علما بأن الجمعية تقدم لأعضائها عروضاً بأكثر من مليون دولار سنويّاً من خلال العديد من المنح الدراسية وبرامج الجائزة ، كما تربط أعضاءها بالفرص الوظيفية المتاحة لها حصريّاً ، وتساعدهم من خلال الشراكات التي تقيمها مع الشركات الكبرى وبرامج الدراسات العليا.
عطر عبدالرحمن الشهري يحتفل بقدوم حفيده
في انجاز اكاديمي سعودي جديد على المستوى العالمي ، يضاف إلى سجل انجازات المبتعثين المشرف ، حصل المبتعث السعودي بالجامعة الملكية في ملبورن "علي عبدالرحمن شري الشهري" على عضوية المفتاح الذهبي للشرف العالمي. تلاوة عطرة بصوت عبدالرحمن الشهري - YouTube. المبتعث السعودي "علي الشهري" ينال عضوية المفتاح الذهبي للشرف العالمي
حصل المبتعث السعودي الشاب "علي عبدالرحمن شري الشهري" على عضوية المفتاح الذهبي للشرف العالمي ، والتي تعد أحد أهم الإنجازات الأكاديمية على مستوى العالم ، كما قامت الجامعة الملكية في ملبورن بتكريمه بحضور كبار الأكاديميين والباحثين بالجامعة. ولقد نال المبتعث علي الشهري هذه العضوية لتفوقه وتميزه الأكاديمي في الثلاثة الفصول الدراسية الأولى من مرحلة الماجستير وحصوله على معدل تراكمي عال ، ولبحثه في صناعة أجهزة مرنة بتقنية النانو ، والتي تمكن من خلالها أن يحول القطع الإلكترونية إلى ثنائية الأبعاد وصناعة أجهزة مرنة وفعالة Flexible platforms. عضوية جمعية المفتاح الذهبي
يُذكر بأن عضوية جمعية المفتاح الذهبي للشرف العالمي التي تأسست عام 1977م في الولايات المتحدة تعد أحد أهم الإنجازات الأكاديمية على مستوى العالم لتكريم وتشجيع التحصيل الأكاديمي المتميز لنخبة من طلاب الجامعات على مستوى العالم ، كما يعد الفوز بهذه العضوية من أكبر جوائز الشرف الجامعية في العالم ، حيث يحصل عليها الفائز بالدعوة ، إذ يتم دعوة أفضل 15 بالمئة من 400 جامعة معتمدة في ثماني دول في العالم منها: الولايات المتحدة الأمريكية ، وكندا ، وأستراليا ، وماليزيا ، ونيوزلاندا ، وهي تمنح العضوية أيضاً لأوائل الطلبة في الدراسات العليا ، وفق معايير إنجازاتهم الأكاديمية الفريدة.
عطر عبدالرحمن الشهري يكشف
عطر شرقي - زهري للرجال و النساء. مكونات راقية من الياسمين والزعفران مع العنبر والاخشاب, برفقة بلسم التنوب بلمسة من أخشاب الارز. مستوحى من: كركدجيان باكارات روج 540 الجنس: للجنسين الحجم: 50 مل التركيز: أو دو بارفان العائلة العطرية: الأزهار الشرقية المكونات: الياسمين, الزعفران, العنبر, الاخشاب, بلسم التنوب, أخشاب الارز. جميع عطورنا مستوحاه بعبوتنا الخاصه, بحجم 50مل.
عطر باتشولي 90 مل عطر للجنسين - شرقي - شتوي إصدار خاص للمناسبات من العطر الشتوي المميز باتشولي الذي يجمع بين الفخامة والأناقة مما يجعله يتميز التأثير القوي واللمسة الباردة الفريدة من نوعها.
للأبد ؟ ـ ماذا ؟ ـ ستظل تحبني للأبد ؟ ـ حتى تحترق النجوم وحتى.. تفنى العوالم.. حتى تتصادم الكواكب، وتذبل الشموس.. وحتى ينطفئ القمر، وتجف البِحار والأنهار.. حتى أشيخ فتتآكل ذكرياتي.. حتى يعجز لساني عن لفظ اسمك.. حتى ينبض قلبي للمرة الأخيرة.. فقط عند ذلك ربما أتوقف ربما.. أحمد خالد توفيق
المجرم سيئ السمعة وراء المخدرات تشغيل «El Pozolero Del Teo»، والتي خففت أكثر من 300 شخص - Infobae
لقد نمى إلى علمي من مصادر موثوقة أنه بعد مرور يومين على حادثة الحريق الأخيرة قامت الأجهزة الرقابية بالتفتيش على محلات العطور التي سلمت من الاحتراق، واكتشفت عدم تقيد بعض المحلات باشتراطات الأمن والسلامة، حتى بعد أن رأوا بأم أعينهم ما حدث من دمار وخراب لغيرهم، فوضعت الشمع الأحمر على هذه المحلات، ولهذا نتساءل: ما الذي يؤكد لنا أن هذه الأجهزة الحكومية الرقابية، ومعها محلات العطور، لن تعود إلى عادتها القديمة والنوم في العسل؟
عزيزة أمير
معلومات شخصية
اسم الولادة
مفيدة محمود غنيمي
الميلاد
17 ديسمبر 1901 دمياط ، الخديوية المصرية
الوفاة
28 فبراير 1952 (50 سنة) القاهرة
الجنسية
مصر
الزوج
محمود ذو الفقار
الأولاد
منهم أميرة
الحياة العملية
المهنة
ممثلة ، ومنتجة أفلام ، وكاتبة سيناريو
اللغات
العربية ، ولهجة مصرية
سنوات النشاط
1927 - 1952
المواقع
IMDB
صفحتها على IMDB
السينما. كوم
صفحتها على موقع السينما
تعديل مصدري - تعديل
عزيزة أمير ( 17 ديسمبر 1901 - 28 فبراير 1952)، منتجة ومخرجة وممثلة مصرية ، ولقبت بأم السينما المصرية، لأنها أول منتجة ومخرجة امرأة عرفتها السينما المصرية حيث أنتجت الفيلم الصامت ليلى عام 1927، والذي يعتبر أول فيلم طويل صامت من إنتاج مصري، وقالت في حوار لها عن لقب أم السينما المصرية الذي منحه لها النقاد: « أنا لم أبحث عن أبناء من وراء الزواج لأن السينما هي ابنتي الوحيدة التي أنجبتها ». [1]
نشأتها [ عدل]
اسمها الحقيقي مفيدة محمد غانم. المجرم سيئ السمعة وراء المخدرات تشغيل «El Pozolero del Teo»، والتي خففت أكثر من 300 شخص - Infobae. ولدت في 17 ديسمبر 1901 بطنطا، توفي والدها بعد ولادتها بـ (15 يوم) فعادت أسرتها إلى الإسكندرية لتقضي طفولتها بها ثم انتقلت إلى القاهرة وتحديدا بالقرب من حي السيدة زينب والتحقت بالمدرسة لكنها لم تكمل تعليمها المدرسي إلا أنها أكلمت دراستها المعرفية بتعلم مبادئ الموسيقي لأنها تمنت أن تصبح موسيقية ثم تعلم اللغة الفرنسية.