الرؤية
أن تكون النزاهة والشفافية سلوكا متحققا في جامعة الطائف وبرنامجا يحقق التطوير في خدماتها المجتمعية والعلمية. الرسالة
تحقيق الإستراتيجية الوطنية لحماية النزاهة ومكافحة الفساد الصادرة بقرار مجلس الوزراء برقم (43) وتاريخ 1/ 2/ 1428هـ
الأهداف
1. حماية النزاهة ومكافحة الفساد بشتى صوره ومظاهرة في جامعة الطائف. 2. تطوير الخدمات التي تقدمها جامعة الطائف بالأخذ بالاعتبار وجهات نظر المتعاملين معها من الطلبة, وأولياء الأمور, وجميع أفراد المُجتمع. 3. تطوير الخدمات التي تقدمها الجامعة بالأخذ بالاعتبار وجهات نظر العاملين فيها من الموظفين, وأعضاء هيئة التدريس. 4. الاطلاع على مواطن الخلل والمُبادرة لإصلاحها وتصحيح مسارها. 5. تنمية الشراكة بين الجامعة وأفراد المُجتمع للإسهام في الإصلاح والتطوير. 6. كويزات | جامعة الطائف Archives - كويزات. اتباع أساليب جديدة في المُراجعة والتطوير لتلافي جوانب القصور. 7. تعميق الاتصال والتواصل بين منسوبي الجامعة والمُستفيدين من خدماتها بشكل عام. لماذا كان اعلان ال نزاهة؟
منذ تأسيسها تستمد المملكة العربية السعودية تعاليمها من الشريعة الإسلامية السمحة, وقد أسس الملك عبد العزيز رحمه الله تعالى أساليب وطرقا لتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد، فقد خصص رحمه الله آنذاك صندوقاً " للشكايات " موضوعاً على باب دار الحكومة، وأعلن للمواطنين أن "مفتاح" هذا الصندوق لديه شخصياً طيب الله ثراه، وأكد للناس بكل ثقه أنه "لا يمكن أن يلحق المشتكي أي أذى بسبب شكايته المحقة", واستمر نهج سياسة الباب المفتوح في عهده, وفي جميع عهود أبنائه البررة من بعده إلى عصرنا الحاضر في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله وأمده بالنصر والتوفيق.
جامعة الطائف منظومه
جميع الحقوق محفوظة © جامعة الطائف
جامعة الطائف الدراسات العليا 1443
دخول الباحث يكون باستخدام الرقم الجامعي لعضو هيئة التدريس وكلمة المرور الخاص بالمنظومة الجامعية
فضلا سجل اسم المستخدم وكلمة المرور
اسم المستخدم
كلمة المرور
صفة الدخول: باحث
إدارة المنظومة والادارة المالية
لجنة فنية
إذا واجهتك مشكلة فى الدخول الرجاء التواصل مع عمادة البحث العلمي
الاشتراك البريدي
معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية أو معهد الدراسات الدبلوماسية سابقًا هو معهد حكومي يتبع لوزارة الخارجية (السعودية) ، يقوم بتقديم برامج التأهيل والتطوير في مجال العمل الدبلوماسي لموظفي الوزارة، من خلال برامج الدبلوم والدورات التدريبية ومراكز الدراسات. أين معهد الأمير سعود الفيصل من هذا المشروع؟ - عبدالوهاب الفايز. [1] تأسس المعهد التابع عام 1399هـ/1979م، بهدف تأهيل منسوبي وزارة الخارجية وغيرهم من منسوبي الأجهزة الحكومية المرتبطة بالعمل الدبلوماسي، وتزويدهم بالكفاءة والخبرة العلمية والفنية والعملية والثقافية بما يدعم تمثيلهم للمملكة بمستوى رفيع. ونظرًا لدور المملكة العربية السعودية الكبير على المستوى الإسلامي والعربي والدولي، فقد اقتضى الأمر ضرورة التوسع في العمل الدبلوماسي، مع إعداد الكوادر المؤهلة للقيام بالمهام بما يتناسب مع مكانة المملكة العربية السعودية وحجم دورها المتنامي. ويتطلب ذلك إتاحة الفرصة لتأهيل الممهارات العلمية والتطبيقية للدبلوماسيين في شتى ميادين المعرفة ؛ لمواجهة مستجدات الساحة الدولية، بهدف إيجاد كادر مؤهل ومزود بشعور عميق بالمسئولية الوطنية. تعد الدبلوماسية في المجتمع المعاصر من وسائل الاتصال الهامة، ومهنة ليست بسيطة، وفيها قضايا معقدة تحتاج إلى دراسة وعمق ومعالجة وفق أعلى درجات الفهم والوعي لمواجهة ما قد يطرأ من متغيرات وتحديات دولية مما يتطلب إيجاد حلول جديدة ومبتكرة باستمرار، وهذا ما سعى المعهد إلى غرسه في كل دبلوماسي سعودي؛ حتى يتمكن من خدمة مصالح المملكة العربية السعودية على الوجه المطلوب.
معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية
يعلن معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية التابع لوزارة الخارجية عن توفر وظائف (معيد) للرجال لخريجي الجامعات السعودية أو الجامعات الأخرى المعترف بها في العام 1437-1438هـ، ويرغب المعهد شغلها من خريجي التخصصات التالية:
- العلوم السياسية
- الاقتصاد
- القانون
- الإعلام
- اللغة الإنجليزية
الشروط:
- أن يكون المتقدم سعودي الجنسية. - أن يكون حاصل على درجة البكالوريوس بتقدير (جيد جداً) على الأقل. - ألا يزيد عمره عن خمسة وعشرون عاماً. معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية. - أن يكون حسن السيرة والسلوك. - إجتياز الاختبار التحريري والمقابلة الشخصية. - أن يكون لائقاً طبياً. طريقة التقديم:
التقديم متاح حالياً عن طريق إرسال جميع الأوراق الثبوتية بما فيها السيرة الذاتية بصيغة (PDF) إلى البريد الإلكتروني: علماً بأن آخر موعد لتقديم الطلبات هو نهاية دوام يوم الإثنين الموافق 1438/11/29هـ وستحدد في وقت لاحق مواعيد الاختبارات التحريرية والمقابلات الشخصية.
أين معهد الأمير سعود الفيصل من هذا المشروع؟ - عبدالوهاب الفايز
الأسبوع الماضي كانت الدعوة إلى ضرورة تبني وزارة الخارجية لجهد منظّم تعمل عليه بالتعاون مع الأجهزة الحكومية والأهلية لتطوير (ثقافة التواصل الشعبي) مع السفارات والمجتمع الدبلوماسي. ربما من الأفضل العودة إلى هذا الموضوع لاقتراح برامج تساعد على بلورة خطة عمل تنفيذية تخدم الهدف الوطني الذي نتطلع إليه. الهدف الأساسي لهذه الخطة هو تحفيز السفارات والممثليات الدبلوماسية العاملة في المملكة على تنظيم مناسباتها واحتفالاتها التي تستهدف التواصل الشعبي الثقافي والفني في القاعات المخصصة للمناسبات العامة، سواء في الفنادق أو في غيرها، وفق ضوابط وإجراءات منظمة. هذا سوف يخدم أهدافها إذا كان الهدف نبيل ويسعى لتطوير العلاقة الإيجابية بين الشعوب والدول، فلتكن هذه الفعاليات على المكشوف وليس خلف الأبواب المغلقة بمقرات البعثات وسكن أعضائها. وهذا الوضع قد يستدعي العمل على الحد من مناسبات الدعوات الخاصة الانتقائية الليلية التي لا تصب في تطوير العلاقات مع الشعوب! هذا التوجه السليم الإيجابي لبناء الجسور لم نخترعه أو نفرضه، بل هو المسار الطبيعي الذي يتفق مع الأعراف الدبلوماسية والقوانين الدولية المنظمة لعمل البعثات الدبلوماسية، والتي عليها احترام سيادة الدول المُعتمَدة لديها، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، وهذا أمر أكدته كافة الاتفاقيات الدولية ذات العلاقة.
وخلال حديثها، أوضحت سعادتها أهمية إحاطة الدبلوماسيين بالتاريخ وعلومه الفرعية على أكمل وجه، لكون التاريخ يعتمد في طريقة سيره على التعاقب والتكرار، السبب الذي يجعل عملية الإلمام به إحدى الوسائل التي تزرع في الدبلوماسي بذور التحليل السياسي، ومشاهدة التطورات برؤية مغايرة، والتوقع للأحداث، واستخدام ردود الفعل المناسبة إزاء كل حدث، الأمر الذي يضع الدبلوماسيين أمام مسؤولية المتابعة الفورية للأحداث الدولية، لاسيما وأننا نعيش في عالم سريع التغير، يعيش تحت سقف التحديات المتجددة، الذي يتطلب تكاتف ووعي الجميع.