الأحد 24/أبريل/2022 - 12:29 م
مباراة الأهلي والزمالك
اعترض مسئولو النادي الأهلي على الحضور الجماهيري في مباراة فريق الكرة الطائرة أمس أمام الزمالك، في الجولة الثانية من سلسلة مواجهات نهائي كأس مصر للموسم الحالي 2021-2022. وأبلغ النادي الأهلي اعتراضه على حضور الجماهير إلى اتحاد الكرة الطائرة، مؤكدا أن الأمر غير مبرر خاصة وأن هناك قرار من الاتحاد بإقامة المباريات بدون جمهور. وشهدت مدرجات صالة حسن مصطفى في مدينة 6 أكتوبر، أمس السبت، حضور عدد من جماهير نادي الزمالك لمؤازرة فريقهم أمام الأهلي. ويلتقي الفريق الأول للكرة الطائرة بالنادي الأهلي بقيادة محمد مصيلحي المدير الفني، اليوم الأحد، مع نظيره الزمالك الذي يقوده فنيا أشرف رشاد، في ثالث مواجهات نهائي بطولة كأس مصر للموسم الحالي 2021-2022. ومن المقرر أن تقام المباراة في العاشرة مساء، على صالة حسن مصطفى بمدينة 6 أكتوبر. منافس الأهلى.. الرجاء يستعيد 3 لاعبين فى المواجهة المرتقبة غدا - اليوم السابع. كأس مصر للكرة الطائرة وكان الزمالك قد حقق الفوز في المباراة الأولى بنتيجة (3-0)، قبل أن يعود الأهلي لمعادلة النتيجة بالفوز في المواجهة الثانية بنتيجة (3-2)، ليلجأ الفريقين لمواجهة فاصلة اليوم لحسم البطل. وكان الزمالك قد توج مؤخرًا بلقب بطولة الدوري الممتاز، بعد الفوز على الاتحاد السكندري بنتيجة (2-0)، في سلسلة مباريات الدور النهائي.
منافس الأهلى.. الرجاء يستعيد 3 لاعبين فى المواجهة المرتقبة غدا - اليوم السابع
وأعلن الجيش المالي مساء أمس الجمعة العثور على مقبرة جماعية قرب في كَوسي التي أعادها الجيش الفرنسي قبل 4 أيام، وذلك بعد ساعات على اتهام الجيش الفرنسي لعناصر الشركة العسكرية الخاصة الروسية المعروفة بـ"مجموعة فاكَنر"، بالتلاعب بالمعلومات. وقال الجيش الفرنسي إنه صور ما زعم أنهم "مرتزقة روس" يدفنون جثثا قرب قاعدة غوسي بهدف اتهام الفرنسيين بترك مقبرة جماعية وراءهم.
توقّفت اليوم مباراة النادي الرياضي الصفاقسي والنجم الرياضي الساحلي في إطار نصف نهائي كأس تونس للكرة الطائرة في شوطها الأوّل على نتيجة 22 مقابل 20 لصالح النجم الساحلي. وتوقّفت المباراة بعد دخول لاعبي النجم إلى حجرات الملابس بعد رمي المقذوفات من قبل بعض جماهير النادي الصفاقسي وتحوّل الأمر إلى مناوشات بين لاعبي الفريقين.
أخرجه البخاري في كتاب الأذان، باب وجوب القراءة للإمام والمأموم في الصلوات، برقم 714، ومسلم في كتاب الصلاة، باب وجوب قراءة الفاتحة في كل ركعة، برقم 595. أخرجه الإمام أحمد في باقي مسند المكثرين برقم 21688، وأبو داود في كتاب الصلاة، باب من ترك القراءة في صلاته بفاتحة الكتاب، برقم 701. نشر في كتاب الدعوة، ج1، ص60. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 25/ 143). فتاوى ذات صلة
قراءة المأموم للفاتحة خلف الإمام إذا لم تكن هناك سكتة
السؤال:
قراءة الفاتحة للمأموم؟
الجواب:
الصحيح أن الواجب عليه قراءتها إذا أمكنه. السؤال: وإذا كان الإمام يقرأ السورة بعد الفاتحة مباشرة؟
الجواب: ولو، يقرأها وهو يقرأ، ما في مانع. السؤال: لا يتسع؟
الجواب: تقرأها، وإن كان الإمام يقرأ تقرأ الفاتحة، ولو كان الإمام يقرأ، ثم تنصت الحمد لله، لكن إذا فاتت سقطت، إذا جاء والإمام راكع، أو ما أمكنك عليها؛ سقطت على المأموم. ما حكم قراءة الفاتحة للمأموم؟. السؤال:... ؟
الجواب: ما في بأس، تقرأها ثم تستمع.
