أكد السيد هاشم السلمان أن البعد العلمي والدور الديني في مسيرة السيد ناصر السلمان، وجهين لعملة واحدة، الأولى «المجال العلمي النظري»، والثانية «المجال العلمي العملي». خيارات متميزة
وأوضح أنه في المجال العلمي، يلاحظ أنه منذ البداية كانت له خيارات متميزة لبناء شخصيته الفكرية، وذلك باختياره أن يكون من علماء الأمة لا من جهالها؛ ليرتفع بذلك درجة عند الله. موروث تقليدي
وأضاف: اختار من أجل تحصيل هذه الفضيلة الجمع بين منهج التحصيل العلمي الموروث التقليدي الذي سارت عليه الحوزات منذ قرون عديدة، ومنهج الدراسة النظامية الحديثة؛ استجابة منه لمعطيات الواقع آنذاك. السيد هاشم السلمان- اداب مهمه في زيارة الضيوف . - YouTube. الدراسة النظامية
وأشار إلى التحاقه بركب الدراسة النظامية في جمعية منتدى النشر؛ ليتخرج منها بدرجة البكالوريوس في مجال اللغة العربية والفقه، وذلك بغية التوسع في المعارف، وضرورة التجديد ومواكبة احتياجات المجتمع لرفع حالة الوعي والثقافة آنذاك. روحية تواقة
وأكد عمق هذه الخطوة نحو تحقيق التمييز، وهذه الروحية التواقة للتجديد التي لازمته وظلت تتوهج بين جوانبه أثناء إقامته في النجف الأشرف، ومن آثارها أن كانت خياراته في مرحلة دراساته العليا في مراحل البحث الخارج هو البحث عن عمالقة البحث الفقهي والأصولي، ويظهر ذلك جليا من خلال حضوره بحث السيدِ محسن الحكيم المعروف بالذوق والدقة الفقهية وحضور بحث السيدِ الخوئي المعروف بالعمق الأصولي وأخيرا اختار العمق والتجديد والإبداع من خلال حضوره دروس فقيد العلم والتجديد الشهيد السيدِ محمد باقر الصدر.
- السيد هاشم: البعد العلمي والدور الديني وجهان لعملة واحدة في مسيرة العلامة السلمان – منتدى الثلاثاء الثقافي
- السيد هاشم السلمان- اداب مهمه في زيارة الضيوف . - YouTube
- كاتم سر النبي صلى الله عليه
السيد هاشم: البعد العلمي والدور الديني وجهان لعملة واحدة في مسيرة العلامة السلمان – منتدى الثلاثاء الثقافي
2- مقالة " السيد هاشم بن السيد أحمد السلمان " لكاتبه الشيخ محمد علي الحرز ، موقع المطيرفي الالكتروني. 3- مقالة " السيد هاشم الموسوي الأحسائي ـ من مراجع الاحساء " ، لكاتبه الشيخ حميد البغدادي ، مجلة الفرات الالكترونية ، العدد (84). 4- أعيان الشيعة ج10 ص237.
السيد هاشم السلمان- اداب مهمه في زيارة الضيوف . - Youtube
8- المولى الميرزا موسى الإحقاقي الحائري الأسكوئي ( ت 1364هـ). 9- الشيخ أحمد بن علي آل عيد الهفوفي الأحسائي. 10- الشيخ حبيب بن الشيخ أحمد آل أبي دندن المبرزي الأحسائي. 11- الشيخ حسين بن الشيخ حبيب آل أبي دندن المبرزي. 12- الشيخ حبيب بن الشيخ ياسين السلمان المبرزي ( ت 1342هـ). 13- الشيخ حسن بن أحمد بن محمد آل رمضان ( ت 1332هـ). 14- الشيخ عمران بن حسن السليم العلي ( ت 1360هـ). من أقوال العلماء في حقه:
1- قال الشيخ محمد حرز الدين في كتابه " معارف الرجال في تراجم العلماء والأدباء " ج3 ص266: ( سيداً جليلاً عالماً عاملاً ، ضابطًا لمقدماته ، مستحضرًا للفروع الفقهية مع تقى وورع وصلاح وعبادة جدية ، وكان أديباً كاملاً شاعراً). 2- قال عنه الشيخ علي بن حسن البلادي البحراني في كتابه " أنوار البدرين في تراجم علماء القطيف والأحساء والبحرين " ص414: ( إنه من العلماء الربانيين ، والفضلاء المبرزين ، والكرماء الأجودين ، الذي جمع بين العلم والعمل ، والكرم والتقوى). السيد هاشم: البعد العلمي والدور الديني وجهان لعملة واحدة في مسيرة العلامة السلمان – منتدى الثلاثاء الثقافي. 3- قال السيد محسن الأمين في كتابه " أعيان الشيعة " ج10 ص237: ( في طبقات الشيعة للشيخ علي الجعفري: كان عالما فاضلا محدثا أخبارياً شيخياً شاعراً).
وأشار سماحته بان أتباع أهل البيت عليهم السلام تميزوا على مدى العصور بالتمسك بالمرجعية الدينية التي اعد ومهد لها أهل البيت عليهم السلام تهيئة لغيبة الإمام المنتظر عليه السلام خصوصا في ، عهد الإمامين الهادي والعسكري عليهما السلام إذ كانا دوماً يحيلون الشيعة إلى العلماء إلى أن جاء عهد الإمام الحجة عجل الله تعالى فرجه وأعلن عليه السلام الغيبة وربط الناس بالعلماء لحفظ الأمة من الحيرة والضياع.
