وسرعان ما شاع في الوادي كله أن الشيخ مخبول، وأن العجل الأبيض قد سحره، وملك عقله وروحه، ولم يكترث الشيخ لهذه الثرثرة، فقد اعتاد في كل صباح أن يخرج العجل من حظيرته ويقوده إلى مزود العلف أو كوم الحشائش، وبينما يأكل العجل يتكئ الشيخ على جنبه ويمر بيده على شعره اللامع، فإذا وجد بعض القش أو الغبار عليه؛ أخذ حفنة من العشب الجاف لينظفه بها ثم يغسل له قرنيه وحوافره، ويغني له أغنيات غريبة
ينظف الشيخ عجله من الغبار بــ:
المشط الكبير
الماء الكثير
العشب الجاف
القش الناشف
- ينظف الشيخ عجله من الغبار برامج
- حلى ايسكريم الساندويش – لاينز
- قراءة في كتاب أعلام من قرية أسدود بقلم:ناهـض زقـوت | دنيا الرأي
ينظف الشيخ عجله من الغبار برامج
ينظف الشيخ عجله من الغبار بـ (النصيحة)عبارة عن: عدد من الكلمات والعبارات التي تقدم التوجيهات والخبرات السابقة والمعرفة والمعرفة في مجال ما ، وتقوم على حب الناس وحب تقديم العون لهم. ينظف الشيخ عجله من الغبار بـ عادة ما تدفعنا( النصائح) في الاتجاه الصحيح، وتحسين السلوكيات المتبعة ، خاصة إذا كانت هذه السلوكيات تتضمن السخرية، من الآخرين والاستخفاف بهم، وغيرها من السلوكيات، التي لا يجب أن تظهر في شخص حكيم وسليم. الاجابةالصحيحة: بيع العجل والإستفادة من ثمنه.
هل
تعلم ما هي الخُنّس الجوار الكُنّس
هي مكانس تكنس السماء
وتنظفها!
ندهن حبّات المنتو بكمية قليلة من الزبدة النباتيّة. نضع قطع المنتو بالقدر الخاصّ بالمنتو، ونملِئ الطبقة العلويّة من القدر بالماء. نزيل المنتو عن النار بعد التأكّد من نضوجه، ونقدّمه ساخناً. المصدر:
حلى ايسكريم الساندويش – لاينز
وقد التزم الباحث الموضوعية في كتابه، إذ يقول: "ورائدي في نهجي الالتزام بالموضوعية وإعطاء صورة حية عن شخصيات نخبة من أبناء أسدود، كما تبدو في إبداعاتهم وانجازاتهم بعيدا عن التحيز أو التملق، ملتزما بالدقة والنزاهة في الاقتباس وتزيين المعلومات، والتوازن بين أهالي أسدود". ورتب تراجم هذه النخبة من الأعلام وفق تاريخ ميلادهم. وتوزعت هذه الأعلام ما بين المناضلين الوطنيين، والقادة التاريخيين، والأكاديميين، والصحفيين، والإعلاميين، والباحثين، والشعراء، والكتاب، والفنانين. قراءة في كتاب أعلام من قرية أسدود بقلم:ناهـض زقـوت | دنيا الرأي. ويعد هذا الكتاب التجربة الأولى في الكتابة عن أعلام أسدود، لذلك شابه النقص في بعض الأسماء الأعلام، إذ تحوى أسدود أكثر من (78) علما في كافة المجالات، ويعترف الباحث بهذا النقص قائلا: "بذلت الجهد الكبير للتوصل إلى تراجم الأعلام المتوفين والمعاصرين بقدر الإمكان والإمكانات المتاحة، وهي التجربة الأولى في قرية أسدود بل في القرى الجنوبية في فلسطين، والتي يجب أن نستفيد منها نحو الأفضل في الجزء الثاني". وقد أضاف الباحث إلى كتابه خمسة ملاحق، تتضمن مهرجان إحياء ذكرى نكبة أسدود في عام 2009، ومعلومات عن بلدة أسدود ومخاتيرها، وشهداء أسدود عام 1948، حيث بلغ عددهم (51) شهيدا، بالإضافة إلى أسماء (13) جريحا، وأسماء (14) أسيرا من أسدود في حرب 48.
قراءة في كتاب أعلام من قرية أسدود بقلم:ناهـض زقـوت | دنيا الرأي
يرجع تاريخ قرية أسدود إلى القرن السابع عشر قبل الميلاد، وهي إحدى مدن الفلسطينيين الخمس الكبرى، وكان سكانها الأوائل من "العناقيون" من القبائل الكنعانية التي سكنت الساحل وجنوب فلسطين. وكانت مركزا لعبادة الإله (داجون) الذي كان على صورة رأس ويد إنسان وجسم سمكة. حلى ايسكريم الساندويش – لاينز. وتحكي التوراة باستفاضة عن الصراع الذي كان قائما بين الاشدوديين والعبرانيين، إذ تمكن الاشدوديين من هزيمة القبائل العبرانية في معركة رأس العين في شمال شرقي يافا واستولوا على تابوت العهد المقدس لدى اليهود، ووضعوه في بيت الإله داجون، وبعد ثلاثة قرون هاجم عزرايا ملك اليهود اشدود وأعاد تابوت العهد وهدم أسوارها. أسهمت أسدود بدور بارز في الحركة الوطنية، إذ تأسس فيها أول نقابة للعمال باسم (جمعية العمال العربية) التابعة لمؤتمر العمال العرب الذي أسسته عصبة التحرر، كما نشط فيها عدد من رفاق عصبة التحرر الوطني، وكان هذا التنظيم السياسي الوحيد في قرية أسدود برئاسة محمد عبد الرحمن زقوت، وكان من أعضاء العصبة في أسدود عبد الله ربيع زقوت، ومحمد خالد البطراوي.
الزوار يشاهدون الان