ربطناها فشاركة العيــــالا. نقاسمها المعيشة كل يوم. ونكسوها البراقع والجلالا. 2- شعر ابو الطيب المتنبي
أراقب فيه الشمس أيان تغرب. وعيني إلى أذني أغر. كأنه من الليل باق بين عينيه. كوكب له فضلة عن جسمه. في إهابه تجيء على صدر رحيب. وتذهب شققت به الظلماء. أدنى عنانه فيطغى. وأرخيه مرارا فيلعب. وأصرع أي الوحش قفـّيته به. وأنزل عنه مثله حين أركب. وما الخيل إلا كالصديق قليلة. وإن كثرت في عين من لا يجرب. اذا لم يشاهد غير حسن شياتها وأعضائها. فالحسن عنك مغيب. الخيل والليل والبيداء تعرفني. والسيف والرمح والقرطاس والقلم. أعز مكان في الدنى سرج سابح. وخير جليس في الزمان كـــتاب. شعر عنتر ابن شداد
ينادون عنتر والرماح كأنها. اشطان بئر في لبان الادهم. 3- عنتر بن شداد
هلا سألت الخيل يا ابنة مالك. إن كنت جاهلة بما لم تعلمي. إذ لا أزال على رحالة سابح. نهد تعاوره الكماة مكلمي. طورا يحرد للطعان وتــــــارة. يأوي إلى حصد القسي عرمرم. يخبرك من شد الوقيعـــــة أنني. عبارات شعر عن الخيل والحب - مقال. أغشى الوغي وأعف عند المغنم. ما زلت ارميهم بثغرة نحره ولبانـــــه. حتـــى تسربل بالــــدم فأزور. من وقع القنا بلبــانه وشكـا. اللي بعــــبرة وتحمحـــــــم.
- شعر عن الخيل والحب 1
- تفسير: (لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم ولا تحزن عليهم واخفض جناحك للمؤمنين)
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الحجر - الآية 88
- القران الكريم |وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ ۚ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ
شعر عن الخيل والحب 1
شعر رائع عن الغزل للاحبه والمتزوجين.
إذا كلـمات لا تشكـي الكل ومـا. مـــادة مـكـرمة عـليـنـا. يـ تجاع لها العيال ولا تجاع. إنـي وإن قـل مالـي لا يفارقني. مـثل العـامة فـي أوصالها طـول. أَحببتُ من أَجلهِ من كان يشبههُ وكلُ شيءٍ من المعشوقِ معشوقُ حتى حكَيتُ بجسمي ما بمقلتهِ وكأن سقمي من جفني مسروقٌ. مهما بعدتم فلي من وصلُكم أَملُ وحق الهوى أَحلى من الوسنِ الروح لما رحلتم ما مني رحلتْ ومتى رجعتم تعود الروح إِلى البدنِ. شعر عن الخيل والحب فين. ولو يوم فكرت انسى ذكراك يأخذني الكلب كوة على بيتك حجولى شكد عليك وكلت عذال عاندت الحجو عنك وجيتك كالو صعب طريقة ويتعبك بهواة ورغم هذا التعب اعتنيتك داخلى كالو بس أديه وعوفه وأرتاح عفت الراحة أنا وميت آب ذيتك. محتاج أضمك وأترك الدمع ينساب ويكتب على خدي بلاوي سنيني بالحيل ميت من زمن ما به أصحاب والكل منهم بالمصايب يجيني ألا أنت وينك لاتعذر بالاسباب ابيك تترك كل شي وتجيني. أول حب وآخر هوى بدنياي جنني غرامك حيل سابيني ابروحي احسك صرت روح الروح وصرت كل عمري وأيامي وسنيني لو تدري ايش كسر قلبي الك مشتاق واشكثر ملهوفه لشوفتك عيني بكل زمان ومكان صورتك مافاركتني عمري رجاء لاتكولين ناسيني انسى الدنيا كلها وابد مأنساك انت شرياني البلدم يغذيني صرت اشوف انت كلشي بحياتي والهوى الاتنفسه وعايش يخليني هم يعيش الزرع بدون الماي؟؟ صدكني بس ماي حبك اليرويني.
ويجوز أن ينتصب على المصدر مثل صنع الله و وعد الله وفيه نظر. والأحسن أن ينتصب على الحال ويحذف التنوين لسكونه وسكون اللام من الحياة ؛ كما قرئ ( ولا الليل سابق النهار) بنصب النهار بسابق على تقدير حذف التنوين لسكونه وسكون اللام ، وتكون الحياة مخفوضة على البدل من ما في قوله: إلى ما متعنا به فيكون التقدير: ولا تمدن عينيك إلى الحياة الدنيا زهرة أي في حال زهرتها. ولا يحسن أن يكون زهرة بدلا من ما على الموضع في قوله: إلى ما متعنا لأن لنفتنهم متعلق ب ( متعنا) و زهرة الحياة الدنيا يعني زينتها بالنبات. والزهرة بالفتح في الزاي والهاء نور النبات. والزهرة بضم الزاي وفتح الهاء النجم. تفسير: (لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم ولا تحزن عليهم واخفض جناحك للمؤمنين). وبنو زهرة بسكون الهاء ؛ قاله ابن عزيز. وقرأ عيسى بن عمر ( زهرة) بفتح الهاء مثل نهر ونهر. ويقال: سراج زاهر أي له بريق. وزهر الأشجار ما يروق من ألوانها. وفي الحديث: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - أزهر اللون أي نير اللون ؛ يقال لكل شيء مستنير زاهر ، وهو أحسن الألوان. لنفتنهم فيه أي لنبتليهم. وقيل: لنجعل ذلك فتنة لهم وضلالا ، ومعنى الآية: لا تجعل يا محمد لزهرة الدنيا وزنا ، فإنه لا بقاء لها. ولا تمدن أبلغ من لا تنظرن ، لأن الذي يمد بصره ، إنما يحمله على ذلك حرص مقترن ، والذي ينظر قد لا يكون ذلك معه.