قلت: وما دخنه؟ قال: «قوم يهدون بغير هديي، تعرف منهم وتنكر قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال: «نعم، دعاة إلى أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها». قلت: يا رسول الله، صفهم لنا. فقال: «هم من جلدتنا، ويتكلمون بألسنتنا». حديث في تحريم النميمة – e3arabi – إي عربي. قلت: فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال: «تلزم جماعة المسلمين وإمامهم». قلت: فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام؟ قال: «فاعتزل تلك الفرق كلها، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك»كان حذيفة ذكياً، ورآه الرسول صاحب بديهية، ورآه كتوماً للسر، كلفه وأفضى إليه بأسماء المنافقين الذين أطلعه الله عليهم، فكان حذيفة بن اليمان صاحب سر رسول الله. ولذلك جاء سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه الصحابي الجليل، ثاني الخلفاء الراشدين، الذي ملأ الأرض بعدله، والذي ملأ العين والسمع بأخلاقه، واندفاعه، وجرأته، كان قلقاً على نفسه، ويخشى عليها، إلى أن التقاه يوماً، وقال: «يا حذيفة، أنشدك الله هل وجدت اسمي بين المنافقين؟ فخجل هذا الصحابي أشد الخجل، قال: لا والله أنت أكرمنا، ولكن لا أزكي بعدك أحداً»، يعني أعذرني لا تحرجني بأسماء أخرى، لأن الله عز وجل قال في القرآن: وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَداً وَلَا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ.
كاتم سر النبي صلى الله عليه
والتقي الجيشان و نشب قتال قوي، وسقط القائد النعمان شهيدا، وقبل ان تسقط الرايه كان القائد الجديد حذيفه يرفعها عاليا و اوصي بالا يذاع نبا استشهاد النعمان حتي تنجلى المعركة، ودعا نعيم بن مقرن فجعلة مكان اخية النعمان تكريما له. كاتم سر النبي مع. ثم هجم على الفرس صائحا: الله اكبر: صدق و عده، الله اكبر: نصر جنده)… بعدها نادي المسلمين قائلا: يا اتباع محمد، هاهى ذى جنان الله تتهيا لاستقبالكم، فلا تطيلوا عليها الانتظار)… و انتهي القتال بهزيمه ساحقه للفرس. وكان فتح همدان و الرى و الدينور على يده، وشهد فتح الجزيره و نزل نصيبين، وتزوج فيها. اختيارة للكوفة انزل مناخ المدائن بالعرب المسلمين اذي بليغا، فكتب عمر لسعد بن ابي و قاص كى يغادرها فورا بعد ان يجد مكانا ملائما للمسلمين، فوكل امر اختيار المكان لحذيفه بن اليمان و معه سلمان بن زياد، فلما بلغا ارض الكوفه و كانت حصباء جرداء مرملة، قال حذيفه لصاحبه: هنا البيت ان شاء الله)وهكذا خططت الكوفه و تحولت الى مدينه عامرة، وشفى سقيم المسلمين و قوي ضعيفهم. فضله
قال الرسول صلى الله عليه و سلم-: ما من نبى قبلى الا ربما اعطى سبعه نجباء رفقاء، واعطيت انا اربعه عشر: سبعه من قريش: على و الحسن و الحسين و حمزه و جعفر، وابو بكر و عمر، وسبعه من المهاجرين: عبدالله ابن مسعود، وسلمان و ابو ذر و حذيفه و عمار و المقداد و بلال)… رضوان الله عليهم.
قلت: وهل بعد ذلك الشر من خير؟ قال: «نعم، وفيه دخن». قلت: وما دخنه؟ قال: «قوم يهدون بغير هديي، تعرف منهم وتنكر قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال: «نعم، دعاة إلى أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها». قلت: يا رسول الله، صفهم لنا. فقال: «هم من جلدتنا، ويتكلمون بألسنتنا». كاتم سر الرسول - تفاصيل. قلت: فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال: «تلزم جماعة المسلمين وإمامهم». قلت: فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام؟ قال: «فاعتزل تلك الفرق كلها، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك»كان حذيفة ذكياً، ورآه الرسول صاحب بديهية، ورآه كتوماً للسر، كلفه وأفضى إليه بأسماء المنافقين الذين أطلعه الله عليهم، فكان حذيفة بن اليمان صاحب سر رسول الله. ولذلك جاء سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه الصحابي الجليل، ثاني الخلفاء الراشدين، الذي ملأ الأرض بعدله، والذي ملأ العين والسمع بأخلاقه، واندفاعه، وجرأته، كان قلقاً على نفسه، ويخشى عليها، إلى أن التقاه يوماً، وقال: «يا حذيفة، أنشدك الله هل وجدت اسمي بين المنافقين؟ فخجل هذا الصحابي أشد الخجل، قال: لا والله أنت أكرمنا، ولكن لا أزكي بعدك أحداً»، يعني أعذرني لا تحرجني بأسماء أخرى، لأن الله عز وجل قال في القرآن: وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَداً وَلَا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ.