﴿ معاذيره ﴾ مفعول به، وجواب لو محذوف. ﴿ لا ﴾ ناهية، ﴿ تُحرِّك ﴾ فعل مضارع مجزوم والفاعل أنت. ﴿ لسانك ﴾ مفعول به، ﴿ علينا ﴾ خبر إن، ﴿ جمعه ﴾ اسمها، ﴿ قرآنه ﴾ فعل ماضٍ، ونا فاعل والهاء مفعول به، ﴿ قرآنه ﴾ مفعول به. ﴿ كلا ﴾ للردع، ﴿ بل ﴾ للإضراب والعطف، ﴿ تحبون ﴾فعل مضارع مرفوع والواو فاعل، ﴿ العاجلة ﴾ مفعول به، ﴿ وجوه ﴾ مبتدأ، ﴿ يومئذٍ ﴾ ظرف أضيف لظرف فهو منصوب على الظرفية. ﴿ ناضرة ﴾ خبر، ﴿ إلى ربها ﴾ الجار والمجرور خبر مقدم، ﴿ ناظرة ﴾ مبتدأ مؤخر، ويجوز ناضرة: نعت، ناظرة: خبر وجوه. ﴿ تظن ﴾ فعل مضارع مرفوع والفاعل هي، ﴿ يفعل ﴾ فعل مضارع منصوب بأن وهو مبني للمجهول. ﴿ فاقرة ﴾ نائب فاعل، والمصدر المؤول من أن وما في حيزها سدت مسد مفعولي تظن. ﴿ من ﴾ اسم استفهام مبتدأ. ﴿ راقٍ ﴾ خبر مرفوع بضمة مقدرة على الياء المحذوفة. إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة القيامة - قوله تعالى لا أقسم بيوم القيامة - الجزء رقم16. ﴿ فلا ﴾ للنفي، ﴿ صدَّق ﴾ فعل ماضٍ، والفاعل هو. ﴿ يتمطى ﴾ فعل مضارع مرفوع والفاعل هو والجملة حال. ﴿ أولى ﴾ مبتدأ، ﴿ لك ﴾ جارٌّ ومجرور خبر. ﴿ فأولى ﴾ عطف على الأولى. ﴿ أيحسب ﴾ الهمزة للاستفهام، يحسب فعل مضارع مرفوع، ﴿ الإنسان ﴾ فاعل، ﴿ أن ﴾ حرف مصدري ونصب، ﴿ يُترَك ﴾ فعل مضارع مبني للمجهول منصوب، ونائب الفاعل مستتر هو، ﴿ سدى ﴾ حال، والمصدر من أن وما بعده سد مسد مفعولي يحسب.
- لا أقسم بيوم القيامة - مع القرآن (من الأحقاف إلى الناس) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
- ما معنى: {لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ} و{لَا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ}؟
- تفسير سورة القيامة - معنى قوله تعالى ولا أقسم بالنفس اللوامة
- إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة القيامة - القول في تأويل قوله تعالى " لا أقسم بيوم القيامة "- الجزء رقم24
- إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة القيامة - قوله تعالى لا أقسم بيوم القيامة - الجزء رقم16
- تفسير قوله تعالى: ( ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير )
- إسلام ويب - تفسير الألوسي - تفسير سورة آل عمران - تفسير قوله تعالى ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف- الجزء رقم4
- ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف - YouTube
لا أقسم بيوم القيامة - مع القرآن (من الأحقاف إلى الناس) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
حدثنا ابن عبد الأعلى ، قال: ثنا ابن ثور ، عن معمر ، عن قتادة ، في قوله: ( على أن نسوي بنانه) قال: لو شاء جعل بنانه مثل خف البعير ، أو حافر الدابة. حدثت عن الحسين ، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد ، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( على أن نسوي بنانه) قال: البنان: الأصابع ، يقول: نحن قادرون على أن نجعل بنانه مثل خف البعير. تفسير سورة القيامة - معنى قوله تعالى ولا أقسم بالنفس اللوامة. واختلف أهل العربية في وجه نصب ( قادرين) فقال بعضهم: نصب لأنه واقع موقع نفعل ، فلما رد إلى فاعل نصب ، وقالوا: معنى الكلام: أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه بلى نقدر على أن نسوي بنانه; ثم صرف نقدر إلى قادرين. وكان بعض نحويي الكوفة يقول: نصب على الخروج من نجمع ، كأنه قيل في الكلام: أيحسب أن لن نقوى عليه ؟ بل قادرين على أقوى منك. يريد: بلى نقوى مقتدرين على أكثر [ ص: 52] من ذا. وقال: قول الناس بلى نقدر ، فلما صرفت إلى قادرين نصبت خطأ ، لأن الفعل لا ينصب بتحويله من يفعل إلى فاعل. ألا ترى أنك تقول: أتقوم إلينا ، فإن حولتها إلى فاعل قلت: أقائم ، وكان خطأ أن تقول قائما; قال: وقد كانوا يحتجون بقول الفرزدق: علي قسم لا أشتم الدهر مسلما ولا خارجا من في زور كلام
فقالوا: إنما أراد: لا أشتم ولا يخرج ، فلما صرفها إلى خارج نصبها ، وإنما نصب لأنه أراد: عاهدت ربي لا شاتما أحدا ، ولا خارجا من في زور كلام; وقوله: لا أشتم ، في موضع نصب.
ما معنى: {لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ} و{لَا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ}؟
قائمة بأكثر القراء إستماعاً المزيد من القراء
118761
724349
77847
686135
71840
653524
74853
645814
67734
630343
59259
604592
استمع بالقراءات
الآية رقم ( 110) من سورة التوبة برواية:
جميع الحقوق محفوظة لموقع ن للقرآن وعلومه ( 2022 - 2005)
اتفاقية الخدمة
وثيقة الخصوصية
تفسير سورة القيامة - معنى قوله تعالى ولا أقسم بالنفس اللوامة
وقال آخرون: بل اللوامة: الفاجرة. حدثنا بشر ، قال: ثنا يزيد ، قال: ثنا سعيد ، عن قتادة ( ولا أقسم بالنفس اللوامة) أي: الفاجرة. وقال آخرون: بل هي المذمومة. حدثني علي ، قال: ثنا أبو صالح ، قال: ثني معاوية ، عن علي ، عن ابن عباس ، في قوله: ( ولا أقسم بالنفس اللوامة) يقول: المذمومة. وهذه الأقوال التي ذكرناها عمن ذكرناها عنه وإن اختلفت بها ألفاظ قائليها ، فمتقاربات المعاني ، وأشبه القول في ذلك بظاهر التنزيل أنها تلوم صاحبها على الخير والشر وتندم على ما فات ، والقراء كلهم مجمعون على قراءة هذه بفصل " لا " من أقسم. ما معنى: {لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ} و{لَا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ}؟. وقوله: ( أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه) يقول تعالى ذكره: أيظن ابن آدم أن لن نقدر على جمع عظامه بعد تفرقها ، بلى قادرين على أعظم من ذلك ، أن نسوي بنانه ، وهي أصابع يديه ورجليه ، فنجعلها شيئا واحدا كخف البعير ، أو حافر الحمار ، فكان لا يأخذ ما يأكل إلا بفيه كسائر البهائم ، ولكنه فرق أصابع يديه يأخذ بها ، ويتناول ويقبض إذا شاء ويبسط ، فحسن خلقه. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. حدثنا ابن حميد ، قال: ثنا جرير ، عن مغيرة ، عن أبي الخير بن تميم ، عن سعيد بن جبير ، قال: قال لي ابن عباس: سل ، فقلت: ( أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه بلى قادرين على أن نسوي بنانه) قال: لو شاء لجعله خفا أو حافرا.
