سورة يس | ماهر المعيقلي | كاملــــه وبجودة عالية - YouTube
سوره يس ماهر المعيقلي مكررة 7 مرات
سورة يس ماهر المعيقلي كاملــــه - YouTube
سورة يس ماهر المعيقلي مكررة
سورة يس | ماهر المعيقلي | كاملــــه - YouTube
سوره يس ماهر المعيقلي سمعنا
سورة يس مكتوبة / ماهر المعيقلي - YouTube
سوره يس ماهر المعيقلي كتابة
سورة يس. ماهر المعيقلي(كامله)......... - YouTube
سورة (يس) للشيخ ماهر المعيقلي - YouTube
اعترف الألماني رالف رانغنيك المدير الفني لمانشستر يونايتد بأنه شعر بالإحراج وهو يشاهد السقوط المدوي لفريقه على ملعب ليفربول بأربعة أهداف دون رد مساء يوم الثلاثاء في الدوري الإنجليزي الممتاز. وقال رانغنيك: ليفربول لديه لاعبون أفضل منا وهذا الأمر انعكس من خلال النتيجة. وأضاف: ستكون هناك عملية إعادة بناء بالتأكيد، هذا الأمر كان واضحا في أول ثلاثة أو أربعة أسابيع بالنسبة لي، بالنسبة لنا الأمر محرج بشدة كجهاز فني أن نجلس هنا وأن نشارك في مؤتمر صحافي مثل هذا، علينا أن نعترف بأنهم كانوا أفضل منا. وأشار رانغنيك: علينا أن ننتقد أنفسنا، الطريقة التي لعبنا بها في أول 45 دقيقة لم تكن ما نريده، في ظل غياب جميع لاعبي خط الوسط المدافعين قررنا المشاركة بخمسة مدافعين، لا أعتقد أن الشوط الأول له أي علاقة بالتشكيل الذي لعبنا به. وأكد: الطريقة التي تلقينا بها الهدف الأول لم تكن ضمن خطة لعبنا، الأمر يؤثر على ثقتنا، الشوط الأول لم يكن جيدا. تارا عماد بعد مقلب رامز: "أنا بكرهك وقلبي كان هيقف" | ET بالعربي. وختم بالقول: غيرنا طريقة لعبنا من خمسة مدافعين إلى أربعة مدافعين، وأول 25 دقيقة من الشوط الثاني كانت أفضل بكثير ، لكننا لم نحرز هدفا أيضا خلال تلك الفترة... الهدف الثالث الحديث يطول بشأنه أيضا.
الدفع بـ «البلاستيك» .. تراكم الديون بات مستداما والجميع قد يدفع الثمن | صحيفة الاقتصادية
سواء كنت تفضلها لأنها تسهل عليك معاملتك المالية، وتحول دون أن تحمل في محفظتك كثيرا من النقود، أو كنت ترفضها وتنفر منها لأن معدلات الفائدة عليها مرتفعة، فلا يوجد أحد منا يستطيع أن ينكر أن بطاقات الائتمان واحدة من أعمدة المعاملات المالية اليومية والنشاط الاقتصادي. انا وقلبي نعترف كلمات. عبر تاريخها قدمت بطاقات الائتمان مزايا تتفوق على جميع أشكال المال، بطاقة بلاستيكية بحجم الجيب، سهلة الحمل، آمنة إلى حد كبير، وليس لها قيمة جوهرية في ذاتها، ففي نهاية المطاف ما هي إلا قطعة من البلاستيك، ومع هذا فإن تلك القطعة واحدة من المنتجات المالية الأساسية في عالم اليوم تطورت سريعا لتصبح على قمة عالم المعاملات المالية. لكن كيف ظهر ونما أسلوب "الدفع بالبلاستيك" كما يحلو للبعض أن يطلق عليه، وإلى متى يمكن أن تبقى بطاقات الائتمان كوسيلة دفع رئيسة في الاقتصاد العالمي؟ وهل اقترب موعد رحيلها من المشهد، أم لا يزال أمامها بعض الوقت، وإذا رحلت ما هي البدائل التي يمكن أن تحل محلها. لكي نفهم كيف ظهرت بطاقات الائتمان وتطورت إلى عديد من أنواع البطاقات المتوافرة في أسواق اليوم، علينا أن نركب عربة الزمن ونعود إلى الوراء خمسة آلاف عام. ويشير المؤرخون إلى أن مفهوم الائتمان يعود إلى 50 قرنا مضت، حيث ظهر أول ما ظهر في بلاد النهرين- العراق حاليا- فنقوش الألواح الطينية لتلك الفترة الزمنية، تكشف سجلا للمعاملات بين تجار بلاد ما بين النهرين وتجار المناطق المجاورة، باختصار كان جوهر الفكرة بسيط اشتر شيئا الأن وادفع ثمنه لاحقا.
رانغنيك: أنا مُحرج بشدة - بوابة الاخبار -
وتواصل قائلة بدأت بطاقات الائتمان تصبح متاحة للناس العاديين في أواخر الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، وبعد أن كان واجبا عليهم سدادها بالكامل، بات في قدرتهم السداد على أقساط، ما زاد من إمكاناتهم الشرائية وأسهم في إنعاش الاقتصاد. في وقت لاحق من 1958 اتخذ بنك أوف أمريكا ومقره كاليفورنيا خطوة أخرى للأمام، فأصدر بطاقة BankAmericard بحد أقصى 300 دولار فقط لا غير، وبلغ عدد العملاء 60 ألف عميل، ولكنه كان يعمل على نطاق كاليفورنيا فقط بمعنى آخر كان يعمل على نطاق محلي. وجاءت القفزة الكبرى 1966 عندما جعل بنك أوف أمريكا تلك البطاقات ذات طابع وطني، بحيث يمكن استخدام بطاقة الائتمان في أي مكان في الولايات المتحدة، وعلى الرغم من تزايد معدلات التخلف عن السداد وتفشي الاحتيال، فإن مفهوم بطاقة الائتمان التي يمكنك الاحتفاظ برصيد عليها من شهر إلى آخر نجح في الاستحواذ على قبول الطبقة المتوسطة في الولايات المتحدة والبلدان المتقدمة، نظرا لما يوفره هذا المنتج المالي من راحة وضمان قرض شخص، ولهذا وبعد عقد من الزمان أي في 1976 غير بنك أوف أمريكا اسم البطاقة إلى "فيزا كارت " تقديرا لوجودها على الساحة الدولية. الدفع بـ «البلاستيك» .. تراكم الديون بات مستداما والجميع قد يدفع الثمن | صحيفة الاقتصادية. شجع نجاح تجربة بنك أوف أمريكا مجموعة من بنوك كاليفورنيا بتشكيل شراكة تعرف اختصارا بـITC لتصدر ثاني أكثر بطاقات الائتمان شيوعا "ماستر كارت"، وبعد أن كان على البنوك الاختيار بين المتنافسين "فيزا" و"ماستر كارت"، سمحت التغييرات اللاحقة للبنوك بالانضمام إلى كلتا البطاقتين وإصدار كلا النوعين من البطاقات لعملائهم.
الجهاد الإسلامی: جرائم العدو تزید من قوة المقاومة- الأخبار الشرق الأوسط - وکالة تسنیم الدولیة للأنباء
فن
معتزة عبد الصبور
الخميس 21/أبريل/2022 - 07:06 م
قالت الفنانة معتزةعبد الصبور ، إنها تتعرض خلال الفترة السابقة لأذى من شخصية شريرة، دون أن تذكر اسمها أو تفاصيل الأذى الذي تعرضت له، مطالبة من جمهورها الدعاء لها لكي تمر من هذه الفترة بسلام وأمان. معتزة صلاح عبد الصبور وكتبت معتزة عبد الصبور، عبر حسابها الشخصي بموقع فيس بوك: يا رب يا معين على كل ابتلاء، محتاجة دعواتكم جدًا، أنا بتعرض لشيء شديد الخسة من شخصية شريرة جدًا جدًا بتحاول تأذيني وفعلا أذتني أذى نفسى وعملي مهول طوال الأسبوع مقمتش من السرير، برجوكم في صلاتكم دعواتكم ليا للنجاة من مخطط الشريرة، وبرجوكم حقيقي لم أعهد أو أرى طوال حياتي درجة شر بالشكل ده. تصريحات معتزة صلاح عبد الصبور وتابعت معتزة عبد الصبور: أنا بدعي أنتوا كمان أدعولى أرجوكم.. رانغنيك: أنا مُحرج بشدة - بوابة الاخبار -. محتاجة أوي الدعوات دي لأنها طاقة شر موجهة وممنهجة وقوية، ولو حصلي أي حاجة المقربين جدًا عارفين مين الشخصية دي وعلى تمام الثقة إنهم لن يتركوها لأذية آخرين بعدي، أتمنى حماية كل إنسان منها. وواصلت حديثها معتزة الصبور: عمري ما بذكر حاجة سلبية وشخصية على صفحتي، بس أنا فعلا مأذية جدًا فوق الوصف، وربنا يحمى كل الناس من كل شر.
