1) عدد أسماء الله تعالى a) 40 b) 99 c) 55 d) 23 2) من أسماء الله تعالى a) الملك b) العظيم c) الرحمن d) جميع ما ذكر 3) عظمة الله في خلقه هي من a) مظاهرعظمة الله تعالى b) ثمرات عظمة الله تعالى c) لا شيء مما ذكر 4) الشعور بالطمأنينة هو من a) مظاهر عظمة الله b) ثمرات الإيمان باسم الله العظيم c) معنى اسم الله العظيم d) لا شيء مما ذكر 5) اسم الله الذي يدل على صفة الكمال هو a) النافع b) العظيم c) المؤمن
لوحة الصدارة
لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول
حزمة تنسيقات
خيارات
تبديل القالب
ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
- من أسماء الله الحسنى: الله الاسم الأعظم للرب تبارك وتعالى - فقه
- تحميل كتاب اسم الله الأعظم نسخة مصورة pdf - مكتبة نور
- اسم الله العظيم - اختبار تنافسي
- فسبح بحمد ربك قبل
من أسماء الله الحسنى: الله الاسم الأعظم للرب تبارك وتعالى - فقه
اسم الله الأعظم - نسخة مصورة يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "اسم الله الأعظم - نسخة مصورة" أضف اقتباس من "اسم الله الأعظم - نسخة مصورة" المؤلف: محمد بن الحسين الآجري أبو بكر الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "اسم الله الأعظم - نسخة مصورة" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
تحميل كتاب اسم الله الأعظم نسخة مصورة Pdf - مكتبة نور
قال السعدي رحمه الله في تفسيره: يقول تعالى لعباده: ﴿ قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ ﴾ [الإسراء: 110]؛ أي: أيهما شئتم ﴿ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى ﴾ [الإسراء: 110]؛ أي: ليس له اسم غير حسن، حتى ينهى عن دعائه به، فأي اسم دعوتموه به، حصل به المقصود، والذي ينبغي أن يدعى في كلِّ مطلوب، مما يناسب ذلك الاسم". من المصادر:
♦ اسم الله الأعظم... موقع الإسلام سؤال وجواب. ♦ اسم الله الأعظم، للشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله، جمع وترتيب: د/ خالد سعد النجار.
اسم الله العظيم - اختبار تنافسي
• وجعل الرسول - صلى الله عليه وسلم - تسبيح الله باسمه العظيم: (سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم) رواه البخاري، فهي من الكلمات الحبية إلى الرحمن. • وانظر إلى عظم هذا الاسم، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ، وَبِحَمْدِهِ، مِائَةَ مَرَّةٍ، وَإِذَا أَمْسَى كَذَلِكَ، لَمْ يُوَافِ أَحَدٌ مِنَ الْخَلَائِقِ بِمِثْلِ مَا وَافَى» رواه أبو داود بسند صحيح. فنال هذا الأجر بسبب تعظيمه لربه. الخطبة الثانية
عباد الله، إن الله تعالى هو العظيم الذي يُعظم الرزق لعباده، والأجر والثواب، قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا ﴾ [الطلاق: 5]، ففضله عظيم، لا يقدر أحد من العباد أن يحصيه، ولا أن يحيط بمقداره، فهو عظيم في عطائه، قال تعالى: (والله ذو الفضل العظيم)، فهو صاحب الفضل العظيم كمية وكيفية، شمولا في المكان والزمان فعظم أزمنة معينة، وأماكن معينة، وقال - صلى الله عليه وسلم - (" مَنْ سَرَّهُ أَنْ يُعَظِّمَ اللهُ رِزْقَهُ، وَأَنْ يَمُدَّ فِي أَجَلِهِ، فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ ") رواه أحمد بسند صحيح.
اهـ
قال أبو الهيثم: فالله أصله إله، قال الله عز وجل: (مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذاً لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ) (المؤمنون: 91). قال: ولا يكون إلهاً حتى يكونَ معبوداً، وحتى يكون لعباده خَالقاً ورازقاً ومدبّراً، وعليه مُقْتدراً، فمَنْ لم يَكنْ كذلك؛ فليس بإلهٍ، وإنْ عُبد ظُلماً، بل هو مُخلوق ومُتعبدٍ. قال ابن برّي: وكانت العربُ في الجاهلية؛ يَدْعون معبوداتهم من الأوثان والأصنام: آلهة، وهي جمع إلاهة. قال الله عز وجل: (ويَذَرَكَ وآلهَتَك) وهي أصْنامٌ عَبَدها قومُ فرعون معه، و"الله" أصله: إلاه، على فعال بمعنى مفعول؛ لأنه مَأْلوه، أي: معبودٌ، كقولنا: إمام فعال؛ بمعنى مفعول؛ لأنه مؤتّم به، فلما أُدخلتْ عليه الألف واللام؛ حُذفت الهمزة تَخفيفاً؛ لكثرتهِ في الكلام. وقال الإمام ابن القيم: القولُ الصّحيح: أنّ"الله" أصله: الإله ،كما هو قول سيبويه؛ وجمهور أصحابه؛ إلا مَنْ شذّ منهم. هل يُشْرع ذِكْر الله باسم الجلالة" الله" مفرداً: لا يُشْرع ذِكْر الله باسم الجلالة" الله" مفرداً: وذلك أنَّ بعضَ الجَهَلة من المسلمين؛ يذكر الله باسم الجلالة مفرداً؟! فيَجْعلون لهم أوراداً يُردِّدون فيها لفظ الجلالة (الله) مرات عديدة؛ كألفٍ أو ألفين أو أكثر، وأحياناً يجتمعون على ذلك في حَلقاتٍ وهم جالسون، أو وهم واقفون، يتمايلون ذات اليمين وذات الشمال؟ ويقفزون بين الحين والآخر؟!
