Share
20 15
16
مشروع تخرج جاهز مجانا
نشر من: الادمن
في: مشاريع تخرج الحاسب, تقنية المعلومات, أفكار
مشروع تخرج جاهز مجانا, مشروع تخرج جاهز مجانا, مشروع تخرج جاهز مجانا
تعليقات المستخدمين من خلال الفيس بوك
تعليقات المستخدمين من خلال الموقع
الرد بتعليق
مشروع تخرج جاهز حاسوب Doc
نموذج مقترح مشروع 4 جاهز
وهذه بعض المواضيع التي نحن بصدد تنفيذها كمشاريع تخرج بالنسبة لمواقع الويب تصاميم مواقع الويب ضمن بيئة الدوت النت. تصاميم مواقع الانترنت PHP تأكد بأن تواصلك معنا …. هو بداية النجاح في مشوراك العلمي والعملي.
نفعني الله وإياكم بهدي كتابه، أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم من كل ذنب فاستغفروا الله يغفر لي ولكم إنه هو الغفور الرحيم.
نادية عمارة: صلة الأرحام أولى الصلات الواجبة وقطعها معصية كبيرة - اليوم السابع
ظاهرة مجتمعية
وتحدثت منال الصومالي -أخصائية الخدمة الاجتماعية بمستشفى الملك فهد- قائلة: إن قطيعة الرحم ظاهرة مجتمعية لا يمكن إنكار وجودها، حتى وإن لم تكن قطيعة بالشكل الكامل، والجميع يبررها بسبب مشاغل وارتباطات الحياة الأسرية والتعذر بعدم وجود الوقت الكافي للتواصل مع الخال والعم، والاستسلام لرتم الحياة، متأسفةً أنه يصل لعدم التواصل مع الأهل و الوالدين تحديداً، مبينةً أن التواصل انتقل إلى منصات التواصل الاجتماعي من خلال قروب الأسرة وقربات الأرحام، وأصبح الاكتفاء برسائل كيف الحال هي المحصلة النهائية للتواصل بين الأُسر، وأصبحت هذه المواقع تظهر المنزل في ظاهره التواصل وفي مضمونه لا تواصل.
رواه البخاري. ويستدركُ: بل إنَّ صِلةَ الرحمِ من صلةِ اللهِ تعالى وإكرامِه، وعن عائشةَ _رضيَ اللهُ عنها_ عن النبيِّ _صلى الله عليه وسلم_ أنه قالَ: (الرحِمُ مُتعلِّقةٌ بالعرشِ تقولُ: من وصَلَني وصَلَه اللهُ، ومن قطعَني قطعَه اللهُ) رواه مسلم. واستجابَ اللهُ للرَّحِم؛ فمَن وصَلَ رحمَه وصَلَه اللهُ بالخيرِ والإحسانِ، ومن قطعَ رحِمَه تعرّضَ إلى قطعِ اللهِ له؛ وهذا وعدٌ من ربِّ العبادِ؛ وهذا يؤكّدُ أنّ صلةَ الرحمِ سبَبٌ من أسبابِ دخولِ الجنةِ، والصلةُ الحقيقةُ أنْ يصِلَ الإنسانُ مَن قَطعَه، فإذا زارَ الإنسانُ قريبَه؛ ورَدَّ له هذه الزيارةَ؛ فهذا ليس بالواصلِ، لأنه يردُّ الزيارةَ، وعن عبدِ اللهِ بن عَمرو رضيَ اللهُ عنه؛ أنّ رسولَ اللهِ _صلى الله عليه وسلم_ قال: (ليس الواصلُ بالمُكافئِ؛ ولكنَّ الواصلَ الذي إذا قُطِعتْ رَحِمُه وَصَلَها) رواه البخاري.