تارا عماد بعد مقلب رامز: &Quot;أنا بكرهك وقلبي كان هيقف&Quot; | Et بالعربي
وبالطبع لا يزال الجدل قائما حول ما هي أول بطاقة ائتمان دولية، فبينما يصر Diners Club على أنه الأول عندما بدأت الشركات في المملكة المتحدة وكندا والمكسيك في قبول المدفوعات من حاملي تلك البطاقات، يصر أنصار فيزا كارت بأنها الأولى عالميا. ويكاد يكون من المستحيل الفصل بين بطاقات الائتمان وتطورها التقني، إذ كان الاختراق الكبير في تكنولوجيا بطاقات الائتمان في الستينيات عاملا مساعدا في تعميمها كوسيلة للدفع، وينسب الفضل في ذلك إلى مهندس في شركة IBM يدعى فورست باري، وضع شريطا مغناطيسيا على ظهر البطاقات بحيث يمكن للمستهلكين تمرير معلوماتهم في نقاط البيع. بدوره، ذكر لـ"الاقتصادية" الخبير المصرفي التون تومي، أنه "مع ازدياد شعبية بطاقات الائتمان، وكذلك انتشار المحتالين، طورت البلدان المختلفة أنظمة شرائح بطاقات الائتمان الخاصة بها، لكن ذلك أوجد مشكلات بأن الشخص، الذي يسافر إلى بلد آخر، ربما لن تقر الأنظمة التكنولوجية في ذلك البلد البطاقة الائتمانية، التي يحملها لاختلاف نظم قراءة الشرائح، ومن ثم بات هناك حاجة إلى نظام دفع موحد، وفي 1994 بدأت ثلاث معالجات دفع دولية، وهي فيزا وماستر كارت ويوروبي في تطوير مواصفات الرقائق العالمية لأنظمة الدفع".
فبعض بطاقات الائتمان تعمل على تطوير ذاتها بجعل العملات المشفرة خيار مكافآت بدلا من استرداد النقود أو النقاط، ومن المؤكد أيضا أن تقنية الدفع غير التلامسية، التي انتشرت بسبب وباء كورونا، ستزداد شعبيتها، ما يعني تحول المستخدمين بعيدا عن بطاقات الائتمان التقليدية نحو محافظ الهواتف المحمولة، كما سيلعب الذكاء الاصطناعي دورا مهما في تطوير عالم بطاقات الائتمان، وسيلعب دورا أكبر في كيفية تحديد الجهات، التي تستحق الحصول على بطاقات ائتمان عند التقدم بطلب للحصول عليها. لكن الخبير المصرفي إلتون تومي، يرى أن الأمر يتطلب وقفة ذات طبيعة دولية للتعامل مع بطاقات الائتمان. وأوضح لـ"الاقتصادية" أن "الدين أصبح على بطاقات الائتمان مشكلة كبيرة منذ أواخر تسعينيات القرن الماضي حتى الآن، حيث تلقى العديد من الشباب حدودا ائتمانية عالية، ثم أصبحوا غير قادرين على سداد المبالغ المستحقة، وأدى ذلك لتراكم ديون باتت الآن مستدامة، بحيث أصبح استخدام بطاقة ائتمانية لسداد بطاقة أخرى طريقة حياة لمن ينفقون خارج قدرتهم المالية". وأضاف أن "معدل الفائدة في بطاقات الائتمان مرتفع للغاية، وهذا يتطلب وقفة ذات طبيعة دولية لخفض هذا المعدل، وإلا فإن الجميع ربما يدفع الثمن".