فلما تمادوا في الشر وأكثروا برسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم الاستهزاء أنزل اللّه تعالى: { فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين إنا كفيناك المستهزئين - إلى قوله - فسوف يعلمون}. وقوله تعالى: { الذين يجعلون مع اللّه إلها آخر فسوف يعلمون} تهديد شديد ووعيد أكيد لمن جعل مع اللّه معبوداً آخر. وقوله: { ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين} أي وإنا لنعلم يا محمد أنك يحصل لك من أذاهم لك ضيق صدر وانقباض، فلا يضيقنك ذلك، ولا يثنينّك عن إبلاغك رسالة اللّه وتوكل عليه، فإنه كافيك وناصرك عليهم، فاشتغل بذكر اللّه وتحميده وتسبيحه وعبادته التي هي الصلاة. ولهذا قال: { فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين} ، ولهذا كان رسول اللّه إذا حزبه أمر صلى. وقوله: { واعبد ربك حتى يأتيك اليقين} ، قال البخاري عن سالم بن عبد اللّه { واعبد ربك حتى يأتيك اليقين} قال: الموت وهكذا روي عن مجاهد والحسن وقتادة وعبد الرحمن بن زيد وغيرهم أنهم فسروا اليقين بالموت, والدليل على ذلك قوله تعالى إخباراً عن أهل النار أنهم قالوا: { وكنا نكذب بيوم الدين, حتى أتانا اليقين}. وفي الصحيح: (أما هو فقد جاءه اليقين وإني لأرجو له الخير) قاله صلى اللّه عليه وسلم لما دخل على عثمان بن مظعون وقد مات، فقالت أم العلاء: رحمة اللّه عليك، فشهادتي عليك لقد أكرمك اللّه، فقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: (وما يدريك أن اللّه أكرمه) الحديث.
فسبح بحمد ربك قبل
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ ۚ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا (3) ولهذا قال: ( فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا). قال النسائي: أخبرنا عمرو بن منصور ، حدثنا محمد بن محبوب ، حدثنا أبو عوانة ، عن هلال بن خباب ، عن عكرمة عن ابن عباس قال: لما نزلت: ( إذا جاء نصر الله والفتح) إلى آخر السورة ، قال: نعيت لرسول الله صلى الله عليه وسلم نفسه حين أنزلت ، فأخذ في أشد ما كان اجتهادا في أمر الآخرة ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك: " جاء الفتح ، وجاء نصر الله ، وجاء أهل اليمن ". فقال رجل: يا رسول الله ، وما أهل اليمن ؟ قال: " قوم رقيقة قلوبهم ، لينة قلوبهم ، الإيمان يمان ، والحكمة يمانية ، والفقه يمان ". وقال البخاري: حدثنا عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا جرير ، عن منصور ، عن أبي الضحى ، عن مسروق عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده: " سبحانك اللهم ربنا وبحمدك ، اللهم اغفر لي " يتأول القرآن. وأخرجه بقية الجماعة إلا الترمذي من حديث منصور به. وقال الإمام أحمد: حدثنا محمد بن أبي عدي ، عن داود ، عن الشعبي ، عن مسروق قال: قالت عائشة: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر في آخر أمره من قول: " سبحان الله وبحمده ، أستغفر الله وأتوب إليه ".
2022-01-14, 05:04 AM #1 فسبِّح بحمد ربك د. أمير الحداد - اعلم أن (سبحان الله) معناها: أنزّه الله وأعظمه من كل نقيصة، فله الكمال المطلق.. ولكن ما معنى التسبيح بحمده.. كما في قول الله تعالى: {وسبح بحمد ربك حين تقوم} (الطور: 48)؟ - يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: «التسبيح يقترن بالتحميد، والتهليل يقترن بالتكبير». قاطعني: - الشرح لو سمحت. - سيأتيك لو أنك صبرت. كنت وصاحبي بين العشاءين في المسجد وحدنا، أخذ هو الزواية اليسرى، وجلست أنا في الوسط.. نقرأ القرآن، وقبل الأذان بعشر دقائق جالسني ليسأل عن (التسبيح). - أتابع كلام شيخ الإسلام: (التسبيح والتحميد) يجمعان النفي: والإثبات نفي المعايب، وإثبات المحامد، وذلك يتضمن التعظيم؛ ولذلك قال تعالى: {سبح اسم ربك الأعلى} (الأعلى:1) وقال عز وجل: {فسبح باسم ربك العظيم} (الواقعة: 74) فالتسبيح يتضمن التنزيه المستلزم للتعظيم و (الحمد) يتضمن إثبات المحامد المتضمن لنفي نقائصها؛ لذلك اقترنا: (سبحان الله وبحمده. سبحان الله العظيم).