تفسير: (لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم ولا تحزن عليهم واخفض جناحك للمؤمنين)
قال: فرجعت إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأخبرته فقال: والله إني لأمين في السماء أمين في الأرض ولو أسلفني أو باعني لأديت إليه اذهب بدرعي إليه ونزلت الآية تعزية له عن الدنيا. قال ابن عطية وهذا معترض أن يكون سببا ؛ لأن السورة مكية والقصة المذكورة مدنية في آخر عمر النبي - صلى الله عليه وسلم - ؛ لأنه مات ودرعه مرهونة عند يهودي بهذه القصة التي ذكرت ؛ وإنما الظاهر أن الآية متناسقة مع ما قبلها ، وذلك أن الله تعالى وبخهم على ترك الاعتبار بالأمم السالفة ثم توعدهم بالعذاب المؤجل ، ثم أمر نبيه بالاحتقار لشأنهم ، والصبر على أقوالهم ، والإعراض عن أموالهم وما في أيديهم من الدنيا ؛ إذ ذلك منصرم عنهم صائر إلى خزي. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الحجر - الآية 88. قلت: وكذلك ما روي عنه - عليه السلام - أنه مر بإبل بني المصطلق وقد عبست في أبوالها من السمن فتقنع بثوبه ثم مضى ، لقوله - عز وجل -: ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم الآية. ثم سلاه فقال: ورزق ربك خير وأبقى أي ثواب الله على الصبر وقلة المبالاة بالدنيا أولى ؛ لأنه يبقى والدنيا تفنى. وقيل: يعني بهذا الرزق ما يفتح الله على المؤمنين من البلاد والغنائم.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الحجر - الآية 88
﴿ وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ ﴾ لا تنظر، ﴿ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ ﴾ أعطينا، ﴿ أَزْوَاجًا ﴾ أصنافًا. القران الكريم |وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ ۚ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ. ﴿ مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ﴾؛ أي: زينتها وبهجتها، وقرأ يعقوب: "زهرة" بفتح الهاء، وقرأ العامة بجزمها. ﴿ لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ ﴾؛ أي: لنجعل ذلك فتنةً لهم بأن أزيد لهم النعمة، فيزيدوا كفرًا وطغيانًا ﴿ وَرِزْقُ رَبِّكَ ﴾ في المعاد؛ يعني: في الجنة ﴿ خَيْرٌ وَأَبْقَى ﴾، قال أبي بن كعب: من لم يعتز بعز الله، تقطَّعت نفسه حسرات، ومَنْ يتَّبع بصره فيما في أيدي الناس طال حزنه، ومن ظن أن نعمة الله في مطعمه ومشربه وملبسه، فقد قلَّ علمُه وحضر عذابُه. تفسير القرآن الكريم
القران الكريم |وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ ۚ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ
تفسير الوسيط: ويستفاد من هذه الآية
وبعد هذا الأمر بالتسبيح، جاء النهى عن الإعجاب بالدنيا وزينتها فقال- تعالى-:وَلا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ... أى: أكثر- أيها الرسول الكريم- من الاتجاه إلى ربك، ومن تسبيحه وتنزيهه ومن المداومة على الصلاة ولا تطل نظر عينيك بقصد الرغبة والميل إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ. أى: إلى ما متعنا به أصنافا من هؤلاء المشركين، بأن منحناهم الجاه والمال والولد. وما جعلناه لهم في هذه الدنيا بمثابة الزهرة التي سرعان ما تلمع ثم تذبل وتزول. ولا تمدن عينيك الى. قال الآلوسى ما ملخصه: قوله أَزْواجاً مِنْهُمْ أى: أصنافا من الكفرة، وهو مفعول مَتَّعْنا قدم عليه الجار والمجرور للاعتناء به.. وقيل الخطاب له صلّى الله عليه وسلّم والمراد أمته، لأنه كان أبعد الناس عن إطالة النظر إليها، وهو القائل: «الدنيا ملعونة، ملعون ما فيها، إلا ما أريد به وجه الله- تعالى-» وكان صلّى الله عليه وسلّم شديد النهى عن الاغترار بها. ويؤخذ من الآية أن النظر غير الممدود معفو منه، وكأن المنهي عنه في الحقيقة هو الإعجاب بذلك، والرغبة فيه، والميل إليه.
*** قال الواحدي: إنما يكون ماداً عينيه إلى الشيء: إذا أدام النظر نحوه. وإدامة النظر إليه تدل على استحسانه وتمنيه.