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة القيامة - القول في تأويل قوله تعالى " لا أقسم بيوم القيامة "- الجزء رقم24
وكان بعض نحويي البصرة يقول: نصب على نجمع ، أي بل نجمعها قادرين على أن نسوي بنانه ، وهذا القول الثاني أشبه بالصحة على مذهب أهل العربية.
إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة القيامة - قوله تعالى لا أقسم بيوم القيامة - الجزء رقم16
{لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ (1) وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ (2) أَيَحْسَبُ الْإِنسَانُ أَلَّن نَّجْمَعَ عِظَامَهُ (3) بَلَىٰ قَادِرِينَ عَلَىٰ أَن نُّسَوِّيَ بَنَانَهُ (4)} [القيامة]
{ لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ}: لا ها هنا ليست نافية وإنما هي للاستفتاح ولفت الانتباه إلى أن القسم بيوم القيامة قسم عظيم كما أن القسم بالنفس اللوامة التي ركبها الله في عباده قسم عظيم أيضاً, فنفس المؤمن تلومه عند كل معصية ونفس الكافر تلومه بعد فوات الأوان وخاصة عند الغرغرة فتصبح من أسباب عذابه وقت الحسرة والندم. والله تعالى يقسم على من ينكرون البعث وينكرون قدرة الله على إعادة الخلق وإحياء العظام وهي رميم أنه قادر على إعادتها بكل دقائقها حتى عظام الأصابع, فالله على كل شيء قدير. قال تعالى: { لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ (1) وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ (2) أَيَحْسَبُ الْإِنسَانُ أَلَّن نَّجْمَعَ عِظَامَهُ (3) بَلَىٰ قَادِرِينَ عَلَىٰ أَن نُّسَوِّيَ بَنَانَهُ (4)} [القيامة] قال السعدي في تفسيره: ليست { { لا}} [ها] هنا نافية، [ولا زائدة] وإنما أتي بها للاستفتاح والاهتمام بما بعدها، ولكثرة الإتيان بها مع اليمين، لا يستغرب الاستفتاح بها، وإن لم تكن في الأصل موضوعة للاستفتاح.
المساق: السوق للحساب. أولى لك: الهلاك لك. المصدر: الالوكة
تفسير: (ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر... )
♦ الآية: ﴿ وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: آل عمران (104). تفسير قوله تعالى: ( ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ ولتكن منكم أمة ﴾ الآية أَيْ: وليكن كلُّكم كذلك ودخلت مِنْ لتخصيص المخاطبين من غيرهم. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ ﴾، أَيْ: كُونُوا أُمَّةً، مِنْ صِلَةٌ لَيْسَتْ لِلتَّبْعِيضِ كَقَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثانِ ﴾ [الْحَجِّ: 30]، لَمْ يُرِدِ اجْتِنَابَ بَعْضِ الأوثان بل أراد اجتنبوا جميع الْأَوْثَانَ، وَاللَّامُ فِي قَوْلِهِ: وَلْتَكُنْ لَامُ الْأَمْرِ، ﴿ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ ﴾: إِلَى الْإِسْلَامِ، ﴿ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾.
تفسير قوله تعالى: ( ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير )
( وأولئك) أي الموصوفون بتلك الصفات الكاملة. هم المفلحون (104) أي الكاملون في الفلاح ، وبهذا صح الحصر المستفاد من الفصل وتعريف الطرفين ، أخرج الإمام أحمد وأبو يعلى عن درة بنت أبي لهب قالت: " سئل رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم: من خير الناس ؟ قال: آمرهم بالمعروف وأنهاهم عن المنكر وأتقاهم لله تعالى وأوصلهم للرحم ". وروى الحسن: من أمر بالمعروف ونهى عن المنكر فهو خليفة الله تعالى وخليفة رسوله صلى الله تعالى عليه وسلم وخليفة كتابه ، - وروي -: لتأمرون بالمعروف ولتنهون عن المنكر ، أو ليسلطن الله تعالى عليكم سلطانا ظالما لا يجل كبيركم ولا يرحم صغيركم ، ويدعو خياركم فلا يستجاب لهم ، وتستنصرون فلا تنصرون.