حكم قراءة المأموم للفاتحة في السرية والجهرية
انتهى. والله أعلم.
ما حكم قراءة المأموم الفاتحة أثناء قراءة الإمام؟
الدليل الثالث: أنه إذا أمرنا المأموم بالقراءة حال جهر الإمام فلا يخلو هذا من
حالين:
الحال الأول: أن نوجب على الإمام أن يسكت قبل الفاتحة أو بعد الفاتحة
ليتمكن المأموم من قراءة الفاتحة، وقد أجمع الفقهاء على عدم وجوب سكوت الإمام، وإن
كان بعضهم يرى الاستحباب، لكن أجمعوا على عدم الوجوب، والجمهور منهم: على عدم
الاستحباب وهو الصواب. الحال الثاني: أن نقول له: اقرأ والإمام يقرأ، وهذا عبث تُنزه عنه
الشريعة، إذ كيف يأمر الله سبحانه وتعالى الإمام أن يقرأ ويأمر المأموم أن ينصت ثم
يأمره مع ذلك أن يقرأ حال قراءة الإمام؟
الدليل الرابع: أن هذا مذهب عامة السلف، بل رُوي إجماعاً. قال الإمام أحمد: ما سمعنا أحداً من أهل
الإسلام يقول إن الإمام إذا جهر بالقراءة لا تُجزئ صلاة من خلفه إذا لم يقرأ، وهذه
حكاية إجماع، من رجل متشدد في الإجماع وهو الإمام أحمد. ما حكم قراءة المأموم الفاتحة أثناء قراءة الإمام؟. وإذا لم يثبت الإجماع فهي تدل على أن
عامة السلف على هذا القول، وهذا وإن لم يعتمد عليه بمفرده إلا أنه من جملة
المرجحات. القول الثاني:
أنه لا يجب على المأموم القراءة خلف الإمام في السرية ولا في
الجهرية، وهذا مذهب الثوري وابن عُيينة، وأبي حنيفة، والكوفيين، وهو رواية عن
أحمد، قال بعضهم: هي رواية الجماعة.
حكم قراءة الفاتحة للمأموم - الموقع الرسمي للشيخ أ.د. أحمد بن محمد الخليل
س: أثناء فراغ الإمام من قراءة الفاتحة في الصلاة الجهرية والتراويح يشرع في قراءة القرآن دون أن أتمكن من قراءة الفاتحة لأنه ليس هناك سكتة تكفي للقراءة علمًا بأنني قرأت حديث: لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب وحديث: قراءة الإمام قراءة لمن خلفه فكيف الجمع بينهما؟
ج: اختلف العلماء في وجوب قراءة الفاتحة على المأموم والأرجح وجوبها لعموم قوله ﷺ: لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب [1] متفق عليه. وقوله ﷺ: لعلكم تقرءون خلف إمامكم؟ قالوا: نعم. قال: لا تفعلوا إلا بفاتحة الكتاب، فإنه لا صلاة لمن لم يقرأ بها أخرجه أبو داود وغيره بإسناد حسن، فإذا لم يسكت الإمام في الصلاة الجهرية قرأها المأموم ولو في حالة قراءة إمامه، ثم ينصت عملًا بالحديثين المذكورين، فإن نسي المأموم ذلك أو جهل وجوب ذلك سقطت عنه كالذي جاء والإمام راكع فإنه يركع مع الإمام وتجزئه الركعة في أصح قولي العلماء؛ وهو قول أكثر أهل العلم لحديث أبي بكرة الثقفي أنه أتى المسجد والنبي ﷺ راكع، فركع دون الصف، ثم دخل في الصف فقال له النبي ﷺ بعد السلام من الصلاة: زادك الله حرصًا ولا تعد ولم يأمره بقضاء الركعة رواه البخاري في صحيحه. حكم قراءة الفاتحة للمأموم - الموقع الرسمي للشيخ أ.د. أحمد بن محمد الخليل. أما حديث: قراءة الإمام قراءة لمن خلفه فهو حديث ضعيف لا تقوم به الحجة كما نبه على ذلك بعض أهل العلم بالحديث، ولو صح لكان من العام المخصوص بقراءة الفاتحة، والله ولي التوفيق [2].
ما حكم قراءة الفاتحة للمأموم؟
هذا، ويجب التنبيهُ إلى وجوب القراءةِ في الصلاة السِّرِّيَّةِ للأصل المتقدِّمِ المبنيِّ على عموم الأخبار الواردة في هذا الشأن، وكذلك تجب القراءةُ في الصلاة الجهريَّة إذا تَعذَّرَ على المأمومِ الاستماعُ لقراءة الإمام. والعلم عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا. الجزائر في: ٧ ربيع الثاني ١٤٢٧ﻫ الموافق ﻟ: ٦ ماي ٢٠٠٦م ( ١) انظر الحديثَ الذي أخرجه البخاريُّ في جزءِ «القراءة خلف الإمام» (٦٨) مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه. وصحَّحه الألبانيُّ في «صفة الصلاة» (٩٩). ( ٢) أخرجه أحمد في «مسنده» (١٤٦٤٣)، وابنُ ماجه في «إقامة الصلاة والسُّنَّة فيها» باب: إذا قَرَأَ الإمامُ فأَنْصِتُوا (٨٥٠)، مِنْ حديثِ جابرٍ رضي الله عنه. قال الزيلعيُّ في «نصب الراية» (٢/ ٧): «له طُرُقٌ أخرى، وهي ـ وإِنْ كانَتْ مدخولةً ـ ولكِنْ يَشُدُّ بعضُها بعضًا»، وحَسَّنه الألبانيُّ في «الإرواء» (٢/ ٢٦٨). ( ٣) أخرجه أحمد في «مسنده» (٩٤٣٨)، وأبو داود في «الصلاة» بابُ الإمامِ يُصلِّي مِنْ قعودٍ (٦٠٤)، والنسائيُّ في «صفة الصلاة» بابُ تأويلِ قوله عزَّ وجلَّ: ﴿ وَإِذَا قُرِئَ ٱلۡقُرۡءَانُ فَٱسۡتَمِعُواْ لَهُۥ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ ٢٠٤ ﴾ [الأعراف] (٩٢١)، وابنُ ماجه في «إقامة الصلاة» باب: إذا قَرَأ الإمامُ فأَنصِتوا (٨٤٦)، مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه.
وجاء حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (مَنْ صَلَّى صَلَاةً لَمْ يَقْرَأْ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآنِ فَهِيَ خِدَاجٌ، ثَلَاثًا، غَيْرُ تَمَامٍ. فَقِيلَ لِأَبِي هُرَيْرَةَ: إِنَّا نَكُونُ وَرَاءَ الْإِمَامِ؟ فَقَالَ –يعني أبو هريرة رضي الله عنه-: اقْرَأْ بِهَا فِي نَفْسِكَ) رواه مسلم. فيتقرر بما سبق أنه يجب على المأموم أن يقرأ الفاتحة، وأنها لا تسقط عنه إلا إذا كان مسبوقاً وأدرك الإمام راكعاً، فحينئذ يتحملها الإمام عنه. والأصل أن الإمام يترك فسحة للمأمومين يقرؤون فيها فاتحة الكتاب كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل، حيث جاء عن سمرة بن جندب رضي الله عنه (أنه حفظ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم سكتةً إذا فرغ من قراءة: غير المغضوب عليهم ولا الضالين) رواه أبو داود، ولكن إذا لم يسكت الإمام بعد قراءته الفاتحة فلا يعذر المأموم بتركها، بل يقرأ مسرعاً بها ولا يضره ترك الإنصات لقراءة الإمام، فإنه قدر يسير. وأما عند السادة الحنفية والمالكية والحنابلة فإن قراءة الفاتحة لا تجب على المأموم، بل يتحملها الإمام عنه. جاء في [البناية شرح الهداية 2 /313] من كتب الحنفية: "ولا يقرأ المؤتم خلف الإمام".