ وَلَا تَخَلَّفُ سَوَاءٌ قَلَّ الْمَطَرُ أَوْ كَثُرَ، كَذَلِكَ يُضْعِفُ اللَّهُ صَدَقَةَ الْمُؤْمِنَ الْمُخْلِصِ الَّذِي لَا يَمُنُّ وَلَا يؤذي بها؛ سَوَاءٌ قَلَّتْ نَفَقَتُهُ أَوْ كَثُرَتْ، وَذَلِكَ أَنَّ الطَّلَّ إِذَا كَانَ يَدُومُ يَعْمَلُ عَمَلَ الْوَابِلِ الشَّدِيدِ، ﴿ وَاللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴾. تفسير القرآن الكريم