إسلام ويب - تفسير الألوسي - تفسير سورة آل عمران - تفسير قوله تعالى ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف- الجزء رقم4
فالحاصل أن هذا من آداب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ونسأل الله أن يجعلنا وإياكم من الداعين إلى الخير الآمرين بالمعروف والناهيين عن المنكر، إنه جواد كريم. المصدر: «شرح رياض الصالحين» (2 /352 - 359)
ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف - Youtube
والأمة بمعنى الملة مثل قوله تعالى: ﴿ وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً ﴾ [المؤمنون: 52] أي: دينكم دين واحد. والأمة بمعنى السنين؛ مثل قوله تعالى: ﴿ وَقَالَ الَّذِي نَجَا مِنْهُمَا وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ ﴾ [يوسف: 45] أي بعد زمن.
فيكون المعنى أن الأمة كلها عليها واجب الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر لا على سبيل الفرض الكفائى، بل على سبيل الفرض العيني. ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف - YouTube. أى: لتكونوا أيها المؤمنون جميعا أمة تدعو إلى الخير وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر فمن هنا ليس المراد بها التبعيض على هذا الرأى بل المراد بها البيان، وذلك كقولك: لفلان من أولاده جند، وللأمير من غلمانه عسكر، تريد بذلك جميع أولاده وغلمانه. ويبدو لنا أن الرأى الأول وهو أن «من» للتبعيض أقرب إلى الصواب، لأن الأمة كلها برجالها ونسائها وشبابها وشيوخها لا تصلح لهذه المهمة السامية، وإنما يصلح لها من يجيدها ويحسنها بأن تكون عنده القدرة العقلية، والعلمية، والنفسية، والخلقية، لأدائها. ولذا قال صاحب الكشاف مرجحا أن «من» للتبعيض: قوله: وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ من للتبعيض، لأن الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر من فروض الكفايات، لأنه لا يصلح له إلا من علم المعروف والمنكر، وعلم كيف يرتب الأمر في إقامته وكيف يباشره فإن الجاهل ربما نهى عن معروف وأمر بمنكر، وربما عرف الحكم في مذهبه وجهله في مذهب صاحبه فنهاه عن غير منكر. وقد يغلظ في موضع اللين، ويلين في موضع الغلظة وينكر على من لا يزيده إنكاره إلا تماديا، أو على من الإنكار عليه عبث.
ومنشأ الخلاف في ذلك أن العلماء اتفقوا على أن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من فروض الكفايات ، ولم يخالف في ذلك إلا النزر ، ومنهم الشيخ أبو جعفر من الإمامية قالوا: إنها من فروض الأعيان ، واختلفوا في أن الواجب على الكفاية هل هو واجب على جميع المكلفين ، ويسقط عنهم بفعل بعضهم أو هو واجب على البعض ، ذهب الإمام الرازي وأتباعه إلى الثاني للاكتفاء بحصوله من البعض ، ولو وجب على الكل لم يكتف بفعل البعض ، إذ يستبعد سقوط الواجب على المكلف بفعل غيره ، وذهب إلى الأول الجمهور وهو ظاهر نص الإمام الشافعي في الأم ، واستدلوا على ذلك بإثم الجميع بتركه ولو لم يكن واجبا عليهم كلهم لما أثموا بالترك. وأجاب الأولون عن هذا بأن إثمهم بالترك لتفويتهم ما قصد حصوله من جهتهم في الجملة لا للوجوب عليهم ، واعترض عليه من طرف الجمهور بأن هذا هو الحقيق بالاستبعاد أعني إثم طائفة بترك أخرى فعلا كلفت به. [ ص: 22] والجواب عنه بأنه ليس الإسقاط عن غيرهم بفعلهم أولى من تأثيم غيرهم بتركهم يقال فيه: بل هو أولى لأنه قد ثبت نظيره شرعا من إسقاط ما على زيد بأداء عمرو ، ولم يثبت تأثيم إنسان بترك آخر فيتم ما قاله الجمهور.